The words you are searching are inside this book. To get more targeted content, please make full-text search by clicking here.
Discover the best professional documents and content resources in AnyFlip Document Base.
Search
Published by maroc.lopinion, 2020-01-19 03:18:48

Alalam du 18 &19-2020

Alalam du 18 &19-2020

‫البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم‬ ‫الحق في الحياة بالمغرب‬
‫الأول لكرة القدم (مؤجل الدورة ‪)12‬‬
‫أ��صابع الاتهام‬
‫لظاهرة الت�شرميل‬
‫وال�ساعة الإ�ضافية‬
‫�صابر �أكد �أن الفوز لا يعني �أن فريقه كان‬ ‫وا�ستياء من تنامي‬ ‫ل�سان حزب الإ�ستقلال ت�أ�س�ست في ‪� 11‬شتنبر �سنة ‪1946‬‬ ‫العدد ‪24653‬‬
‫جيدا ومدرب الح�سنية ينتقد البرمجة‬ ‫ال�سبت وا ألحد ‪ 22‬و‪ 23‬من جمادى ا ألولى ‪ 1441‬الموافق ‪ 18‬و‪ 19‬من يناير ‪2020‬‬
‫حالات الانتحار‬ ‫الـمدير‪ :‬عبد الله البقالي‬
‫ص ‪12‬‬ ‫رئيس التحرير‪ :‬عمر الدركولي‬
‫ص‪3‬‬
‫الثمن ‪ :‬الـمغرب �أربعة دراهم (‪4‬د)‬
‫تون�س ‪ 2.50 :‬ملم الجزائر ‪ 2.50 :‬دينار ‪،‬‬

‫فرن�سا ‪EURO 0.80‬‬

‫منشآت هيدروفلاحية تترجم الرؤية الملكية المتبصرة لتحديات الأمن المائي للمملكة‪:‬‬

‫جلالة الملك يد�شن بال�صويرة �سد مولاي عبد الرحمان الذي ي�ستجيب لحاجيات ربع مليون ن�سمة بالمنطقة‬

‫ويروم هذا الم�شروع الذي يمتد على م�ساحة‬ ‫ال�سد وقناة الربط (‪ 135‬مليون درهم)‪ ،‬وم�شروعا‬ ‫�شهد منت�صف الأ�سبوع الذي نودعه برعاية جلالة‬
‫‪ 1300‬هكتارا‪ ،‬أ�ي�ضا‪ ،‬تثمين مياه ال�سقي ل�سد مولاي‬ ‫لتعزيز الولوج �إلى الماء ال�صالح لل�شرب بالو�سط‬ ‫الملك تد�شين عدد من المن�ش�آت الهيدروفلاحية التي‬
‫عبد الرحمان ‪ ،‬وتكثيف الإنتاج بن�سبة ‪ 125‬بالمائة‪،‬‬ ‫تعد ثمار ال�سيا�سة الملكية المتب�صرة التي إ�نخرطت فيها‬
‫لا�سيما في أ��صناف الحبوب‪ ،‬والأ�شجار المثمرة (الزيتون‪،‬‬ ‫القروي (‪ 192‬مليون درهم)‪.‬‬ ‫المملكة خلال العقدين الأخيرين و المتمحورة حول‬
‫الرمان‪ ،‬والتين)‪ ،‬والخ�ضروات والكلأ‪ ،‬بالإ�ضافة �إلى‬ ‫ويعتبر �سد مولاي عبد الرحمان الذي تبلغ‬ ‫موا�صلة وتح�سين ا�ستراتيجية ت�شييد ال�سدود‪ ،‬وت�شجيع‬
‫الرفع من القيمة الم�ضافة للإنتاج الفلاحي من ‪4400‬‬ ‫�سعة حقينته ‪ 65‬مليون متر مكعبا‪� ،‬سدا من الردوم‬ ‫التدبير المعقلن للموارد المائية ق�صد تحقيق التنمية‬
‫درهم للهكتار الواحد في ال�سنة �إلى ‪ 25‬أ�لف درهم‬ ‫بقناع من الخر�سانة‪ ،‬يبلغ علوه ‪ 72‬مترا‪ ،‬وطوله عند‬
‫القمة ‪ 418‬مترا ‪ ,‬كما أ�نه يندرج �ضمن المنجزات‬ ‫الم�ستدامة‪ ،‬الاقت�صادية والاجتماعية‪ ،‬المتوخاة‪.‬‬
‫للهكتار �سنويا‪.‬‬ ‫الهيدروفلاحية التي تترجم الر�ؤيا الملكية للتنمية‬ ‫وهكذا منذ تولي جلالة الملك عر�ش �أ�سلافه ‪ ،‬تم‬
‫وي�شمل م�شروع الإعداد الهيدرو‪-‬فلاحي لمدار‬ ‫الم�ستدامة و التي كان جلالته قد �أعطى قبل أ��سبوعين‬ ‫ت�شييد قرابة �أربعين �سدا‪ ،‬فيما توجد �أخرى قيد‬
‫الق�صوب و�ضع قناة الربط الرئي�سية (‪ 12‬كيلومتر)‪،‬‬ ‫بمراك�ش تعليماته ال�سامية في �ش�أنها لتفعيل محاور‬ ‫الإنجاز‪ ،‬في �إطار الم�شروع المجتمعي الرامي إ�لى بلورة‬
‫وتهيئة �شبكة الري الثانوية والثلاثية (‪ 48‬كيلومتر)‪،‬‬ ‫البرنامج الأولوي الوطني للتزويد بالماء ال�شروب ومياه‬ ‫نموذج تنموي متوازن ومتجان�س ت�ستفيد منه جميع‬
‫و إ�نجاز م آ�خد جماعية وفردية ومحطات الت�صفية‪،‬‬ ‫�شرائح المجتمع‪ ،‬وكذا في ان�سجام تام مع ال�سيا�سة‬
‫ال�سقي ‪.2027-2020‬‬ ‫المتب�صرة والا�ستباقية لجلالة الملك‪ ،‬التي مكنت‬
‫وكذا الدعم والمواكبة التقنية للفلاحين‪.‬‬ ‫وترفع هذه البنية التحتية المائية الهامة‪،‬‬ ‫من الا�ستجابة للاحتياجات المتزايدة لهذه الموارد‬
‫قرابة ‪ 250‬أ�لف �شخ�ص من �ساكنة إ�قليم‬ ‫التي �ست�ستفيد منها جهة يعتمد اقت�صادها أ��سا�سا‬ ‫في القطاعات المختلفة للاقت�صاد المغربي‪ ،‬لا�سيما‬
‫ال�صويرة‪� ،‬سي�ستفيدون من �سد مولاي عبد الرحمان‪،‬‬ ‫على الفلاحة والرعي وال�صناعة التقليدية‪ ،‬عدد‬
‫الذي أ��شرف �صاحب الجلالة الملك محمد ال�ساد�س على‬ ‫ال�سدود الكبرى المتواجدة على م�ستوى الحو�ض المائي‬ ‫الفلاحة وال�صناعة‪.‬‬
‫تد�شينه اليوم الخمي�س بالإقليم‪ .‬الذي �ستبلغ حقينته‬ ‫لتان�سيفت‪ ،‬إ�لى �ستة‪ .‬ويتعلق ا ألمر ب�سدود يعقوب‬ ‫وتنزيلا لهذه الر ؤ�ية الحكيمة أ��شرف جلالة الملك‬
‫‪ 65‬مليون متر مكعب‪� ،‬سي�ضطلع بمهمتين �أ�سا�سيتين‬ ‫المن�صور ولالة تاكركو�ست‪ ،‬و�أبو العبا�س ال�سبتي‪،‬‬ ‫محمد ال�ساد�س‪ ،‬أ�ول الخمي�س بال�صويرة على تد�شين �سد‬
‫تتمثلان في توفير الماء ال�صالح لل�شرب لقرابة ‪250‬‬ ‫مولاي عبد الرحمان ‪ ،‬المنجز على واد الق�صوب بغلاف‬
‫�ألف �شخ�صا من �ساكنة �إقليم ال�صويرة‪ ،‬وتوفير الري‬ ‫و�سيدي محمد بن �سليمان الجزولي‪ ،‬وواكجديت‪.‬‬ ‫مالي �إجمالي يبلغ ‪ 920‬مليون درهم‪ ،‬وم�شروع الإعداد‬
‫كما تم بالمنا�سبة إ�طلاق م�شروع الإعداد الهيدرو‪-‬‬ ‫الهيدرو‪-‬فلاحي لمدار “الق�صوب” أ��سفل ال�سد الجديد‪،‬‬
‫الفلاحي على م�ساحة تناهز ‪ 1200‬هكتار‪.‬‬ ‫فلاحي لمدار الق�صوب‪ ،‬وذلك �ضمانا للا�ستفادة الكاملة‬
‫والم�ستدامة من الخدمات التي يوفرها ال�سد الجديد‪،‬‬ ‫الذي يكلف ا�ستثمارات بقيمة ‪ 238‬مليون درهم‪.‬‬
‫التفاصيل في الصفحة الثانية‬ ‫لي�ستفيد بذلك ‪ 1207‬فلاحا ينتمون للجماعات‬ ‫كما أ��شرف جلالته على تد�شين م�شاريع الماء‬
‫ال�صالح لل�شرب المتعلقة ب�إنجاز محطة معالجة مياه‬
‫القروية �إدا أ�وكرد‪ ،‬و�سيدي الجزولي و أ�وناغة‪.‬‬
‫على هامش شروع العاملات المغربيات في السفر‬
‫أخبار أخرى‬ ‫ديون متراكمة على المقاولات و المنخرطين تتجاوز ‪ 100‬مليون درهم‬ ‫للعمل في الضيعات الفلاحية بإسبانيا‬

‫ال�صندوق الوطني لل�ضمان الاجتماعي يلج أ� كوارثطبيعية‬ ‫مهتمون يطالبون الحكومة باتخاذ الاجراءات‬
‫إ�لى �شركة خا�صة لتح�صيل م�ستحقاته‬ ‫اللازمة لحمايتهن من التحر�ش والا�ستغلال الجن�سي‬

‫العلم ‪� :‬سعيد الوزان‬ ‫الحق في الا�ستراحة �أثناء تناولهن وجبة الأكل وفق‬ ‫�سعيد خطفي‬
‫الحد الأدنى من الوقت الذي يوجبه القانون‪ ،‬حيث يمنع‬ ‫طالب مهتمون بحقوق المر�أة المغربية من حكومة �سعد‬
‫و َّقع المغرب والبنك الدولي‪ ،‬على اتفاقية قر�ض‬ ‫�أمام تراكم ا إل�شكالات المرتبطة ب أ�داء‬ ‫أ�رباب العمل ا إل�سبان العاملات من ربط علاقات توا�صلية‬ ‫الدين العثماني‪ ،‬حماية المغربيات اللواتي تربطهن عقود‬
‫قيمته ‪ 275‬مليون دولار‪ ،‬ما يعادل ‪ 2,6‬مليار درهم‪ ،‬يمكن‬ ‫المقاولات ما بذمتها لفائدته ‪ ،‬و نظرا لل�صعوبات‬ ‫خارج نطاق الحقول التي ي�شتغلن بها‪ ،‬م�شيرا إ�لى �أنه يتم‬ ‫عمل مو�سمية مع �شركات �إ�سبانية للعمل في جني بع�ض‬
‫�سحبه في حالات مواجهة المملكة للكوارث الطبيعية‪.‬‬ ‫الجمة التي يواجهها تح�صيل مبالغ مالية مهمة‬ ‫ابتزازهن وا�ستغلال و�ضعيتهن الاجتماعية من خلال‬ ‫المحا�صيل الزراعية بالجارة ال�شمالية للمغرب على غرار‬
‫وبح�سب بلاغ لوزارة الاقت�صاد والمالية و إ��صلاح ا إلدارة‪،‬‬ ‫تتجاوز �سقف المائة مليون درهم نظير ا�شتراكات‬ ‫تهديدهن بالطرد من العمل وعدم ت�شغيلهن في الموا�سم‬ ‫جني فاكهة الفراولة‪ ،‬من التحر�ش والا�ستغلال الجن�سي‬
‫فقد جرى توقيع الاتفاقية بين الوزير محمد بن�شعبون‬ ‫هذه الم�ؤ�س�سات غير الم�ؤداة عن المنخرطين‬ ‫المقبلة �إن هن لم ير�ضخن لنزوات ر�ؤ�سائهن في العمل‪ ،‬بل‬ ‫خلال فترة تواجدهن بالديار الإ�سبانية‪ ،‬مثلما وقع‬
‫وجي�سكو هنت�شل‪ ،‬مدير المكتب الإقليمي للمغرب العربي‬ ‫من م�شغليها ‪ ،‬لج�أ ال�صندوق الوطني لل�ضمان‬ ‫أ�كثر من ذلك يقول الع�ضراوي‪« :‬يحتجز الم�شغلون جوازات‬ ‫في ال�سنوات ا ألخيرة الما�ضية‪ ،‬عقب ت�سجيل العديد من‬
‫وال�شرق الأو�سط و�شمال �إفريقيا بالبنك الدولي‪.‬‬ ‫الاجتماعي لحل يعتبره منا�سبا لا�سترجاع‬ ‫�سفر العاملات المغربيات ل�ضمان ا�ستمرارهن في العمل‪،‬‬ ‫حالات الاعتداء الجن�سي عليهن با�ستغلال و�ضعيتهن من‬
‫وت�ضع هذه الاتفاقية أ�مام المغرب خيار ال�سحب الم�ؤجل‬ ‫م�ستحقاته ‪ ،‬و ذلك ب إ��سناد م�س أ�لة التح�صيل‬ ‫دون احترام مدة العمل وعدم العودة إ�لى بلدهن قبل‬
‫بالكوارث‬ ‫المرتبطة‬ ‫أ�محوادثجه�تصهندلولمق ًاخاخاط�رص ًا‬ ‫للمبلغ �إلى حين‬ ‫انتهاء مدة العقد‪ ،‬وهو ما ر�صدته فيدرالية نقابات العمال‬ ‫طرف بع�ض م�س ؤ�ولي ال�ضيعات الفلاحية‪.‬‬
‫المت�ضررين‬ ‫لتعوي�ض‬ ‫الطبيعية‪ ،‬بعدما‬ ‫ل�شركة خا�صة توكل لها هذه المهمة ‪.‬‬ ‫ا إل�سبان واعتبرته خرقا لحرية التنقل‪ ،‬باعتبارها‬ ‫وزادت المخاوف من تكرار الاعتداءات الجن�سية‬
‫منها العام الما�ضي‪.‬‬ ‫وفي هذا ا إلطار قد أ�طلق ال�صندوق طلب‬ ‫أ�حد الحقوق الد�ستورية والإن�سانية‪ ،‬داعية ال�سلطات‬ ‫على المغربيات با�ستغلال ظروفهن‪ ،‬تزامنا مع �شروع‬
‫عرو�ض لاختيار ال�شركة التي �سي�سند لها دور‬ ‫الحكومية في �إ�سبانيا إ�لى إ�رغام أ�رباب المزارع على الكف‬ ‫الفوج الأول من العاملات المو�سميات بال�سفر �إلى‬
‫اختفاء‬ ‫القيام بالتح�صيل الودي في بحر الأ�سبوع الجاري ‪،‬‬ ‫عن احتجاز جوازات �سفر العمال والعاملات المو�سميين»‪.‬‬ ‫�إ�سبانيا‪ ،‬ق�صد الالتحاق بال�ضيعات الفلاحية ومبا�شرة‬
‫على �أن تفتح �أظرفة طلبات العرو�ض في ال�ساد�س‬ ‫و أ��ضاف ا ألكاديمي الدكتور الع�ضراوي‪� ،‬أنه مقارنة مع‬ ‫عملهن المو�سمي في جني فاكهتي الفراولة والحوام�ض‪،‬‬
‫اختفى نحو ‪ 2500‬طفل بينهم مغاربة من مراكز‬ ‫ديونها‪ ،‬أ�ما المنخرطين الذين لا يرغبون في ت�سوية‬ ‫المتعلقة بال�سنوات القليلة الما�ضية وبالذين لم‬ ‫باقي العاملات المهاجرات المو�سميات في منطقة «ويلبا»‪،‬‬ ‫حيث بلغ عدد الدفعة الأولى �إلى أ�كثر من ‪ 600‬عاملة‬
‫اللاجئين في هولندا على مدار ال�سنوات الع�شر الما�ضية‬ ‫و�ضعيتهم ف�سيحرر مح�ضر رف�ض تقوم به ال�شركة‬ ‫يخ�ضعوا لتح�صيل جبري‪ ،‬والمنخرطين الن�شيطين‪.‬‬ ‫من �شهر فبراير القادم ‪.‬‬ ‫تبقى المغربيات الأكثر تعر�ضا لانتهاك حقوقهن‪ ،‬لكونهن‬ ‫مو�سمية منذ انطلاق العملية في أ�واخر �شهر دجنبر‬
‫المكلفة بالتح�صيل الودي و إ�بلاغه لل�صندوق ليبد�أ‬ ‫كما �ستتحمل ال�شركة المختارة م�س�ؤولية‬ ‫و�ستتكفل ال�شركة التي �سيجري انتقا�ؤها بمعالجة‬ ‫ينحدرن من الو�سط القروي‪ ،‬ولا يتحدثن �سوى بالعامية‬ ‫الما�ضي‪ ،‬على �أن يرتفع الرقم المذكور ب�شكل تدريجي إ�لى‬
‫ولا �أحد يعلم أ�ين يوجد معظمهم‪.‬‬ ‫تحديد المعنيين بهذه العملية من خلال لوائح‬ ‫ما يناهز ‪� 5‬آلاف ملف على �أقل تقدير ‪ ،‬و ذلك خلال‬ ‫المغربية‪ ،‬ف�ضلا عن �أنهن لا يتوفرن على ت�أطير مفيد‬ ‫حوالي ‪ 18‬أ�لف عاملة عند نهاية �شهر �أبريل المقبل‪،‬‬
‫وكالة ا�ستقبال اللاجئين الهولندية قالت �إن بع�ض‬ ‫إ�جراءات التح�صيل الجبري ‪.‬‬ ‫�سيوفرها ال�صندوق الوطني لل�ضمان الاجتماعي‬ ‫مدة لن تتجاوز ال�سنة الواحدة ‪ ،‬على أ�ن تح�صل على‬ ‫يعرفهن بحقوقهن‪� ،‬سواء الحقوق المرتبطة ب�ساعات‬ ‫ح�سب ما ك�شفت عنه الوكالة الوطنية لإنعا�ش الت�شغيل‬
‫الأطفال الذين تقل �أعمارهم عن ‪ 18‬عا ًما �سافروا‬ ‫ويذكر �أن �إجمالي الديون المتراكمة لدى‬ ‫ت�ضم العنوان ورقم الهاتف والبريد الإلكتروني‬ ‫تعوي�ض يقدر في ن�سبة ‪ 3‬في المائة من مبلغ مجموع‬ ‫العمل �أو با ألجر أ�و بالحريات النقابية �أو بالحق في‬ ‫والكفاءات والتي �أو�ضحت �أنها ت�سهر على التن�سيق‬
‫و�سكنوا عند عائلات في هولندا �أو في �أماكن أ�خرى في‬ ‫ال�صندوق الوطني لل�ضمان الاجتماعي يبلغ نحو‬ ‫لل�شركة المعنية‪ ،‬كما �سيتم تحديد وتقييم‬ ‫الديون العالقة مقابل ذلك ‪ ،‬و �أن لا يتجاوز كل ملف‬ ‫العطل‪ ،‬أ�و بال�ضمان الاجتماعي‪ ،‬ولذلك تبقى المغربيات‬ ‫مع الم�شغلين الإ�سبان لت�سهيل عملية ح�صول العاملات‬
‫أ�وروبا‪ ،‬لكن قد تكون ن�سبة كبيرة منهم قد وقعت في‬ ‫‪ 8‬مليارات درهم لدى حوالي ‪� 40‬ألف منخرط ‪،‬‬ ‫ممتلكاته من قبيل الر�سوم العقارية والممتلكات‬ ‫ا ألكثر عر�ضة لانتهاك حقوقهن‪ ،‬بدليل أ�نه بتاريخ‬ ‫المو�سميات على ت�أ�شيرة الدخول �إلى الأرا�ضي الإ�سبانية‬
‫يقوم ب�سلك م�ساطر عدة لتح�صيلها‪ ،‬وي�سلك م�سطرة‬ ‫وال�سيارات‪ ،‬وذلك في �إطار أ�من الديون والتوجه‬ ‫معالج على حدة �سقف ‪ 30‬أ�لف درهم‪.‬‬ ‫‪ ،2018/06/16‬خرجت م�سيرة حا�شدة في مدينة‬ ‫ب�شكل طبيعي‪ ،‬في انتظار �سفرهن في ظروف عادية عبر‬
‫أ�يدي مهربي الب�شر �أو الدعارة‪.‬‬ ‫التح�صيل الودي مع �أغلبها‪ ،‬ي�ضطر إ�لى التح�صيل‬ ‫نحو م�سطرة التح�صيل الجبري إ�ذا دعت ال�ضرورة‪.‬‬ ‫و يرى ال�صندوق �أن لجوءه إ�لى الا�ستعانة‬ ‫«هويلفا» ا إل�سبانية‪ ،‬ت�ضامنا مع العاملات المغربيات في‬
‫و تقدم حوالي ‪� 11.700‬شخ�ص ممن هم دون الـ‬ ‫الجبري بتعاون مع المفو�ضين الق�ضائيين والمحامين ‪.‬‬ ‫هذا و�سيتم �إعادة إ��شعار المقاولة المعنية‬ ‫بالقطاع الخا�ص لتح�صيل م�ستحقاته ي�أتي في‬ ‫حقولالفراولة‪،‬دعت إ�ليهانقابةالعمالب�إقليما ألندل�س‪،‬‬ ‫مجموعات خلال الأ�سابيع القادمة‪.‬‬
‫‪ 18‬عا ًما بطلب اللجوء في هولندا من دون مرافقة‬ ‫و كان رئي�س الحكومة في �سياق مت�صل قد �سبق‬ ‫بالا�شتراكات غير الم ؤ�داة مرتين قبل اللجوء إ�لى‬ ‫�سياق ا�ستراتيجية ا�ستباقية تروم تح�سين أ�داء‬ ‫رفعت خلالها �شعارات باللغة العربية والإ�سبانية ومطالب‬ ‫وفي هذا ال�سياق حذر الدكتور ميلود الع�ضراوي‪،‬‬
‫أ�حد الوالدين أ�و من دون مرافقة كلا الأبويين خلال‬ ‫له ا إلعلان عن �إعفاء المقاولات التي لم ت�ؤدي ما‬ ‫الم�سطرة الق�ضائية‪ ،‬كما �سيتم التوا�صل مع المعنيين‬ ‫التح�صيل و �ضبط و تدقيق الباقي ا�ستخلا�صه‪،‬‬ ‫للحكومة ا إل�سبانية‪ ،‬من أ�جل التدخل لحماية كرامة‬ ‫ا ألكاديمي والباحث في الاقت�صاد ال�سيا�سي والتنمية‬
‫ال�سنوات الع�شر الما�ضية حتى نهاية عام ‪2019‬‬ ‫بذمتها لل�صندوق الوطني لل�ضمان الاجتماعي من‬ ‫عبر الهاتف واللقاءات المبا�شرة بهدف الت�سوية‬ ‫معتبرا أ�ن �أداءه م�ستمر في التح�سن رغم كوابح‬ ‫عاملات الفراولة و�ضمان العدالة وعدم �إفلات المتورطين‬ ‫والحكامة من مغبة تجاهل الحكومة المغربية و�ضعية‬
‫الغرامات والذعائر‪ ،‬مو�ضحا خلال لقاء توا�صلي‬ ‫الودية لو�ضعيتهم تجاه ال�صندوق‪ ،‬حيث �ستتاح‬ ‫من العقاب‪ ،‬م�شيرا �إلى أ�نه تبعا لذلك‪� ،‬أعلنت وزارة ال�شغل‬ ‫العاملات المو�سميات‪ ،‬م ؤ�كدا أ�ن هذه الفئة تعتبر من‬
‫واختفى ‪� 2556‬شخ ً�صا منهم على الأقل‪.‬‬ ‫نظمه الف�ضاء المغربي للمهنيين بجهة الرباط �سلا‬ ‫�إمكانية الاتفاق مع المقاولة �أو ال�شركة المعنية‬ ‫عدم قدرته المثلى على ا�ستخلا�ص م�ستحقاته‪.‬‬ ‫والإدماج المهني‪� ،‬أنها وباقي القطاعات الحكومية المعنية‬ ‫مخلفات ع�صر ا آللة البخارية أ�ي �أن العاملات المغربيات‬
‫القنيطرة �أنه اتخذ قرار ا إلعفاء و قام بمرا�سلة‬ ‫التي تعاني �صعوبات تمنعها من �أداء مجمل‬ ‫و من المرتقب �أن تتكفل ال�شركة التي �سيقع‬ ‫�ستظل يقظة ومتابعة من �أجل �ضمان كرامة العاملات‬ ‫ي�شتغلن في �ضعية مزرية داخل الحقول الفلاحية‬
‫هياكل عظمية‬ ‫عليها الاختيار بمهام الو�ساطة المهنية و�إجراء‬ ‫المغربيات ب�إ�سبانيا و أ�ن ال�سلطات الر�سمية المغربية أ�و‬ ‫للفراولة ب�إ�سبانيا بمعدل ع�شر �ساعات يوميا دون‬
‫وزير ال�شغل طالبا منه درا�سة القرار وتفعيله ‪.‬‬ ‫الم�ساطر القانونية من �أجل تح�صيل الديون لفائدة‬ ‫التعوي�ض عن ال�ساعات الإ�ضافية المن�صو�ص عليها في‬
‫ال�صندوق‪ ،‬خ�صو�صا الجديدة منها ‪� ،‬أي تلك‬ ‫ا إل�سبانية لا يمكن أ�ن ت�سمح ب�شيء من هذا القبيل‪.‬‬ ‫قوانين العمل‪ ،‬قبل أ�ن ي�شدد على أ�نهن لا ي�ستفدن من‬

‫رئيس الحكومة المحلية لسبتة المحتلة يصعد من هجومه ضد المغرب‬

‫طالب �إدارة مدريد بتعزيز م�ؤ�س�ستي الدفاع وال�سجون بالمدينة المحتلة‬

‫و مليلية وتقييد و�صول ال�سياح �إلى المدينتين‪.‬‬ ‫العلم‪ :‬عادل ت�شيكيطو‬
‫ال�سلوطفايتر�سالاملرةكلزهي بةم أ�نان�ستبمةدنهااليحةكاولم�ّسةنةالمالمحيللياةديبةا‪،‬ل أ�و�كسادئفليفاال�لوس أ�جين��أستنيكعليةى‬
‫لحرا�سة حدودها‪ ،‬بعدما �أ�ضحت تواجه ب�شكل يومي نزوحا للمهاجرين‬ ‫�صار المغرب ال�شغل ال�شاغل لرئي�س حكومة �سبتة المحتلة‪ ،‬و أ��ضحت‬
‫خ�صو�صا الق�صر منهم‪ .‬و نقلت و�سائل �إعلام إ��سبانية ‪ ،‬عن فيفا�س مطالبته‬ ‫م�شاكل الجوار حديثه في كل منا�سبة احتاج فيها أ�ن يفتح فمه للحديث‬
‫مدريد بتوفير مبلغ ‪ 15‬مليون أ�ورو �سنويا‪ ،‬لإعادة تدبير الاقت�صاد المحلي‪،‬‬ ‫عن الم�شاكل التي بات يعي�شها الثغر المحتل‪ ،‬بعد قرار المغرب القا�ضي‬
‫وجعله متحركا بعيدا عن ق�ضية الحدود مع المغرب‪ ،‬متهما المملكة ب إ�لحاق‬ ‫ب إ�غلاق معبري �سبتة و مليلية المحتلتين و�إيقاف عمليات التهريب‬
‫ومليلية منذ غ�شت من �سنة ‪.2018‬‬ ‫ا ألذوى�أَب�ضكالفمالمنَ��سس�ؤبوتلة‬
‫عثر مواطن‪ ،‬م�ساء الخمي�س‪ ،‬على هياكل عظمية داخل‬ ‫«المغرب‬ ‫�أن‬ ‫الإ�سباني‪ ،‬في ت�صريحات لو�سائل ا إلعلام‪،‬‬ ‫المعي�شي‪ ،‬التي كانت ت�ساهم ب�شكل كبير في إ�نعا�ش اقت�صادهما‪.‬‬
‫�ضيعته الفلاحية‪ ،‬والتي كان ب�صدد حرثها ب�إحدى الجماعات‬ ‫قطع التجارة العابرة للحدود من جانب واحد‪ ،‬وبهذا يكون قد دمر‬ ‫و�صعد رئي�س الا�شتراكي خوان فيفا�س من لهجته �ضد المغرب‪،‬‬
‫التربية ب�سهل �شتوكة ايت بها‪ .‬ففي الوقت الذي كان فيه �أحد‬ ‫الجهود ا إل�سبانية من أ�جل ت�سوية ا ألو�ضاع»‪ ،‬م�شددا على �أن «ال�سياحة‬ ‫ليطالب حكومة �سان�شيز بتعزيز م ؤ��س�ستي الدفاع و ال�سجون بالمدينة‬
‫�سكان الجماعة الترابية وادي ال�صفاء‪ ،‬ب�صدد حرث بقعة أ�ر�ضية‬ ‫الترفيهية والت�سويقية باتت مهددة هي الأخرى»‪.‬‬ ‫المحتلة‪ ،‬للحفاظ على وجود قوي قرب المغرب و�ضمان م�ستويات جودة‬
‫في ملكيته‪ ،‬ا�سترعاه تواجد عظام‪ ،‬وبعد تنقيبه عثر على جمجمة‪.‬‬ ‫و أ��شار فيفا�س �إلى أ�ن المغرب قد �أثار م�س أ�لة المياه ا إلقليمية‪ ،‬كما أ�بدى‬
‫وغير بعيد عنها‪ ،‬عثر على جمجمة ثانية‪ ،‬مما دفعه إ�لى ربط‬ ‫ت�شكيكه في م�س�ألة و�صول كثير من القا�صرين بمح�ض ال�صدفة إ�لى �سبتة‪،‬‬ ‫الخدمات العامة الأ�سا�سية المماثلة لتلك في بقية مدن إ��سبانيا‪.‬‬
‫الات�صال بال�سلطات المحلية والدرك الملكي‪ .‬وعلى الفور‪ ،‬حلت فرقة‬ ‫داعيا حكومة مدريد �إلى التدخل ب�شكل �أولوي وعاجل‪ ،‬عبر حل م�س أ�لة‬ ‫و قال المتحدث با�سم الحكومة المحلية ب�سبتة‪ ،‬في م�ؤتمر �صحفي إ�ن‬
‫تابع لل�شرطة العلمية ب�سرية �أكادير والدرك الملكي ببيوكرى بعين‬ ‫الحدود‪.‬‬ ‫الدولة الإ�سبانية يجب �أن تغطي احتياجات م�ؤ�س�سات الدفاع وا ألمن‬
‫المكان‪ ،‬حيث �سيتم نقل الهياكل العظمية �إلى الت�شريح لتحديد‬ ‫وال�صحة والتعليم والعدل‪ ،‬والتفكير في حل م�شكلة و�صول �أعداد كبيرة‬
‫من الق�صر ا ألجانب غير الم�صحوبين من المغرب والنظر في القرارات‬
‫هويتها‪ ،‬فيما تم فتح تحقيق في ملاب�سات الواقعة‪.‬‬ ‫والمواقف التي اتخذها المغرب والتي أ�وقفت التجارة عبر معابر �سبتة‬

‫البريد الإليكتروني لجريدة العلم ‪[email protected] :‬‬ ‫العلم على الإنترنت ‪www.alalam.ma :‬‬ ‫الايداع القانوني ‪0296 / 03/1993:‬‬ ‫‪ISSN n° : 0851‬‬ ‫السنة‪73 :‬‬

‫ال�سبت وا ألحد ‪22‬و‪ 23‬من جمادى ا ألولى ‪ 1441‬الموافق ‪18‬و‪ 19‬من يناير ‪2020‬‬ ‫�ش ؤ�ون وطنية‬ ‫‪2‬‬

‫من�ش�آت هيدروفلاحية تترجم الر ؤ�ية الملكية المتب�صرة لتحديات ا ألمن المائي للمملكة ‪:‬‬

‫جلالة الملك يد�شن بال�وصيرة �سد مولاي عبد الرحمان‬
‫الذي ي�ستجيب لحاجيات ربع مليون ن�سمة بالمنطقة‬

‫تقارب ‪ 27.3‬مليار متر مكعب‪.‬‬ ‫بمراك�ش تعليماته ال�سامية في �ش أ�نها لتفعيل‬ ‫�شهد منت�صف ا أل�سبوع الذي نودعه‬
‫و �شكل تحدي ا ألمن المائي بالمملكة �أحد‬ ‫امل�حشاروور ابلوبمرنياامه اجلا�سلأقويلو‪0‬ي‪2‬ال‪0‬و‪-2‬طن‪7‬ي‪2‬لل‪0‬ت‪2‬ز‪.‬ويد بالماء‬ ‫برعاية جلالة الملك تد�شين عدد من المن�ش�آت‬
‫الاورا�ش الكبرى و المحورية �ضمن الم�شاريع‬ ‫الهيدروفلاحية التي تعد ثمار ال�سيا�سة الملكية‬
‫التنموية لل�سيا�سة المتب�صرة التي �أولاها‬ ‫وترفع هذه البنية التحتية المائية الهامة‪،‬‬ ‫المتب�صرة التي �إنخرطت فيها المملكة خلال‬
‫�صاحب الجلالة الملك محمد ال�ساد�س متابعته‬ ‫التي�ست�ستفيدمنهاجهةيعتمداقت�صادها أ��سا�سا‬ ‫العقدين الأخيرين و المتمحورة حول موا�صلة‬
‫و �إهتمامه ‪� ،‬ضمن توجه لت�شييد بنيات مائية‬ ‫على الفلاحة والرعي وال�صناعة التقليدية‪،‬‬ ‫وتح�سين ا�ستراتيجية ت�شييد ال�سدود‪ ،‬وت�شجيع‬
‫تحتية هامة موزعة جغرافيا على كل جهات‬ ‫عدد ال�سدود الكبرى المتواجدة على م�ستوى‬ ‫التدبير المعقلن للموارد المائية ق�صد تحقيق‬
‫ابتلتملحمغخلوزكييعةنلديدوةنهحاقيتلفث‪5‬اول‪4‬متقي‪1‬تا�هش‪�8‬سك‪1‬تدلانمل�كضميابانيررفا�ماس إ�للتي�رلسهلىامةاكل‪8‬عيم‪1‬وب�نمس‪،‬دواالبم�نسكط�ابشد آ�يقوراتدة‬ ‫الحو�ض المائي لتان�سيفت‪� ،‬إلى �ستة‪ .‬ويتعلق‬ ‫التنمية الم�ستدامة‪ ،‬الاقت�صادية والاجتماعية‪،‬‬
‫ا ألمر ب�سدود يعقوب المن�صور ولالة تاكركو�ست‪،‬‬ ‫المتوخاة‪.‬‬
‫و أ�بو العبا�س ال�سبتي‪ ،‬و�سيدي محمد بن �سليمان‬ ‫و هكذا منذ تولي جلالة الملك عر�ش أ��سلافه ‪،‬‬
‫الجزولي‪ ،‬وواكجديت‪.‬‬ ‫تم ت�شييد قرابة �أربعين �سدا‪ ،‬فيما توجد أ�خرى‬
‫�ست�ضيف �سعة تخزينية تفوق‬ ‫طور الإنجاز‬ ‫ف‪4‬ي‬ ‫كما تم بالمنا�سبة �إطلاق م�شروع ا إلعداد‬ ‫قيد الإنجاز‪ ،‬في �إطار الم�شروع المجتمعي الرامي‬
‫مكعب في ا ألفق القريب‪ ،‬مما‬ ‫مليارات متر‬ ‫الهيدرو‪-‬فلاحي لمدار الق�صوب‪ ،‬وذلك �ضمانا‬ ‫�إلى بلورة نموذج تنموي متوازن ومتجان�س‬
‫�سي�ساهم في تقوية الأمن المائي في المغرب ب�شكل‬ ‫للا�ستفادة الكاملة والم�ستدامة من الخدمات‬ ‫ت�ستفيد منه جميع �شرائح المجتمع‪ ،‬وكذا في‬
‫كبير‪.‬‬ ‫ا‪7‬لت‪0‬ي‪12‬يوففلراهاحاالي�نستدموانل لجلدجيمدا‪،‬عاليت�ساتلفقيردويبةذلإ�داك‬ ‫ان�سجام تام مع ال�سيا�سة المتب�صرة والا�ستباقية‬
‫ومكنت هذه ال�سيا�سة الا�ست�شرافية‬ ‫لجلالة الملك‪ ،‬التي مكنت من الا�ستجابة‬
‫الا�ستراتيجية المغرب من تجاوز مراحل �صعبة‬ ‫�أوكرد‪ ،‬و�سيدي الجزولي و أ�وناغة‪.‬‬ ‫للاحتياجات المتزايدة لهذه الموارد في القطاعات‬
‫على درب تعبئة موارده المائية‪ ،‬حيث تظهر‬ ‫على م�ساحة‬ ‫الذي يمتد‬ ‫‪00‬و‪3‬ي‪1‬رومهكهتاذراا‪،‬الم أ��يش�رضوا‪،‬ع‬ ‫المختلفة للاقت�صاد المغربي‪ ،‬لا�سيما الفلاحة‬
‫انعكا�ساتها الايجابية من خلال م�ؤ�شرات‬ ‫ال�سقي ل�سد‬ ‫تثمين مياه‬ ‫وال�صناعة‪.‬‬
‫اإ�للفىردالمياءب�اشلب�كصاالتحالتلولز�شيرعب‪94‬حفيي اثلمابئلغة‬ ‫الولوج‬ ‫عبد الرحمان ‪ ،‬وتكثيف ا إلنتاج بن�سبة‬ ‫م‪5‬و‪2‬لا‪1‬ي‬ ‫و تنزيلا لهذه الر�ؤية الحكيمة أ��شرف جلالة‬
‫الربط‬ ‫بالمائة‪ ،‬لا�سيما في أ��صناف الحبوب‪،‬‬ ‫الملك محمد ال�ساد�س‪ ،‬أ�ول الخمي�س بال�صويرة‬
‫ابتملابلنمفللغجا‪4‬ا‪17‬حلي‪9‬افةلفييحبالا�مملضما�ارسئئاةية‪،‬ح‪�،‬فإ�سةين�ضمةاح�فسي‪4‬قنةيا‪9‬إ�نةل‪9‬تقى‪1‬تلفت إ�ثوبلاملقمىينجن‪5‬اا�‪.‬سلبلإ‪1‬انةلتامقلوريلجويووجيةن‬ ‫والأ�شجار المثمرة (الزيتون‪ ،‬الرمان‪ ،‬والتين)‪،‬‬ ‫على تد�شين �سد مولاي عبد الرحمان ‪ ،‬المنجز‬
‫اودلارقلهيخمم�ضةللرهاولماكت�تاضارفوااةللوكال أل إل‪،‬حندتباافجيإل ا�الضلاف�فسلانةةح�إ�إيللىمىانل‪5‬رف‪02‬ع‪�0‬أل‪4‬من‪4‬ف‬ ‫افعل‪0‬للاذ‪2‬ىي‪9‬حوياميللدمكيلدواالنرفقد�“اصرا�ولسهتقمبث‪�،‬صمابوورغمالب�اشت”رف أ�وب�عسقمايفالمللإيةاعل�إد�اس‪8‬جدد‪3‬مااا‪2‬لللهييجملددييريبولودن‪،‬غ‪-‬‬
‫هكتار وكذلك �إنتاج الطاقية الكهربائية‬ ‫درهم للهكتار �سنويا‪.‬‬
‫انطلاقا من ال�سدود‪.‬‬ ‫ال�سدود (‪ 61‬مليار درهم)‪ ،‬وتدبير الطلب‬ ‫عبد الرحمات وم أ�خدا مائيا وقطعة �أر�ضية‬ ‫ا�لشفخلا�صاحمينعل�ساىكمن�سةا إ�حقلةيتمنااله�صزوي‪0‬ر‪0‬ة‪ 2،‬و‪1‬تهوكفتياررا‪.‬لري‬ ‫وي�شمل م�شروع ا إلعداد الهيدرو‪-‬فلاحي‬ ‫درهم‪.‬‬
‫وتندرج مجموع هذه المنجزات الا�ستراتيجية‬ ‫الماء خا�صة في القطاع الفلاحي‬ ‫و(ت‪1‬ث‪،‬م‪5‬ين‪2‬‬ ‫مجهزة بنظام ال�سقي بالتنقيط‪ .‬كما �ستتعزز‬ ‫لمو(ادل‪2‬اثر‪1‬لااثكلييقلةو�صموت(رب)‪4،8‬وو�تضهعكييئلوقةنمات�ةشرب)‪،‬كالةربوا�إلرنطجياازلالرثئايمن آ��وسييخدةة‬ ‫كما أ��شرف جلالته على تد�شين م�شاريع الماء‬
‫التنموية �ضمن المخطط الوطني للماء الذي‬ ‫بالماء‬ ‫للمل�يشارربدرباهلوم�)س‪،‬طوتالققويروةيالت(ز‪،9‬وي‪6‬د‪2‬‬ ‫ال�صالح‬ ‫هذه الم�شاريع البنيوية ببرنامج لتعزيز وت�أمين‬ ‫�يسبلدغمو‪0‬لا‪2‬ي‪9‬عمبليدوالنردرحمهام‪،‬ن‬ ‫و كلف ور�ش �إنجاز‬ ‫معالجة‬ ‫امليا�صهالالح�سللد�شورقبنااةلمتالعلرقبةطب�إ(ن‪5‬جا‪3‬ز‪1‬مملحيطوةن‬
‫�سيحدد الأولويات الوطنية والتوجهات‬ ‫مليار‬ ‫التزويد بالماء ال�صالح لل�شرب لل�ساكنة القروية‬ ‫غلافا ماليا �إجماليا‬ ‫درهم)‪،‬‬
‫وا�ستعمال‬ ‫�أففيقما�سينتةعل‪0‬ق‪5‬ب‪0‬تع‪2‬بئفية‬ ‫الا�ستراتيجية‬ ‫لد�رسهقمي)‪،‬المو� إ�ساعاحداةتا�اسلتخعم�ضارلااءلميا(ه‪،3‬ال‪2‬عامدلمياةرالمدعراهلمج)ة‪،‬‬ ‫أ�إ�وافذلقيحر‪�0‬تض‪3‬قري‪0‬بة‪�2‬أ‪.‬بن إ�يقل�يستمفايلد�صمونيهرة‪8،‬ف‪5‬ي‪2‬ط�ألور افلا�ش�سختك�صماافل‪،‬ي‬ ‫حيث يندرج في �إطار �سيا�سة ال�سدود التي يوليها‬ ‫جماعية وفردية ومحطات الت�صفية‪ ،‬وكذا‬ ‫لولم�ش�شرربو بعاالول�ستعطزيالزقراولويلو(ج‪�92‬إل‪1‬ىمليالومانءدراهلم�ص)ا‪.‬لح‬
‫أ�فق تجاوز‬ ‫موارد المياه في‬ ‫جلالة الملك اهتماما خا�صا‪ ،‬والتي �سيكون لها‬ ‫التقنية للفلاحين‪.‬‬ ‫الدقعرمابوالةموا‪0‬ك‪5‬ب‪2‬ة‬
‫اكراهات إ�رتفاع ال�ضغط على الموارد الطبيعية‬ ‫والتوا�صل والتح�سي�س من أ�جل تر�سيخ الوعي‬ ‫أ�ثر �سو�سيو‪-‬اقت�صادي كبير على ال�ساكنة‬ ‫إ�قليم‬ ‫أ�لف �شخ�ص من �ساكنة‬ ‫تممبتنلراغاو‪،‬لي�رعسوتدعبطوةروملب�حهسققنديعاننعتمدهوملانالقا‪5‬يمل‪6‬خةعمرلب�ي‪8‬سداو‪1‬ننا‪4‬ةل‪،‬مرمتيتربحلرمامغاك‪,‬نععلبكاوم‪،‬اهال��أسذ‪2‬ند‪7‬ايه‬
‫وتلوثها‪ ،‬با إل�ضافة �إلى ازدياد حدة الظواهر‬ ‫اب أ��سهتعميماةلهاال(ح‪0‬فا‪ 5‬مظليوعلنىدرالمهوما)ر‪.‬د المائية وتر�شيد‬ ‫جدير بالذكر �أن البرنامج الوطني للتزويد‬ ‫والتنمية المحلية‬ ‫ال�صويرة‪� ،‬سي�ستفيدون من �سد مولاي عبد‬
‫الق�صوى من جفاف وفي�ضانات نتيجة تغير‬ ‫الممتد الى �سنة‬ ‫مياه ال�سقي‬ ‫ب‪0‬الم‪2‬ا‪0‬ء‪2‬الا�لشذرويبكاون‬ ‫وبهذه المنا�سبة‪� ،‬أ�شرف �صاحب الجلالة‬ ‫الرحمان‪ ،‬الذي �أ�شرف �صاحب الجلالة الملك‬
‫المناخ‪ ،‬ت�ضعنا جميعا‪ ،‬دولا متقدمة �أو في طور‬ ‫املتوراطلمنبكريعناب�إبم‪،‬نجبجاكيزلتفو‪0‬ة‪2‬خ�إ�ىسجدماأ�ايلكي�بضيةاراتببل�تسغععزة‪1‬ي‪9‬ز‪13.8‬ا‪.‬ل‪52‬رمم�للصييياادرر‬ ‫قد تر أ��س بداية‬ ‫جلالة الملك‬ ‫الملك محمد ال�ساد�س‪ ،‬أ�يده الله‪ ،‬على إ�طلاق‬ ‫ال‪5‬ي‪6‬ومملايلوخنميم�تسر‬ ‫على تد�شينه‬ ‫محمد ال�ساد�س‬
‫النمو‪� ،‬أمام م�س�ؤولية مواجهتها عبر و�ضع خطط‬ ‫الأ�سبوع بالق�صر الملكي بالرباط حفل توقيع‬ ‫لممد�ساارح«اةلق‪�6‬صهوكتبا»راانت‪،‬طلقابقلا‬ ‫عملية الغمر بالمياه‬ ‫�ستبلغ حقينته‬ ‫بالإقليم‪ .‬الذي‬ ‫يندرج �ضمن المنجزات الهيدروفلاحية التي‬
‫محكمة ومبتكرة ت أ�خذ بعين الاعتبار البعد‬ ‫الاتفاقية الإطار لإنجازه يهدف الى تنمية‬ ‫من م أ�خد لل�سقي على‬ ‫ت‪0‬تم‪5‬ث‪2‬لا أ�نلفيف‬ ‫�سي�ضطلع بمهمتين أ��سا�سيتين‬ ‫مكعب‪،‬‬ ‫تترجم الر�ؤيا الملكية للتنمية الم�ستدامة و‬
‫العالمي لهذه الظواهر ‪.‬‬ ‫درهم‪ ،‬مما �سيمكن من بلوغ �سعة تخزين إ�جمالية‬ ‫العر�ض المائي الوطني لا�سيما من خلال بناء‬ ‫�أن يزور جلالته وحدة لت�صفية مياه �سد مولاي‬ ‫الماء ال�صالح لل�شرب لقرابة‬ ‫توفير‬ ‫التي كان جلالته قد أ�عطى قبل �أ�سبوعين‬

‫دخول طرف مدني جديد يخلط ا ألوراق‬ ‫منظمة المر�أة الا�ستقلالية بالقنيطرة تحتفي بذكرى تقديم وثيقة الا�ستقلال وتكرم مجموعة من المنا�ضلات‬
‫في ق�ضية الوكالة الح�ضرية لمراك�ش‬
‫خديجة الزومي‪ :‬المنا�صفة مغيبة في أ�ر�ض الواقع ووحدة الن�ساء هي ال�سبيل الى انتزاع الحقوق‬

‫نجاة النا�صري‬ ‫عزيز هيلالي‪ :‬وثيقة الا�ستقلال لم ت�ستنفذ كل �أغرا�ضها‪ ،‬والن�ضال من �أجل الديمقراطية م�ستمر‬
‫قررت هيئة المحكمة بغرفة جرائم الأموال بالجنايات الابتدائية با�ستئنافية‬
‫مراك�ش‪� ‬صبيحة يومه الخمي�س ‪ 16‬يناير الجاري خلال جل�سة جديدة لرئي�س ق�سم ال�ش ؤ�ون‬ ‫الراهن عن معركة الكفاح من �أجل الديمقراطية والمواطنة الكاملة‪.‬‬ ‫حين قدم الى جلالة الملك يوم ‪ 11‬يناير ‪ 1963‬وثيقة التعادلية‬ ‫القنيطرة‪:‬علال مليوة‬
‫الاقت�صادية والتن�سيق بولاية جهة مراك�ش الدي يتابع‪  ‬بتهم الارت�شاء وا�ستغلال النفوذ‪ ،‬‬ ‫أ�ما ا ألخت خديجة الزومي فقد عبرت في عر�ضها بهذه المنا�سبة‬ ‫الاقت�صادية والاجتماعية لتكون مرجعية الحزب للنهو�ض ب�أو�ضاع‬ ‫تخليدا للذكرى ‪ 76‬لتقديم وثيقة المطالبة بالا�ستقلال‪ ،‬نظمت‬
‫برف�ض‪  ‬ملتم�س ال�سراح الم ؤ�قت‪ ،‬وابقاء المتهم‪ ‬رهن الاعتقال الاحتياطي وت�أجيل البث في‬ ‫عن اعتزازها بالم�شاركة في احياء ذكرى تقديم الوثيقة التي تنظمها‬ ‫البلاد‪ ،‬وتحقيق التنمية التي ي�ستفيد منها جميع المواطنين‪.‬‬ ‫منظمة المر أ�ة الا�ستقلالية فرع القنيطرة بمفت�شية حزب الا�ستقلال‬
‫الق�ضية �إلى غاية جل�سة يوم ‪ 22‬يناير الجاري‪ ،‬من أ�جل �إمهال دفاع الجمعيةالمغربية لمحاربة‬ ‫منظمة المر�أة الا�ستقلالية في هذه المدينة المجاهدة‪ ،‬وفي معر�ض تحليلها‬ ‫ا‪1‬ن‪1‬اليحنازيبرو‪9‬ا‪�1‬ص‪0‬ل‪2‬م�مسيذركترهةالنح�وضاللياةلنممنوذخجلااللتتنقمدويميهاللججلداليدة‬ ‫و�أبرز‬ ‫مهرجانا خطابيا تحت رئا�سة كل من الاخت خديجة الزومي ع�ضو‬
‫للوثيقة قالت ان محتواها لا يتجاوز ن�صف ورقة‪ ،‬لكنه غني بالدلالات‪،‬‬ ‫الملك في‬ ‫اللجنة التنفيذية لحزب الا�ستقلال الرئي�سة الوطنية لمنظمة المر أ�ة‬
‫الر�شوة‪  ‬مهلة‪  ‬لإعداد الدفاع بعد‪  ‬تن�صيب نف�سها طرفا مدنيا في هذا الملف‪.‬‬ ‫فالحركة الوطنية لا تفاو�ض الا�ستعمار‪ ،‬بل تطلب الا�ستقلال التام‪،‬‬ ‫م�ساهمة منه في و�ضع بديل لل�سيا�سة الاقت�صادية والاجتماعية التي‬ ‫الا�ستقلالية والأخ عزيز هيلالي القيادي في الحزب المن�سق الجهوي‬
‫وكان الموظف الولائي البارز قد اعتقل على خلفية �شكاية موجهة الى الوكيل العام للملك‬ ‫وفي ال�شق الثاني من الوثيقة تطالب بالد�ستور وبناء دولة الم�ؤ�س�سات‬ ‫اثبتت ف�شلها‪ ،‬و�سعيا منه للتحقيق التام لم�ضمون وثيقة الا�ستقلال‪.‬‬ ‫للحزب باقليمي القنيطرة �سلا‪ ،‬بمعية ا ألخت منيرة الرحوي المن�سقة‬
‫با�ستئنافية مراك�ش‪ ،‬ب�ش�أن ر�شوة مفتر�ضة عثر على قيمتها داخل ملف بالمكتب الوظيفي للمتهم‬ ‫وحيى بالمنا�سبة ن�ضالات المر�أة المغربية في معركة الا�ستقلال‬ ‫الجهوية للمنظمة وع�ضو الفريق الا�ستقلالي للوحدة والتعادلية‬
‫داخل ولاية جهة مراك�ش‪ ،‬من طرف عنا�صر الفرقة الوطنية لل�شرطة الق�ضائية التي داهمت‬ ‫التي ينعم فيها المواطن بالحرية والم�ساواة وتكاف ؤ� الفر�ص‪.‬‬ ‫م�ستح�ضرا �شخ�صية مليكة الفا�سي المر أ�ة الوحيدة التي وقعت الى جانب‬ ‫بمجل�س النواب‪ ،‬والاخ محمد لعبيد القيادي في الاتحاد العام لل�شغالين‪،‬‬
‫و أ�بدت �أ�سفها ألنه لم تتحقق كل الطموحات في ا�صلاح �سيا�سي‬ ‫رجالات الحركة الوطنية في الوثيقة‪ ،‬داعيا �ألا يقل عطاء المر�أة في الوقت‬ ‫وبح�ضور المفت�ش الاقليمي للحزب‪ ،‬والم�س�ؤولات في منظمة المر أ�ة وممثلي‬
‫المكتب مبا�شرة بعد مغادرة الم�شتكي‪.‬‬ ‫يجيب على المتطلبات وتنمية وتوزيع عادل للثروات كما توخته وثيقة‬ ‫التنظيمات الحزبية والهي آ�ت المن�ضوية تحت لوائها من داخل مدينة‬
‫وفي ملف منف�صل‪ ،‬قررت ذات المحكمة‪  ‬ظهر يوم الخمي�س‪ ،‬ت�أجيل محاكمة مدير الوكالة‬ ‫الا�ستقلال ووثيقة التعادلية والاجتماعية‪ ،‬فما زالت بلادنا تقول‬
‫الح�ضرية بمراك�ش الى غاية ‪ 29‬يناير الجاري مع رف�ض ملتم�س ال�سراح الم�ؤقت وابقاء المتهم‬ ‫الزومي تعاني من التخلف واله�شا�شة والاق�صاء و�سط فئة عري�ضة من‬ ‫القنيطرة وخارجها‪.‬‬
‫ال�ساكنة خ�صو�صا في عهد الحكومة الحالية والحكومة التي �سبقتها‪ ،‬ثم‬ ‫وتناوب على من�صة الخطابة ا ألخ مفت�ش الحزب عبد الغني‬
‫رهن الاعتقال الاحتياطي‪ ،‬وامهال‪  ‬محامي» تران�سبارن�سي المغرب» مهلة لاعداد الدفاع‪.‬‬ ‫تطرقت الى م�ساهمة المر أ�ة الا�ستقلالية في معركة التحرير‪ ،‬ودعت الى‬ ‫ف�ضلاوي‪ ،‬والاخوات فاطمة الزهراء بنعي�سات ع�ضو منظمة المر�أة‬
‫وبح�سب م�صادرنا ف�إن‪ ‬الجمعية المغربية لمحاربة الر�شوة دخلت على خط هده‪  ‬الق�ضية‪،‬‬ ‫ا�ستلهام م�سيرة مليكة الفا�سي لانتزاع الحقوق‪ ،‬مبرزة ان المر�أة رغم انها‬ ‫بالقنيطرة‪� ،‬صفاء العرمرم كاتبة فرع المنظمة بالقنيطرة‪ ،‬خديجة‬
‫تمثل ‪ 51‬في المائة من ال�ساكنة المغربية‪ ،‬ورغم جهودها في ميادين العمل‬ ‫هي�سوفة كاتب فرع الحزب بالقنيطرة‪ ،‬فتيحة بهيليل كاتبة فرع‬
‫ون�صبت نف�سها كطرف مدني في ق�ضية الارت�شاء التي تورط فيها الم�س�ؤول المذكور‪.‬‬ ‫وال�ش�أن العام‪ ،‬وم�ساهمتها في الا�ستحقاقات الانتخابية‪ ،‬ون�شاطها في‬ ‫المنظمة بجماعة بنم�صور‪ ،‬وقد أ�جمعن على �أهمية حدث تقديم وثيقة‬
‫وكانت الجمعية المغربية لمحاربة الر�شوة «تران�سباران�سي المغرب» قد اعلنت مبا�شرة بعد‬ ‫البيت وخارجه‪ ،‬الا ان ذلك لم ي�شفع لها ان تتبو أ� المكانة التي ت�ستحقها‬ ‫الا�ستقلال‪ ،‬الذي كان فارقا في تاريخ المغرب‪ ،‬وحقق ما كان ينا�ضل من‬
‫اعتقال المتهم‪  ‬متابعتها لجميع تطورات الق�ضية بكل الاهتمام اللازم‪ ،‬م�شيرة �أنها د�أبت على‬ ‫حيث ما زالت ت�شكو من الهيمنة الذكورية‪ ،‬وقالت �صحيح ان البرلمان‬ ‫�أجله ال�شعب المغربي تحت قيادة المغفور له محمد الخام�س والحركة‬
‫�صادق على المنا�صفة‪ ،‬لكنها مغيبة في أ�ر�ض الواقع‪ ،‬لذا علينا �صياغة‬ ‫الوطنية‪ ،‬و�ضرورة ان ت�ستخل�ص منه الاجيال الراهنة العبر والدرو�س‬
‫�إثارة الانتباه حول م�ستوى الف�ساد المتف�شي في قطاع التعمير‪ ،‬حيث جعلت من الف�ساد في التعمير‬ ‫ميثاق للنهو�ض ب�أو�ضاع المر أ�ة والاتحاد بين الن�ساء لانتزاع الحقوق‪،‬‬
‫محورا �أ�سا�سيا في برنامج عملها‪ ،‬م�ضيفة أ�ن «الأخبار المتداولة حول الاعتقال تبين مدى‬ ‫وان نبقى م�ستمرين في ا�شهار وثيقة الا�ستقلال‪ ،‬م�ستنيرين ب أ�هدافها‪،‬‬ ‫لموا�صلة الن�ضال لتحقيق كل �أهدافها‪.‬‬
‫وما ج�سدته من وحدة والتحام بين الحركة الوطنية والمرحوم محمد‬ ‫بعد ذلك تناول الكلمة الاخ هيلالي حيث أ��شاد في م�ستهلها بمبادرة‬
‫ا�ست�شراء هذه الظاهرة والا�ستخفاف بها»‪.‬‬ ‫منظمة المر أ�ة بالقنيطرة‪ ،‬م�ضيفا ان من حق هذه المدينة ان تحتفي‬
‫ي�شار �أن مدير الوكالة الح�ضرية قد اعتقل في يوليوز الما�ضي‪ ،‬بعد �شكاية مبا�شرة إ�لى رئي�س‬ ‫الخام�س في مواجهة نظام الحماية‪.‬‬ ‫وتفخر بهذه الذكرى وهي التي �سجلت �صفحات م�شرقة في تاريخ‬
‫النيابة العامة من طرف منع�ش عقاري‪ ،‬أ�عقبها تن�سيق مع عنا�صر ال�شرطة الق�ضائية بمراك�ش‪،‬‬ ‫و�أكدت في ختام كلمتها ان هذه الوحدة م�ستمرة في الوقت الراهن بين‬ ‫الن�ضال الوطني حيث وقع خم�سة من وطنييها على الوثيقة‪ ،‬كما‬
‫التي ن�صبت كمينا أ�ف�ضى لاعتقاله متلب�سا بتلقي �شيك بقيمة ‪ 886‬مليون �سنتيم‪ ،‬كما عثرت‬ ‫ال�شعب والعر�ش‪ ،‬وهي �ضمانة �أ�سا�سية لما تعي�شه بلادنا من �أمن وا�ستقرار‬ ‫�ضحت ب�شهداء من �أجل الا�ستقلال والحرية‪ ،‬وهو ما ينبغي في ر أ�يه‬
‫ب�صندوق �سيارته حينها على مبلغ نقدي ناهز ‪ 50‬مليون �سنتيم‪ .‬كما تم العثور بعد الانتقال‬ ‫على خلاف الجوار وذلك من �أجل بناء مجتمع ديمقراطي تعادلي‪.‬‬ ‫ا�حسزتبح ا�ضلاار�هستلقيلكاولنحمليهنماطلاللابجتيابالل‪،‬ا�وساتكقلداالنفايلوحثريكقةةال‪1‬و‪1‬طيننياةيرم أ�مثقلرةنتفهاي‬
‫الى فيلتي المتهم بكل من مراك�ش والرباط‪ ،‬على مبالغ ومقتنيات مهمة‪ ،‬ي�شتبه ان تكون ر�شاوى‬ ‫وتوجت التظاهرة التي كانت ناجحة بتكريم ثلة من الن�ساء تركن‬ ‫بمطلب الحياة الد�ستورية والديمقراطية‪ ،‬م�ضيفا ان م�ضمون الوثيقة‬
‫ب�صماتهن في العمل ال�سيا�سي وما زلن يقمن بدور هام في ن�شر قيم الحزب‬ ‫لم ي�ستنفذ كل �أغرا�ضه‪ ،‬لذا فمعركتنا يقول هيلالي لازالت م�ستمرة‬
‫متعقلة بمعاملات مختلفة‪ ،‬علما ان المتهم قد أ�كد على أ�نها هدايا من الأ�صدقاء والعائلة‪.‬‬ ‫ومبادئه‪ ،‬وهن على التوالي خديجة الزومي‪ ،‬منيرة الرحوي‪ ،‬ربيعة أ�بو‬ ‫من �أجل �إقرار الاختيار الديمقراطي‪ ،‬والحريات‪ ،‬والم�ساواة في الحقوق‬
‫النور‪ ،‬فتيحة بهيليل‪ ،‬خديجة خياطي‪ ،‬خديجة ال�صافي‪ ،‬ربيعة الكر�ش‪،‬‬ ‫والثروات وهذا ما ج�سدته محطة أ�خرى في تاريخ حزب الا�ستقلال‬
‫امباركة بلع�سري‪ .‬وقدمت للمحتفى بهن‪ ،‬هدايا وتذكارات عربونا على‬
‫التقدير والوفاء والاعتراف بما أ��سدوه من خدمات و�أعمال في �صفوف‬

‫الحزب ولفائدة ال�صالح العام‪.‬‬

‫ال�سبتوالأحد ‪22‬و‪23‬منجمادىا ألولى‪1441‬الموافق‪18‬و‪19‬من يناير ‪�2020‬ش ؤ�ون وطنية ‪3‬‬

‫وثيقة المطالبة بالا�ستقلال‪ ..‬كي لا نن�سى‬

‫وجه المفاو�ض برقية لحكومة فرن�سا الحرة‬ ‫ال�شغل هو ر�أ�سمال ا ألمة ا أل�سا�سي‪.‬‬ ‫‪..32‬‬ ‫يحتفل ال�شعب المغربي في يوم ‪ 11‬يناير من كل‬
‫تت�ضمن خلا�صة المذاكرة‪ .‬فيما يلي ن�ص البرقية‪:‬‬ ‫الميدان‬ ‫من واجب الدولة �أن تتدخل في‬ ‫�سنة بذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالا�ستقلال‬
‫«تفاو�ضت مع الأ�ستاذ علال الفا�سي‪ ،‬وهو يقبل‬ ‫الاقت�صادي في إ�طار تخطيط عام يو�ضع بطريقة‬
‫التعاون مع فرن�سا الحرة على تحرير �شمال‬ ‫ديمق‪4‬ر‪.‬ا يطريىة‪.‬حزب الا�ستقلال �ضرورة تو�سيع وتنمية‬ ‫والديمقراطية‪.‬‬
‫افريقيا من �ضغط المحور ب�شرط الاعتراف‬ ‫واحتفال ال�شعب المغربي بهذه الذكرى هو‬
‫الناجز با�ستقلال المغرب‪ ،‬وال�سيد علال �صريح‬ ‫نظام التعاونيات‪.‬‬ ‫احتفاء بحدث تاريخي متميز‪ .‬حدث ا�ست�أثر‬
‫ويتكلم في ا�ستقامة وو�ضوح ويتمتع‪ ،‬زيادة على‬ ‫الذي قدمه حزب الا�ستقلال‬ ‫ال ُقبيحاان‬ ‫وكان هذا‬ ‫باهتمام خا�ص �ضمن ما �شهده تاريخ المغرب المعا�صر‬
‫نفوذه في المغرب‪ ،‬بثقة كثير من زعماء العرب»‪.‬‬ ‫مما ا�ستدعى توجيه النداء‬ ‫بديلا مغربيا‬ ‫من �أحداث وملاحم‪� .‬إنه التميز الذي يمكن إ�رجاعه‬
‫مبا�شرة بعد ذلك تم ا�ستدعاء علال الفا�سي �إلى‬ ‫لل�شعب المغربي وللهيئات الوطنية من �أجل ت أ�ييده‪.‬‬ ‫لعدة �أ�سباب نخ�ص بالذكر منها �أنه لأول مرة تقع‬
‫برازافيل ‪.‬‬ ‫المطالبة بالا�ستقلال ب�شكل وا�ضح و�صريح ‪ -‬لفظا‬
‫وبمجرد و�صوله اجتمع مع الكاتب العام بالولاية‬ ‫علال والمطالبة بالا�ستقلال‬ ‫ومعنى‪ -‬وهو ما كان بمثابة ال�صاعقة بالن�سبة للإدارة‬
‫العامة‪ .‬وب�صدد هذا الاجتماع يقول علال‪« :‬وكان‬ ‫الا�ستعمارية وال�ضربة القا�ضية لدرجة جعلت المقيم‬
‫محور حديثي يدور كله على �ضرورة إ�علان الا�ستقلال‬ ‫مونهذو‪7‬في‪93‬من‪1‬فا–ه‬ ‫كان علال الفا�سي ‪-‬‬ ‫كما هو معلوم‪،‬‬ ‫العام «بيو» يعلن في عزم ا�ستعماري متجبر « أ�نه قد تم‬
‫لإرجاع الثقة في فرن�سا‪ ،‬وعلى �أن ثورة الجنرال دي‬ ‫ا�ستمر لت�سع �سنوات‬ ‫بالغابون الذي‬ ‫محو كلمة الا�ستقلال من معجم ال�سيا�سة المغربية»‪.‬‬ ‫الحق في الحياة بالمغرب‬

‫بقلم عبد الواحد الفا�سي‬ ‫جول يجب أ�ن تكون في الوقت نف�سه ثورة للمغرب‬ ‫يكافح بدون هوادة أ�و توقف من أ�جل ا�ستقلال وطنه‪.‬‬ ‫وثيقة المطالبة بالا�ستقلال‬ ‫أ��صابع الاتهام لظاهرة الت�شرميل وال�ساعة‬
‫ا إل�ضافية وا�ستياء من تنامي حالات الانتحار‬
‫كل امرئ منهم روى اف�سبتدنـاـفبــهارمهإ�عــجابـُـــنا يــتــولـــــــــد‬ ‫الأق�صى لتحريره في ظل العر�ش العلوي من النظام‬ ‫عحبترىعإ�نعلهاذنا اثلوفرعةلدبوقغوولله‪e«(:‬و‪l‬ا‪l‬ل‪u‬ح‪a‬ق أ�ن‪G‬ن‪e‬ي م‪D‬ن)‪،‬ذ‬ ‫وقد‬
‫الا�ستعماري الحا�ضر»‪.‬‬ ‫اعتقلت‬ ‫لقد و�ضعت هذه الوثيقة باتفاق مع جلالة‬
‫من حوله‪ ،‬من وقعوا أ�و �أ�ســــندوا‬ ‫بقي علال في برازافيل �سبعة أ��شهر كانت فيها‬ ‫الهدنة‬ ‫ب�أي عمل‪ ...‬لكن‬ ‫اللمفيي�كشينةبالم(م‪y‬ك‪h‬ن‪ic‬لي‪�V‬أ)نو أ�ثقوورمة‬ ‫الملك محمد الخام�س الذي عرف خبرها وم�ضمونها‬
‫منه المبــادرة التي قـ�إدخوجـاـنَـمــــعهتكي يتبعوه فــيــر�شـــدوا‬ ‫كثير من الات�صالات �إلى أ�ن جاء الم�سيو لوران�سيي بهذا‬ ‫�أتاحتا‬ ‫الجنرال دوغول‬ ‫املان�لستدعنماقرايدةةفايلح‪1‬ز‪1‬بيناقيبرل �أ‪4‬ن‪ 4‬ي‪9‬ق‪1‬د‪.‬مها لممثل ال�سلطات‬
‫الخبر‪ « :‬إ�ن الجنرال دوجول غ�ضو ب مثلكم ‪ ،‬فقد كان‬ ‫لي �سبيلا لرفع �صوت المغرب وبذل مجهود متوا�ضع في‬ ‫وقد اعتبر علال الفا�سي‪ ،‬الذي كان آ�نذاك بالمنفى‬
‫ويكاد يذكر �أنـــه البــطل الـــذي‬ ‫يريد و�ضع حل للق�ضية المغربية باتفاق معكم‪ ،‬ولكن‬ ‫خدمته»‪.‬‬ ‫بالغابون‪� « ،‬أن هذا العمل كان بداية عهد ان�سجمت‬
‫�ضحى‪ ،‬أ��صيب‪ .‬فمات وهو مقيد‬ ‫طلب الأنجليز وا ألمريكان إ�طلاق �سراحكم و�إعلان‬ ‫‪1941-1940‬‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬ ‫أ�تيحت‬ ‫هذه الفر�صة‬ ‫فيه إ�رادة الملك ب إ�رادة �شعبه‪ .‬فكانت المعجزة التي‬
‫أ�ما التظاهر فهو من قد قــــــاده‬ ‫ا�ستقلال المغرب أ�حدث في نف�سه تخوفات‪ ،‬وبعث روح‬ ‫بعد احتلال جيو�ش دوغول لقرية مويلا في جنوب‬
‫حتى رمـــوه ب�ســجنه يتــجلَّــــــد‬ ‫الرجل الذي لا يحب أ�ن يعمل تحت ال�ضغط»‪.‬‬ ‫الغابون وهي مقر نفي علال‪.‬‬ ‫يرجع لحزب الا�ستقلال ف�ضل �إبرازها»‪.‬‬ ‫‪ 100‬أ�لف وفاة‪.‬‬ ‫�أحرج �س ؤ�ال �شفوي بمجل�س الم�ست�شارين وزير‬
‫ولـه الم آ�ثــر‪� .‬إنــه الـفرد الـــذي‬ ‫من خلال هذه ال�شهادات والأدلة على‬ ‫الجديد‬ ‫ارلنوقاج�يشا اتلذميعب�َّرشئريه�سب أ�نالاعلماحلاةل‬ ‫بد�أت‬ ‫لم يتقبل الم�ستعمر ذلك الاتحاد العظيم‬ ‫و أ��شار �إلى أ�ن المغرب يواجه م�شاكل وجب الت�صدي‬ ‫الدولة المكلف بحقوق الإن�سان‪ ،‬حيث تمحور حول‬
‫قد كان ي�صـــدقــه المــلــيــك محمد‬ ‫ما كان يقوم به الزعيم علال الفا�سي وهو‬ ‫�سيتبدل‬ ‫الكومندان‬ ‫والان�سجام الكبير والتام بين الملك والقيادة‬ ‫لوقع‪8‬هقا�ن‪1‬ض�يبضا‪�0‬آاةلئ‪2‬إليي‪.‬تدااةرر‪،‬تتةبتمارلذطبعكابوراميالةةج�ألرونايلأمق إ�متةن‪،‬ح�صا�بالصادانويءخطاةنفتاويا�ك‪9‬ضج�ت‪1‬ش‪7‬مف‪0‬ا فت‪2‬عيي ا‪2‬لةام‪6‬الوئ��أ‪6‬صةما أ�نلديعرةةفن‬ ‫النهو�ض بالحق في الحياة بالمغرب‪ ،‬والت�صدي للعنف‪،‬‬
‫كان ولم تكن‬ ‫الا�ستقلال‬ ‫حز ُب‬ ‫لا‬ ‫بالمنفى ال�سحيق وما كان يعانيه من ت�ضييق‬ ‫و�أن الثورة الغولية �ستعمل على قلب ال�سيا�سة‬ ‫والقاعدة ال�شعبية الا�ستقلالية‪ .‬يقول علال عن‬ ‫الفريق الكنفدرالي وجه أ��صابع الاتهام �إلى‬
‫ــمــــــد‬ ‫وتحُ‬ ‫ُتعـــد‬ ‫أ�فـــعاله الجلى‬ ‫وح�صار بمنفاه يمكننا القول ب�أن ج�سد علال‬ ‫الا�ستعمارية الفرن�سية‪.‬‬ ‫محمد الخام�س‪ ...« :‬بعد عودتي من المنفى بيومين‪،‬‬ ‫الحكومة م ؤ�كدا �أن العنف م�ست�شري في أ�و�ساط‬ ‫من أ�جل إ�ر�ساء الطم أ�نينة وا�ستتباب الأمن‪.‬‬
‫عجبا لمن يروي ا ألكــاذيب التي‬ ‫كان بالغابون لكن قلبه وروحه كانا بالمغرب‪.‬‬ ‫وبعد نقا�شات طويلة طلب علال من روجي �أن‬ ‫ا�ستقبلني جلالة الملك وتحدث لي عن المرحلة التي‬ ‫المجتمع حيث أ��ضحت ظاهرة الت�شرميل هيكلية‬ ‫ال�سيد م�صطفى الرميد ا�صطف في موقف دفاعي‬
‫مــازال عهد حا�ضرها يـتـنــهــد‬ ‫فرغم قلة �أو انعدام التوا�صل مع إ�خوانه في الن�ضال‬ ‫يخبرهم «�إني كرئي�س للحزب الوطني لا أ�ريد �إلا‬ ‫مرت بعد تقديم عري�ضة الا�ستقلال‪ ،‬والجهود‬ ‫بالمغرب‪ ،‬كما �أبرز �أن ال�ساعة الإ�ضافية من ا ألمور‬ ‫م�ستندا على المعطيات الرقمية‪ ،‬لكن قبل ذلك‬
‫وال�سامعون لها و إ�ن لم يح�ضروا‬ ‫فقد كان ي�ستطيع أ�ن يفكر بنف�س تفكيرهم‪.‬‬ ‫الو�صول لما ي�صبو �إليه الحزب من تطور وتحرير»‪.‬‬ ‫العظيمة التي بذلها جلالته‪ ،‬ولم يكتم عن ا�ستعداده‬ ‫التي �ساعدت على تفاقم الجريمة‪ ،‬حيث ي�ضطر‬ ‫ا�ستهل تدخله بالقول إ�ن الحق في الحياة وال�سلامة‬
‫عجبوا لأحمق كــــذبه يتعـــمـــــد‬ ‫فما قام به من مجهود ومحاولة لو�ضع ا�ستقلال‬ ‫وبعد عودة الكومندان روجي من برازافيل حيث‬ ‫للت�ضحية بكل �شيء ولو بالعر�ش إ�ذا كان ذلك في �صالح‬ ‫المواطنون والتلاميذ للخروج في جنح الظلام ما‬ ‫الج�سدية حقوق أ��سا�سية للمواطنين ت�ضمنها المواثيق‬
‫ع ُّدوه يــهــز أ� بالجــمـيع كــ�أنـــه‬ ‫المغرب �ضمن النقا�ش الذي فتحه معه ممثلو فرن�سا‬ ‫الفا�سي‪ ،‬بد�أت محادثات جديدة‬ ‫�أبلدغترإ��لساىل أ�ةنعُطللابل‬ ‫ي�ضع حياتهم تحت التهديد‪ ،‬كما عبر عن ا�ستيائه‬ ‫الدولية والد�ستور والت�شريعات‪ ،‬وتحر�ص على‬
‫ظــــن الــذي ي�صغي لــه مــتــبـلد‬ ‫التهيئ‬ ‫الولح�ضرعة‪،‬عكارني ب�ضمثةاب‪1‬ة‪1‬ا إليرناهيار�صا‪4‬ت‪4‬ا‪9‬لأ‪1‬ولالىتويبدكااينة‬ ‫منه ب�صراحة أ�ن يكتب ر�سالة إ�لى‬ ‫الق�ضية المغربية‪.‬‬ ‫من غياب الاهتمام بظاهرة الانتحار التي تتوالى في‬
‫أ�و ظــن في التلفاز مــ�إنبن َعيــوروحيـِعهنه‪ .‬فــمن تـراه يفـنـد؟‬ ‫المطلب‬ ‫الجنرال دوغول يعبر فيها عن م�ساندته له في ق�ضية‬ ‫وخرج ُت من هذا الا�ستقبال وكلي يقي ٌن ب�أن المغرب‬ ‫حمايتها الم ؤ��س�سات و�ضمنها الهيئات الق�ضائية‪.‬‬
‫الأ�سا�سي فيها و ألول مرة هو الا�ستقلال‪.‬‬ ‫الخلاف الواقع بين هذا الأخير وبين في�شي ومقاومة‬ ‫�سينال مبتغاه ما دام على ر أ��سه ملك عظيم مثل �سيدي‬ ‫مدينة �شف�شاون‪.‬‬ ‫كما أ�كد أ�ن مو�ضوع الجريمة والاعتداء على‬
‫الحاكــمـون ب أ�مـرهم قالــوا لـــه‬ ‫�أهمية وعظمة هذه الوثيقة تجعلنا نقول �أنها‬ ‫الألمان وكذلك حول الق�ضية المغربية‪ .‬فرف�ض علال‬ ‫وعلى إ�ثر هذه الاتهامات �أبرز الوزير المكلف‬ ‫الحياة وال�سلامة البدنية لا ينح�صر �ضمن مهام‬
‫�أنى يطيق �سواهم أ�ن يجــــحدوا؟‬ ‫كانت بداية النهاية بالن�سبة للا�ستعمار وبداية‬ ‫التدخل في ق�ضية فرن�سية فرن�سية‪.‬‬ ‫محمد ن�صره الله»‪.‬‬ ‫بحقوق ا إلن�سان أ�نه لا ينفي وجود عنف واعتداء‬ ‫الم�ؤ�س�سات الر�سمية‪ ،‬بل هو م�س ؤ�ولية يتقا�سمها‬
‫قد كان « كالحاكي» يعمر حــ ُّقه‬ ‫الطريق نحو المواطنة‪.‬‬ ‫أ�ما فيما يخ�ص مقاومة ا أللمان فقد �أجاب علال‬ ‫ومن جهة �أخرى لابد �أن ن�شير ون�ؤكد ب�أن‬ ‫على ال�سلامة الج�سدية‪ ،‬م�ضيفا أ�ن المغرب يظل بلدا‬ ‫الجميع و أ��سا�سا ا أل�سرة المطالبة بتربية ا ألبناء على‬
‫ف إ�ذا ا�ستـــدار مــــداره يـــتـــردد‬ ‫المواطنة التي كان الزعيم علال الفا�سي ورفاقه‬ ‫بما يلي‪« :‬يمكنني �أن �أ�ؤكد أ�نه لي�س في المغاربة أ�حد‬ ‫هذه الوثيقة تبتدئ بـ «�إن حزب الا�ستقلال الذي‬ ‫�آمنا ولا علاقة لل�ساعة الإ�ضافية بتنامي الجريمة‪.‬‬ ‫الأخلاق والخ�صال الحميدة وال�سلم وح�سن التعامل‪،‬‬
‫ويعـود أ�حيانا فينـطـق بالـــــذي‬ ‫في قيادة حزب الا�ستقلال يرون فيها امتدادا للروح‬ ‫يريد أ�ن ي�صبح محكوما أللمانيا أ�و إ�يطاليا»‪.‬‬ ‫ي�ضم أ�ع�ضاء الحزب الوطني ال�سابق و�شخ�صيات‬
‫ير�ضــي معــ ِّلمــه بــما يتـــعـــود‬ ‫الوطنية التي غمرت حياة الوطنيين فقدموا‬ ‫أ�ما بالن�سبة للق�ضية المغربية قال إ�نه م�ستعد‬ ‫ف�ضلا عن �أدوار المدر�سة والم�سجد والإعلام‪.‬‬
‫ويرى من الحق الــذي قد نـالـه‬ ‫الت�ضحيات الج�سام من �أجل تحرير البلاد من وط أ�ة‬ ‫للتعاون مع الجنرال �إذا كان راغبا في أ�ن يحقق أ�ماني‬ ‫حرة‪.»....‬‬ ‫وفي أ�عقاب ذلك‪� ،‬أكد أ�ن الجريمةلا ينبغي تهوينها‬
‫�أن كان يكذب في �سواه�أفنماللاهي؟�ضــ ِّيع نفــ�ســه �إذ ُيــن�شـــد‬ ‫الا�ستعمار و�أذنابه‪.‬‬ ‫ال�شعف ُبطلالمبغرمبنهي‪ .‬أ�ن يكتب ر�سالة بنف�س الم�ضمون إ�لى‬ ‫وبعبارة �أو�ضح يقول علال الفا�سي‪« :‬وهذه‬ ‫أ�أ�تلو�ؤكفتهدوو�أفيالنةه‪،‬ام‪،‬بعيدنحليماثيج أ��رصانئلالامملمغاعلردقتبللابللعهدالوم�آيم‪,1‬ن‪ 2,،1‬و‪6‬اففييإلااللمحماا�ئئصاةةئللياككتلل‬
‫الوثيقة التاريخية هي البيان ا ألول لحزب الا�ستقلال‬
‫كانوا يرون فيها تلك القيم وال�سلوك الذي ينبغي‬ ‫تخليد اليوم الوطني للمهند�س‬
‫عجبا لمن خانوا البلاد أ�وولعاىوين�وشاـ ِّي ُد قـــــدره و ُيـــ َم ِّجــــــد‬ ‫�أن يتحلى به المغاربة من �أجل بناء المغرب الم�ستقل‬ ‫الجنرال دوغول يتكلف هو (الكومندان روجي)‬ ‫العتيد وتحتوي على مطلبين رئي�سيين‪:‬‬
‫ال‪3‬مت‪6‬طب‪9‬وع‪1‬ردلبقيا�ضمحتعل�حسازلنموكبااناتلةاما�سلنتتاقليلاا�تسللتيقبقلزابعلهاوبمفيةينياعوللأمامل‪1‬م‪.‬ا‪1‬ليفانا�سيير‬ ‫بتبليغها إ�لى الجنرال بمنا�سبة حلوله ببرازافيل‪.‬‬ ‫الأول‪ :‬المطالبة با�ستقلال المغرب في جميع‬
‫ال ُحــ�ســد‬ ‫ال ُبغــاة‬ ‫أ�عــداءها وهـــم‬ ‫يقول علال الفا�سي‪« :‬كتبت ر�سالة للجنرال‬ ‫المعماري بالق�صر الكبير‪ ‬‬
‫�أبـطـالا‪ ،‬إلن‬ ‫حدوده‪.‬‬
‫الثاني‪ :‬رعاية �صاحب الجلالة لحركة الإ�صلاح‬

‫التي تم�ضي بالبلاد للحياة الد�ستورية‪.‬‬

‫فـيـنا‬ ‫اليوم‬ ‫يبدون‬ ‫بتقديم بيان ثان لملك البلاد تحت ا�سم وثيقة‬ ‫ديجول بوا�سطة الجنرال �سي�سي أ�ق�ص عليه ما وقع‬ ‫وما يزيد من �أهمية هذه الوثيقة هو تلك الوحدة‬
‫مـوعد‬ ‫لــديهم‬ ‫أ�و‬ ‫دخلوا المنا�صب‪.‬‬ ‫بيني وبين الكمندان روجي و�أقول له‪ :‬إ�ن المغرب‬ ‫الوطنية التي تحققت حولها‪ .‬والأهم في ذلك ‪-‬‬
‫بعــ�ضهم من منهم‬ ‫و َّقع‬ ‫كان‬ ‫�إن‬ ‫التعادلية الاقت�صادية والاجتماعية‪.‬‬ ‫الأق�صى المرغم على ا�ستمراره في نظام من الع�صور‬ ‫والعظيم أ�ي�ضا ‪ -‬هو أ�ن كافة ال�شعب المغربي و�سائر‬ ‫محمد كما�شين‬
‫لبثوا على ما في العري�ضة يعـــهد‬ ‫وهي الوثيقة التي عر�ض فيها الحزب ت�صوراته‬ ‫الو�سطى‪ ،‬والذي يرغب في تطور �شبيه بما و�صلت �إليه‬ ‫الهيئات ال�سيا�سية ‪ -‬التي كانت معروفة �آنذاك ‪-‬‬
‫خلوا الذي قد فات‪ .‬أ�ين كفاحكم‬ ‫حول التحرر الاقت�صادي من �أجل بناء اقت�صاد‬ ‫م�صر والعراق لا يمكنه �أن يقبل تجديد الاحتلال‬ ‫تفاعلت معها و�شرعت تطالب بالا�ستقلال‪.‬‬ ‫يتناطيوبارمننا‪0‬ا�سل‪2‬بح‪�0‬ة‪ ‬س‪2‬اي‪.‬لميوةمتانلوظيطمن‪ ‬ايللدلومرهةنادل�ثاسلاثلمةعلممهارريجاالنذاليهنيد�ص�اسدة افلمع‪4‬م‪1‬ا‪ ‬رييناة‪ ‬يرخلمانلكالملد�سةنالمة‪،‬متعدرةفمتنج‪4‬ه‪1‬ةالطىن‪8‬جة‪1‬‬
‫�أقـــطــار لــنـا تتـــبــــدد لتعــــود‬ ‫وطني قوي وتحقيق التنمية المجتمعية ال�شاملة التي‬ ‫من �ألمانيا �أو �إيطاليا‪ ،‬وهو يعتقد �أن حكومة حقيقية‬ ‫وقد و�صف علال الفا�سي هذا التفاعل بالظاهرة‬
‫خلوا الذي قد فات‪� .‬أين ن�ضالكم‬ ‫ينتظرها ال�شعب المغربي‪.‬‬ ‫لفرن�سا الحقيقية جديرة ب أ�ن تر�ضيه بتحقيق‬ ‫حيث قال في هذا ال�صدد‪« :‬حتي ا�ستحقت هذه‬
‫ل ألر�ض‪ ،‬للــــفلاح وهـــو مــعـبد‬ ‫أ�مانيه القومية‪.‬‬ ‫الظاهرة �أن يعطيها م�ؤلفون فرن�سيون عن اجتماعيات‬
‫ها نحن‪ .‬إ�ن ن�ضــالنا متوا�صـل‬ ‫خيبة ا ألمل‬ ‫ل�ست �أريد �أيها الجنرال �أن �أحدد في هذه الر�سالة‬ ‫البلاد الم�ستعمرة دليلا على وعي في ا ألهالي جدير‬ ‫وذلك على �صعيد عمالات واقاليم الجهة‪ ،‬بمبادرة من‪ ‬وزارة �إعداد التراب الوطني والتعمير‬
‫وا إل�سكان و�سيا�سة المدينة ب�شراكة مع الهيئة الوطنية للمهند�سين المعماريين‪ ،‬وتن�سيق مع المديريات‬
‫هل ت�صدقون الوعـد حيث يتــجدد‬ ‫مطالبنا‪ ،‬ولكني �أريد �أن �أ�ؤكد أ�نني �شخ�صيا لا‬ ‫في أ�فريقيا‬ ‫فبكهان كتلواثليعقامةلين‪11‬للتينحارييرر‬ ‫ب�أن يقتدي‬ ‫ا إلقليمية لوزارة التربية الوطنية‪ ،‬والجماعات المحلية المحت�ضنة لأن�شطة المهرجان ‪.‬‬
‫وقعتم طلبا لـلا�ستقلال‪ .‬هــــــل‬ ‫لم يكن �أحد يت�صور حجم الم�ؤامرة والخيانة التي‬ ‫�أرغب في جاه ولا مال‪ ،‬و إ�نما أ�رغب في م�صالح وطني‬ ‫المنارة التي‬ ‫وال�شرق‪« .‬‬
‫تمــــت مظــاهره التي تـتـــعـــدد‬ ‫كانت أ�ياديها تترب�ص بكل محاولة �أو عمل يمكن‬ ‫وحقوقه‪.‬‬ ‫�ستقودنا في �أحلك الأيام إ�لى الغاية التي ن�سعى لها‬ ‫‪ ‬اختار المنظمون �شعار»الموروث المعماري رافعة للتنمية المجالية‪ ،‬ولأجل ذلك �سطروا برامج تغطي‬
‫القيام به لقطع دابر التبعية التي خطط لها‬ ‫ورئي�س الحزب الوطني المبعد منذ خم�سة‬ ‫دون خوف أ�و تردد»‪.‬‬ ‫مدن الجهة طيلة الأيام المخ�ص�صة للمهرجان‪ ،‬كان ن�صيب مدينة الق�صر منها‪ :‬‬
‫ا ألجنبي في الاقـت�صاد مـحـكــم‬ ‫�أعوام لا يريد إ�لا أ�ن يعرف ال�سيا�سة الجديدة‬ ‫�إقامة‪ ‬معر�ض اللوحات الإ�شهارية التعريفية للمدن العتيقة بالمملكة وعددها يتجاوز الثلاثين‬
‫ماذا عن ا�ستقـلالنا اللمغــ�سوـــيتع�إـ ِبنـــد عمــا ِلنا مــ�ســـت أ��ســد‬ ‫الا�ستعمار قبل مغادرته الر�سمية للمغرب‪.‬‬
‫وهي التبعية التي وجد لها ‪ -‬من بين أ�ذنابه‬ ‫التي �ستد�شنونها فيما يخ�ص المغرب ا ألق�صى‪.‬‬ ‫وثيقة التعادلية‬ ‫‪14‬‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫الكنوني‪،‬‬ ‫الخمار‬ ‫محمد‬ ‫الثقافة‬ ‫بدار‬ ‫الجهة‪،‬‬ ‫لمدن‬ ‫بدار الثقافة محمد الخمار الكنوني‬
‫كنتم رجالا فا�صدعوا وت�شـــــددوا‬ ‫وممن لم يثبت على العهد �أو كان يرى في الا�ستقلال‬ ‫إ�نني لا �أمثل �شيئا من ذاتي‪ ،‬و�إنما قيمتي فيما �أتمتع‬ ‫الى إ�ق‪8‬ا‪1‬م يةناميعرر ا�لضجا�رصوير‪.‬المعالم العتيقة‬
‫وعن ال�شريعة‪ .‬إ�نها قد �ضيعت‬ ‫�شيئا آ�خر‪ -‬من يكر�س ا�ستمراريتها ويحافظ عليها‬ ‫به من ثقة ال�شعب‪ ،‬وفيما �أحمله لأمتي من نتائج‬ ‫في ‪ 11‬يناير ‪ ،1963‬بعد أ�يام قليلة من �إجراء‬
‫وبــنود قــانون ا ألجــانب ينـــفـــد‬ ‫عملكم الر�سمي‪.‬‬ ‫الا�ستفتاء على الد�ستور‪ ،‬وبعد خروج حزب‬ ‫تنظيم جولة في المدينة العتيقة ‪...‬‬
‫إ�نا نجاهد في معـــارك ُقجــرـ�آ َّمننةا الهــادي لــها والمـــر�شــــد‬ ‫بمختلف الو�سائل وا ألدوات‪.‬‬ ‫�إن ليوطي الذي تحترمونه لم يرتكب أ�خطاء‬ ‫الا�ستقلال من الحكومة‪ ،‬قدم هذا ا ألخير �إلى الملك‬ ‫خلدتوننظايلامربورعا�شءات‪ 5‬و‪1‬مم�سنانبفقا�ستافلي�شاهلرر‪�.‬سم لفائدة الم ؤ��س�سات التربوية بالمدينة‪ ،‬وقد أ�قيمت بمدر�سة‪ ‬ابن‬
‫مرت �سنوات من الا�ستقلال ولم ي�ستطع‬ ‫نوجي�س و�أمثاله‪ ،‬وقد أ�عرب عن ندمه على كثير من‬ ‫و إ�لى ال�شعب المغربي بيانا ثانيا خا�صا بالتحرر‬
‫غاياتــنا‪ .‬ا�ستقــلالنا‪ .‬د�ستــورنا‬ ‫المغرب الانعتاق من التبعية لفرن�سا بكل �أبعادها‬ ‫أ�نواع ال�سيا�سة التي اتبعها بنف�سه‪.‬‬ ‫الاقت�صادي لل�شعب المغربي وهي وثيقة التعادلية‬
‫حكـم على أ��س�س ال�شريعة ي�سـنــــد‬ ‫الاقت�صادية والثقافية واللغوية وهو ما دفع الزعيم‬ ‫ولقد أ�يد الكثير من الفرن�سيين حركتنا‪،‬‬ ‫وارتباطا بذلك �أقيم حفل بمقر عمالة إ�قليم العرائ�ش تم خلاله ا إلعلان عن الا�سماء المتوجة‬
‫علال الفا�سي إ�لى التعبير عما كان يخالجه من‬ ‫الاقت�صادية والاجتماعية‪.‬‬ ‫في م�سابقة الر�سم‪ ،‬والتي أ�علنت فور التلميذ الواعد بهاء دخان من مدر�سة الم�سيرة الخ�ضراء بالق�صر‬
‫هذا جهاد الحــق لي�س ي�صــدنــا‬ ‫نيمن�ظاشايمهرعار«في‪3‬ال‪77‬خ‪19‬ي‪1‬بي‪،‬نةاييقورواللت‪3‬فذ‪7‬يمه‪9‬را‪:1‬بتواح�ستطعةنواقن�ص«�أيدحةاد�يشعثر‪1‬ي‪1‬ة‬ ‫ف إ�ذا كانت �سيا�سة �سعادتكم تتفق مع‬ ‫«يرى حزب الا�ستقلال �أنه قد جاء الوقت‬ ‫الكبير بالجائزة الكبرى‪ .‬‬
‫عنه البغاة ومــن بهــم ي�ســت أ��ســــد‬ ‫�سيا�ستنا نحن‪ ،‬ف إ�نه من الممكن لي �أن �أفعل‪».‬‬ ‫لتحديد الاهداف وال�ضروريات والو�سائل التي‬
‫إ�ن الحنيفة والعروبــة روحـــنا‬ ‫قل للذين تحـــدثوا وا�ستنفـــــــدوا‬ ‫و�صلت الر�سالة إ�لى الجنرال الذي وعد بدرا�ستها‪.‬‬ ‫�سيحقق بها ال�شعب الديمقراطية الاقت�صادية‬ ‫جاءت في �سياق‬ ‫خطوايبه ادلمغففالموهررلهجاانلح‪�-‬بسحن�اسلثباالنمني اظلمموينج‪-‬ه�إلللىمهان�سدت�سحي�نضاالرماعلمتار�صيويرنا‪  ‬يتوواملا‪4‬ف‪1‬كايرنااليعرملي‪6‬ة‪8‬ا‪9‬لت‪1‬ي‪،‬‬
‫بهما نعز مــدى الحياة ون�ســعـــــد‬ ‫في يوم الا�ستقلال ما قــــد عــ َّددوا‬ ‫بعد ذلك كانت المذاكرات تتمحور حول �إعلان‬ ‫والاجتماعية التي ين�شدها»‪( .‬وثيقة التعادلية)‪.‬‬ ‫وكذا‪ ‬التعريف‬
‫لله ما ن�سعـى لــه مــن غــايـــة‬ ‫الا�ستقلال مع �إرجاء النقط الأخرى �إلى وقت‬ ‫وتثمين الموروث المعماري والح�ضاري الذي تزخر به المملكة‪ ،‬والوقوف على الإنجازات وا�ست�شراف‬
‫وبــه ن�سـبِّـح دائــمــا ونــو ِّحـــــــد‪.‬‬ ‫ورووا لنا �صور البطـــولة عنهم‬ ‫المذاكرة الر�سمية بعد الا�ستقلال والتحرير‪.‬‬ ‫وتح‪1‬ق‪.‬يقتقهدذمهاالبلألهاددايتفويقحتفاعجل�إىلىت أ�طروبرعالوب�اصدفياةت‪:.‬‬ ‫الحلول الم�ستقبلية لتخطي التحديات المرتبطة و�إكراهات الا�ستدامة والنجاعة‪.‬‬

‫«المرأ�ةالا�ستقلاليةحرية‪�..‬شعار الم ؤ�تمرالتزامومواطنةم�س ؤ�ولة»الت�أ�سي�سي المحلي لفرع منظمة المر�أة الا�ستقلالية بزايو‬

‫الالتفاف بمنظمتهن وتو�سيع دائرة الانخراطات‪،‬‬ ‫مثل هذه الم�ؤتمرات للوقوف على المنجزات والمكا�سب‬ ‫الحا�ضرات‪ ،‬معبرة عن اعتزاز قيادة المر�أة‬ ‫اللجنة التح�ضيرية التي هي أ�ت لهذا العر�س‬ ‫الم�ست�شارة الا�ستقلالية وع�ضوة مجل�س جهة‬ ‫وجدة‪ :‬محمد بلب�شير‬
‫كما دعتهن الى الم�شاركة جنبا الى جنب مع‬ ‫لمعرفة ما تحقق منها على أ�ر�ض الواقع لا�ستدراك‬ ‫الا�ستقلالية بتواجدها بين ن�ساء هذه المدينة‬ ‫الن�سائي الا�ستقلالي الأجواء المنا�سبة‪ ،‬م�شيدا‬ ‫ال�شرق و أ�ع�ضاء المجل�س الوطني وعدد من الأطر‬ ‫تر أ��ست الأخت مونية فتحي ع�ضوة المكتب‬
‫�إخوانهن الرجال في ال�ش�أن ال�سيا�سي بولوج كل‬ ‫كل بطء وكذا ا�ست�شراقا للم�ستقبل‪.‬‬ ‫المجاهدة‪ ،‬وذلك لإ�شراكها في هذا العر�س‬ ‫بالدور الكبير الذي تلعبه المنظمة �إن على الم�ستوى‬ ‫التنفيذي لمنظمة المر أ�ة الا�ستقلالية ومن�سقة‬
‫الم�ؤ�س�سات الد�ستورية‪ ،‬و أ�لا يبقين في الظل‪ ،‬و أ�ن‬ ‫و أ��شارت �إلى �أن و�ضعية المر�أة المغربية عرفت‬ ‫الن�سائي البهيج‪ .‬وهي لقاءات تنظيمية تنظمها‬ ‫الوطني �أو المحلي وا إلقليمي‪ .‬وتطرق المفت�ش في‬ ‫الا�ستقلالية با إلقليم‪.‬‬ ‫جهة ال�شرق أ��شغال الم�ؤتمر الت�أ�سي�سي المحلي‬
‫يجتهدن على �أن يكون ح�ضورهن فعليا وب�شكل‬ ‫تطورا مهما بالمقارنة مع مثيلاتها بين العديد من‬ ‫ال�شق الثاني من كلمته الى التذكير بتاريخ حزب‬ ‫وفي كلمته الافتتاحية‪ ،‬رحب الأخ محمد‬ ‫لفرع المنظمة بمدينة زايو‪ ،‬والذي انعقد تحت‬
‫كبير في كل المنتديات‪ ،‬ووجهت لهن في ا ألخير‬ ‫الدول والمجتمعات‪ ،‬ويكفي أ�نها عرفت في ال�سنوات‬ ‫المنظمة بكافة فروعها‪.‬‬ ‫الا�ستقلال وم�ساهمة المر�أة في العمل ال�سيا�سي وفي‬ ‫الطيبي كاتب فرع حزب الا�ستقلال بزايو‬ ‫�شعار‪« :‬المر أ�ة الا�ستقلالية حرية‪ ،‬التزام‬
‫الدعوة للانخراط في العمل ال�سيا�سي باعتباره‬ ‫الأخيرة تحقيق مكت�سبات مهمة في مجال النهو�ض‬ ‫ثم تحدثت عن حقوق المر أ�ة حيث ا�ست�شهدت‬ ‫الم ؤ��س�سات الد�ستورية‪ ،‬منوها با ألدوار الطلائعية‬ ‫ب أ�طر الحزب وبالحا�ضرات متمنيا لهن النجاح‬ ‫ومواطنة م�س ؤ�ولة» وذلك بح�ضور الأخ محمد‬
‫بابا �أ�سا�سيا إلبداء �آرائهن‪ ،‬والممار�سة ال�صحيحة‬ ‫بحقوق المر أ�ة المغربية‪ ،‬والمتمثلة في إ��صدار مدونة‬ ‫بما جاء في كتاب النقد الذاتي للزعيم علال‬ ‫في م�ؤتمرهن والذي ينعقد تحت �شعار «المر�أة‬ ‫ال�سوداني المفت�ش ا إلقليمي لحزب الا�ستقلال‬
‫للمواطنة الفعلية والديمقراطية‪ ،‬م ؤ�كدة �أن‬ ‫الأ�سرة وتعديل قانون ال�شغل وقانون الجن�سية‬ ‫الفا�سي‪�( :‬إن تح�سن حالة المر�أة و إ��سعادها يجب‬ ‫التي ما فتئت تقوم بها المنظمة‪.‬‬ ‫الا�ستقلالية حرية‪ ..‬التزام ومواطنة م�س ؤ�ولة»‪،‬‬ ‫ب�إقليم الناظور وا ألخ يون�س �شوعة ع�ضو‬
‫حزب الا�ستقلال هو الداعم الأ�سا�سي ل�صوت‬ ‫الجنائي‪،‬‬ ‫للت�شريع‬ ‫ا‪3‬ل‪0‬ج‪1‬ز‪-‬ئي‪3‬ة‪1‬‬ ‫على المراجعة‬ ‫علاوة‬ ‫أ�ن ينال حظا مهما من تفكيرنا الاجتماعي ألنه‬ ‫و أ�لقت الأخت مونية فتحي ع�ضوة المكتب‬ ‫ال�شعار الذي يج�سد بحق ما ت�صبو اليه منظمة‬ ‫المكتب التنفيذي لمنظمة ال�شبيبة الا�ستقلالية‬
‫بمحاربة‬ ‫المتعلق‬ ‫إ�لى قانون‬ ‫إ��ضافة‬ ‫�شرط أ��سا�سي إل�صلاح المجتمع و إ�عداد المغرب لحياة‬ ‫التنفيذي لمنظمة المر أ�ة الا�ستقلالية ومن�سقة‬ ‫المر�أة الا�ستقلالية على م�ستوى �إقليم الناظور‬ ‫والأخ محمد الطيبي ع�ضو اللجنة المركزية‬
‫المر أ�ة‪.‬‬ ‫العنف �ضد الن�ساء الذي دخل حيز التنفيذ أ�خيرا‪.‬‬ ‫�أ�سعد‪ ).‬و�أ�ضافت قيادية المر أ�ة الا�ستقلالية أ�نه‬ ‫جهة ال�شرق كلمة ا�ستهلتها بتقديم تحيات‬ ‫للحزب وكاتب فرع الحزب بزايو والأخت إ��سلام‬
‫وتميزت �أ�شغال الم�ؤتمر بانتخاب وب�إجماع ا ألخت‬ ‫وحثت مونية الحا�ضرات على �ضرورة‬ ‫وفاء لر�ؤية علال الفا�سي لمكانة المر أ�ة بين المجتمع‪،‬‬ ‫ع�ضوات المكتب التنفيذي وعلى ر أ��سهن الأ�ستاذة‬ ‫عامة وفرع زايو على وجه الخ�صو�ص‪.‬‬
‫فان منظمة المر�أة الا�ستقلالية تبادر دائما لعقد‬ ‫خديجة الزومي رئي�سة المنظمة الى كل‬ ‫أ�ما مفت�ش حزب الا�ستقلال الأخ الحاج محمد‬
‫أ�مال عرا�س كاتبة لفرع المنظمة بمدينة زايو‪.‬‬ ‫ال�سوداني‪ ،‬فقد حيى بدوره المنظمة ومن خلالها‬

‫ال�سبت وا ألحد ‪ 22‬و‪ 23‬من جمادى ا ألولى ‪ 1441‬الموافق ‪ 18‬و‪ 19‬من يناير ‪2020‬‬ ‫الحدث‬ ‫‪[email protected]‬‬ ‫‪4‬‬

‫«صور قاتمة» عن وضع حقوق الإنسان ببلد المليون ونصف المليون شهيد‬

‫منظمة غير حكومية تندد ب�سيا�سة التع�سف والاعتقال‬
‫في الجزائر منذ بداية المظاهرات‬

‫كما �أ�شارت المنظمة غير الحكومية إ�لى الاعتقالات‬
‫التي م�ست الن�شطاء ال�سيا�سيين‪ ،‬في مقدمتهم‬
‫لخ�ضر بورقعة‪ ،‬بتهمة �إ�ضعاف معنويات الجي�ش‪،‬‬
‫والمعار�ض كريم طابو‪ ،‬المتحدث با�سم حزب الاتحاد‬
‫الديمقراطي الاجتماعي‪ ،‬وكذا وفاة كمال الدين‬
‫�إ�صابة ‪ 11‬جنديا أ�مريكيا في هجوم‬ ‫فخار في ال�سجن والدعوة المرفوعة �ضد المحامي �صالح‬
‫إ�يران ال�صاروخي‬ ‫دبوز‪.‬‬
‫بالمقابل‪ ،‬ا�ست�شهد التقرير بالحكم ال�صادر �ضد‬
‫قال الجي�ش الأمريكي يوم الخمي�س الأخير‪� ،‬إن ‪ 11‬جنديا �أمريكيا عولجوا من �أعرا�ض الارتجاج‬ ‫النا�شط الحقوقي حاج غرمول بالحب�س ‪ 10‬أ��شهر‬
‫بالمخ نتيجة الهجوم ال�صاروخي ا إليراني في الثامن من يناير على قاعدة بالعراق تتمركز فيها قوات‬ ‫بتهمة �إهانة م�ؤ�س�سات الدولة بعد أ�ن ن�شر �صورة وهو‬
‫�أمريكية‪ .‬كان الجي�ش قد قال في البداية إ�نه لم تقع إ��صابات في �صفوف الجنود‪ .‬وقال الكابتن بيل‬ ‫يحمل لافتة راف�ضة للعهدة الخام�سة لبوتفليقة‪،‬‬
‫أ�وربان المتحدث با�سم القيادة المركزية ا ألمريكية في بيان‪« :‬بينما لم ُيقتل أ�ي ع�سكريين أ�مريكيين‬ ‫بوعااكلمذ ًاحلب)‪�،‬كسواهلملودحمةك�مشعّاجالمع�لصبلاتمدهنرمتةخ�ضبعدارل�مجوضزفا�أئقوررا�يسقرلدكعورلةىكالأ�نق(دظ‪0‬ام‪،4‬ر‬
‫في الهجوم ا إليراني في الثامن من يناير على قاعدة عين الأ�سد الجوية‪ ،‬فقد عولج العديد من أ�عرا�ض‬ ‫ا الإل�ضحكراورميبالةم�صلتححدةثالتوط أ�نيي�ةض‪ً.‬ا‬ ‫�ش أ�نها‬ ‫الجمهور من‬
‫عن‬ ‫غير‬ ‫المنظمة‬
‫الارتجاج بالمخ ب�سبب الانفجار ولا تزال حالاتهم قيد التقييم»‪.‬‬ ‫التدابير الق�سرية المتخذة �ضد المنظمات الدولية‬
‫مم�سذ ؤ�ّكورل ًاة‬ ‫لحقوق ا إلن�سان وو�سائل ا إلعلام الدولية‪،‬‬
‫رئي�س وزراء �أوكرانيا يقدم ا�ستقالته‬ ‫ب�أن ال�سلطات رحلت في ‪ 19‬غ�شت الما�ضي‪،‬‬
‫لها وهو �أحمد بن �شم�سي‪ ،‬حيث تم م�صادرة جوازي‬
‫�سفره لمدة ع�شرة �أيام بعد �أن اعتقلته يوم ‪ 9‬غ�شت‬
‫قرب مظاهرة في الجزائر‪ ،‬واحتجزته ع�شر �ساعات‪.‬‬
‫و أ��ضافت‪« :‬طردت ال�سلطات العديد من‬ ‫وعند‬ ‫�مشمواارعح ّادلعافع�لصيمًاةمون�س�أاعحاداتدها‬ ‫مكثف في‬ ‫ب�شكل‬ ‫في ال�سلطة‪ ،‬الذي لم يكن يظهر للعلن إ�لا نادر ًا منذ‬ ‫في تقرير جديد‪ ،‬ر�سمت منظمة «هيومن رايت�س‬
‫ال�صحافيين الدوليين الذين كانوا يغطون‬ ‫النا�س‬ ‫التفتي�ش‪،‬‬ ‫نقاط‬ ‫إ��صابته بجلطة دماغية في ‪ .2013‬بعد ا�ستقالته‬ ‫ووت�ش»‪ ،‬غير الحكومية‪� ،‬صورة قاتمة عن و�ضع حقوق‬
‫الاحتجاجات‪ .‬ففي ‪ 31‬مار�س تم طرد طارق عمارة‪،‬‬ ‫الذين تمكنوا من الالتحاق بالم�سيرات‪ ،‬و�سيطرت‬ ‫في أ�بريل‪� ،‬صار الجزائريون يطالبون بالانتقال إ�لى‬ ‫الإن�سان في الجزائر خلال عام ‪ ،2019‬مبرزة أ�نها‬
‫�صحافي في «رويترز» يحمل الجن�سية التون�سية‪ ،‬بعد‬ ‫ب�شكل كبير على كل الذين نجحوا في ذلك‪ .‬واعتقلت‬ ‫حكم �أكثر ديمقراطية»‪.‬‬ ‫�شهدت �أكبر و أ�طول مظاهرات مناوئة للحكومة منذ‬
‫�أن اح ُتجز ب�سبب تغطيته لاحتجاجات ‪ 29‬مار�س‪،‬‬ ‫ال�سلطات مئات المتظاهرين ال�سلميين‪ ،‬ثم أ�فرجت عن‬ ‫وعامعدتو�أقتا�ضلاالافل�مستتل‪:‬ظطاا«هترر ّدي ً�إانلىتععل�تسىفف ًارا‪،‬يلاوقمحناتلعمجاظالااجهاجراتتمتاالعماال�س�تتسلاملمرتيةةي‪،‬‬
‫�ض ّد بوتفليقة»‪.‬‬ ‫�أغلبهم دون تهم بعد �ساعات قليلة‪ ،‬لكنها في الوقت‬ ‫ا�ستقلالها‪ ،‬وفق موقع «كل �شيء عن الجزائر»‪.‬‬
‫كما أ�جبر �آيمريك فان�سينو‪ ،‬مدير مكتب «وكالة‬ ‫نف�سه حاكمت وحب�ست الع�شرات‪ ،‬م�ستندة في ذلك‬ ‫وجاء في تقرير المنظمة‪« :‬د�أب الجزائريون‬
‫فران�س بر�س» على مغادرة البلاد يوم ‪� 9‬أبريل‪ ،‬بعد‬ ‫إ�لى �أرقام «اللجنة الوطنية لتحرير المعتقلين»‪ ،‬التي‬ ‫تنظمها المجموعات ال�سيا�سية والحقوقية‪ ،‬وحب�س‬ ‫على النزول �إلى ال�شوارع كل يوم جمعة في الجزائر‬
‫أ�ن رف�ضت ال�سلطات تجديد �أوراق اعتماده‪ ،‬يقول‬ ‫تهم «الم�سا�س ب�سلامة وحدة الوطن»‬ ‫ت�شوخج�يص ًاه‬ ‫أ�ح�صت‬ ‫المنتقدين»‪.‬‬ ‫العا�صمة وغيرها من المدن‪ .‬كانوا في البداية‬
‫الم�صدر‪.‬‬ ‫بما في ذلك ب�سبب الراية الأمازيغية‪.‬‬ ‫إ�لى ‪86‬‬ ‫ال�شرطة‬ ‫قوات‬ ‫«انت�شرت‬ ‫‪:‬‬ ‫قائلاً‬ ‫وتابع التقرير‬ ‫يحتجون على محاولة إ�عادة انتخاب الرئي�س عبد‬
‫العزيز بوتفليقة الذي أ�م�ضى �أربع ولايات (عهدات)‬

‫طهران مطالبة بدفع تعوي�ضات لعائلات �ضحايا الطائرة ا ألوكرانية‬

‫قال مكتب الرئا�سة في �أوكرانيا‪ ،‬أ�م�س الجمعة‪ ،‬إ�ن رئي�س الوزراء أ�وليك�سي هون�شاروك‬ ‫طالبان ت ؤ�كد ا�ستعدادها لوقف �إطلاق النار‬ ‫قالت خم�س دول قتل مواطنوها عندما أ��سقطت إ�يران طائرة‬
‫قدم خطاب ا�ستقالته و�سينظر الرئي�س فولوديمير زيلين�سكي فيها‪.‬‬ ‫ركاب ا أل�سبوع الما�ضي‪ ،‬إ�ن على طهران دفع تعوي�ضات لعائلات‬

‫وذكر هون�شاروك على «في�سبوك»‪« :‬قبلت المن�صب من �أجل �إنجاز برنامج الرئي�س‪ .‬هو‬ ‫ال�ضحايا‪.‬‬
‫بالن�سبة لي نموذج للانفتاح والاحترام»‪.‬‬ ‫وقالت كندا و أ�وكرانيا وال�سويد و أ�فغان�ستان وبريطانيا في‬
‫بيان �صدر عقب اجتماع م�س ؤ�ولين في لندن أ�ول �أم�س الخمي�س‬
‫و أ��ضاف‪« :‬ومع ذلك‪ ،‬ومن �أجل التخل�ص من �أي �شكوك ب�ش�أن احترامنا وثقتنا في الرئي�س‪،‬‬ ‫�إن على إ�يران �إجراء «تحقيق دولي �شامل وم�ستقل و�شفاف» في‬
‫كتبت خطاب ا�ستقالة و�سلمته �إلى الرئي�س مع الحق في تقديمه إ�لى البرلمان»‪.‬‬
‫الحادث‪.‬‬
‫الإفراج عن موظف الأنا�ضول بم�صر‬ ‫وطلبت الدول الخم�س من إ�يران إ�جراء عملية تحديد هويات‬
‫وعودته �إلى �إ�سطنبول‬ ‫ال�ضحايا بكرامة و�شفافية مع احترام رغبات العائلات فيما‬

‫يتعلق بالعودة �إلى الوطن‪.‬‬
‫وقال وزير الخارجية الكندي فران�سوا فيليب �شامبين في م ؤ�تمر‬
‫�صحافي في لندن «عيون المجتمع الدولي م�سلطة على �إيران اليوم‪.‬‬

‫أ�عتقد �أن خيارا واحدا �أمامها والعالم يراقب»‪.‬‬
‫وقالت الدول الخم�س �إنها ترحب بتعاون إ�يران حتى ا آلن‪.‬‬

‫غياب تون�س عن م�ؤتمر برلين‬
‫حول ليبيا يثير ا�ستياءها‬
‫ب إ��سطنبول �صبري ت�شلبي �أوغلو‪.‬‬ ‫و�صل مطار �إ�سطنبول‪� ،‬صباح أ�م�س‬ ‫وقال المتحدث با�سم طالبان �إن الجانبين‬ ‫قال م�صدران إ�ن حركة طالبان ا ألفغانية �ستنفذ‬
‫و�أعرب بالجي عن �شكره للرئي�س رجب‬ ‫الجمعة‪ ،‬المواطن التركي حلمي بالجي‪،‬‬ ‫�سيوا�صلان اللقاءات يومين آ�خرين‪.‬‬ ‫وقفا إلطلاق النار لمدة ع�شرة أ�يام وتخف�ض الهجمات‬ ‫�أبدت أ�حزاب تون�سية امتعا�ضها من غياب تون�س عن م�ؤتمر برلين حول ليبيا‬
‫طيب أ�ردوغان‪ ،‬ووزير الخارجية مولود‬ ‫الذي �أطلقت ال�شرطة الم�صرية �سراحه‬ ‫على القوات ا ألفغانية وتجري محادثات مع م�س ؤ�ولي‬ ‫يوم ا ألحد ‪ ،‬بالرغم من كونها إ�حدى الدول المعنية أ��سا�سا بما يحدث في هذا البلد‬
‫ت�شاوو�ش أ�وغلو‪ ،‬ورئي�س مكتب الات�صالات‬ ‫من بين موظفي وكالة الأنا�ضول الأربعة‬ ‫كان الرئي�س ا ألمريكي دونالد ترامب قد �ألغى‬ ‫الحكومة إ�ذا تو�صلت الحركة �إلى اتفاق مع المفاو�ضين‬
‫في الرئا�سة فخر الدين �ألطون‪ ،‬ورئي�س‬ ‫المحادثات المتقطعة مع طالبان في دجنبر بعد مقتل‬ ‫الذي ي�شترك معها في حدود تمتد ‪ 500‬كيلومتر‪.‬‬
‫مجل�س �إدارة وكالة الأنا�ضول‪ ،‬مديرها‬ ‫الموقوفين إ�ثر عملية المداهمة‪.‬‬ ‫ا ألمريكيين في محادثات بالدوحة‪.‬‬ ‫وقال رئي�س حزب حركة ال�شعب والنائب في البرلمان زهير المغزاوي لوكالة الأنباء‬
‫العام‪� ،‬شنول قازانجي‪ ،‬لجهودهم المكثفة‬ ‫حلمي‪ ،‬وهو م�س ؤ�ول ال�ش�ؤون ا إلدارية‬ ‫جندي �أمريكي في هجوم نفذته الحركة‪.‬‬ ‫وقال متحدث با�سم مكتب طالبان في الدوحة �إن‬ ‫ا أللمانية �إن غياب تون�س عن الم ؤ�تمر يعد �أمرا غير طبيعي‪ ،‬لكنه أ�لقى في نف�س الوقت‬
‫التي أ�دت �إلى إ�طلاق �سراحه في أ�ق�صر‬ ‫والمالية بمكتب ا ألنا�ضول في القاهرة‪،‬‬ ‫وا�ست ؤ�نفت المحادثات بعدما زار ترامب القوات‬ ‫مفاو�ضين من الحركة والولايات المتحدة التقوا يومي‬
‫و�صل مطار �إ�سطنبول في ال�ساعة ‪08.00‬‬ ‫الأمريكية في �أفغان�ستان في نونبر لكنها توقفت مرة‬ ‫باللائمة على أ�داء الدبلوما�سية التون�سية في ما يرتبط بالملف الليبي‪.‬‬
‫وقت‪.‬‬ ‫أ�خرى في ال�شهر التالي بعدما نفذت الحركة هجوما‬ ‫ا ألربعاء والخمي�س لبحث توقيع اتفاق �سلام‪.‬‬ ‫وقال المغزاوي «يعود هذا إ�لى النظرة القديمة للحكومات المتعاقبة في تون�س‬
‫و�أ�ضاف أ�نه ق�ضى لحظات �صعبة‪� ،‬إلا‬ ‫�صباحا‪.‬‬ ‫انتحاريا على قاعدة أ�مريكية خارج كابول مما أ��سفر‬ ‫وقال المتحدث �سهيل �شاهين على «تويتر» في �ساعة‬ ‫�إلى الملف الليبي‪ .‬لم نلعب دورنا كما يجب كما أ�ننا دخلنا في �سيا�سة المحاور»‪ ،‬في‬
‫�أنه �شعر بالدعم الكبير له من قبل ال�شعب‬ ‫وا�ستقبل بالجي‪ ،‬في المطار من قبل‬ ‫مبكرة من �صباح أ�م�س الجمعة �إن المحادثات بين‬ ‫إ��شارة �إلى زيارة رئي�س البرلمان وحركة النه�ضة ا إل�سلامية را�شد الغنو�شي إ�لى‬
‫التركي‪ .‬وم�ساء الثلاثاء‪ ،‬اقتحمت قوات‬ ‫مدير العمليات الدولية في ا ألنا�ضول‬ ‫عن مقتل مدنيين اثنين‪.‬‬
‫الأمن الم�صرية مكتب وكالة الأنا�ضول‬ ‫مجاهد محمد �صويكان‪ ،‬ومدير الت�سويق‬ ‫لكن م�صدرين مطلعين أ�بلغا ب�أن قيادة طالبان‬ ‫الجانبين كانت «مفيدة» و�سوف ت�ستمر ب�ضعة �أيام‪.‬‬ ‫تركيا‪ ،‬ولقائه الرئي�س رجب طيب �أردوغان‪.‬‬
‫بالقاهرة‪ ،‬و�أوقفت ‪� 4‬صحافيين وموظفين‬ ‫والات�صال الم�ؤ�س�سي في الوكالة يلماز‬ ‫العليا وافقت على الالتزام بوقف �إطلاق النار ع�شرة‬ ‫و�أ�ضاف �شاهين أ�ن وفد طالبان‪ ،‬بقيادة رئي�س المكتب‬ ‫وتابع رئي�س الحزب «لا حل في ليبيا من غير العبور عبر تون�س‪ .‬نحن دفعنا ثمنا‬
‫بينهم مواطن تركي‪ ،‬واقتادتهم إ�لى مكان‬ ‫يمان‪ ،‬ورئي�س ق�سم ا ألخبار في مكتب‬ ‫أ�يام مع القوات ا ألمريكية بمجرد توقيع الاتفاق مع‬ ‫ال�سيا�سي للحركة في الدوحة‪ ،‬الملا بارادار‪ ،‬ونائبه‪،‬‬ ‫مع ليبيا في ا ألزمة واليوم نحن غائبون عن الم�ؤتمر»‪ .‬وعلى عك�س تون�س �ستح�ضر‬
‫الوكالة ب�إ�سطنبول جمال جو�شقون‪،‬‬ ‫الم�س�ؤولين الأمريكيين في الدوحة‪ ،‬و»تقليل» الهجمات‬ ‫التقى الوفد المفاو�ض ا ألمريكي بقيادة زالماي خليل‬
‫مجهول‪.‬‬ ‫ومدير ال�ش�ؤون ا إلدارية في مكتب الوكالة‬ ‫الم ؤ�تمر الدولتان العربيتان الجارتان لليبيا‪ ،‬م�صر والجزائر‪.‬‬
‫على الحكومة الأفغانية‪.‬‬ ‫زاد‪ ،‬بعد ظهر يومي ا ألربعاء والخمي�س ا ألخيرين‪.‬‬

‫ا ألمم المتحدة تتهم إ��سرائيل بعرقلة و�صول التبرعات إ�لى فل�سطين‬

‫من القيام بعملها هناك‪.‬‬ ‫محاولة إ�قناع الولايات المتحدة بتغيير موقفها ب�ش أ�ن‬ ‫الإدارة والتحري�ض على كيان الاحتلال ا إل�سرائيلي‪.‬‬ ‫اتهم المدير الم�ؤقت لوكالة الأمم المتحدة إلغاثة‬
‫وقال «ال�شيء الذي يجدر تذكره هنا هو‬ ‫التمويل‪.‬‬ ‫وا�ستقال المفو�ض العام للمنظمة بيير كرينبول‬ ‫وت�شغيل اللاجئين الفل�سطينيين (�أونروا) جماعات‬
‫أ�ن أ�ونروا لديها التفوي�ض من الجمعية العامة‬ ‫م�ؤيدة لإ�سرائيل‪ ،‬أ�ول �أم�س الخمي�س‪ ،‬بح�شد ت�أييد‬
‫(للأمم المتحدة)‪ ،‬بقية العالم‪ ،‬الدول الأع�ضاء‬ ‫وقال في المقابلة «نحن نتوا�صل مع الولايات‬ ‫في نونبر و�سط تحقيق في مزاعم عن �سوء ا إلدارة‪.‬‬ ‫البرلمانات ا ألجنبية لوقف التبرعات للمنظمة حتى‬
‫لتقديم الخدمات للاجئين الفل�سطينيين في القد�س‬ ‫المتحدة و�سنوا�صل التعامل معها على أ�مل أ�ن ترى‬ ‫وقال �ساوندرز الذي يتولى حاليا من�صب القائم‬ ‫وهي تكافح للتعافي من فقدان التمويل الذي كانت‬
‫�أونروا باعتبارها �شريكا يعتد به وي�ستحق الدعم»‪.‬‬ ‫ب�أعمال المفو�ض العام في المقابلة �إن التحقيق الذي‬
‫ال�شرقية»‪.‬‬ ‫ال�ضغط ا إل�سرائيلي ملمو�س في القد�س ال�شرقية‬ ‫�أجراه مكتب خدمات الرقابة الداخلية ا�ستكمل‪،‬‬ ‫تقدمه الولايات المتحدة في عام ‪.2018‬‬
‫وتعتبر �إ�سرائيل القد�س ب�شطريها‪ ،‬بما في ذلك‬ ‫كان �ساوندرز‪ ،‬قد قال في بادئ ا ألمر �إن �إ�سرائيل‬ ‫و�أكد ا ألمين العام ل ألمم المتحدة أ�نطونيو غوتيري�س‬ ‫وقال كري�ستيان �ساوندرز في مقابلة مع رويترز في‬
‫القد�س ال�شرقية التي احتلتها مع ال�ضفة الغربية في‬ ‫والولايات المتحدة «تح�شدان �ضد تمويل �أونروا في‬ ‫مكتبه بغزة إ�ن �إ�سرائيل ت�سعى لا�ستبدال الخدمات‬
‫حرب عام ‪ 1967‬عا�صمة لها‪ .‬ويريد الفل�سطينيون‬ ‫البرلمانات الأوروبية وفي �أماكن �أخرى»‪ .‬لكنه �أو�ضح‬ ‫عدم وجود أ�ي ف�ساد أ�و �سوء إ�دارة للأموال‪.‬‬ ‫التي تقدمها المنظمة للفل�سطينيين بتفوي�ض من‬
‫القد�س ال�شرقية عا�صمة لدولة ي�سعون لت أ��سي�سها في‬ ‫في بيان في وقت لاحق أ�نه كان ي�شير �إلى جماعات‬ ‫وقال �ساوندرز‪ ،‬إ�ن التحقيق ك�شف �سوء إ�دارة‬ ‫الجمعية العامة ل ألمم المتحدة في القد�س ال�شرقية‬
‫م�ؤيدة لإ�سرائيل‪ .‬وقال �إن �أونروا «لي�س لديها �سبب‬ ‫يتعلق بالموارد الب�شرية وا�ستغلال �سلطات و�إن كبار‬
‫ال�ضفة الغربية وغزة‪.‬‬ ‫يدعوها للاعتقاد ب�أن الولايات المتحدة م�شاركة في‬ ‫المانحين الذين حجبوا تمويلهم �أثناء التحقيق‬ ‫المحتلة بخدمات تقدمها منظماتها‪.‬‬
‫وجددت الجمعية العامة ل ألمم المتحدة ال�شهر‬ ‫إ�دارة ترامب �أوقفت التمويل لأونروا في ‪2018‬‬
‫الح�شد من �أجل وقف تمويل الوكالة»‪.‬‬ ‫ا�ست أ�نفوا م�ساهماتهم‪.‬‬ ‫وتواجه أ�ونروا �صعوبات تتعلق بالميزانية منذ‬
‫الما�ضي تفوي�ضها لأونروا لمدة ثلاث �سنوات‪.‬‬ ‫وتابع �ساوندرز �أنه ي�شعر «بال�ضغط في القد�س‬ ‫و أ��ضاف �ساوندرز �أنه واثق من �أن لدى �أونروا‬ ‫‪ 2018‬عندما �أوقفت الولايات المتحدة‪ ،‬أ�كبر ممول‬
‫وتقدم المنظمة الم�ساعدة لأكثر من خم�سة ملايين‬ ‫ال�شرقية على وجه الخ�صو�ص»حيث تقوم إ��سرائيل‬ ‫أ�موالا كافية للربع ا ألول من عام ‪ 2020‬على‬ ‫للمنظمة‪ ،‬تمويلها ال�سنوي البالغ ‪ 360‬مليون دولار‪.‬‬
‫لاجئ م�سجلين بال�ضفة الغربية وقطاع غزة والقد�س‬ ‫ببناء مدار�س وم ؤ��س�سات «لمناف�سة» المنظمة ومنعها‬ ‫الأقل‪ ،‬لكنه توقع �أن يكون عاما «�أكثر �صعوبة» من‬ ‫واتهمت الولايات المتحدة و إ��سرائيل المنظمة ب�سوء‬
‫العام الما�ضي‪ .‬وتابع أ�ن م�س�ؤولي أ�ونروا لم يكفوا عن‬
‫ال�شرقية با إل�ضافة �إلى الأردن ولبنان و�سوريا‪.‬‬

‫ال�سبتوالاحد ‪22‬و‪ 23‬منجمادىا ألولى ‪1441‬الموافق‪18‬و‪ 19‬منيناير ‪2020‬متابعات ‪5‬‬ ‫‪[email protected]‬‬

‫الثورة‬
‫المعلوماتية‬

‫سيف ذو‬
‫حدين‬

‫الا�ستعمال المفرط للتكنولوجيا الحديثة ي�سبب‬
‫أ�مرا�ض نف�سية في �صفوف ا ألطفال‬

‫أ�بنائهم تن�شئة اجتماعية �سليمة‪ ،‬وما يقت�ضيه‬ ‫المفرط لهذه التكنولوجيات ت�سبب في انت�شار‬ ‫على الطفل على عدة أ��صعدة‪ .‬فالتعاطي غير‬ ‫لهذا العالم الافترا�ضي الذي ي�شعره بمتعة كبيرة‪.‬‬ ‫والترويح عن نف�سه‪ ،‬وتلبية احتياجاته النف�سية‬ ‫لا�شك �أن الع�صر الحالي ي�شهد ثورة معلوماتية‬
‫ذلك من توا�صل مبا�شر معهم‪ ،‬ومرافقتهم ومتابعة‬ ‫عدد من الأمرا�ض النف�سية في �صفوف الأطفال‪،‬‬ ‫العقلاني والا�ستخدام المفرط لهذه التكنولوجيات‪،‬‬ ‫وفي هذا ال�صدد‪ ،‬يرى الباحث في علوم التربية‬ ‫عن طريق اللعب‪ .‬كما أ�ن اللعب حاجة �سو�سيولوجية‬ ‫كبرى‪ ،‬تتعدد في ظلها �أ�شكال التكنولوجيات وتتنوع‪.‬‬
‫كالتنمر وفرط الحركة‪ ،‬وال�شخ�صية العدوانية‪،‬‬ ‫يو�ضح ا أل�ستاذ بجامعة محمد الخام�س بالرباط‪،‬‬ ‫والديداكتيك‪ ،‬خالدالبورقادي‪�،‬أنالدرا�ساتالتربوية‬ ‫للطفل لبناء وتقدير الذات داخل جماعة ا ألقران‪.‬‬ ‫ففي كل يوم تبتكر ال�شركات ال�ضخمة العابرة‬
‫تح�صيلهم الدرا�سي‪.‬‬ ‫وال�شخ�صية المنعزلة‪« ،‬والمت�أمل في واقع المجتمعات‬ ‫يجعل الطفل أ��سير عالم افترا�ضي بعيد عن واقعه‬ ‫المنجزة في هذا المجال أ�كدت على �أن ا ألطفال أ��ضحوا‬ ‫ولذلك‪ ،‬هناك العديد من ا ألدبيات التربوية‬ ‫للقارات تطبيقات وحلولا معلوماتية ت�سهم في بروز‬
‫و إ�ذا كانت الثورة المعلوماتية قد جعلت من العالم‬ ‫يمكنه ملاحظة التطور الجلي للحالات المر�ضية في‬ ‫المعي�ش‪« ،‬وهذا ما قد يعر�ضه لانف�صام في ال�شخ�صية‬ ‫متمكنين من تقنيات ا إلبحار في �شبكة الإنترنت‪ ،‬حيث‬ ‫الحديثة التي تتناول بيداغوجيا اللعب؛ و أ�هميتها‬ ‫ظواهر اجتماعية متعددة ت�ؤثر على مختلف الفئات‪،‬‬
‫قرية �صغيرة‪ ،‬ف إ�نها بالمقابل أ�ثرت �سلبا على الروابط‬ ‫العيادات النف�سية‪ ،‬والتي يت�سبب فيها ا إلدمان على‬ ‫يلتجئون للتكنولوجيا الحديثة من هواتف وحوا�سيب‬ ‫في تن�شيط الف�صل الدرا�سي وتنمية العلاقة‬ ‫و أ�همها ا ألطفال الذين أ��صبحوا عر�ضة ل�سيل جارف‬
‫الأ�سرية والاجتماعية التي كانت ت�ستمد دفئها من‬ ‫ويهدد توازنه و�سلامته النف�سية»‪.‬‬ ‫ولوحات لإنجاز واجباتهم المدر�سية‪ ،‬وهو ما ي�سهم في‬ ‫من و�سائل ا إلعلام والات�صال‪ ،‬ليطرح ال�س�ؤال حول ما‬
‫التوا�صل المبا�شر داخل الأ�سرة‪ ،‬فخطفت ال�صغار‬ ‫التكنولوجيات الحديثة»‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف �أن �إهدار وقت كبير في ا�ستخدام‬ ‫ال�سيكولوجية بين المدر�س والمتعلم‪.‬‬ ‫إ�ذا كانت التكنولوجيات الحديثة و�سيلة للتعلم وخلق‬
‫والكبار إ�لى عوالمهم الافترا�ضية‪ ،‬مما يبرز �ضرورة‬ ‫وخل�ص �إلى الت أ�كيد على �أن «الوعي بالأ�ضرار‬ ‫المنتجات التكنولوجية‪ ،‬لا يمكن الطفل من تحقيق‬ ‫تنمية الجانب المعرفي لديهم‪.‬‬ ‫غير أ�ن مفهوم اللعب تغير ب�شكل كبير في ع�صر‬ ‫جيل ذكي �أم أ�نها حولت ا ألطفال إ�لى أ��سرى عالم‬
‫تظافر جهود الجميع‪ ،‬كل من زاوية تخ�ص�صه‪،‬‬ ‫النف�سية والج�سمانية لهذه المنتجات التكنولوجية‬ ‫المهارات اللازمة للحياة ويفوت عليه فر�ص الإعداد‬ ‫و�أ�ضاف البورقادي‪� ،‬أن بع�ض التطبيقات تت�ضمن‬ ‫الثورة التكنولوجية‪ ،‬و�صار مرتبطا بالمنتجات‬
‫لتقديم بع�ض الحلول علها تخفف من وط�أة الهيمنة‬ ‫على ال�صحة النف�سية والج�سدية للطفل يعد مدخلا‬ ‫الجيد للدرا�سة‪ ،‬في�ضعف تح�صيله الدرا�سي‪ ،‬ناهيك‬ ‫م�سابقات ثقافية تختبر معارف الأطفال وتمكنهم من‬ ‫التكنولوجية من هواتف ذكية وحوا�سيب ولوحات‬ ‫افترا�ضي يهدد توازنهم و�سلامتهم النف�سية‪.‬‬
‫التي فر�ضتها التكنولوجيات الحديثة؛ خا�صة على‬ ‫أ��سا�سيا لتر�شيد التعامل معها»‪ ،‬م�سجلا في هذا ال�ش أ�ن‬ ‫التوا�صل ب�سهولة مع �أقرانهم‪ ،‬غير أ�نه بالمقابل‪ ،‬يبرز‬ ‫الكترونية‪ ،‬التي تتيح عددا لا متناهيا من تطبيقات‬ ‫وانطلاقا من الدرا�سات النف�سية والتربوية؛‬
‫الم�س�ؤولية التربوية للوالدين من �أجل تن�شئة‬ ‫عن تداعيات ذلك أ��سريا واجتماعيا‪.‬‬ ‫التنامي الخطير لأ�ضرار هذه الو�سائل التكنولوجية‬ ‫ا أللعاب �سهلة الا�ستعمال‪ ،‬ليجد الطفل نف�سه أ��سيرا‬ ‫يجمع الباحثون على أ�ن الطفل في حاجة للترفيه‬
‫ا ألطفال‪ /‬جيل الغد‪.‬‬ ‫كما حذر الخبير التربوي من �أن الا�ستعمال‬

‫ا ألمية خطر يهدد �أطفال القمر ب�سبب انعدام‬ ‫الزيادة في �أ�سعار النقل الح�ضري تغ�ضب �ساكنة �آ�سفي‬
‫ف�صول مدر�سية توفر لهم ال�شروط ال�صحية‬
‫نظم المائات من المواطنين بجماعة �سبت جزولة‬
‫أ�ق�سام خا�صة بحالتهما ال�صحية‪.‬‬ ‫بهذا المر�ض خا�صة و أ�ن المري�ض يحتاج لعبوة كل‬ ‫يحتاج أ�طفال القمر عناية خا�صة نظرا‬ ‫ب�إقليم �آ�سفي‪� ،‬صباح الخمي�س ا ألخير‪ ،‬وقفة‬
‫وذكرت رئي�سة جمعية ال�سعادة لم�ساعدة‬ ‫أ��سبوع‪.‬‬ ‫لح�سا�سيتهم ال�شديدة �ضد أ��شعة ال�شم�س ما يجعل‬ ‫احتجاجية‪� ،‬ضد ال�شركة المكلفة بتدبير ملف النقل‬
‫�أطفال القمر‪� ،‬سهام بن بتقة‪ ،‬أ�ن الجمعية تكاد‬ ‫غالبيتهم يعي�شون حالة من العزلة عن العالم‬ ‫الح�ضري بمدينة �أ�سفي ونواحيها‪ ،‬وذلك احتجاجا‬
‫تكون الوحيدة المخ�ص�صة لم�ساعدة هذه الفئة من‬ ‫وت�شتكي �أ�سر أ�طفال القمر من غلاء الم�ستلزمات‬ ‫الخارجي‪ ،‬وتتكبد ا أل�سرة م�صاريف كثيرة لتوفير‬ ‫على الزيادة التي �أقرتها ال�شركة الإ�سبانية‬
‫ا ألطفال و�أ�سرهم حيث تحاول جمع الم�ساعدات‬ ‫الخا�صة ب�أبنائها ب�سبب عدم �إدراج مر�ضهم في‬ ‫م�ستلزمات رعايتهم ال�صحية والنف�سية‪ ،‬بجانب‬
‫لاقتناء مختلف الم�ستلزمات من كريمات �شم�سية‬ ‫قائمة ا ألمرا�ض المزمنة‪ ،‬التي تتدخل م ؤ��س�سات‬ ‫خوفها على أ�بنائها من الأمية ب�سبب عدم توفر‬ ‫“فيكتاليا”‪ ،‬يوم ‪ 10‬يناير الجاري‪.‬‬
‫وغيرها‪ ،‬كما توفر لهم مواعيد طبية وتنظم لهم‬ ‫الدولة و�أجهزة التغطية الاجتماعية في تغطية‬ ‫وعبر المحتجون الذين كانت غالبيتهم من‬
‫رحلات ترفيهية ليلية‪ ،‬خ�صو�صا أ�ن معظم المر�ضى‬ ‫م�صاريفها‪ ،‬الأمر الذي دفع متطوعين للتفكير في‬ ‫ف�صول مدر�سية توفر لهم ال�شروط ال�صحية‪.‬‬ ‫الطلبة عن رف�ضهم للزيادة في ت�سعيرة الا�شتراك‬
‫ينحدرون من عائلات فقيرة لا تقدر على تلبية‬ ‫طرق لم�ساعدتهم على التخفيف من معاناة ا ألبناء‬ ‫تعاني أ��سر أ�طفال القمر �أو مر�ضى‬ ‫المدر�سي والتي أ��صبحت ‪ 70‬درهما عو�ض ‪ 60‬درهما‪،‬‬
‫الكزيروديرما من م�شكلات تتعلق بحالة الطفل‬ ‫والا�شتراك الجامعي الذي �أ�صبح ‪ 80‬درهما عو�ض‬
‫احتياجاتهم‪.‬‬ ‫و أ�وليائهم‪.‬‬ ‫ال�صحية وما يتطلبه من رعاية خا�صة عاطفيا‬ ‫‪ 70‬درهما‪ ،‬والا�شتراك الوظيفي ‪ 170‬درهما عو�ض‬
‫وخلق و�ضع أ�طفال القمر مبادرات ت�ضامنية‬ ‫ويحتاج طفل القمر بجانب الدواء والكريمات‬ ‫ونف�سيا وماديا‪ ،‬وتت�ضاعف متاعب هذه الأ�سر‬ ‫‪ 150‬درهما‪ ،‬بالإ�ضافة إ�لى زيادة ‪ 20‬درهما �إلى‬
‫تهدف لم�ساعدتهم حيث �شرعت مجموعة من‬ ‫إ�لى م�ستلزمات �أخرى كالنظارات والقفازات‬ ‫عندما تكون من الفئات الاجتماعية متو�سطة‬
‫ال�شباب المتطوع في حملة وا�سعة لجمع أ�غطية‬ ‫والقبعات والملاب�س وال�ستائر و�أجهزة التكييف‬ ‫الدخل �أو الفقيرة حيث تجد �صعوبات مالية كبيرة‬ ‫�سعر تعبئة بطاقة الا�شتراك‪.‬‬
‫القارورات البلا�ستيكية لإعادة بيعها واقتناء‬ ‫وبموا�صفات خا�صة وجميعها غير متوفرة في الجزائر‬ ‫في توفير م�ستلزمات الطفل ال�صحية ومده بالدعم‬ ‫يذكر أ�ن �شركة النقل “فيكتاليا” والتي‬
‫ولي�ست في متناول الأولياء ب�سبب غلائها‪ .‬كما يجد‬ ‫النف�سي الذي يمكنه من التوا�صل مع الآخر ومع‬ ‫تولت تدبير ملف النقل منذ �سنة بمدينة �آ�سفي‬
‫م�ستلزمات ا ألطفال‪.‬‬ ‫ه�ؤلاء ا ألطفال �صعوبة في التعلم والت�سجيل في‬ ‫ونواحيها‪ ،‬كانت قد قررت الزيادة أ�ي�ضا في ت�سعيرة‬
‫و�أو�ضح �أوزيان ر�ضا �أنه ومجموعة من‬ ‫المدار�س ب�سبب عدم وجود أ�ق�سام خا�صة تتوفر على‬ ‫محيطه العائلي والاجتماعي دون م�شكلات‪.‬‬ ‫النقل الح�ضري للخطين ‪ 11‬و‪ 14‬العاملين على‬
‫المتطوعين قاموا في يونيو ‪ 2019‬بتكوين مجموعة‬ ‫وت ؤ�كد دليلة بودكان من الجزائر وهي والدة‬ ‫التوالي ب أ�حد حرارة و�سبت جزولة‪ ،‬حيث �أ�صبحت‬
‫تطوعية و�إن�شاء �صفحة عبر في�سبوك بهدف‬ ‫�شروط معينة كالظلام‪� ،‬إلا نادرا‪.‬‬ ‫الطفلة �شاهيناز ذات ال�سبع �سنوات والم�صابة‬ ‫الت�سعيرة ‪ 7‬دراهم عو�ض ‪ 6‬دراهم ‪ ،‬وهو القرار‬
‫جمع �أغطية القارورات البلا�ستيكية إلعادة‬ ‫و أ�عرب �أحمد والد طفلين مري�ضين (‪9‬‬ ‫بهذا المر�ض‪ ،‬ال�صعوبات التي تواجه عائلات‬ ‫الذي دخل حيز التطبيق يوم ال�سبت ‪ 11‬يناير‬
‫بيعها وجمع أ�موالها للتبرع بها لجمعية ال�سعادة‬ ‫و‪� 15‬سنة) عن امتعا�ضه �إزاء لامبالاة الدولة‬ ‫أ�طفال القمر �سواء من الجانب المادي �أو النف�سي �أو‬
‫التي ت�ستعملها في اقتناء بع�ض الم�ستلزمات التي‬ ‫وم�ؤ�س�ساتها الر�سمية لمر�ض طفليه وعدم‬ ‫الجاري‪.‬‬
‫م�ساعدتها له‪ ،‬م�ؤكدا �أنهما حرما من التعليم‬ ‫الاجتماعي‪.‬‬
‫يحتاجها المر�ضى‪.‬‬ ‫بحجة تجاوزهما ال�سن القانونية وعدم وجود‬ ‫وتقول في ت�صريح لها‪ ،‬إ�نها منذ علمها بمر�ض‬ ‫ثلاثة ملايين �سائح زاروا مدينة مراك�ش خلال �سنة ‪2019‬‬
‫ابنتها وهي «تكافح» من �أجل الح�صول على �أب�سط‬
‫حقوقها مثل التعليم‪ ،‬م�شيرة إ�لى أ�نها تمكنت من‬ ‫المتو�سط لنمو ال�سياحة العالمية وفقا إلح�صائيات‬ ‫�سبقتها‪.‬‬ ‫�أفاد المر�صد الجهوي لل�سياحة ب�أن عدد ال�سياح‬
‫ت�سجيل ابنتها في ال�سنة الأولى ب�صعوبة كبيرة‬ ‫المنظمة العالمية لل�سياحة‪.‬‬ ‫و�أو�ضح بلاغ للمر�صد‪� ،‬صدر عقب �أ�شغال‬ ‫الذين زاروا مدينة مراك�ش خلال �سنة ‪ 2019‬بلغ‬
‫خلال المو�سم الدرا�سي الحالي‪ ،‬كما أ�نها تتوجه كل‬ ‫اجتماع لجنته التنفيذية المنعقد بداية ا أل�سبوع‬ ‫نحو ثلاثة ملايين �سائح من مختلف الجن�سيات‪،‬‬
‫�ساعتين للمدر�سة لتدهن ج�سم ابنتها بالكريمات‬ ‫و أ��شار الم�صدر ذاته إ�لى �أن المدينة الحمراء‬ ‫بمراك�ش‪ ،‬أ�ن هذا الأداء يمثل مرتين المعدل‬ ‫�أي بزيادة بنحو ‪ 8‬في المئة مقارنة مع ال�سنة التي‬
‫المنا�سبة لها وقد و�ضعت ابنتها في ق�سم مع �أطفال‬ ‫�سجلت أ�زيد من ‪ 8‬ملايين ليلة مبيت خلال ال�سنة‬
‫عاديين �إلا أ�ن نوافذه مغطاة ب�ستائر خا�صة‬
‫تبرعت بها جمعية “ال�سعادة لم�ساعدة �أطفال‬ ‫الما�ضية بمعدل ملء بلغ ن�سبة ‪ 61‬في المئة‪.‬‬
‫وت�ضمن برنامج هذا الاجتماع ا�ستعرا�ض‬
‫القمر‪.‬‬ ‫ح�صيلة �أن�شطة �سنة ‪ 2019‬ومخطط ت�سريع‬
‫و�أو�ضحت �أن ال�صغيرة �شاهيناز لا تغادر بتاتا‬ ‫التناف�سية ‪ ،2022-2020‬وكذا ا�ستعرا�ض‬
‫غرفتها المظلمة ولهذا �أ�صبحت منطوية على‬ ‫مخطط العمل ل�سنة ‪� ،2020‬إلى جانب نقا�شات‬
‫نف�سها ومنعزلة ولا تكلم �أحدا‪ ،‬م�شيرة �إلى أ�نها لا‬
‫ت�ستطيع هي وزوجها التكفل بم�ستلزمات ابنتهما‬ ‫م�ستفي�ضة حول ق�ضايا متعددة تهم القطاع‪.‬‬
‫ب�سبب غلائها إ�لا �أنها تتلقى م�ساعدات من الجمعية‬ ‫وح�ضر هذا الاجتماع‪ ،‬على الخ�صو�ص‪ ،‬رئي�س‬
‫المر�صد الجهوي لل�سياحة حميد بنطاهر‪ ،‬والمدير‬
‫المهتمة بهذه الفئة من ال�صغار‪.‬‬ ‫العام للمكتب الوطني لل�سياحة عادل الفقير‪،‬‬
‫ويحتاج أ�طفال القمر ب�سبب الح�سا�سية‬ ‫ور�ؤ�ساء المجال�س ا إلقليمية لل�سياحة التابعة‬
‫المفرطة أل�شعة ال�شم�س وال�ضوء لدهن �أج�سامهم‬ ‫لجهة مراك�ش آ��سفي‪ ،‬وممثلو المديريات المركزية‬
‫بالكريمات الواقية من ا أل�شعة فوق البنف�سجية‬ ‫لوزارة ال�سياحة‪ ،‬وولاية جهة مراك�ش آ��سفي‪،‬‬
‫مرة كل �ساعتين‪ ،‬غير أ�ن هذه ا ألخيرة �أ�صبحت‬ ‫والمكتب الوطني للمطارات والمركز الجهوي‬
‫خلال ال�سنتين ا ألخيرتين باهظة الثمن بالن�سبة‬ ‫للا�ستثمار‪ ،‬وممثلو جامعة القا�ضي عيا�ض‬
‫للكثير من الأ�سر التي لديها ابن �أو أ�كثر م�صابون‬ ‫وفاعلون في مجالات الثقافة وال�صناعة التقليدية‬
‫والفلاحة والب�ستنة وتنظيم التظاهرات‬

‫والكفاءات الرقمية‪.‬‬

2020191814412322  ¢SÉædG 䃰U 6

≥jô£dG øY ÆGR ɪ¡æHGh »LGõe É¡LhRh ál jq ƒ£∏r °S »àNGC‫ﺻﻔﺤﺔﺗﻬﺘﻢﲟﺸﺎﻛﻞﺍﻟﻨﺎﺱﻭﺗﻘﺪﻡﻟﻬﻢﺍﳊﻠﻮﻝﺍﳌﻤﻜﻨﺔ‬

       45        20 
                   
  6         
  
  
          
  157 4                         
              
         
  
   
 
        
               
 321       
  
            
    

»eGC ¥ÓW ó©H GƒbôØJ »JƒNEG »H Ú£«ëŸG ¢SÉædG ‘ GÒãc ôµaoGC

       
        

         
     
         
     
                
       
 
       
       
    
                   
 40      
  
         
   

…ƒHGC ÚH ºFGO ´Gô°U πÑ≤à°ùŸG øe ºFÉ°ûàeh ÜÉÄàc’G øe ÊÉYCG

              
                
           
      
                         
           
               
        
         
                      
                  
        
             
                  
       
             
             
       
          
        
    
                 
   
           
             
           
            
            
                   
                    
 
  
        

   
    
    

‫ال�سبت وا ألحد ‪ 22‬و‪ 23‬من جمادى الأولى ‪ 1441‬الموافق ‪ 18‬و‪ 19‬من يناير ‪7 2020‬‬ ‫�صوت المهجر‬

‫دوري ريا�ضي بين �أطفال و�شباب مغاربة‬ ‫�إح�صائيات دقيقة عن الاو�ضاع الاجتماعية للمغاربة المقيمين في الخارج‬
‫ومهاجرين ولاجئين في الرباط‬
‫أ�كثر من ثلثي المهاجرين ذكور ون�سبة الن�ساء تبلغ‬
‫من أ�جل تدبير اف�ضل لتدفق الهجرة و إ�دماج �أف�ضل‬ ‫انطلق �أخيرا بالرباط دوري كرة ال�سلة‬ ‫أ�على م�ستوياتها في الفئة ما بين ‪ 30‬و‪� 39‬سنة‬
‫للمهاجرين في المغرب‪.‬‬ ‫«موروكو بلي غراوند» والذي يهدف إ�لى تعزيز‬
‫التكافل الاجتماعي وتقوية أ�وا�صر ال�صداقة‬
‫و�سجل �أن الا�ستراتيجية الوطنية للهجرة‬ ‫والإخاء بين ا ألطفال وال�شباب المغاربة واللاجئين‬
‫واللجوء ت�شتمل على برنامج مهم يحمل ا�سم‬
‫«�شباب وترفيه» هدفه الرئي�سي �إدماج المهاجرين‬ ‫والمهاجرين بالمملكة‪.‬‬
‫ال�شباب في مختلف ا ألن�شطة الريا�ضية وال�شبابية‪،‬‬ ‫وتجري أ�طوار هذا الدوري المنظم بمبادرة من‬
‫وهو الهدف الذي يندرج دوري كرة ال�سلة في‬ ‫المفو�ضية ال�ساميةل�ش�ؤون اللاجئين وبتعاون مع‬
‫المنظمة الدولية للهجرة و�صندوق ا ألمم المتحدة‬
‫م�ساعي تحقيقه‪.‬‬ ‫لرعاية الطفولة (يون�سيف) بتن�سيق من مكتب‬
‫وبالن�سبة لمريم بكديلي المن�سقة العامة‬ ‫المن�سق المقيم للأمم المتحدة‪ ،‬في كل من الرباط‬
‫بالإنابة لمكتب ا ألمم المتحدة بالمغرب‪ ،‬ف�إن تنظيم‬ ‫و�سلا والدارالبي�ضاءن وذلك ك�إحدى فعاليات‬
‫هذا الدوري في كرة ال�سلة يهدف �إلى إ�تاحة‬ ‫البرنامج الم�شترك «حماية وتمكين ا ألطفال‬
‫فر�صة للقاء بين فتيات وفتيان من اللاجئين‬
‫والمهاجرين والمغاربة من أ�جل التبادل وتعزيز‬ ‫وال�شباب اللاجئين والمهاجرين بالمغرب»‪.‬‬
‫التفاهم‪ ،‬وجعل الفرق ف�ضاء للتعاون ب�شكل ي�سهل‬ ‫وي�شكل الدوري الذي يعرف م�شاركة ‪ 120‬من‬
‫العي�ش الم�شترك وعملية الاندماج المجتمعي‪.‬‬ ‫الأطفال والفتيات والفتيان من بلدان مختلفة منها‬
‫و أ��شارت م�ساعدة ممثلة المفو�ضية ال�سامية ل�ش�ؤون‬ ‫على الخ�صو�ص الكاميرون وفل�سطين و�سوريا وال�سنغال‬
‫اللاجئين بتينا غامبرت‪ ،‬في ت�صريح مماثل‪ ،‬إ�لى‬ ‫وغينيا‪ ،‬فر�صة للتبادل ق�صد النهو�ض بقيم الت�سامح‬
‫�أن ا ألمر يتعلق بدوري يجمع ‪ 120‬من ال�شباب‪،‬‬ ‫والتنوع والعي�ش الم�شترك‪ ،‬والم�ساعدة على الإدماج‬
‫مهاجرين ولاجئن ومغاربة‪ ،‬من �أجل ممار�سة كرة‬ ‫الاجتماعي للاجئين والمهاجرين في محيطهم المحلي‪.‬‬
‫ال�سلة ب�شكل جماعي‪ ،‬مو�ضحة أ�ن الهدف يتمثل‬ ‫وقال مدير �ش ؤ�ون الهجرة بالوزارة المنتدبة‬
‫في إ�تاحة الفر�صة له�ؤلاء ال�شباب المنحدرين‬ ‫المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج أ�حمد �سكيم ‪،‬في‬
‫من أ�و�ساط مختلفة لن�سج روابط بينهم وتقا�سم‬ ‫ت�صريح لل�صحافة ‪ ،‬إ�ن البرنامج الم�شترك يندرج‬
‫ثقافاتهم ب�شكل ي�شجع على الاندماج ويحول دون‬ ‫في �إطار ال�سيا�سة الجديدة للهجرة التي �أطلقها‬
‫�صاحب الجلالة الملك محمد ال�ساد�س �سنة ‪2013‬‬
‫حدوث �أي �شكل من أ��شكال التمييز‪.‬‬

‫م�س ؤ�ول‪ :‬كرواتيا لن ت�صبح‬ ‫�شخ�ص يحمل الجن�سية المغربية‪ ،‬ويبلغ ‪� 15‬سنة‬ ‫نف�س المتو�سط تقريبا لدى الذكور �أو الإناث (بمعدل‬ ‫�أعمارهم بين ‪ 15‬و ‪� 29‬سنة ( ‪ 27,0‬في المائة)‪ ،‬في‬ ‫أ�فادت النتائج ا ألولية للبحث الوطني حول‬
‫«ملج أ�» للاجئين‬ ‫فما فوق‪ ،‬وكان فردا من �أفراد الأ�سرة قيد البحث‪،‬‬ ‫‪� 25,4‬سنة و ‪� 25‬سنة لكل منهما)‪.‬‬ ‫حين تعد الن�ساء أ�كبر عددا‪ ،‬ن�سبيا‪ ،‬من الرجال في‬ ‫الهجرة الدولية الذي �أنجزته المندوبية ال�سامية‬
‫هذه الفئة العمرية‪ ،‬بن�سب ‪ 32,8‬في المائة و‪24,4‬‬ ‫للتخطيط خلال الفترة ‪ ،2019 2018-‬ب�أن غالبية‬
‫ويقيم حاليا في الخارج‪.‬‬ ‫وذكرت الدرا�سة أ�ن �سبعة مهاجرين حاليين‬
‫ويهدف هذا البحث المندرج في �إطار برنامج‬ ‫من كل ع�شرة (‪ 72,7‬في المائة) كانوا عزابا عند‬ ‫في المائة تواليا‪.‬‬ ‫المهاجرين الحاليين �شباب وذكور ومتزوجون‪.‬‬
‫التعاون الأورو‪ -‬متو�سطي في مجال الإح�صاء‪ ،‬الذي‬ ‫هجرتهم فيالمرة الأولى‪ ،‬في حين كان ‪ 26,2‬في المائة‬ ‫كما أ�ن ثلث ه�ؤلاء المهاجرين الحاليين تتراوح‬ ‫و أ�ظهر البحث الوطني‪ ،‬الذي �شمل عينة تمثيلية‬
‫يتم تنفيذه في دول جنوب البحر ا ألبي�ض المتو�سط‬ ‫أ�عمارهم بين ‪ 30‬و‪� 39‬سنة (‪ 32,5‬في المائة) بن�سب‬ ‫ت�ضم ‪ 11‬أ�لف و‪ 780‬مهاجرا حاليا‪ ،‬أ�ن أ�كثر من‬
‫‪ ،‬إ�لى توفير‪ ،‬في مرحلة �أولى‪ ،‬معطيات و�صفية‬ ‫متزوجين‪.‬‬ ‫مت�ساوية تقريبا بين الرجال والن�ساء‪ 31,6 ،‬في‬ ‫ثلثي المهاجرين الحاليين هم ذكور بن�سبة ت�صل إ�لى‬
‫وب أ�ثر رجعي حول ظاهرة الهجرة الدولية وحول‬ ‫وقد تم ر�صد و�ضعية معكو�سة في تاريخ إ�نجاز‬ ‫‪ 68,3‬في المائة‪ ،‬مو�ضحا �أن ن�سبة الن�ساء تبلغ أ�على‬
‫خ�صائ�ص و�سلوك المهاجرين الحاليين والمهاجرين‬ ‫البحث حيث أ��صبحت ن�سبة العزاب ‪ 33,6‬في المائة‬ ‫المائة و ‪ 34,4‬في المائة على التوالي‪.‬‬ ‫م�ستوياتها في الفئة العمرية ما بين ‪ 30‬و‪� 39‬سنة‬
‫العائدين والأ�شخا�ص غير المهاجرين‪ .‬فيما تهم‬ ‫فيما تبلغ ن�سبة ا أل�شخا�ص البالغة �أعمارهم‬ ‫بن�سبة ‪ 34,4‬في المائة‪ ،‬و�أدناها بين الفئة العمرية‬
‫المرحلة الثانية ‪ ،‬والمزمع إ�نجازها خلال الف�صل‬ ‫والمتزوجين ‪ 62,4‬في المائة‪.‬‬ ‫‪� 60‬سنة فما فوق ‪ 3,9‬في المائة (‪ 4,4‬في المائة بين‬
‫ا ألول من �سنة ‪ ،2020‬ظاهرة الهجرة الق�سرية‬ ‫و�سجل متو�سط العمر عند الزواج ا ألول ‪27,3‬‬ ‫البالغة ‪� 60‬سنة فما فوق ب ‪ 2,9‬في المائة‪.‬‬
‫�سنة‪ ،‬بمعدل ي�صل �إلى ‪� 28,8‬سنة لدى الرجال و‬ ‫الذكور و ‪ 2,9‬في المائة بين الن�ساء)‪.‬‬ ‫و�أ�ضاف الم�صدر ذاته أ�ن واحدا من كل �أربعة‬
‫والهجرة غير القانونية‪.‬‬ ‫‪� 24,3‬سنة لدى الن�ساء‪ .‬وذكرت المندوبية ال�سامية‬ ‫و�أ�شار البحث �إلى �أنه �إبان هجرتهم الأولى‪ ،‬كان‬ ‫من ه ؤ�لاء المهاجرين هم من ال�شباب الذين تتراوح‬
‫للتخطيط ب أ�ن المهاجر الحالي يعرف على أ�نه كل‬ ‫متو�سط �أعمار ه�ؤلاء المهاجرين ‪� 25,3‬سنة‪ ،‬وهو‬

‫و�أكد بيلانكوفيت�ش �أن كرواتيا تطبق‬ ‫قال رئي�س الوزراء الكرواتي �أندريه‬ ‫إ��سبانيا تعتمد على المغرب‬ ‫النم�سا ترف�ض توزيع اللاجئين وتعتبره‬
‫في معاملتها للمهاجرين واللاجئين‪ ،‬ب�شكل‬ ‫بيلانكوفيت�ش �إن بلاده ترف�ض �أن تكون‬ ‫في خف�ض الهجرة غير ال�شرعية‬ ‫�سلوك يدخل في جرائم الاتجار بالب�شر‬
‫�صارم‪ ،‬جميع القوانين الوطنية وا ألوروبية‬ ‫«ملج�أ» للاجئين والمهاجرين غير ال�شرعيين‪،‬‬
‫وكذا الاتفاقيات الدولية‪ ،‬راف�ضة لأي‬ ‫داعيا �إلى حماية �أكثر ت�شددا للحدود‬ ‫�أفادت �صحيفة (البايي�س) أ�خيرا‪ ،‬أ�ن إ��سبانيا تمكنت من خف�ض تدفق المهاجرين ال�سريين الذين‬
‫اتهامات ب»�سوء المعاملة أ�و الترحيل‬ ‫و�صلوا الى �سواحلها �سنة ‪ 2019‬ب أ�كثر من الن�صف‪ ،‬وذلك بف�ضل التعاون مع المغرب‪.‬‬ ‫النم�ساوية «تف�ضل بالمقابل التركيز على ق�ضايا‬ ‫أ�كد وزير الخارجية النم�ساوي أ�لك�سندر‬
‫الق�سري»‪.‬‬ ‫الأوروبية‪.‬‬ ‫�أخرى مثل حقوق الإن�سان ودبلوما�سية المناخ»‪.‬‬ ‫�شالنبرغ‪ ،‬أ�ن النم�سا ما تزال ترف�ض مقترح المفو�ضية‬
‫و�أ�شارت تقارير �إعلامية إ�لى أ�ن‬ ‫و أ�و�ضح بيلانكوفيت�ش ‪،‬في ت�صريحات‬ ‫و�أو�ضحت ال�صحيفة أ�ن «التعاون مع المغرب هو �أحد مفاتيح خف�ض عدد المهاجرين غير ال�شرعيين‬ ‫ا ألوروبية لتوزيع اللاجئين‪ ،‬وتعتبره «نهجا خاطئا»‬
‫ت�صريحات رئي�س الحكومة الكرواتية ت أ�تي‬ ‫نقلتها و�سائل �إعلام محلية‪ ،‬اليوم ا ألربعاء‪،‬‬ ‫الذين تمكنوا من الو�صول الى ال�سواحل ا إل�سبانية في ‪ 2019‬ب�أكثر من الن�صف»‪ ،‬م�ضيفة أ�ن المملكة‬ ‫من جهة �أخرى‪ ،‬جدد الم�س ؤ�ول الحكومي ت�أكيد‬
‫ردا على اعترا�ض بع�ض أ�ع�ضاء البرلمان‬ ‫أ�ن «كرواتيا لن ت�صبح موطنا غير ر�سمي‬ ‫وا�ستعداد فيينا لاحت�ضان قمة بين وا�شنطن‬ ‫ي�ساهم في تفاقم جرائم الاتجار بالب�شر‪.‬‬
‫ا ألوروبي على طريقة معاملة ال�شرطة‬ ‫للاجئين والمهاجرين القادمين من جنوب‬ ‫تمثل �شريكا ا�ستراتيجيا إل�سبانيا والاتحاد ا ألوروبي في مجال الهجرة‪.‬‬ ‫وطهران بهدف «نزع فتيل الأزمة في منطقة ال�شرق‬ ‫وقال �شالنبرغ ‪،‬في حوار مع وكالة ا ألنباء‬
‫الكرواتية للمهاجرين غير ال�شرعيين في‬ ‫و�شرق المتو�سط‪ ،‬على الرغم من �أنها لم تبن‬ ‫و أ��ضافت الجريدة ‪ ،‬نقلا عن بيانات �صادرة عن م�صالح الإنقاذ البحري ا إل�سباني‪ ،‬التي رحبت‬ ‫ا ألو�سط»‪ ،‬مبرزا الدور الهام للاتحاد الأوروبي‬ ‫النم�ساوية‪� ،‬إن «مقترح توزيع اللاجئين الذين تم‬
‫حدودها مع البو�سنة و�سلوفينيا‪.‬‬ ‫حواجز ب أ��سلاكا �شائكة على حدودها على‬ ‫بالتعاون «الناجح» مع المملكة في هذا المجال‪� ،‬أن المغرب تكلف بجميع عمليات إ�نقاذ المهاجرين التي تمت‬ ‫كو�سيط في م�سار الحوار بين الولايات المتحدة‬ ‫�إنقاذهم بالبحر الأبي�ض المتو�سط على دول الاتحاد‬
‫و�أ�ضافت �أن غالبية الانتقادات‬ ‫ا ألوروبي نهج خاطئ‪ ،‬ولا ي�ساهم �سوى في تعزيز‬
‫م�صدرها �أحزاب الخ�ضر والي�سار في البرلمان‬ ‫غرار بع�ض الدول الأوروبية الأخرى»‪.‬‬ ‫في مياهه الإقليمية خلال �سنة ‪.2019‬‬ ‫ا ألمريكية و إ�يران‪.‬‬ ‫أ�ن�شطة ال�شبكات الدولية للاتجار وتهريب الب�شر‬
‫و‪5‬ال‪2‬ت أ�يل�أ�فشارعتمل�إيلةىتترنفحييذلكقر�وسارتياي‬ ‫الأوروبي‪،‬‬ ‫و أ��ضاف الم�س�ؤول الكرواتي «من بين‬ ‫و�أبرزت الجريدة ‪،‬ا�ستنادا �إلى م�صادر من ا إلنقاذ البحري الا�سباني‪ « ،‬أ�ن المغرب تعاون ب�شكل وثيق‬ ‫وعن أ�ولويات ال�سيا�سة الخارجية للنم�سا في عهد‬
‫ال�شرعيين إ�لى‬ ‫لأزيد من‬ ‫أ�هم الحلول المتاحة أ�مام أ�وروبا لتدبير‬ ‫إلنقاذ مهاجرين على مدار العام الما�ضي وهذا ما �سمح لنا بالتدخل ب�شكل أ�قل خارج مجال اخت�صا�صنا»‪،‬‬ ‫الحكومة الجديدة‪ ،‬تحدث �شالنبرغ عن أ�ولويات‬ ‫والجريمة المنظمة»‪.‬‬
‫إ�جراء إ�داري‪.‬‬ ‫لبللاداجنئهيمنفيوال‪9‬مه‪1‬ا‪0‬ج‪2‬ريدنون �أغيير‬ ‫أ�ف�ضل لأزمة الهجرة هو حماية الحدود‬ ‫إ�قليمية من جملتها �سيا�سة الجوار الأوروبي بمعناه‬ ‫و�أ�ضاف �شالنبرغ �أن «توجه النم�سا و�سيا�ستها‬
‫الخارجية‪ ،‬وخا�صة بين تركيا واليونان‬ ‫م�ضيفة «�سنوا�صل �إنقاذ المهاجرين بالمياه الاقليمية المغربية عند ال�ضرورة»‪.‬‬ ‫الوا�سع‪ ،‬ودعم جهود دول غرب البلقان‪ ،‬إ��ضافة إ�لى‬ ‫في هذا المجال �ستظل كما هي دون �أي تغيير (‪)..‬‬
‫‪،‬التي تعتبر بداية لطريق الهجرة من �شرق‬ ‫ي�شار إ�لى �أن ‪ 26‬أ�لف و ‪ 168‬مهاجرا تمكنوا من الو�صول ب�شكل غير قانوني إ�لى ال�سواحل ا إل�سبانية‬ ‫موا�صلة اتباع نف�س النهج بخ�صو�ص بع�ض �سيا�سات‬ ‫خا�صة ما يتعلق برف�ضها الان�ضمام �إلى ميثاق‬
‫على متن قوارب تقليدية إ�لى حدود ‪ 31‬دجنبر الما�ضي‪ ،‬مقارنة بـ ‪ 57‬أ�لف و ‪ 498‬مهاجرا في عام‬ ‫ا ألمم المتحدة ب�ش أ�ن الهجرة»‪ ،‬م�ؤكدا أ�ن الحكومة‬
‫المتو�سط وغرب البلقان»‪.‬‬ ‫‪ ،2018‬أ�ي بانخفا�ض ن�سبته ‪ 54.5‬في المائة‪ ،‬وفقا لتقرير �صادر عن وزارة الداخلية ا إل�سبانية حول‬ ‫تركيا‪.‬‬

‫«الهجرة غير ال�شرعية في �سنة ‪.»2019‬‬
‫وفي �سنة ‪ ،2019‬و�صل حوالي ‪ 1192‬قاربا �إلى ال�سواحل ا إل�سبانية‪ ،‬مقابل ‪ 2109‬قاربا في نهاية‬

‫دجنبر ‪ ،2018‬مما يمثل انخفا�ضا بن�سبة ‪ 43.5‬في المائة‪.‬‬

‫ا ألوربيون يخ�شون تدفق موجات هجرة جديدة من ليبيا نحو بلدانهم‬

‫قوارب الموت تقلب قبالة ال�سواحل الليبية التي تحولت‬
‫�إلى دولة عبور للمهاجرين غير ال�شرعيين نحو أ�وروبا‬

‫منذ �سقوط نظام معمر القذافي في ‪ 2011‬في �أعقاب‬ ‫وبناء على ذلك‪� ،‬أ�شارت برلين إ�لى أ�ن ه �سيتم‬ ‫التي �سيمثلها رئي�سها إ�يمانويل ماكرون‪.‬‬ ‫�سلام في ليبيا اذا لم تلغ الاتفاقات بين انقرة‬ ‫و�إزاء الخ�شية من تدويل النزاع الليبي وتدفق‬ ‫�أعلنت المنظمة الدولية للهجرة‪ ،‬عن �إنقاذها‬
‫انتفا�ضة �شعبية وتدخل ع�سكري قادته فرن�سا‬ ‫اقتراح حظر على توريد الأ�سلحة على الم�شاركين‪.‬‬ ‫ويهدف الم ؤ�تمر �إلى تر�سيخ الهدنة الميدانية‬ ‫وحكومة طرابل�س‪.‬‬ ‫موجات هجرة جديدة باتجاههم‪� ،‬ضاعف ا ألوروبيون‬ ‫أ�كثر من ‪ 1100‬مهاجر غير �شرعي في عر�ض‬
‫وتعاني ليبيا التي تتمتع ب�أكبر احتياطات النفط‬ ‫ومنع التدخلات الأجنبية‪ ،‬لا �سيما عبر تقديم‬ ‫ب�شكل خا�ص جهودهم‪ ،‬لا �سيما من خلال تنظيم‬ ‫البحر المتو�سط‪ ،‬منذ بداية �شهر يناير الجاري بعد‬
‫وبريطانيا والولايات المتحدة‪.‬‬ ‫في القارة الإفريقية‪ ،‬من العنف و�صراعات ال�سلطة‬ ‫و�ستتمث لعدة دول في م ؤ�تمر برلين‪ ،‬بينها رو�سيا‬ ‫انطلاقهم في رحلات بحرية من ال�سواحل الليبية‬
‫و�أطلقت قوات حفتر في ابريل ‪ 2019‬هجوما‬ ‫الدعم الع�سكري‪.‬‬ ‫وتركيا والولايات المتحدة وال�صين و�إيطاليا وفرن�سا‬ ‫م�ؤتمر في برلين الأحد برعاية ا ألمم المتحدة‪.‬‬
‫باتجاه طرابل�س لل�سيطرة عليها‪ .‬وتقول الأمم‬ ‫و أ�كد ال�سراج في طرابل�س الخمي�س م�شاركته في‬ ‫باتجاه أ�وروبا‪.‬‬
‫المتحدة �إن �أكثر من ‪� 280‬شخ�صا قتلوا مذ اك و أ�كثر‬ ‫ونقلت م�صادر إ�علامية عن المتحدثة با�سم‬
‫من �ألفي مقاتل‪ ،‬با إل�ضافة إ�لى نزوح ‪� 146‬ألفا‪.‬‬ ‫الم ؤ�تمر‪.‬‬ ‫المنظمة الدولية للهجرة‪� ،‬صفاء الم�سهلي‪ ،‬قولها أ�نه‬
‫ولا يزال اتفاق وقف إ�طلاق النار �ساريا برغم‬ ‫وفي مدينة بنغازي‪ ،‬ا�ستقبل الم�شير حفتر وزير‬ ‫«قد تم �إعادة ما لا يقل عن ‪� 953‬شخ�صا‪ ،‬بينهم‬
‫تبادل الطرفين لاتهامات بخرقه‪ .‬والخمي�س‪،‬‬ ‫‪ 136‬امر أ�ة و‪ 85‬طفلا‪� ،‬إلى ال�سواحل الليبية خلال‬
‫أ�جرى رئي�س الوزراء ا إليطالي جوزيبي كونتي‬ ‫الخارجية ا أللماني هايكو ما�س‪.‬‬ ‫ا أل�سبوعين ا ألولين من العام الجاري‪ ،‬تم إ�يواء‬
‫وقال ما�س في تغريدة «خلال زيارتي �إلى ليبيا‬
‫محادثات حول ليبيا في الجزائر‪.‬‬ ‫اليوم‪� ،‬أو�ضح الم�شير حفتر �أنه يرغب بالم�ساهمة في‬ ‫�أغلبهم بمراكز �إيواء بالعا�صمة طرابل�س»‪.‬‬
‫والثلاثاء‪ ،‬ندد الم�س�ؤول عن ال�سيا�سة الخارجية‬ ‫إ�نجاح م ؤ�تمر برلين ب�ش�أن ليبيا وهو م�ستعد من حيث‬ ‫و أ��ضافت �أنه «تم �أي�ضا إ�نقاذ ‪ 237‬مهاجرا‬
‫في الاتحاد ا ألوروبي جو�سيب بوريل ب»الانخراط‬ ‫المبد�أ للم�شاركة‪ .‬كما وافق على الالتزام بوقف‬ ‫�آخرين على متن زوارق متوجهة إ�لى �إيطاليا‪ ،‬كان‬
‫الع�سكري» لمو�سكو و�أنقرة في ليبيا‪ ،‬و�أجرى مقارنة‬
‫إ�طلاق النار»‪.‬‬ ‫�ضمنهم ن�ساء حوامل و�أطفال»‪.‬‬
‫مع النزاع الذي ت�شهده �سوريا‪.‬‬ ‫وكان حفتر الذي ي�سيطر على ق�سم مهم من‬ ‫و�أو�ضحت الم�س ؤ�ولة أ�ن تدهور الو�ضع ا ألمني في‬
‫وقال إ�ن «الأمور في ليبيا تفلت من �أيدينا»‪،‬‬ ‫موارد الطاقة الليبية‪ ،‬غادر مو�سكو ا ألحد من دون‬ ‫ليبيا �ساهم في ارتفاع عمليات الهجرة غير ال�شرعية‬
‫م�ضيفا «نقول إ�ن لا حل ع�سكريا للنزاع‪ .‬لكن هذا‬ ‫�أن يوقع على اتفاق وقف إ�طلاق النار في أ�عقاب‬ ‫باتجاه ال�سواحل الأوروبية‪ ،‬م ؤ�كدة أ�ن هذا العدد‬
‫محادثات �أ�شرفت عليها رو�سيا التي تدعمه وتركيا‬ ‫مر�شح للارتفاع نظرا لقيام عديد ال�سفن ا إلغاثية‬
‫ال�شعار قلناه عن الحرب ال�سورية‪.‬‬ ‫حليفة ال�سراج‪ .‬ووقع ال�سراج من جانبه على‬ ‫المتمركزة قبالة ال�سواحل الليبية ب إ�نقاذ ع�شرات‬
‫وما الذي ن�شهده في �سوريا؟ اننا ن�شهد حلا‬ ‫الاتفاق‪ ،‬ولكن لم يح�صل لقاء مبا�شر بين الرجلين‪.‬‬ ‫المهاجرين ا آلخرين والذين ينتظر و�صولهم إ�لى‬
‫وبعد لقائه الوزير الالماني‪ ،‬توجه حفتر الى‬
‫ع�سكريا‪.‬‬ ‫اثينا حيث التقي بح�سب الاعلام المحلي رئي�س‬ ‫مراكز الإيواء في كل حين‪.‬‬
‫هناك خطر ب�أن يتكر ر هذا الو�ضع في ليبيا»‪.‬‬ ‫وتكررت حوادث غرق قوارب تقل مهاجرين‬
‫وح�صل الرئي�س التركي رجب طيب إ�ردوغان في‬ ‫الوزراء ووزير الخارجية‪.‬‬ ‫قبالة ال�سواحل الليبية حيث باتت ليبيا ت�شكل‬
‫ا آلونة الأخيرة على تفوي�ض برلماني في بلاده يتيح‬ ‫ولم تدع اليونان للم�شاركة في م�ؤتمر برلين‪،‬‬ ‫دولة عبور للمهاجرين غير ال�شرعيين نحو أ�وروبا‪.‬‬
‫�إر�سال قوات ع�سكرية �إلى ليبيا بناء على اتفاق‬ ‫وهي ترف�ض الاتفاقات التي وقعتها حكومة الوفاق‬ ‫في مو�ضوع له �صلة‪ ،‬أ�كد أ�حد �أبرز اطراف النزاع‬
‫تو�صل �إليه مع حكومة ال�سراج‪� .‬أما من الجهة‬ ‫الليبية برئا�سة فايز ال�سراج في ‪ 27‬نوفمبر مع‬ ‫في ليبيا م�شاركته في م�ؤتمر برلين الدولي الهادف‬
‫الرو�سية‪ ،‬ي�شتبه ب أ�ن مو�سكو تقدم الدعم الع�سكري‬ ‫الرئي�س التركي رجب طيب اردوغان‪ ،‬والتي تتيح‬ ‫�إلى إ�طلاق عملية �سلام في ليبيا‪ ،‬فيما أ�بدى خ�صمه‬
‫والمالي لحفتر بالإ�ضافة إ�لى انت�شار رو�س في �صفوف‬ ‫لانقرة المطالبة بحقوق في مناطق وا�سعة من �شرق‬ ‫الا�ستعداد «من حيث المبد�أ» للم�شاركة‪ .‬وجاءت‬
‫البحر المتو�سط‪ .‬وفي بيان �صدر قبل ا�سبوع‪ ،‬اكدت‬ ‫مواقف رئي�س حكومة الوفاق الوطني فايز ال�سراج‬
‫قواته رغم النفي المتكرر لمو�سكو‪.‬‬ ‫قبر�ص وم�صر وفرن�سا واليونان ان هذه الاتفاقات‬ ‫والم�شير خليفة حفتر‪ ،‬الوا�سع النفوذ في ال�شرق‪ ،‬في‬
‫ويخ�شى المجتمع الدولي من ت�صاعد النزاع في‬ ‫وقت لا يزال اتفاق وقف �إطلاق النار عند أ�بواب‬
‫ظل التدخلات ا ألجنبية وانت�شار الجماعات الم�سلحة‬ ‫«باطلة»‪.‬‬
‫والجهادية في الداخل الليبي إ�لى جانب تجار الأ�سلحة‬ ‫وحذر رئي�س الوزراء اليوناني الخمي�س ان‬ ‫العا�صمة طرابل�س �ساريا منذ �أيام‪.‬‬
‫اليونان �سترف�ض داخل الاتحاد الاوروبي اي اتفاق‬
‫ومهربي المهاجرين غير ال�شرعيين‪.‬‬

‫ال�سبت وا ألحد ‪ 22‬و‪ 23‬من جمادى الأولى ‪ 1441‬الموافق ‪ 18‬و‪ 19‬من يناير ‪2020‬‬ ‫من ا ألقاليم‬ ‫‪8‬‬

‫الجديدة‪ :‬أ�ولاد افرج‬ ‫مكنا�س‬

‫حملة لتحرير الملك العمومي من مظاهر الفو�ضى والت�سيب‬ ‫خطوة هامة في �أفق تنظيم‬
‫حرا�سة ال�سيارات‬

‫�إبراهيم عقبة‬

‫�شنت ال�سلطات المحلية ب أ�ولاد افرج اليوم‬ ‫و إ��شارات تبين‬ ‫علامات‬ ‫الموعاجغبياا�ﻷب‬ ‫البع�ض‪،‬‬ ‫عبد العالي عبدربي‬
‫الأربعاء ‪ 15‬يناير الجاري‪ ،‬حملة وا�سعة �ضد‬ ‫غيرها وتفاوت‬ ‫داء بها من‬ ‫اال�مﻷحثمطانةت‬
‫الباعة الجائلين و المحلات المحتلة للملك العمومي‪،‬‬ ‫دون �أن نن�سى الخ�صا�ص المهول ل ألماكن‬ ‫انطلقت �أخيرا بمكنا�س خطوة هامة من‬
‫الللم�طسوماوراحتفيالهما�صببروكغنةالب�اسليلاورناينت‪،‬ا�وﻷالباين�ت�ضشاورا�اﻷلفحظمير‪،‬ع‬ ‫الخطوات التي من المحتمل �أن ت ؤ�دي إ�لى تنظيم‬
‫كما همت أ��صحاب العربات المجرورة بالدواب‪.‬‬ ‫مواقف ال�سيارات بالمدينة‪،‬وذلك بالبدء في‬
‫الحملة جاءت بعدما �ضاق المواطنون و أ��صحاب‬ ‫المانعة للوقوف ب�شكل‬ ‫المرور‬ ‫يوانخلت�قشارحرعلاجاما �ﻷت‬ ‫الت�سوية الفردية لو�ضعية م�ستغلي مواقف‬
‫المحلات وال�سائقون ذرعا من الباعة الجائلين‪ ،‬و‬ ‫ال�سيارات‪ ،‬خا�صة في‬ ‫�صحاب‬ ‫منها في‬ ‫االلم�رسيوحايلر ؤ�اةمات�لﻷبوتمرلناىبهحاذولاهجلاميلاعع‪0‬ملة‪6‬يا‪1‬ةل�تش�أيخنا ً��صستاتن‪.‬فظادم‬
‫أ��صبح من ال�صعب المرور من و�سط مركز اولاد فرج‪،‬‬ ‫الموا�سم التي تعرف �إقبالا كبيرا على المدينة‪،‬‬ ‫قطاعا‬
‫كموعد المعر�ض الدولي للفلاحة‪.‬‬
‫جراء احتلالهم للطرقات و ال�شوارع و الأر�صفة‪.‬‬ ‫في لقاء‬ ‫الخطوة‬ ‫تر أ��سوهقدرئتي�مسا�ﻹالمعجللا�نسعالنبلهدذيه‪،‬‬ ‫عانى طويلا من الفو�ضى‪،‬وت�ضرر منه المبا�شرون‬
‫و كل هذا دفع قائد أ�ولاد افرج م�صحوبا برجال‬ ‫أ�ع�ضاء‬ ‫وح�ضره‬ ‫الللع�سميلايراةتمنالحذريان�س‪،‬عاونعواموام�ﻷالممورايطننيمننمنت أ���صصرحفاابت‬
‫ال�سلطة المحلية و القوات الم�ساعدة و رجال الدرك‬ ‫جمعية تم إ�حداثها أ�خيرا من أ�جل تنظيم المهنة‬
‫الملكي ‪ ،‬إ�لى �شن حملة ب�إخلاء ال�شوارع الرئي�سية‬ ‫والتحدث بل�سان مهنييها‪ ،‬و�أع�ضاء من قيادة‬ ‫طائ�شة خلقت مواجهة بين الطرفين‪ .‬وخلق‬
‫التي تعرف حركية و رواج تجاري‪ ،‬من ه ؤ�لاء‬ ‫نقابة الاتحاد العام لل�شغالين بالمغرب محليا‪،‬‬ ‫الم�ستفيدون في هذه المرحلة لوبيات مار�ست‬
‫الباعة الجائلين الذي �شوهوا المنظر العام للمركز‪،‬‬ ‫النقابة التي عملت على ت أ�طير المهنيين ودفعت في‬ ‫ال�ضغط على الحرا�س بفر�ض إ�تاوات عليهم قد‬
‫اال�وﻷ وجلودى‪.،‬‬ ‫إ�لى حيز‬ ‫اتجاه �إخراج الاتفاق‬ ‫ت�صل أ�حيانا �إلى رقم ي�ضاعف المبلغ المحدد في‬
‫�إن هذه الحملة التي قامت بها ال�سلطات المحلية‬ ‫وما يلاحظه عموم المواطنين هو تلك المحلات‬ ‫�إن المواطنين و م�ستعملي الطريق يجدون‬ ‫وحولوا ال�شوارع إ�لى أ�وكار ل ألزبال والمخلفات‪..‬‬ ‫منطقة‬ ‫مرحلتها‬ ‫الخطوة همت في‬ ‫الكراء ب أ�ربع مرات‪.‬‬
‫�سيكون لها وقع في نفو�س المواطنين ويتمنى لها‬ ‫التجارية بال�شارع الرئي�سي بحي بام الذي احتلوا‬ ‫�صعوبة في ا�ستعمال ا ألر�صفة و المرور بو�سط المركز‬ ‫كما همت الحملة إ�زالة عدد من باعة ال�سمك‪،‬‬ ‫حمرية والمنزه‪ ،‬وينتظر أ�ن تعم باقي المناطق‬ ‫وفي المقابل‪ ،‬ت�ضرر المواطنون من الانت�شار‬
‫الجميع الا�ستمرار‪،‬وعلى ال�سلطات أ�ن ت�ضرب بيد‬ ‫ن�صف ال�شارع عن طريق البناء وا�ستغلاله في‬ ‫و الأزقة المجاورة لل�سوق المركزي‪ ،‬نظرا لانت�شار و‬ ‫الذين كانوا يبيعون ال�سمك في ظروف لاتتوفر‬ ‫بالعا�صمة الإ�سماعيلية‪.‬‬ ‫الع�شوائي لظاهرة حرا�سة ال�سيارات‪ ،‬ومزاجية‬
‫من حديد على الذين ي�شيعون الفو�ضى والت�سيب‪..‬‬ ‫فيها �أدنى �شروط ال�سلامة ال�صحية‪ ،‬وما لاحظه‬
‫التجارة على ح�ساب الملك العمومي‪..‬‬ ‫تزايد عدد الباعة الجائلين‪..‬‬ ‫المواطنون‪� ،‬أنه بعد �إزالة ال�صناديق الخ�شبية التي‬
‫بها ال�سمك تبين أ�ن �أحدهم كان ي�ضع ال�سمك فوق‬

‫بالوعة ال�صرف ال�صحي‪..‬؟؟؟‬
‫و�شملت الحملة �أي�ضا العربات المجرورة‬
‫بالدواب‪ ،‬نظرا لما تتركه هذه ا ألخيرة من ف�ضلات‬

‫و روائح كريهة‪...‬‬
‫�إن ظاهرة احتلال الملك العمومي ب أ�حد �أولاد افرج‬
‫�أ�صبحت ظاهرة ت�ؤرق ال�ساكنة و م�ستعملي الطريق‪،‬‬
‫وحولوا المركز إ�لى “طورا بورا” خيام و�سط ال�شوارع‬
‫دون �أدنى مراعاة للم�صلحة العامة‪ ..‬لأنهم تعودوا‬
‫على الت�سب والفو�ضى ووجدوا البيئة الخ�صبة‪ ،‬بحيث‬
‫هناك بع�ض عدمي ال�ضمير من يت�سترون على مظاهر‬
‫الفو�ضى هذه ا�ستمالة لأ�صواتهم في الانتخابات على‬
‫ح�ساب الم�صلحة العامة‪ ،‬وجمالية المنطقة التي ترجع‬

‫إ�لى الخلف �سنة بعد �أخرى‪..‬‬

‫بني ملال‬ ‫�سيدي يحيى الغرب‬

‫ور�شة تفاعلية حول البناء الم�شترك‬ ‫العر�ض ال�صحي يتعزز بمركز للق�صور الكلوي‬
‫لم�شروع التنمية الدامجة‬
‫ظروف التكفل ودعم المر�ضى الذين يعانون من‬
‫وال�ضعف بمجالها الترابي‪ ،‬كما نوه رئي�س مجل�س الجهة‬ ‫م �أوحمي‬ ‫ق�صور مزمن في الكلي‪.‬‬ ‫المركز مجهز بمعدات من الجيل الجديد وموظفين‬ ‫�صعيد �إقليم �سيدي �سليمان‪ ،‬طاقة لا�ستقبال‬ ‫تعزز العر�ض ال�صحي بجماعة �سيدي يحيى‬
‫بم�ستوى التعاون بين مجل�س الجهة والوكالة ا ألمريكية‬ ‫أ��شرف يوم الثلاثاء ‪ 14‬يناير ‪ 2020‬والي جهة‬ ‫م ؤ�هلين من بينهم طبيب متخ�ص�ص وخم�س‬ ‫‪ 35‬مري�ضا يعانون من الق�صور الكلوي‪ ،‬ويتطلبون‬ ‫الغرب م ؤ�خرا ب إ�طلاق خدمات مركز للق�صور‬
‫للتنمية من �أجل بناء م�شترك لانتقاء المنظمة أ�و‬ ‫بني ملال خنيفرة‪ ،‬رفقة رئي�س مجل�س جهة بني‬ ‫و�أبرزت �أن ه ؤ�لاء المر�ضى كانوا في ال�سابق‬ ‫ممر�ضات و أ�ربعة م�ساعدين‪ ،‬م�شيرة �إلى �أن هذه‬ ‫الكلوي‪ ،‬تم إ�نجازه بم�ساهمة من المبادرة الوطنية‬
‫الجمعية التي �ست�شرف على تنزيل هذا الم�شروع الهام‪،‬‬ ‫ملال خنيفرة إ�لى جانب المديرة العامة للوكالة‬ ‫يعانون من التنقل إ�لى المدن المجاورة للإقليم في‬ ‫البنية ال�صحية تهدف �إلى �ضمان �سهولة الولوج‬ ‫عمليات ت�صفية الكلي مرتين في ا أل�سبوع‪.‬‬
‫والذي يهم مجالات الت�شغيل وتقوية قدرات الفاعلين‬ ‫ا ألمريكية للتنمية ‪ USAID‬على أ��شغال الور�شة‬ ‫�سبيل تلقي العلاجات‪ ،‬م�سجلة أ�نه مع إ�حداث هذا‬ ‫وديمومة خدمات ت�صفية الكلي‪ ،‬ف�ضلا عن تح�سين‬ ‫وقالت ا ألخ�صائية في أ�مرا�ض الكلي والم�س ؤ�ولة‬ ‫للتنمية الب�شرية‪.‬‬
‫التفاعلية حول البناء الم�شترك لم�شروع التنمية‬ ‫المركز ال�صحي �سيتم‪ ،‬اليوم‪ ،‬التخفيف من العبء‬ ‫عن مركز الق�صور الكلوي‪ ،‬عائ�شة ر�ضوي‪� ،‬إن‬ ‫وتوفر م�صالح المركز‪ ،‬ا ألول من نوعه على‬
‫المحليين ومجال �إنعا�ش الا�ستثمار والت�شغيل‪.‬‬ ‫الدامجة لجهة بني ملال خنيفرة‪ ،‬والذي �سيتم‬
‫وتميزت الور�شة والتي �ست�ستمر على مدى‬ ‫الذي يكابده ه ؤ�لاء المر�ضى‪.‬‬
‫يومين بم�شاركة الم�صالح الخارجية والفعاليات‬ ‫تمويله من طرف الوكالة ا ألمريكية للتنمية‪.‬‬ ‫من جانبها‪ ،‬أ��شارت رئي�سة م�صلحة التوا�صل‬
‫الاقت�صادية والقطاع الخا�ص وجمعيات المجتمع‬ ‫وقد تميز اللقاء بالكلمة التوجيهية الوالي والتي‬ ‫بعمالة إ�قليم �سيدي �سليمان‪ ،‬أ�مال بن عبدي‪،‬‬
‫المدني والهيئات الا�ست�شارية والعديد من الخبراء‬ ‫ا�ستعر�ض من خلالها م ؤ�هلات الجهة ونقط القوة‬ ‫إ�لى �أن إ�حداث هذه البنية ال�صحية تطلب غلافا‬
‫ماليا �إجماليا ناهز أ�زيد من من ‪ 8‬ملايين درهم‬
‫المغاربة وا ألجانب‪.‬‬ ‫تم تمويلها في �إطار ال�شراكة بين عمالة ا إلقليم‪،‬‬
‫من خلال المبادرة الوطنية للتنمية الب�شرية‪1( ،‬‬
‫�سيدي إ�فني‪ :‬مركزا ألخ�صا�ص‬ ‫مليون درهم)‪ ،‬والمجل�س الإقليمي (مليونين و‪858‬‬
‫أ�لف درهم) والمندوبية ا إلقليمية لوزارة ال�صحة‬
‫( ‪ 4.3‬مليون درهم)‪ ،‬م�ضيفة �أن الهدف الرئي�سي‬
‫لهذا الم�شروع يتمثل في تعزيز العر�ض ال�صحي‬

‫وتح�سين ولوج المر�ضى �إلى الرعاية الطبية‪.‬‬
‫و�أ�شارت إ�لى أ�ن المبادرة الوطنية للتنمية‬
‫الب�شرية‪ ،‬في مرحلتها الثالثة‪ ،‬ت�أخذ بعين‬
‫الاعتبار و�ضعية ا أل�شخا�ص الذين يعانون من‬
‫الق�صور الكلوي‪ ،‬حيث خ�ص�صت لهم حيزا في‬
‫لائحة «ال�شرائح الاجتماعية الم�ستهدفة من‬

‫برنامج محاربة اله�شا�شة»‪.‬‬
‫وي�ضم المركز على الخ�صو�ص قاعة‬
‫للا�ست�شارة الطبية‪ ،‬وقاعتين لت�صفية الدم‪،‬‬
‫وقاعة للإنعا�ش‪ ،‬وقاعة معالجة المياه‪ ،‬وم�ستودع‬

‫ل ألدوية‪ ،‬ومرافق أ�خرى‪.‬‬

‫ت�أ�سي�س جمعيةمركزالأخ�صا�صللغاتوالعلوم‬ ‫تازة‬

‫و أ�خيراتنفرج�أزمة أ�عوانالحرا�سةوالنظافةبم�ؤ�س�ساتالتربيةوالتعليم‬

‫والتبادل الثقافي مع �شركاء ذوي اهتمامات مماثلة‬ ‫�أبو يا�سمين‬ ‫عبد اللطيف اليعقوبي‬
‫داخل وخارج المغرب بالا�ضافة إ�لى تقديم الدعم‬ ‫تعزز الحقل الجمعوي م�ؤخرا بميلاد جمعية‬ ‫بعد �شهور من الانتظار ‪ ،‬تو�صلت الجهات الم�س ؤ�ولة إ�لى �إيجاد‬
‫التربوي والدرا�سي والمادي والمعنوي للم ؤ��س�سات‬ ‫مركز الأخ�صا�ص للغات والعلوم بعد عقد جمعها‬ ‫حل لأزمة أ�عوان الحرا�سة والنظافة بالم�ؤ�س�سات التعليمية‪ ،‬حيث‬
‫الاجتماعية والتلاميذ المعوزين‪ ،‬وخلق فر�ص‬ ‫العام الت�أ�سي�سي بمقر حزب الا�ستقلال من طرف‬ ‫تم التعاقد في �إطار احترام مقت�ضيات دفتر التحملات مع �إحدى‬
‫ال�شغل والتحفيز على الت�شغيل الذاتي والم�ساهمة‬ ‫ثلة من المهتمين بالعمل الجمعوي وذي غيرة على‬
‫في الاعلام والتوجيه المدر�سي لاختيار ال�شعب‬ ‫المنطقة‪،‬والتي �سطرت مجموعة من الأهداف ذات‬ ‫ال�شركات الم�شهود لها بالجدية والا�ستقامة وح�سن التدبير ‪.‬‬
‫المنا�سبة ‪،‬وتنظيم حملات توعوية للرفع من اختيار‬ ‫ال�صلة بالحقل التربوي والتعليمي والاجتماعي‬ ‫ومن أ�جل تنوير الر�أي العام في مو�ضوع هذا الملف ‪ ،‬كان لجريدة‬
‫ال�شعب العلمية‪،‬والاهتمام باللغات الحية‪ ،‬أ��ضف إ�لى‬ ‫من قبيل الم�ساهمة في الرفع من م�ستوى تعلم‬ ‫«العلم» لقاء مع الخليفة ا ألول للمدير العام لل�شركة الذي يعتبر‬
‫ذلك ت�شجيع الفتاة على التمدر�س ومحاربة الهدر‬ ‫اللغة الفرن�سية والانجليزية‪،‬واللغات الحية‬ ‫في الوقت نف�سه مدير أ��شغالها ‪ ،‬فناق�شته في كل ما له علاقة بهذه‬
‫الأخرى‪،‬وتعليم اللغة الامازيغية ‪،‬وت�شجيع الفن‬ ‫العقدة �سواء من حيث الحقوق �أو الواجبات ‪ ،‬ليتبين في ا ألخير‬
‫المدر�سي‪ ،‬وت�شجيع ودعم التفوق الدرا�سي‪.‬‬ ‫والثقافة الأمازيغيين والعمل على خلق ف�ضاءات‬ ‫ب أ�ن كل الت أ�خير الحا�صل كان ل�صالح ا ألعوان الذين أ��صبحوا ا آلن‬
‫بعد درا�سة ومناق�شة م�ستفي�ضة للقانون‬ ‫للتلاميذ لتعلم اللغة الفرن�سية والإنجليزية واللغات‬ ‫يتمتعون بحقوقهم كاملة متمثلة أ��سا�سا في الت�أمين على الحياة‬
‫الأ�سا�سي و إ�دخال بع�ض التعديلات المقترحة‪ ،‬تم‬ ‫الحية الاخرى في أ�جواء �أكثر متعة وا�ستقلالية‬ ‫وال�ضمان الاجتماعي والحد ا ألدنى للأجور وتعوي�ض في حدود ثلاث‬
‫انتخاب أ�ع�ضاء مكتب الجمعية كا ألتي‪:‬ابراهيم‬ ‫و�إبداعا والم�ساهمة في الرفع من م�ستوى تعلم المواد‬ ‫مئة درهم عن كل طفل ‪ .‬ولمزيد من ال�شفافية ‪ ،‬ف إ�ن هذه الحقوق قد‬
‫بنوفغى‪ :‬الرئي�س‪ /‬ب�شير مرزوق‪:‬الكاتب العام‪/‬‬ ‫العلمية كعلوم الحياة وا ألر�ض والفيزياء والكيمياء‬ ‫طبعت ب�شكل وا�ضح على �شارة يحملها العون على �صدر بذلته إ��ضافة‬
‫كمال الرفاعي‪ :‬نائب الكاتب العام ‪ /‬العربي علوى‪:‬‬ ‫والريا�ضيات‪،‬وتوفير فر�ص التكوين الم�ستمر لمختلف‬ ‫إ�لى كل المعلومات الخا�صة به من �إ�سم ورقم بطاقة التعريف الوطنية‬
‫الأمين ‪ /‬عبدالرحمان تادلي‪ :‬نائبة ا ألمين ‪/‬‬ ‫ا ألطر التربوية والإدارية‪،‬وخلق فر�ص للتوا�صل‬ ‫‪ .‬كما مكنت ال�شركة المتعامل معها م�ستخدميها من زي من الم�ستوى‬
‫العربي ال�سعيد ‪ :‬م�ست�شارا ألول‪ /‬فاطمة �شبو‪:‬‬
‫الرفيع وكل ما يحتاجونه للقيام بمهامهم اليومية‪.‬‬
‫م�ست�شارة الثانية‪.‬‬ ‫وعلاقة بالواجب ‪ ،‬ت�ؤكد العقدة ب أ�ن أ�ي إ�خلال بما تمت الم�صادقة‬
‫عليه باتفاق الطرفين يعر�ض �صاحبه لعقوبات قد تنتهي بالعزل ‪.‬‬
‫كما التقت الجريدة بالمدير الاقليمي للوزارة �أكد لها الحر�ص‬
‫ال�شديد للمديرية على أ�جر�أة وتفعيل ومواكبة كل م�ضامين دفتر‬
‫التحملات خدمة ل�صالح المرفق العمومي و�سعيا لتجويد خدمات‬
‫المدر�سة العمومية ‪ .‬أ�ما الأعوان ‪ ،‬فقد ا�ستب�شروا خيرا بهذا‬
‫ا إل�صلاح الذي مكنهم من مجموعة من الحقوق لم ي�سبق لهم �أن‬
‫ا�ستفادوا منها وبالتالي فهم على كامل الا�ستعداد للقيام بواجباتهم‬

‫على أ�ح�سن وجه ‪.‬‬

‫ال�سبتوالأحد ‪22‬و‪23‬منجمادىالأولى‪1441‬الموافق‪18‬و‪19‬من يناير ‪2020‬ق�ضايا وحوادث ‪9‬‬

‫‪� 20‬سنة �سجنا ل�شقيقين تبر آ� من منهج «داع�شيين» لا ُيكفران الم�ؤ�س�سات والمجتمع‬

‫وقف مرحلة «الطي�ش والانحراف» لمتهم تنطلق بالتعرف على محكوم بالإرهاب داخل ال�سجن‬

‫�إخراج الأبناء من المدر�سة‬ ‫وزعت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة با إلرهاب بالرباط م�ساء الخمي�س‪� 15 ، 26/12/2019‬سنة �سجنا نافذا لكل واحد من ثلاثة متهمين في خلية �سيدي بنور ‪-‬‬
‫وتلقينهم درو�س التكفير وتمزيق‬ ‫الجديدة ‪ -‬مراك�ش‪ ،‬المرتبطة بخلية عبد ال�صمد الجود‪ ،‬المتورط في مقتل ال�سائحتين الا�سكندنافيتين بمنطقة �شمهرو�ش‪ ،‬والتخطيط لا�ستهداف زعزعة المملكة‪ ،‬حيث إ�ن‬
‫واحد ًا من المحكومين هو �صهر هذا الأخير‪ ،‬والثاني كان رفقته بال�سجن �سنة ‪ 2015‬إ�ثر ق�ضائهما العقوبة الحب�سية في ق�ضية محاولة الالتحاق بتنظيم «داع�ش» في �سوريا‪.‬‬
‫الوثائق الثبوتية ألفراد العائلة‬ ‫كما ق�ضت ذات الهيئة الق�ضائية‪ ،‬برئا�سة الأ�ستاذ عبد اللطيف العمراني‪ ،‬ب ‪� 14‬سنة �سجنا في مواجهة كهربائي من مواليد ‪ 1979‬ب�سيدي بنور‪ ،‬متزوج و�أب لابنين‪ ،‬في‬
‫حين حكم ب ‪� 10‬سنوات �سجنا نافذا كل واحد من ثلاثة أ�ظنا‪،‬ء من بينهم واحد له علاقة بزعيم خلية �شمهرو�ش‪ ،‬الذي ذبح ال�ضحية النرويجية وف�صل ر أ��سها عن ج�سدها‬

‫بعدما �سدد لها طعنات قاتلة يوم ‪.18/12/2018‬‬
‫ونوا�صل اليوم تباعا ا�ستعرا�ض و�ضعية المتابعين ال�سبعة‪ ،‬حيث كان المكتب المركزي ل ألبحاث الق�ضائية ب�سلا قد �آعلن تفكيك خلية �إرهابية موالية لتنظيم «داع�ش»‬
‫كان أ�ع�ضا�ؤها ين�شطون بمدن �سيدي بنور ‪ -‬الجديدة ‪ -‬مراك�ش‪ ،‬وانخرطوا من جهة في تجنيد منا�صري هذا التنظيم لخدمة أ�جندته التخريبية‪ ،‬ومن جهة ثانية التخطيط‬

‫لتنفيذ عمليات �إرهابية داخل المغرب لزعزعة ا�ستقراره‪ ،‬وفق �صك الاتهام‪.‬‬

‫المغربي الكافر‪ ،‬والذي تتف�شى فيه مظاهر الف�ساد والرذيلة‪ ،‬ح�سب ت�صريحه التمهيدي‪.‬‬ ‫ن�سلط اليوم ال�ضوء على حالة �شقيقين حكما ب ‪� 10‬سنوات �سجنا نافذة لكل‬
‫�سيرا على ال َّنهج ال َّتكفيري‪:‬‬ ‫واحد منهما‪ ،‬بعد ا�ستعرا�ضنا للوقائع المن�سوبة تمهيديا لباقي المتابعين في هذه‬

‫‪� ....‬سيرا على نف�س ال َّنهج ال َّتكفيري �سعى المتابع لا�ستقطاب ا ألتباع ممن يعتزلون المجتمعات الكافرة‬ ‫الخلية �ضمن هذه ال�صفحة‪.‬‬
‫لت�أ�سي�س مجموعة �سرية لن�شر المنهج التكفيري‪ ،‬و أ�ن�ش�أ لهذا الغر�ض �صفحة �شخ�صية على موقع التوا�صل‬
‫الاجتماعي «الفاي�سبوك» لتعميم منهجهم وا�ستقطاب ا ألتباع من داخل وخارج المغرب‪ ،‬وكذا الدعاية‬ ‫ن�صائح الالتزام ب�سجن �سيدي مومن‪:‬‬
‫والترويج لخطب م�شاييخ تكفيريين‪ ،‬ون�شر مو�ضوع تحت عنوانه‪« :‬الطواغيت عجزت عن تحريف القر�آن‬
‫فبدلوه بكتاب أ��سموه الد�ستور»‪ ،‬تعبيرا منه على انتقاده ل ألو�ضاع بالمغرب‪ ،‬طبقا لت�صريحاته �أمام‬ ‫هكذا أ�فاد ال�شقيق ا ألكبر المزداد عام ‪ 1988‬ب�سيدي بنور‪ ،‬ا ألب ألربعة‬
‫�أغبن�اضوء‪،‬نو�اسلنباةئع‪ 0‬ا‪1‬لمت‪20‬جودل‪،‬خ �ألنفهيم�َّرش بجامار �مسعّما�أهح«دمرجحيلراةنهم‪،‬نوااللاطيعت�دشاوءالعالنيحهراممفا»�أود�أنىه�إلفيى‬
‫ال�شرطة الق�ضائية دائما‪.‬‬ ‫متابعته ق�ضائيا والحكم عليه ب�أربعة �أ�شهر حب�سا نافذا ق�ضاها ب�سجن �سيدي مو�سى‬
‫كما توا�صل عبر تطبيق الوات�ساب مع عدد من الأ�شخا�ص‪ ،‬من بينهم فتاتان‪ ،‬ا ألولى تقيم في فرن�سا‬ ‫�إباذح ِّيلنجه�ص«دايلحدقهةر‪،‬اليم�ةحسيم‪1‬ثىب�ت«سععي»ردبفي��إضببرناوونرر»ةقاو�الضلماالئحتهكزااولممعياقلنودببيعةنقايولبواحالبمت�وس�ايسظةجبنبيةنفةع�لفسيىا�إ أ�لد�طساارءجقفن�رضعيالي�ضاى اأ�ةلباانلرا�هءصالمابن‪،‬ة‬
‫ت�ستعمل معرف «فرن»‪ ،‬والتي طلب منها الزواج والالتحاق به في فرن�سا‪ ،‬لكنها ر ّدت عليه بعبارة‪�« :‬ألا تفكر‬ ‫والاطلاع على الكتب الدينية المتمحورة حول «التوحيد لله وا أللوهية»‪ ،‬باعتبار أ�ن‬
‫في القيام بغزوة مباركة هناك في المغرب»‪ ،‬وذلك في إ�طار تحمي�س لارتكاب عمل جهادي بالمملكة‪ ،‬ف أ�فادها‬
‫أ�نحهوا أ�رعملهامىاالاف�عتساتنةعاادلاإلثدانخليولةقةي«ا�اصلمماوبحذبحلدةيكم‪،‬نع»ّورليفطرل«دأ�بخعملتنييههاا�ستبليعدبٌّمباررة»ة�اس‪:‬لمل ُت«ا إ�بنحنهينامةرمهيويكجااوتألدميخمنرنبى�أكللثجمرنلة‪،‬هالجوتلالكخَّتلنك�فقيصهررميون‪،‬ه أ�فامع�«سداتالفء�طساولرالتغههي‪ .‬أ�تث»نافيء‬ ‫م�ستواه الدرا�سي هو ال�سنة الثالثة من التعليم ا إلعدادي‪..‬‬

‫إ��شارة لم�صالح ا ألمن‪...‬‬ ‫لقاء ت�أطيري لمدانين في ق�ضايا ا إلرهاب‪:‬‬
‫�إخراج الأنباء من المدر�سة وافتتاح «مدر�سة» بالمنزل‪:‬‬
‫تفعيلا لمبادئ المنهج التكفيري عمد المعني بالأمر �سنة ‪ 2017‬إ�لى إ�خراج أ�بنائه من الم ؤ��س�سات‬ ‫بعد ا إلفراج عن المعني با ألمر من ال�سجن ا�شتغل في بيع الدجاج ب�سوق مدينة‬
‫التعليمية العمومية‪ ،‬بحكم أ�ن الدرا�سة بهاته المدار�س الر�سمية حرام‪ ،‬طبقا لقناعاته العقائدية‪ ،‬و أ�ن�ش�أ‬ ‫أ�حد ِّيينها«بعع»قالومبتبةّن�يس لجلنمينهةجفايلتقك�ضفاييرايا‪ ،‬إلورالهاذبي‪ ،‬وع أ�َّر�فصبهحعولاىي�عشقخد�وصن‬ ‫�سيدي بنور بمعية ابن‬
‫لهم مدر�سة بمنزله تحت ا�سم «مدر�سة التوحيد»‪ ،‬حيث أ��ضحى ُيلقين �أبنا ؤ�ه جملة من الدرو�س الدينية‬ ‫من‬ ‫�إذ‬ ‫والربوبية»‪،‬‬ ‫«التوحيد‬ ‫ثالث‪ ،‬واللذين �سبق أ�ن‬
‫المتعلقة بالعقيدة‪ ،‬والفقه‪ ،‬وترتيل القر�آن‪ ،‬إ��ضافة إ�لى درو�س �صادرة عن �شيوخ يكفرون ا ألنظمة العربية‬ ‫ب�إيعاز‬ ‫�أنه‬ ‫تهم‬ ‫لمعناامق‪�2‬ش‪1‬ة‪0‬م‪2‬و‪.‬ا�ضيع‬ ‫اجتماعات بمحلهم‬
‫�شريكه التزم دينيا‬
‫وم ؤ��س�ساتها الر�سمية‪ ،‬ألنها لا تطبق �شرع الله‪.‬‬
‫تمزيق الوثائق الثبوتية‪:‬‬ ‫تكفير الم ؤ��س�سات والابتعاد عنها‪:‬‬ ‫درو�س م�شايخ م�شارقة وثقافة الانترنيت‪:‬‬
‫في نف�س ال�سياق قام عام ‪ 2018‬بتمزيق جميع وثائقه الثبوتية الر�سمية الخا�صة به وبعائلته‪ ،‬والمتمثلة في بطاقة‬ ‫كانت تناق�ش خلال هذه الاجتماعات موا�ضيع تخ�ص �شرعية الجهاد ووجوبه‪ ،‬وتكفير الأنظمة العربية‬ ‫أ��ضحى المتابع يطالع مجموعة من الدرو�س الدينية �سواء في بع�ض الكتب من قبيل «�شرح التوحيد» لعبد الله‬
‫التعريف الوطنية الخا�صة به وبزوجته ودفتر الحالة المدنية وعقد زواجه‪ ،‬وذلك اقتناعا منه بمنهجه ال َّتكفيري‪ ،‬الذي‬ ‫اوعلأالألنمُنهئ�اشمعلرةداكمبيتاالنمح‪.‬ق�ك‪.‬تسا‪.‬نما‪.‬جبء‪�.‬دا‪.‬ش‪،‬لرلولعفكحياوول�إنملهطهمم‪،‬ارنمُخممماندااحيلقما�جاشلعتةالطااللممجغو�ؤاوز�سا�تر�ض‪،‬سيةااعتلأهألذناامهتارتماثاملللذذطبااليوباطعح�اساةتغلوبوجهطتجا‪.‬ردبيويقتتمكةوافم�يشغ�سريياترهم�جمش‪،‬عدرااملمعمتنياهتةجنجواعُأ�ظلل ِيتهه َّكمليف«بؤ�يدهرداا ليعيغ�اقيلشرر»�ر‪،‬اصللملعاعهةدممب�ضمانلنرقوز�صبرللةهلا‪،‬اتةلففُوكع�رضفياالءرال‬ ‫آ�ل ال�شيخ‪ ،‬و«ا أل�صول الثلاثة»‪ ،‬و«حقيقة التوحيد» لمحمد بن عبد الوهاب‪ ،‬و«ك�شف ال�شبهات» لابن العثيمين‪ ،‬أ�و‬
‫ا�أا�أ«بي�منلاس�حمعشلننقكحياقزوجاُّطاطاثفلثامبءععرا‪،‬وت‪،‬غع‪،‬م�لشومععومراتتوتلىننةمُغيوها�حرح«شللةعمووم»رافدا‪،‬دأ�طدريللرمااكممبيير�»امعسع��ل‪.‬ض َّجه‪0‬ت‪9‬ةةسياوعف‪7‬ف��أ�اأ�لكسسايامو�نناخسنل«لنلونواةفإ�تااناد�ةبكلن‪5،‬تهتبس‪،‬رايي‪0‬ظكابتلماونمي‪0‬تلببهيعن‪5‬هزا‪2‬ناةليفوذ�ل‪»،‬باسكعقاولانهجمملبادثامور�لالاسحبئتحفتعا‪،‬بتعكيقئوق‪،‬مولهادايىحموللنإ�أ�اثقلقلهحكلبررثلروووىابوليااالانبتنلةثغيقهتلآاياةقةلي‪1‬ب�إخ�عدايسةةاربل‪،‬عنومت�رعدسوةبتا‪7‬ا�أ�يخ‪.‬س ّملَّدم«‪0‬دم‪0‬ا�رليي‪01‬ص‪7‬ي‪،1‬ابةن‪�023‬توبة‪،‬سقان‪0‬ذ�نلبسملووطوي‪2‬ن�اران‪،‬ص‪،‬خكعةاتل‪،‬ثتلبديخيعرم��وفسسن��ةنبصضب‪6‬قمج‪4‬اولل‪2‬عنلب‪،‬أ�حاعاند�إعنليروطللاماالفلحف‪4‬ى�راوابس�الذسي‪2‬إ�هلللاةا‪،‬عةت‪.‬عو�إطابازتلداللم‪3‬ا�وابسالمدىتتد‪2‬بداغييايبج�لبحماأ�سةعةبوغناجعااا«وللرمةالامبلعب»اعل��‪،‬وييرجسنصجزبوعةوهيا‪8:‬د�أبقملتيب‪5‬يخةاعدميناعمبةألعدلللااح»اتميهئىتامدنربعياراج‪،‬نةبالدتاامفلتره�لموعتسا�الوتقيا�االسجنسهومبدلاتويانلعيجمهيليخمتامدننبم«مليحهن�نااعان‪9‬سوولبأ�اراةة‪2‬وتعلل‪.،‬مابد�إ�‪�.‬يغئضلاس‪.‬ليرعئنكختب‪0‬بيينلوةهةي‪»1‬غةة‪،‬ه‬ ‫الجهاد كواجب على كل م�سلم‪ ،‬وقع خلاف بين المعني با ألمر وزميليه ا آلنفي الذكر اللذين كان يعقد معهما لقاءات‬ ‫لدعاة م�شارقة‪.‬‬ ‫وجافنيبغم�ضواوكنب�شةهارلرخمط�ضباونالمدنر�وس�نسةال‪3‬د‪1‬ي‪0‬ني‪2‬ة�أ�عضبرح �ىشابلمكتهةمالياعنتقردنيبمتعيواةلت�شيقيتق�صه ُّاب فلأي�صنغفر�سوااللمم�نسمحىى‬ ‫من‬
‫ابليا�نصااتدعتروةهيو�عيضتناهالاوإللثد�اشائرخةق�ااصللميغرة�ر‪،‬سبموييبةي‪،‬ةانلباكدتوفنازهتورلجاتيخعهتطور�أابلفنيابدئه‪:‬اه‪،،‬عوونايلدعتذتبيفرتاهيات�خشطذامهنغزوكلتكاهن‪.‬ا�ع‪-‬ثشرثلللباحثحالوةزةدتافلهماتدعنرليىةخ‪َّ :،‬بط‪-‬عفدديمفهاتارمبزَدخَّوقناطلمفييطدبههوبعجاخلملرط�ةسيممدهين‬ ‫افبلايلاملنمتهحجحالالمقبتيببعع�صاملفنودفطجهارجتف�أطثتونناعظاءيل�ملش «رجدهاحاهدعم�بلشال»معنقوياطندقفةة�صهاللذ�اسعاونلرهتيمناةظوي‪-‬قماطلاععلرج�اصهلاقتيدهةي‪،،‬به�إلمحااير أ�ثنفق�أهةعنلع�نشتاهقليماهقهبعا‪.‬لنب ُكعمفدوراهلوااذتلهه ِّرالم َّمداةحل لهطعةودرومغ�اسبعقتتهالنممااعنعفهيي‬ ‫«ع» لقاءات بمنزله‬
‫اا«ملماقلوطتتابنوا�وضهحيعاميع‪.‬دنت» أ�ات‪-‬لج�ت�أصلريُّببتعقخفويد�يصفناه�ةصتهمجراعهالترهالفخمعه�لقلااصتلئ�أّدددبرينينيا�ي‪.‬ءسةه‪.-‬دااكلتذخايلبنمبينلعزنقلوناهه‪.‬نم‪:-‬مو«ور�اشق�رضةيح َدعا َّو�ألنصا�فصديورهاةلباعلخثنل ِّاطدثيعةاد»ةهليلكت�تشباينباَّخونتماذلحمانمتهدجطباالنبتعك�صتفاكيلرفحييار‪،‬ليعو‪،‬ثذايلمعيكتنمب‪،‬امدو ًادارلع�ذلسىةي‬ ‫بالأمر من دائرة معارفه تعزيزا لعقيدته التكفيرية وتعرف على �أ�شخا�ص من بينهم محكوم في خلية عبد ال�صمد‬ ‫لتدار�س موا�ضيع «التوحيد» و«ا أللوهية» لتقوية معارفه الدينية‪ ،‬وكذا كتب �أخرى كم ؤ�لف «الواجبات المتحثمات‬
‫يعتمد‬ ‫الذي‬ ‫العقائدي‪،‬‬ ‫بمنهجه‬ ‫وكمل�سملمنةي»‪،‬خاولمعف ممرنهورجا«لاولتقوتحتيكد َّر»�وس«اللدايلوههبي�شةكلللهجودحيدقهن»ا‪.‬عة‬ ‫المعرفة على كل م�سلم‬
‫الجود المتورط في مقتل أ�حد ال�سائحتين الا�سكندنافيتين بمنطقة «�شمهرو�ش»‪...‬‬ ‫في مبادئه على تكفير‬
‫هل ا أل�صل في الإن�سان الكفر أ�م الإ�سلام؟‬
‫في خ�ضم النقا�شات التكفيرية التي �شملت الأنظمة العربية واعتبارها م�ؤ�س�سات طواغيت‪� ،‬أثيرت م�س أ�لة‬ ‫موا�صلة تغذية القناعات الجهادية‪:‬‬
‫فقهية تهم �س ؤ�ال‪ :‬هم ا أل�صل في ا إلن�سان هو الكفر أ�م ا إل�سلام؟ مما جعله يم ُّد متهما بمطبوعات لتبني نف�س‬
‫‪ ...‬مع الإعلان عن التنظيم الجهادي لما ي�سمى «الدولة الإ�سلامية» في �شهر يوليوز ‪ ، 2014‬ونتيجة للدعاية‬
‫قناعاته العقائدية‪.‬‬ ‫الإعلامية بوا�سطة �شبكة الانترنيت‪ ،‬أ��ضحى �صاحبنا يتردد على مخادع الانترنيت بمدينة �سيدي بنور لمواكبة‬
‫كما �صنف الظنين الملقب «الخياط» في خانة الكفار بعدما أ�ف�صح له هذا الأخير عن موالاته لتنظيم «دولة‬ ‫الأخبار والم�ستجدات‪ ،‬خ�صو�صا مواقع اليوتوب التي تعر�ض الفيديوهات المتعلقة بخطبة �أمير هذا التنظيم‬
‫الخلافة» والنفير إ�لى �سوريا للعي�ش تحت رايتها‪ ،‬ألنها تطبق �شرع الله‪ ،‬ولا يريد تربية �أبنائه و�سط المجتمع‬ ‫المدعو «�أبوبكر البغدادي» وناطقه الر�سمي ال�شهيد الملقب «�أبو محمد العدناني»‪ ..‬وزاد ن�شاط الظنين المكثف عبر‬
‫المواقع الإلكترونية من تر�سيخ قناعاته بموازاة مع تو�سيع قاعدة معارفه بالأ�شخا�ص الحاملين لنف�س القناعات‬
‫�أاوو�أالخلمجيذهراه‪،‬يبداياةلنمةتقب‪،‬ويطرختع�ط«صعومنحع�اوصالهالدفر�ييصا�دنس‪8‬يفة‪5‬ق�ليسعهظاالارمملاو آل»ف‪،‬نفه‪،‬فواايللممخاازملدد�يذساكةدةرا�إلعاا�خلصموعحابة‪0‬مةل�أ‪9‬ي�اشلن‪9‬قتال‪1‬ليء‪،‬ف‪،‬تكوعواارالناذحيلديجمهنلماهانادهييعمت‪،‬ائبجولاااتئلولهزع‪،‬ذام�يلمس�نسكمتوكونكاا‪،‬ةهنومايبلناعتئ�أقعلعدبيمميمتععيهمجاموللالبخ‪،‬لاققاموال�اساءلاب«ةاتا‪1‬قبب‪6‬تيح�درسا�بنئضاوةير»‪،‬ت‬

‫بيوت متزوجات‪.‬‬

‫اقبت�ضدياةئي«ةحممرزاةك�موشنُتبدييبني»�‪.‬ش‪.‬رطيا بالحب�س النافذ‬ ‫م�صرع ‪ 7‬أ��شخا�ص و�إ�صابة ‪ 1972‬في ‪ 1463‬حادثة‬
‫�سير داخل المناطق الح�ضرية الأ�سبوع الما�ضي‬

‫“ع‪.‬عوت”‪،‬متتنماودايجههةفيالمهتهمبب”تك�وسمجيي�سلير�ص�وستعيد ل”لمو�تصمطلمبة‬ ‫أ��صدرت الغرفة الجنحية التلب�سية الت�أديبية‬ ‫اإ�ل�صحاب�ضالرقتيية‪579‬خل أ�ام�شنلهاخمالأ�ب�لسصيبغومعة�‪،‬صالمرفميعتهد‪3‬م‪،‬م‪6‬نو‪�4‬أ‪�16‬ص إ�يلحابىد‪2‬ث‪12‬ة‪7‬ي‪�9‬نسا‪1‬يير�آ‪،‬رخد‪0‬ار‪2‬وخ‪0‬نل‪2‬با‪.‬لمجناروطحق‪،‬‬
‫منه الادلاء لها بمعلومات حول عدد من الم�شاهير‬ ‫أ�ببما�ترشبههتجمرد‪،‬لافبئي�أتيهمقةمن�‪،‬مض“ير�إواةفاكل�ش�“ذاشء‪،‬حياميلأ�زو�دسةميرامنا‪،‬للومخه‪،‬ننمبيبييا�بولسا‪،‬ليحمبا”�ش‪�،‬لاسرحوككياتملةعنلفاعيقفلتذاىو أ�لأز‪0‬ومي‪1‬رلع‬ ‫وعزا بلاغ للمديرية العامة ل ألمن الوطني ا أل�سباب الرئي�سية‬
‫الد ألع�اشءخاات�صكوااذلبت�ةشهيقر�صبهدما”لم‪�.‬سا�س بالحياة الخا�صة‬ ‫الم�ؤدية إ�لى وقوع هذه الحوادث‪ ،‬ح�سب ترتيبها‪� ،‬إلى عدم انتباه‬
‫والق�ضايا الخا�صة‪.‬‬ ‫ونطق الق�ضاء بكلمته الأخيرة في حق المتهم‬ ‫ال�سائقين‪ ،‬وعدم احترام حق ا أل�سبقية‪ ،‬وعدم انتباه الراجلين‪،‬‬
‫بعد جل�ستين من التحقيق والا�ستماع‪� ،‬إذ تبين �أن له‬ ‫وال�سرعة المفرطة‪ ،‬وعدم ترك م�سافة الأمان‪ ،‬وعدم التحكم‪،‬‬
‫علاقة بم�صممة �أزياء تقيم في دولة الإمارات وهي‬ ‫وتغيير الاتجاه بدون �إ�شارة‪ ،‬وتغيير الاتجاه غير الم�سموح به‪ ،‬وعدم‬
‫احترام الوقوف المفرو�ض بعلامة قف‪ ،‬وال�سير في ي�سار الطريق‪،‬‬
‫من م�سيرات الح�ساب المذكور‪.‬‬ ‫وال�سير في الاتجاه الممنوع‪ ،‬وعدم احترام الوقوف المفرو�ض ب�ضوء‬
‫وبينت الخبرة التقنية التي �أنجزت على‬
‫بقهاا��تصسيمرفة“ركمجوعملرياق�سلأميمرهنا�سأ�تعفندايل”م‪،‬مع�نسقيبجةللب أ�افنيلأملتارفئ�تضحبايةدالًأ�ل�تتص رحد�رقساياائئهلات‬ ‫الت�شوير ا ألحمر‪ ،‬وال�سياقة في حالة �سكر والتجاوز المعيب‪.‬‬
‫ا ألمنية إ�لى �أن م�ستعمل الرقم المذكور لي�س �سوى‬ ‫أ�آ�تللماكفنفووبتو‪9‬مخ‪2��81‬صص‪4‬او‪5‬لغ�حمراصاحمألع�ضممةلرنيا�اصم�ألتنححالتييمل�رةسا‪.‬تجقيبعللةىو‪5‬االل‪4‬نز�أيلاجبرفةفوايل‪0‬مع‪1‬يامدماة‪،‬خناالولاف��سسةي‪،‬تروخو�إلانالج�جاوصزلا‪40‬ن‪3،1‬‬
‫مفت�ش �شرطة يعمل بالم�صلحة الولائية لل�شرطة‬ ‫بو‪7‬الثميملحقوا أ�ةيج‪�،‬يشزاونراعلوابلدل‪9‬بدلد�آااللميغار�إفك‪6‬لباىو‪ 2‬أ�‪15‬تنا‪42‬لال‪9‬تمعبيدلررغبخهالةمم�‪،‬ضات‪،‬عوحفتعي�صلدملالدتبوالعللقغيويثهعافدمئد‪1‬نقا‪7‬لاهلعممذ�رهسرباكالحمبوتةخباال‪.‬مةلوفا�‪4‬ضت‪2‬وب‪3‬علغ‪6‬ة‬

‫الق�ضائية بالدار البي�ضاء‪.‬‬

‫حريق مهول بفا�س و أ��صوات انفجار‬ ‫حجز �أزيد‬ ‫ع�صابة متخ�ص�صة في �سرقة عيادات ن�سائية‬
‫قنينات الغاز ترعب ال�ساكنة‬ ‫من ‪10‬‬
‫ذاته‪ ،‬إ�لى أ�ن الأبحاث والتحريات الأمنية المكثفة‪� ،‬أ�سفرت‬ ‫ك�شفت المديرية العامة للأمن الوطني‪� ،‬أن عنا�صر‬
‫�شهد �سوق “را�س لقليعة” بباب الفتوح بالمدينة القديمة فا�س‪ ،‬ليلة‬ ‫�آلاف قر�ص‬ ‫عن ت�شخي�ص هوية الم�شتبه فيهما وتوقيفهما بمدينة‬ ‫الم�صلحة الولائية لل�شرطة الق�ضائية بمدينة الرباط‪،‬‬
‫ا إلثنين‪ -‬الثلاثاء‪ ،‬حريقا مهولا في �أحد م�ستودعات قنينات الغاز‪ ،‬ما‬ ‫« إ�ك�ستازي»‬ ‫�سلا‪ ،‬وحجز ال�سكين الم�ستخدم في ارتكاب هذه الأفعال‬ ‫ذوي‬ ‫�شخ�صين من‬ ‫اتلم�كسنواتبقم�اسلاقء�ضائياةل‪،‬خ أ�ميح�دس‪،‬هممانق�تضوىقي‪0‬ف‪2‬‬
‫و«ريفوتريل»‬ ‫الإجرامية‪ .‬و أ��ضاف البلاغ أ�نه تم �إيداع الم�شتبه فيهما رهن‬ ‫نافذا‬ ‫�سنة �سجنا‬
‫�أثار هلعا في �صفوف ال�ساكنة‪.‬‬ ‫تدبير الحرا�سة النظرية رهن إ��شارة البحث الق�ضائي الذي‬ ‫من أ�جل القتل العمد‪ ،‬وذلك للا�شتباه في تورطهما في ارتكاب‬
‫وت�سبب الحريق ‪ ،‬في انفجارات عديدة لقنينات الغاز‪ ،‬ما أ�ثار خوفا‬ ‫بتطوان‬ ‫يجري تحت إ��شراف النيابة العامة المخت�صة‪ ،‬للك�شف عن‬ ‫�سرقتين بالعنف ا�ستهدفتا عيادتين لطب الن�ساء بمدينة‬
‫كافة ظروف وملاب�سات هذه الق�ضية‪ .‬وتتوا�صل ا ألبحاث‬ ‫الرباط‪ .‬و�أو�ضح بلاغ للمديرية‪ ،‬أ�ن ولاية �أمن الرباط كانت‬
‫لدى ال�ساكنة‪ ،‬ودفعهم لمغادرة منازلهم‪.‬‬ ‫والتحريات لتوقيف �سيدة ي�شتبه في كونها هي التي كانت‬ ‫قد با�شرت‪� ،‬صباح وزوال اليوم‪ ،‬إ�جراءات معاينة عمليتين‬
‫وحلت عنا�صر الوقاية المدنية وال�سلطات المحلية‪ ،‬وبعد �ساعات من‬ ‫تر�صد عيادات طب الن�ساء الم�ستهدفة بال�سرقة‪ ،‬ف�ضلا عن‬ ‫لل�سرقة ا�ستهدفتا عيادتين لطب الن�ساء‪ ،‬با�ستعمال نف�س‬
‫الجهود تمكنت من إ�خماد الحريق‪ ،‬فيما فتحت ال�شرطة الق�ضائية بحثا‬ ‫�ضبط ال�شخ�ص الذي اقتنى الهواتف المحمولة المتح�صلة من‬ ‫ا أل�سلوب الإجرامي المتمثل في ت�صفيد الم�ستخدمات و�سلبهن‬
‫بخ�صو�ص الحادثة‪ ،‬للوقوف على �أ�سباب الحريق‪ ،‬الذي ولح�سن الحظ‬ ‫هواتف محمولة �شخ�صية ومبالغ مالية‪ .‬و�أ�شار الم�صدر‬
‫هذه العمليات الإجرامية‪ ،‬ح�سب الم�صدر ذاته‪.‬‬
‫لم يخلف �أي خ�سائر ب�شرية‪.‬‬

‫الثلاتمثاكءن‪،‬تمالنمت�صولقحيةفال�شولخائ�يصةيلبلل�غشرمنط اةلاعلمقر�ضا‪8‬ئ‪2‬ي�ةسنبمة‪،‬دوينذلةكتلطلاوا�شنتببانهافءيعتلوىر مطعهلوفمياقت�ضديقةيقتتةعلوفقربتتهراومي�جصاالملحخادلمراديترويالةم�ؤالثعراامتةالملعراقلقيبةة‪.‬التراب الوطني‪ ،‬م�ساء‬
‫بخينفي أ�فقةراب�إ�صحد“ إ�ىكن�سقتاطزاليم”راوقاب ألةقالمرار�ورصياةلبطمبدييةنالةمتخطدرواةن‪،‬منحنيوثع‬ ‫�سيارة‬ ‫�أ“�رسيففور�أووتت�رضعيحمللبي”ل‪،‬ةاغاعللللتامفوتةديي�عرلشيىاةلمانهلاعجتازفمةيةندلام ألخمحلمنوااللمليرونكطبونةميبل�أعنغنهماحجلريجىزقتمداورقهميج‪0‬فم‪0‬اولم‪8‬ع�ش‪1‬هت‪1‬ب‪0‬هد‪0‬رفي‪8‬ه‪.‬هم‪0،‬ع‪1‬يل�ىشحتمببتهةن‬
‫تتوزع‬
‫في كونه من عائدات ترويج الم�ؤثرات العقلية‪.‬‬
‫و�أ�ضاف الم�صدر ذاته‪� ،‬أنه تم الاحتفاظ بالم�شتبه فيه تحت تدبير الحرا�سة النظرية رهن إ��شارة البحث الذي ت�شرف عليه النيابة العامة المخت�صة‪،‬‬
‫وذلك للك�شف عن جميع ظروف وملاب�سات هذه الق�ضية‪ ،‬وكذا توقيف جميع المتورطين المفتر�ضين في هذه ا ألفعال الإجرامية‪.‬‬

‫ال�سبت وا ألحد ‪ 22‬و‪ 23‬جمادى ا ألولى‪ 1441‬الموافق ‪ 18‬و‪ 19‬من يناير ‪2020‬‬ ‫�إعــــــــلانـــــــــات‬ ‫‪10‬‬

‫‪100010-24‬‬ ‫‪100010-20‬‬ ‫‪100010-11‬‬ ‫‪100010-1‬‬
‫‪100010-21‬‬ ‫‪100010-12‬‬ ‫‪100010-2‬‬
‫‪100010-25‬‬ ‫‪100010-22‬‬ ‫‪100010-13‬‬ ‫‪100010-3‬‬
‫‪100010-4‬‬
‫‪100043-1‬‬
‫‪100043-2‬‬

‫‪100043-3‬‬ ‫‪100010-23‬‬

‫يوم ا ألحد ‪ 23‬فبراير ‪ 2020‬عو�ض يوم ا ألحد ‪ 19‬يناير ‪ ،2020‬وذلك‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫‪100010-14‬‬
‫بالثانوية الإعدادية الإمام مالك بجماعة عين عتيق‪ ،‬على ال�ساعة الثامنة‬ ‫‪100010-15‬‬
‫�صباحا‪ ،‬وي�شارك فيها المتر�شحون الم�ستوفون لل�شروط المحددة بنف�س الجدول‪.‬‬ ‫وزارة الداخلية‬ ‫‪100010-16‬‬
‫عمالة ال�صخيرات ‪ -‬تمارة‬ ‫‪100010-17‬‬
‫االعمللاجدىدة�واصللفثاالةمنيرمفةقا‪:‬قويبمه�أحذوداداملكقعفردوادرل‪،‬الامون أليام�خصة�صأ�بو�المصعت�بسا‪%‬كر‪5‬رى‪2‬يب�مقشن�أهدناهيالمف�أاحوئ�سدمةبحااكر ألل�بشدقرخادج�يةصم اولمفت‪%‬قو‪7‬فنمفرن�يهانس‬ ‫جماعة عين عتيق‬ ‫‪100010-18‬‬ ‫‪100010-5‬‬
‫قرار عدمد�ص‪2‬ل‪0‬حبةتاالمروياخر‪:‬د ا‪7‬لب‪�0‬شيرنيايةر ‪2020‬‬ ‫‪100010-19‬‬
‫لفائدة الأ�شخا�ص المعاقين طبقا للقوانين الجاري بها العمل في هذا الباب‪.‬‬ ‫لرئي�س المجل�س الجماعي لعين عتيق يق�ضي بتعديل تاريخ اجراء مباراة‬ ‫‪100010-6‬‬
‫المادة الثالثة‪ :‬يفتح باب التر�شيح في وجه حاملي ال�شواهد والدبلومات‬
‫المطلوبة للتر�شيح في مختلف الدرجات الم�شار إ�لهيا بالجدول المرفق لهذا القرار‪،‬‬ ‫توظيف في درجة‪:‬‬ ‫‪100010-7‬‬
‫مهند�س دولة الدرجة الأولى‪ ،‬مهند�س معماري الدرجة الأولى‪ ،‬طبيب من‬
‫بو‪98‬يوات‪--‬بكنوة�طانسللتمخبل�شةاغفلمياتللرطتا�اشربلي�عقشحميةوحلمالأمي�جنصت‪a‬ايللاواز‪m‬لث‪.‬امدئ‪c‬بب‪i‬لاق‪l‬رواا‪b‬ملةت أ�‪u‬ااولل‪p‬يتا‪-‬ولة‪:�i‬شظ‪o‬هي‪l‬اد‪p‬فةو‪m‬مف‪�e‬قص‪.‬حم‪w‬وطبب‪w‬ةوع‪w‬ب‪.‬قيرماكرنالمتعاحدمليلةهعمنند‬ ‫الدرجة ا ألولى‬ ‫‪100010-8‬‬
‫إ�‪(-‬ن‪4‬برن‪2‬ئايءف�بسعرلاالميىرجالل�‪8‬ظسه‪5‬اي‪9‬رلج‪1‬ال)ما�شفعرييي ل�شفع أ�يرننقاعملت‪:‬نيظق‪8‬ام‪00‬ا‪ .‬أل‪�8‬س‪5‬ا‪�.‬س‪1‬يالا�لصاعادمر‬
‫ا‪10‬لا‪11‬قت‪�--‬نضتا�سرء‪.‬خخية�مصطاكبتاقبةي ألبا�لصنل�سابلبةطللامقوة اظلوفطالنميترة�لشلحتعلرايجتفي‪.‬از المباراة من طرف‬ ‫في ‪� 4‬شعبان ‪1377‬‬ ‫اتلغ‪5‬يظي‪1‬هري‪0‬هر‪2‬او)لت�تشبمرتيينمفهفي‪.‬رذق امل‪:‬قان‪5‬و‪.8‬ن‪5‬ا‪1‬ل‪.‬تن‪1‬ظ�يصامدير‬ ‫ح�سبما وقع‬ ‫‪100010-9‬‬
‫للوظيفة العمومية‬ ‫‪ (-‬و‪7‬ب‪0‬نا يءولعليوى‬
‫‪100010-10‬‬
‫ا‪23‬لإ‪11‬دا‪--‬رةاظلالم�رس�فيشارغلنةةام‪.‬لتنذابتراينة‬ ‫‪1436‬‬ ‫م‪4‬ن‪1‬ر‪.‬م‪�3‬ض‪1‬ا‪1‬ن‬ ‫في ‪20‬‬ ‫بالجماعات‪.‬‬ ‫الايداع القانوني‪ 3 :‬ـ ‪1946‬‬
‫المتعلق‬ ‫رقم‪:‬‬ ‫‪ -‬بناء على‬ ‫التحرير ‪ :‬شارع الحسن الثاني « طريق الدار البيضاء » الرباط‬
‫المراسلات ‪ :‬ص‪ .‬ب ‪ 141 :‬الرباط‬
‫هاتفه‬ ‫ورقم‬ ‫ال�شخ�صي للمتر�شح‪.‬‬ ‫يحملان العنوان‬ ‫‪1977‬‬ ‫�شتنبر‬ ‫‪27‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫ال�صادر‬ ‫‪2.77.738‬‬ ‫رقم‪:‬‬ ‫المر�سوم‬ ‫الهاتف ‪0537.29.23.52 - 0537.29.26.42 :‬‬
‫�صورته الفوتوغرافية‬ ‫للمتر�شح تحمل‬ ‫نب‪-‬ومنثبابنبارءة‪7‬الع‪1‬لن‪0‬ىظا‪2‬الم)مارب�لأس��سوسامن�سنريقظالملم‪:‬مالوم‪1‬ظح‪5‬اف�‪4‬يس‪.‬نب‪7‬اةل‪1‬ا‪.‬جلم‪2‬عاماعلويم�يصيانةدرلحل�فسجيبممراابعياوعقتاعو ألتموغ�ؤيل�يسر�سه‪9‬او‪3‬تت‪4‬تال‪1‬متي(عماه‪3‬و‪2.‬ن‬ ‫الفاكس ‪0537294832 :‬‬
‫و‪4‬ع‪1‬نو‪-‬انن�هسالخالةكمترنوانل�يس‪.‬جل العدلي‪.‬‬ ‫الإعلانات الرباط ‪ :‬شارع الحسن الثاني « طريق الدار البيضاء» الرباط‬
‫‪2020‬‬ ‫فبراير‬ ‫‪08‬‬ ‫يوم‬ ‫�إلى‬ ‫التر�شيح‪،‬‬ ‫المادة الرابعة‪ :‬يمدد �أجل إ�يداع ملفات‬ ‫ب‪(-‬ي‪2‬ون ا‪2‬علليىجومنالايموعرا�س‪7‬تو‪6.‬م‪9‬المل‪1‬ك)يب�رسقنمن‪:‬ظا‪7‬م‪6‬ع‪-‬ام‪1‬ل‪0‬لم‪4‬باارلي�اصاتدروافليامت‪3‬ح‪1‬انرابيتعالاخلأاو�صلة‪7‬بو‪8‬ل‪3‬و‪1‬ج‬ ‫الهاتف ‪ - 0667357373 :‬الفاكس ‪0537294832 :‬‬
‫خلال التوقيت الجاري به العمل بالإدارات العمومية قبل الرابعة والن�صف‬
‫بعد الزوال وهو آ�خر أ�جل لقبول التر�شيحات‪ ،‬وترف�ض ملفات التر�شيح‬
‫الناق�صة �أو التي لاتت�ضمن وثائق تثبت �صحة المعلومات الم�صرح بها با�ستمارة‬
‫التر�شيح �أو تلك الواردة خارج ا آلجال القانونية‪ .‬ويمكن ار�سالها عن طريق‬ ‫�أ‪�((--‬س‪55‬ببلنان‪22‬ااينءءكووننوعيعبلدلوررىىج‪8‬ا‪1‬االل‪5‬م‪1‬تظر‪09‬ه�ويس‪21‬مرو)ن)ماابلب���رتصششقأ�حربمنيدازي إلف‪1‬دجد‪2‬ار�رش‪60‬اا‪.‬ر‪6‬لتو‪1‬خ‪0‬ا‪1‬لد‪-‬ط‪.‬اع‪8‬ع‪2‬مو‪5‬فوكاي‪-‬يملياف‪�1‬ليصةاااال‪.‬مدتتر�صتاحفاندينراظيف‪8‬تيم‪2‬وامل‪7‬مبذبااذريريييااااتلتلحاحاللجتجعوةمةوظيم‪72‬ي‪37‬فة‪.43‬ف‪11‬ي‬
‫البريد الم�ضمون أ�و مبا�شرة وب�صفة �شخ�صية بمكتب ال�ضبط بالجماعة‪.‬‬
‫المادة الخام�سة‪ :‬تعين بقرارات لرئي�س مجل�س جماعة عين عتيق لجنة ت�سند‬
‫لها عملية انتقاء الملفات الم�ستوفية ل�شروط التر�شيح ولجنة المباراة ولجنة‬
‫الحرا�سة‪.‬‬
‫المادة ال�ساد�سة‪ :‬ت�شتمل مباريات التوظيف على اختبارات كتابية و�شفوية أ�و‬ ‫‪1423‬‬ ‫‪ 27‬جمادى ا ألولي‬ ‫ال‪(-‬من‪7‬واب��أنصاغءب�ساعللطع�ىمسوالممير‪�2‬ةس‪0‬وك‪0‬مما‪2‬ر)وققمبعت‪9‬تحغ‪4‬ديي‪3‬ي‪.‬رده‪ 2‬او‪0‬ل‪.‬ت�تس‪2‬منايلما�هصلأا‪.‬دقر�صفيى‬
‫تطبيقية �أو هما معا ح�سب الجدول التالي‪:‬‬ ‫�أ�سلاك‬ ‫للتوظيف ببع�ض‬

‫و‪3-‬دب‪9‬رنا‪9‬جاء‪)1‬تعلاب إ�ىلإعادلمافاررا�ءستاولماملوع‪1‬ظمف‪3‬ويم‪2‬ني‪.‬ة‪2‬مو‪9‬نا‪�.‬ل‪2‬شجراملا�طصعااالدت�رسالفمنياحلمل‪7‬يطلذة‪.‬ويبالنقظعادمةيا‪3‬لت‪1‬و‪4‬ظ‪1‬يف(ه‪9‬م‪2‬فيابإ�رطيارل‬
‫�أ‪-‬بجربدينيالدءم‪2‬عنل‪1‬اى‪0‬طا‪2‬لرم)ارلي�ستدوعوللمقة‪0.‬با‪9‬ل‪�.‬ش‪2‬ها‪.1‬دا‪2‬تالالم�صاطلدوربفةي‬
‫‪ 8‬جمادى الأخرة ‪30( 1433‬‬
‫لولوج مختلف الدرجات المحدثة‬
‫اب‪-‬مغبو�نساجطء�بعاسللأى‪4‬نال‪6‬مظ‪9‬مر�ة‪1‬س)اومبلأتر�سقاح�مدسيي‪9‬دة‪8.‬ال‪3‬ن‪4.‬ظا‪6‬م‪ .‬ا‪2‬لماتلعل�صقادبرولفويج‪0‬م‪1‬نار�بصيعب‬
‫الأخر ‪19( 1384‬‬
‫ا إلدارات العمومية‬
‫اي‪-‬لمونبحينتاوفء‪1‬ظع‪0‬لبه‪0‬ىا‪2‬اللمل)مرب�قتساووحممديرينقد‪.‬م�ش‪4‬رو‪.9‬ط‪ 1‬ا‪�.0‬س‪2‬تفاالد�ةصامدركففويلي‪ 9‬ا‪ 2‬ألرمبيةعمان ألاولأل�س‪2‬بق‪2‬ي‪4‬ة‪1‬لو(ل‪2‬و‪2‬ج‬
‫اي‪-‬لموننباينا�وصءب‪1‬عالل‪0‬عى‪0‬اامل‪2‬م)ةر�بسإ�بتودامحرارديقتدمالد�‪6‬شو‪9‬لر‪.‬وة‪1‬و‪0‬طال‪.‬ماؤ�‪2‬ل�ااسل�سح�اصتافتداارلظعفايمفية‪29‬ومارل�صبجايلمعاحاعاا ألتوإلادللارعا‪2‬م‪2‬وتم‪4‬يال‪1‬ةت‪.‬ا(ب‪2‬ع‪2‬ة‬
‫للدولة والم�ؤ�س�سات العامة والجماعات العمومية بمنا�صب لقدماء الع�سكريين‬
‫و‪1-‬قب‪2‬دن‪4‬اماء‪1‬ء اع(لمل‪0‬ىحا‪1‬رقبيريوانلر‪.‬ياولوز‪0‬ي‪0‬ر‪0‬ا‪2‬لأ)وبلترحقدميد‪0‬ق‪0‬ا‪.‬ئ‪0‬م‪3‬ة‪.1‬الم‪3‬ناال�ص�صبادالرممفكين‪ 7‬إ��رسبنياعد اهالا إ�لخىر‬
‫الأ�شخا�ص المعاقين بالأولوية وكذا الن�سبة المئوية لهذه المنا�صب ب إ�دارات‬
‫الدولة والهيئات التابعة لها‪.‬‬
‫‪7--‬بب‪3‬نناا‪4‬ءء‪1‬ععلل(ىى‪5‬اق‪0‬لأرنامراظاميل�ةساي‪6‬د أل‪�1‬وس‪0‬زا‪2‬ي�س)ري اةلباتدالحخخادلي�يصدةةر�وشقالمرم�وش‪0‬تطر‪6‬ك‪3‬وة�إ‪1‬ب‪.‬جي‪6‬رنا‪1‬اءلااولزت�اصراوادبرتر‪.‬افميج‪7‬م‪2‬بارريجاتب‬
‫ااي‪9-‬لنتألاب‪1‬ووينا‪0‬لرظءى‪2‬ي‪0،‬عيمف‪2‬لهقف‪0‬ىن�يض‪2‬دا‪.‬قل�يمرنساابر إ�م�صاعلجمب�ارسااريلءيدع امرملوئبدايمرري�اسةجةبةاجتالمواجلأظمعويالةعىفا‪،‬عتيفطنيابليتعدرتربايبجمقيةنةع‪:‬ا‪.‬لددمدهرن‪5‬جد‪�3‬ةبساتا ألدرويوللخىة‪9،‬ايل‪1‬ودنمرون‪9‬جب‪1‬رة‬
‫يقرر مايلي‬
‫المادة ا ألولى‪ :‬نظرا لبع�ض ال�صعوبات اللوج�ستيكية والتقنية التي حالت دون‬
‫�إجراء مباراة توظيف في الدرجات‪ :‬مهند�س دولة الدرجة الأولى‪ ،‬مهند�س‬
‫ا ألولى‪ ،‬وفق الجدول المرفق بهذا‬ ‫املعقمراارر‪،‬يباتلادرريخجيةوام ألو‪9‬ل‪1‬ى‪،‬يناطيبريب‪20‬من‪ 0‬ا‪2‬ل‪،‬ديرعدجلة‬
‫‪100049‬‬ ‫تاريخ إ�جراء هذه المباراة لي�صبح‬

‫الاشتراكات‪:‬‬ ‫أكادير‪:‬‬ ‫طنجة‪:‬‬ ‫مراكش‪:‬‬ ‫الدارالبيضاء‪:‬‬ ‫الرباط‪:‬‬
‫يـــرجى الاتـــصـال‬ ‫‪ 80‬شارع الحرية رقم ‪14‬‬ ‫‪ 21‬زنقة طارق بن زياد شقة‬ ‫‪ 6‬شارع محمد الخامس‬
‫شارع الحسن الثاني‬ ‫الهاتف‪06 62 151385 :‬‬ ‫‪ 11‬شارع علال بن عبد الله‪،‬‬
‫بـقسم التوزيع بالجريدة‬ ‫عمارة البونعماني‬ ‫‪ 10‬جليز‬ ‫الإشهار‪:‬‬ ‫الرباط‬
‫الهاتف ‪0524 43 75 10 :‬‬ ‫الهاتف ‪0522 20 33 23 :‬‬
‫الطبع‪:‬‬ ‫الهاتف ‪0528 84 14 47 :‬‬ ‫الهاتف‪06 67 35 73 73 :‬‬ ‫الهاتف‪06 67 35 73 73 :‬‬ ‫الهاتف‪0667357373 :‬‬
‫الهاتف‪06 67 35 73 73 :‬‬ ‫الهاتف‪05 37 72 78 12 :‬‬
‫مطبعة الرسالة‬
‫‪2016‬‬ ‫طبع من هذا‬
‫العد ‪21043‬‬

‫ال�سبتوا ألحد ‪22‬و‪23‬جمادى ا ألولى‪1441‬الموافق ‪18‬و‪ 19‬منيناير ‪�2020‬إعــــــــلانـــــــــات ‪11‬‬

‫‪ LO‬بثمانية م�صابيح‬ ‫�إعلان عن بيع منقول‬ ‫النجاح اكادير‬ ‫محكمة الا�ستئناف ب أ�كادير‬ ‫المكتب المذكور‪.‬‬ ‫‪ -‬إ�ما ايداعها الكترونيا ببوابة‬ ‫الدلمارنوهقطملعاا‪ .‬أ�قع‪3‬اللابه‪-‬يعمق�سفطايعحةت‪0‬ه أ�ا‪0‬ر‪00�,‬ض‪030‬ب‪1‬ن‪0‬فم‪�0‬مس‪8‬‬ ‫المملكة المغربية‬
‫‪ - 11 -‬ثريا تحمل مرجع ‪77 / 8‬‬ ‫نعلن نحن عبد الكريم إ�بورك مفو�ض‬ ‫والذي هو عبارة عن فيلا بواجهة‬ ‫المحكمة الابتدائية ب أ�كادير‬ ‫ـ �إما ت�سليمها مبا�شرة لرئي�س‬ ‫إ�‪a�.‬صن‪s‬فا‪mc‬لق‪.i‬او‪l‬ث‪v‬تا‪b‬ا‪o‬ئل‪gu‬قدا‪p‬ولمل‪s‬ثةب‪e‬ت‪h‬ة‪c‬ال‪r‬وا‪a‬ج‪m‬ب‪ .‬ا‪w‬لإد‪w‬لا‪w‬ء‬ ‫وزارة العدل‬
‫الق�ضائي بدائرة محكمة الا�ستئناف‬ ‫واحدة تطل على زنقة الفوز‬ ‫�إعلان عن بيع عقارين محفظين‬ ‫لجنة طلب العرو�ض عند بداية‬ ‫محكمة الا�ستئناف بالناظور‬
‫‪ LO‬بثمانية م�صابيح‬ ‫بالدار البي�ضاء الجاعل مكتبنا ب‪:‬‬ ‫ت�شتمل على طابق �سفلي و�آخر‬ ‫ملفعادلدحب‪:‬الجمز‪8‬زاا‪4‬لدت‪2‬انل‪3‬فعلي‪/‬نذ‪9‬يي‪01‬ع‪2‬قاري‬ ‫ا‪ -‬إ�لمجال�ساةيوداقبعهلافتالحكاترلأونظيرافةب‪.‬بوابة‬ ‫فبقييط�مضعبالةءغ أ�ر‪0‬ح�د‪0‬ض‪,‬يد‪0‬ةت‪0‬مق�‪0‬يسا‪0‬م‪3‬ةحتا‪1‬هنادطرل‪7‬ها‪9‬مقا‪3‬ب‪.‬يمع‪4‬ها‪-‬م‬ ‫ملالمفحالكتمنةفيالذابعتددادئ‪:‬ي‪9‬ة‪6‬با‪4‬لد‪/‬ري‪9‬و‪�1‬ش‪20‬‬
‫‪ - 12 -‬ثريا تحمل مرجع ‪023 / 8‬‬ ‫‪ 18‬زنقة الحب�شة الطابق ‪ 4‬المكتب ‪8‬‬ ‫م�شيدة‬ ‫ععللوىيعقوارحمد�يساقةحت أ�هما‪0‬م‪0‬ية‪3‬‬
‫متر مربع‬ ‫ق�سمة بالبيع‬ ‫�صفقات الدولة‬ ‫المن�صو�ص عليها في‬ ‫ابلمهاادةهي‪04‬تلمنك‬ ‫بها خربة غير �صالحة للا�ستغلال‬ ‫اعلان عن بيع عقار‬
‫بثمانية م�صابيح‬ ‫الدار البي�ضاء‪.‬‬ ‫افليثممنبلاغل‪:‬اف‪0‬ت‪0‬ت‪،‬ا‪0‬ح‪0‬ي‪ .0‬إل‪0‬ن‪0‬طل‪.6‬اق‪1‬‬ ‫حدد‬ ‫‪www.marchespublics.gov.ma‬‬ ‫نظام الا�س‪2‬ت�‪7‬شا‪9‬ر‪9‬ة‪1/9.‬‬ ‫بالمزاد العلني‬
‫‪ - 13 -‬ثريا تحمل مرجع ‪6764 / 6‬‬ ‫أ�نه �سيقع بيعا ق�ضائيا بالمزاد العلني‬ ‫المزاد‬ ‫لفائدة‪ :‬عبد اللطيف اكزيلو بن‬ ‫على الطريق الرئي�سية المعبدة‬ ‫لفائدة‪ :‬بع�ض ورثة محمد ا�سرتي‬
‫يومه‪ 2020 / 01 / 20:‬على‬ ‫�إن الوثائق المثبتة الواجب ا إلدلاء‬ ‫‪---‬الم‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة‪-‬ا‪-‬لم‪-‬غ‪-‬ر‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪---‬‬ ‫اامدنلر�وسطاهالم�اصحالتقهة‪5‬ابايل‪-‬ع‪6‬ىه‪2‬ابقن‪3‬فطيطعمية‪0‬مب�أ‪0‬ور لق‪�0‬هضدا‪4‬ي‪9‬ةوحا‪7‬دبد‪/‬يج‪.‬ه�ثتض‪0‬ماانءن‪0‬‬ ‫اابم‪5‬للننزحر‪-‬مزوياومدلاحجيمتع‪3‬دهم‪-1‬رالاوم‪-‬ا�متلوزشويفعيااا‪-‬زةئنة�ش‪6‬قو‪4‬ةبلهه‪2-‬مكرم‪-‬ير�أيم�ومشلةويعانبدد‪7‬هةدت‬
‫ب�ستة م�صابيح‬ ‫درهم‬ ‫النائب عجناهممعاومأل�نستماعذهين زينب‬ ‫ابلمهاادةهي‪04‬تلمكن نالمظنام�صاولا��س‪2‬صت‪�7‬شع‪9‬الري‪9‬هةا‪/.9‬في‪3‬‬
‫‪ - 14 -‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 8‬‬ ‫ال�ساعة ‪� 14 :‬س ‪ 30‬د‪.‬‬ ‫تقدم العرو�ض �أمام كتابة ال�ضبط‬
‫ينوب عنها الأ�ستاذ نبيل �شهركان‬ ‫بالمحكمة التجارية ب أ�كادير من‬ ‫عيو�ش وعبد النا�صر �أكرزي‬ ‫وزارة الداخلية‬
‫‪ RG5075‬بثمانية م�صابيح‬ ‫المحاميين ب�أكادير‪.‬‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫عمالة إ�قليم خريبكة‬
‫‪ - 15 -‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 4 + 8‬‬ ‫المحامي بهيئة الدار البي�ضاء‬ ‫تاريخ ن�شر هذا الإعلان‬ ‫�ضد‪:‬العربي اكزوم ومن معه‪.‬‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫دائرة خريبكة‬ ‫بيعها في‬ ‫أ�و‪0‬رق‪�0‬ض‪,‬دي‪0‬ةح‪ 0‬بد‪2‬يد‪�1‬ض‪9‬ثام‪3‬ءندمرا�سنهامطاحل‪،‬اتهق‪6‬ا‬
‫في مواجهة‪� :‬شركة ميزون دو لي�ستر‬ ‫�أيام‬ ‫‪10‬‬ ‫ت�ستمر المزايدة طيلة‬ ‫ل‪3‬يك‪1‬ن‪2/‬في‪/0‬ع‪0‬لم‪02‬ال‪2‬عمو امب أ�تنداهءبتارمينخ‬ ‫وزارة العدل‬ ‫اقيلاجدمةا اعلةكفاالتفرا‪-‬بيبنة ايليكفخالفف‬ ‫‪24-‬ق‪3‬طع مة‬ ‫ا‪�-‬سر�ستميي‪.‬ةعان�سوامنههمم الدعواائرل�أيولاجدميععهبدم‬
‫‪ 6020‬باثنا ع�شر م�صباح‬ ‫ابتداء من تاريخ المزاد ا ألول على‬
‫‪ - 16 -‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 8‬‬ ‫في �شخ�ص ممثلها القانوني‬ ‫أ�ن تكون الزيادة بمقدار ال�سد�س‪،‬‬ ‫محكمة الا�ستئناف ب�سطات‬
‫وذلك على المنقولات التالية‪:‬‬ ‫ال�ساعة الثانية بعد الزوال‬ ‫المحكمة الابتدائية ببر�شيد‬ ‫مديرية الم�صالح‬ ‫اامدلن‪6‬مر�طسبهملييمارا�ضةج‪.‬قاهبءةبم‪7‬يياتعل�‪-‬قهض�ااشعرمابفعمنليل�اسىياو‪0‬ةقح�شد‪0‬تا‪,‬تهراق‪0‬عحع‪0‬د‪0‬عد‪0‬ب‪6‬ر�‪4‬شثما�‪2‬مضرهنعم‪3‬‬ ‫الرحمان امهاجر بنطيب �إقليم‬
‫‪ MS0304‬بثمانية م�صابيح‬ ‫‪ - 01 -‬ثريا تحمل مرجع ‪-H061‬‬ ‫وير�سو المزاد على آ�خر متزايد‬ ‫�سيتم بقاعة البيوعات بالمحكمة‬ ‫إ�علان عن بيع عقار‬ ‫م ‪ /‬ت‪.‬ب‪ .‬أ�‪.‬م‬ ‫الدريو�ش ‪ /‬ينوب عنهم ذ‪ .‬علال‬
‫‪ - -17‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 8‬‬ ‫مو�سر أ�و ذي �ضمان مو�سر‪.‬‬ ‫ااابللمللاعودبقتاعكرودائ«‪7‬يداةالمرربقأ�حمفكمارزدظيو‪1‬ر‪7‬ك‪6‬ا‪1‬ل‪5‬ب‪1‬ي‪»9‬بع‪8‬نا�ب‪9‬لسالمك‪/‬رازك‪9‬ئاادون‪0‬‬ ‫عدلدفا‪3‬ئد‪1‬مةل‪2:9‬فف‪/‬تتين‪1‬فح‪0‬ية‪2‬ذم‪6‬يد‪/‬يا‪8‬ن‪20.1‬‬ ‫ب إ�تاعرليراخقنم‪0‬ع‪14‬ن‪/0‬طل‪2/‬ب‪a0g‬ع‪/l‬ر‪/‬و‪29�0‬ض‪01‬م‪20‬ف‪2‬توعحلى‬ ‫زروال محام بهيئة الناظور‪.‬‬
‫‪ 6H‬ب�ستة م�صابيح‬ ‫زيادة ر�سم‬ ‫وقي��ؤضادئىيا‪٪‬لث‪3‬منو نما�صجارزاي مفع‬ ‫و�ضهدم‪� :‬أرباملقتيه و‪1‬رث‪-‬ة رم�حشيمددةا�زسرريتوحي‬
‫‪ MS0304‬بثمانية م�صابيح‬ ‫‪ - -02‬ثريا تحمل مرجع ‪8812 - 6‬‬ ‫الت�سجيل‪،‬‬
‫‪ 18 -‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 6‬‬ ‫ولاتقبل �إلا ال�شيكات الم�صادق‬ ‫�ضد‪ :‬مو�سى ها�شم‪.‬‬ ‫ال�ساعة العا�شرة �صباحا �سيتم‬ ‫قديمة البناء غير �صالحة لل�سكنى‬ ‫بنت عبد ال�سلام ا�صالة عن نف�سها‬
‫ب�ستة م�صابيح‪-‬‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫�أكادير‪.‬‬ ‫يعلن رئي�س م�صلحة كتابة ال�ضبط‬ ‫في مكتب ال�سيد رئي�س جماعة‬ ‫افم‪5‬ليرر�آ‪�-‬بساطم‪9‬نوا‪8‬عب‪9-‬قده�د‪1‬ساد‪6‬بةاله‪1‬اعب‪1‬لهواطليماغ�ؤبةررقخفي�أةوفريث�وضقق‪5‬يا‪1‬لعبهةه‪-‬ا‬ ‫او‪�73‬نشيفوارا�بسفطيةامم�ةسع‪4‬رنعتفنيايوبا�وصنن�أههلبامنا‪5‬اد ؤ�لاوهقا�اشرمر�نأ�صاهوارقلا‪2‬د‪6‬موفحعرمبرددحةد‬
‫‪ MS304‬ب�ستة م�صابيح‬ ‫‪ - 03 -‬ثريا تحمل مرجع ‪-H061‬‬ ‫وللمزيد من الإي�ضاح الإطلاع على‬ ‫ومم�رهسباوعحتهعمابحااراةطلإةجمعبال�نسيوةر�أرم‪�4‬كض‪9‬ون‪3‬ةتمبلتفريغ‬ ‫بالمحكمة الابتدائية ببر�شيد‬ ‫الكفاف اقليم خريبكة فتح‬
‫‪ - 19 -‬ثريا تحمل مرجع‬ ‫ام‪a‬ولأنق‪m‬تعر�أنويهاذتهلإتا‪.‬ل�مص‪r‬ا‪i‬حلك‪d‬م‪a‬بمة‪g‬ك‪a‬تع‪c‬لب‪t‬ى‪.‬الت‪�w‬شنبف‪w‬كيةذ‪w‬‬ ‫�أن بيعا ق�ضائيا �سيقع بمقر‬ ‫ابعلأرظور�فضة أ�ثالممتاعنلقلأةجبلط‪:‬لب العرو�ض‬
‫‪ 8H‬بثمانية م�صابيح‬ ‫ر�هصقذبماهحا‪2‬المحاكبيتمودةما‪7‬ءب‪1‬قما‪/‬نع‪ 2‬اة‪0‬ل�‪/‬ساالبعي‪0‬ةو‪2‬عا‪1201‬ت‬
‫‪650-CS1555‬‬ ‫‪ - 04 -‬ثريا تحمل مرجع ‪8 / 8803‬‬ ‫جزء منها �أر�ض عارية والجزء‬ ‫‪ -‬تهيئة الملعب الريا�ضي بمركز‬ ‫للجلو�س ومطبخ ومرحا�ض ‪ -‬طابق‬ ‫الرحمان امهاجر بنطيب �إقليم‬
‫‪ - 20 -‬ثريا تحمل مرجع ‪A0113‬‬ ‫للإطلاع على دفتر التحم‪6‬لا‪03‬ت‪100:‬‬ ‫المتبقي مكون من منزلين قديمين‪.‬‬ ‫الكفاف جماعة الكفاف‪ ،‬اقليم‬ ‫�أول به غرفتان وبهو و مرحا�ض ‪-‬‬ ‫الدريو�ش‪.‬‬
‫‪ - 21 -‬ثريا تحمل مرجع ‪033 / 6‬‬ ‫بثمانية م�صابيح‬ ‫ت‪0‬حق‪0‬دد‪,‬دم‪0‬اال‪0‬لعث‪0‬ر‪.‬مون‪7�9‬اضل‪3‬ا أ�‪.‬فمت‪1‬اتمادركحتهايبم‪.‬ةفيالم�ضبلبغط‪:‬‬ ‫بالمزاد العلني آلخر مزايد مي�سور‬ ‫خريبكة‪.‬‬ ‫طابق ثاني بها غرفتان ومرحا�ض‬ ‫يعلن رئي�س كتابة ال�ضبط لدى‬
‫‪ - 22 -‬ثريا تحمل مرجع‪95109‬‬ ‫‪ - 05 -‬ثريا تحمل مرجع‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫لل‪1‬ع‪6‬قا‪4‬ر‪ 7‬ذ‪10‬ي‪/‬ال‪3‬ر‪�5‬اسلمم�ساملىعق«ادراريموع�سدىد‬ ‫يممنكمنكت�سبحمب�صلملحةف التطلعمبيرالوعالربويئ�ضة‬ ‫و‪-‬مططاببخق�ثسالطحث ابلهبناغيرةفةبهوامرغرحفات�اضن‬ ‫اللل‪19‬مع‪02‬حمكو‪-‬بممعة�أ‪1‬دن‪ 0‬اابل‪-‬ليازعباو‪0‬تا‪2‬قدلا�‪0‬ئضابي‪2‬ئمةيكاتعل�بسبىايلقاادللعرت�سينياووفع�يم‪:‬ذةش‬
‫عبد الكريم إ�بورك‬
‫‪M-‬‬ ‫‪ 6H/9929‬ب�ستة م�صابيح‬ ‫مفو�ض ق�ضائي‬ ‫بالمحكمة الابتدائية ب أ�كادير من‬ ‫ها�شم» عبارة عن منزل لل�سكن‬ ‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬ ‫وبميرعهاحا ف�يض‪0،‬ق‪0‬د‪0,‬ح‪0‬د‪0‬د‪0.‬ث‪0‬من‪7‬‬ ‫ومطبخ‬
‫‪ - 23 -‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 600‬‬ ‫‪ - -06‬ثريا تحمل مرجع ‪/ 8+4‬‬ ‫وت�ستمر‬ ‫ا‪ 0‬إل‪1‬عل أ�ايان‪،‬م‬ ‫تاريخ ن�شر هذا‬ ‫بنا ؤ�ه عادي يتواجد بزاوية‬ ‫لجماعة الكفاف‪ ،‬اقليم خريبكة‪،‬‬ ‫انطلاق‬
‫مرجع كتابة ال�ضبط‪:‬‬ ‫إ�بتداء‬ ‫المزايدة طيلة‬ ‫ايمل��شكسااتئمحنلتهعلاباىللإ‪:‬كاجرماةلي إ�ةقل‪5‬ي‪8‬ممتبررم�شريبدع‬ ‫ويمكن كذلك تحميله الكترونيا من‬ ‫اد‪/‬ع‪5‬لراد‪�1‬ه‪5‬دس‪6‬مت‪0‬ائ‪.1‬ن‪/2‬ا‪2/‬ف‪9‬يو‪182‬ذةل‪1‬ا‪0‬بل‪0‬اك‪2‬ل�‪2‬صناا‪.‬فدتيارظنلوافلقرميالعذب�ناضتفاير‪5‬ميبللتخح‪�2‬أكحي‪21‬مكيد‪/‬ةم‪2‬‬ ‫المدني بمقر المحكمة‪ :‬للعقار‬
‫‪MSO301‬‬ ‫‪ LO77‬باثنا ع�شر م�صباح‬ ‫‪2018/8510/6774‬‬
‫‪ - 24 -‬ثريا تحمل مرجع ‪- 8‬‬ ‫‪ - 07 -‬ثريا تحمل مرجع‬ ‫مرجع المفو�ض الق�ضائي‪:‬‬ ‫أ�منن تتاكرويخن �إارل�سزايءادالمةزابدماقدألاورل‪،‬يفعلوقى‬ ‫بوابة �صفقات الدولة‬ ‫ا�ألمو�لسامدىع ابددماالرر اححمامند با�ألموهااقحعرببدبوناير‬
‫‪www.marchespublics.gov.ma‬‬
‫‪HL 30040‬‬ ‫‪ 6MD/8118‬ب�ستة م�صابيح‬ ‫‪2018/1326‬‬ ‫ال�سد�س‪ ،‬وير�سو البيع على �آخر‬ ‫‪ -‬طابق �سفلي له باب م�ستقل‬ ‫إ�م‪�0‬قشل‪0‬يي‪1‬دمة‪ 1‬امعللدمىريتمو�حس�تاوشحيمة�عسل‪3‬اى‪6‬حد‪1‬تامره‬ ‫ول�شك‬
‫‪ - 25 -‬ثريا تحمل مرجع ‪- 780‬‬ ‫‪ - 08 -‬ثريا تحمل مرجع ‪- 8+4‬‬ ‫ث‪-‬ماالن�يضةما�آنلاة الفم�ؤدقرتهةمم(ح‪0‬د‪0‬د‪،‬ة‪0‬ف‪0‬ي‪0‬م‪.‬بل‪8‬غ)‬ ‫حوالي‬
‫درهم‬ ‫�سكنية‬
‫‪80140‬‬ ‫‪ HL 82457‬باثنا ع�شر م�صباح‬
‫‪ 18‬زنقة الحب�شة الطابق ‪ 4‬المكتب‬ ‫‪ - 09 -‬ثريا تحمل مرجع ‪023 / 8‬‬ ‫‪ -‬كلفة تقدير الأ�شغال محددة‬
‫‪ 8‬الدار البي�ضاء الهاتف الثابت ‪/‬‬ ‫م‪0‬ن‪0,0‬ط‪4‬ر‪.8‬ف‪�99‬ص‪3‬ا دحربهمالم(�شثلراوثعمائفةي‬
‫بثمانية م�صابيح‬ ‫وت�سعة وت�سعون �ألف وثمانمائة‬
‫الفاك�س ‪-05 22 - 48 - 10 - 00‬‬ ‫‪ - 10 -‬ثريا تحمل مرجع ‪77 / 8‬‬ ‫و�أربعون درهما) مع احت�ساب‬
‫‪100071‬‬
‫‪100028‬‬ ‫متزايد‪.‬‬ ‫يتكون من �شقة مكتراة للغير‪.‬‬ ‫جميع الر�سوم‪.‬‬
‫‪100067‬‬ ‫نامالعجدزوازلياةدوة إ�ي�طضاا‪3‬لفةب‪%‬‬ ‫الثمن‬ ‫ي ؤ�دى‬ ‫‪ -‬طابق اول وطابق ثان ي�ستغلهما‬ ‫يجب أ�ن يكون كل من محتوى‬ ‫الحكم الم�ست أ�نف‪ ،‬الحكم ال�صادر‬
‫لخلأزديانءة‬ ‫لبف�اضئمادةن‬ ‫المدعى عليه‬ ‫ووم‪23‬جت‪-‬طم‪0‬قا‪9‬ا‪2‬بدد‪2/‬ق‪1‬يىي‪-‬م‪3‬ون‪9‬ا‪1‬و‪�1‬إ‪04‬لأليم‪3‬و‪23‬قدلتاوا)عى�لضا�يل‪8‬مصمالا‪4‬ت‪4‬فدتع‪3‬الر‪41‬تقمابل‪1‬ابمتلناامولرتاا(نيل�دماص‪0‬خرفف�‪�2‬قسسا‪78‬ويتمن‪02/‬‬ ‫اب‪-‬علت�انشر‪7‬ايخل‪0‬مخ�‪0‬صح‪3‬كي‪12‬م رة‪/‬قاا‪1‬مللاق‪1‬اب‪0‬ت‪�/‬ضد‪4‬ا‪9‬ي‪2‬ئ‪1‬ي‪1‬ف‪0‬ةي‪-2‬بمافلني‪5‬ناطال‪1‬مولظ‪6‬قورفه‪1‬‬ ‫مقدميتمكونعلةىم�نشكطلابمقري�آنبو�أبوناا�ءس�طسبفلل‪.‬ي‬
‫ايفنتطتلاقحيالمزقاددرهابت‪0‬دا‪,0‬ء‪ 0‬م‪0‬ن‪0.0‬ث‪5‬من‪5‬‬
‫�إلى واجبات الت�سجيل وم�صاريف‬ ‫العمومية‪.‬‬ ‫حدود العقار �شرقا ب�أر�ض أ�حمد‬
‫التنفيذ‪.‬‬ ‫درهم ‪.‬‬ ‫ويمكن للمتناف�سين‪:‬‬ ‫بن الحاج للوت و�شمالا ب�أر�ض‬
‫وللمزيد من المعلومات الات�صال‬ ‫وكل من ر�سا عليه المزاد �سي ؤ�دي‬ ‫‪� -‬إما ايداع اظرفتهم مقابل و�صل‬ ‫بق�سمة العقارات مو�ضوع الدعوى‬ ‫عمرو محمد حدو �أ�سرتي وجنوبا‬
‫بباقلم�سحمكمة التانلافيبتذاداتئية القب�أ�كضاائدييةر‬ ‫اللثلأمدانء نقمعدا ز�أيوادةبوا�‪3‬سط‪%‬ة لف�اضائمدةن‬ ‫بمكتب م�صلحة التعمير والبيئة‬ ‫اقل�عسلمنةي اولتف�قصفيالةثمبنبيعاهلاافتبتالامزحادي‬ ‫ايللووثقت‬ ‫لبو‪1‬أ�هارغ‪8‬ر�ر‪9‬ب�ضاس‪1‬م‪.‬باامللح�طشمرردابءقبعوندهدايل‪5‬احلا‪1‬تج‪2‬ي‬
‫حيث يوجد دفتر التحمل‪5‬ا‪3‬ت‪100.0‬‬ ‫الخزينة العامة‪.‬‬ ‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬ ‫للمزايدة العلنية المحددة في‬ ‫ل�سنة‬ ‫وذلك تنفيذا للقرار عدد‬
‫وعلى من أ�راد الزيادة في الإي�ضاح‬ ‫لجماعة الكفاف‪ ،‬إ�قليم خريبكة‪.‬‬ ‫تقرير الخبير محمد ميرة وتوزيع‬ ‫‪392‬‬
‫‪-----------------‬‬ ‫أ�و الإطلاع على دفتر التحملات‬ ‫ـ إ�ما �إر�سالها عن طريق البريد‬ ‫الناتج بين جميع الأطراف كل‬
‫المملكة المغربية‬ ‫اأ�لوتنتفقيدذياملمدعنريوب�هضذاهلاالمتح�صكاملةبقح�يسمث‬ ‫الم�ضمون ب إ�فادة بالا�ستلام الى‬ ‫جح�مسيعب افر أليط�ضرتاهفالال�مش�رصاعرييةفوتحح�مسيلب‬ ‫اب‪8/‬لال�‪1‬نص‪7‬اا‪0‬د‪2�1‬ضر‪0‬ور‪2‬عفينباتالالالممقلرايح�فخكضمي‪7‬ة‪8‬ب‪ 7‬إ�ا‪1‬لل‪3‬اغا�‪//‬سءتئا‪75‬نلا‪01‬حف‪6‬يك‪1‬ة‪/‬م‬
‫وزارة العدل‬
‫محكمة الا�ستئناف بالدار‬ ‫يوجد ملف الإجراءات‪100077.‬‬ ‫المكتب المذكور‪.‬‬ ‫ن�سبة تملكه»‪.‬‬
‫البي�ضاء‬ ‫ـ إ�ما ت�سليمها مبا�شرة لرئي�س‬ ‫وللمزيد من المعلومات أ�و تقديم‬
‫المحكمة الابتدائية ببن�سليمان‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫لجنة طلب العرو�ض عند بداية‬ ‫عرو�ض يجب الات�صال بمكتب‬ ‫الم�ست أ�نف والحكم ت�صديا بق�سمة‬
‫عمدلد‪:‬ف‪0‬ال‪4‬تن‪9‬ف‪2‬يذ‪/‬الم‪9‬د‪1‬ني‪20‬‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫االتإلنجفيراذءاالمتدونيي�ؤدحىي اثلثيمونجندقدمال �أوف‬ ‫اتلقعرقايرر االملدخبعيىر ففيرهيدالمبوي�صجووفعلفىي‬
‫وزارة الداخلية‬ ‫الجل�سة وقبل فتح ا ألظرفة‪.‬‬
‫لفائدة إ�يمان �شفيق النائبة عن‬ ‫ولاية جهة الرباط ‪� -‬سلا ‪-‬‬ ‫‪ -‬إ�ما ايداعها الكترونيا ببوابة‬ ‫ب‪�3‬شي‪ %‬لكفامئ�دضةموخنزيانلأةداال‪2‬ءد‪5‬و‪0‬لمعة‪0.0‬زي‪1‬ا‪/‬دة‪1‬‬ ‫�أم�بسلاغ�س‪00‬ث‪,‬م‪0‬ن‪00‬اف‪0‬تت‪3‬ا‪7‬حديرهمماحودتدوزيفعي‬
‫القنيطرة‬
‫ابنتها‬ ‫�إقليم القنيطرة‬ ‫�صفقات الدولة‬ ‫الناتج بين جميع الأطراف كل‬
‫القابت�اصرريةخ‪:‬جي‪5‬ها‪1‬ن‪/‬ال‪6‬فا‪�0‬ض‪/‬لي‪6‬ال‪0‬مز‪0‬د‪2‬ادة‬ ‫دائرة للاميمونة‬
‫قيادة مولاي بو�سلهام‬ ‫‪---‬الم‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة‪-‬ا‪-‬لم‪-‬غ‪-‬ر‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪---‬‬ ‫جح�مسيعب افر أليط�ضرتاهفالال�مش�رصاعرييةفوتحح�مسيلب‬
‫ذ‪ /‬محمد المانتي‬ ‫جماعة مولاي بو�سلهام‬ ‫وزارة الداخلية‬ ‫الن�سبة‪.‬‬
‫في مواجهة‬ ‫إ�علان‬
‫خديجة من�ضور بنت محمد‬ ‫عمالة إ�قليم خريبكة‬ ‫وللمزيد من المعلومات �أو تقديم‬
‫بناء على الطلب الذي تقدم به‬ ‫دائرة خريبكة‬ ‫عرو�ض يجب الات�صال بمكتب‬
‫�إعلان عن بيع عقار محفظ‬ ‫الل‪9‬ب�‪6‬سطيا‪8‬دق‪:6‬ة‪8‬ال‪B‬حت�عس‪G‬رني اوافللحا�سلفايوكظطننيي اةبملروحلاقامم‪:‬يل‬ ‫اقيلاجدمةا اعلةكفاالتفرا‪-‬بيبنة ايليكفخالفف‬ ‫االتإلنجفيراذءاالمتدونيي�ؤدحىي اثلثيمونجندقدمال �أفو‬
‫بالمزاد العلني‬
‫يعلن رئي�س م�صلحة كتابة ال�ضبط‬ ‫مديرية الم�صالح‬ ‫ب‪�3‬شي‪ %‬لكفامئ�دضةموخنزيان ألةداال‪2‬ءد‪5‬ول‪0‬معة‪0.0‬زي‪1‬ا‪/‬د‪2‬ة‬
‫ببتبانر�يسلخي‪:‬ما‪2‬ن‪2،‬‬ ‫بالمحكمة الابتدائية‬ ‫بو�سلهام الذي يرمي إ�لى فتح‬ ‫‪www.marchespublics.gov.ma‬‬ ‫الب�ت�إساارعرليعقاخةمن ا‪34‬لع‪1‬ع‪0‬نا�‪//‬شطلر‪2‬ة‪G‬ب‪�0‬ع‪A‬ص‪/‬رب‪L‬او‪�/0‬ح‪2‬ا‪9‬ض‪1�0‬مس‪2‬في‪0‬تت‪2‬ومعحلفىي‬
‫من ال�ساعة‬ ‫أ�‪/‬ن‪0‬ب‪2‬يع‪0‬ا‪2‬ق‪�/‬ض‪1‬ائ‪0‬يااب�تسيداقعء‬ ‫وا�ستغلال مقهى ومطعم بمركز‬ ‫�إن الوثائق المثبتة الواجب الإدلاء‬
‫المن�صو�ص عليها في‬ ‫ابلمهاادةهي‪04‬تلمكن‬
‫العا�شرة �صباحا بقاعة البيوعات‬ ‫رمقولما‪:‬ي‪5‬ب‪7‬و�‪1‬سل‪.‬هام تجزئة الأحبا�س‬ ‫نظام الا�س‪2‬ت‪�7‬ش‪9‬ار‪9‬ة‪2/.9‬‬ ‫‪---‬الم‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة‪-‬ا‪-‬لم‪-‬غ‪-‬ر‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪---‬‬
‫ااببل‪/‬لمله�ورسذ�‪5‬هسمكام‪2‬ىل«م�أاا»ح«لللكرعكلامققائاةممرنرلي‪5‬بيبيم‪4‬عحعبا‪5‬يدنل�‪4‬دعسلل‪:‬قااي‪A‬لر»ما‪0‬ةالممن‪،3‬ومح‪�2‬ورفض‪7‬يهوعوظم‪1‬‬ ‫‪ -‬يعلن رئي�س المجل�س الجماعي‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫مكتب ال�سيد رئي�س جماعة الكفاف‬ ‫وزارة العدل‬
‫أ�نه �سيتم بحث عمومي علني حول‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫فتح ا ألظرفة المتعلقة بطلب‬ ‫محكمة الا�ستئناف بالناظور‬
‫مونالم‪:‬دا‪8‬ر‪/1‬و‪1‬ذل‪/0‬ك‪0‬لم‪2‬د‪0‬ة‪�.2‬شهر‬ ‫المنافع‬ ‫وزارة الداخلية‬ ‫العرو�ض بعرو�ض أ�ثمان ألجل‪:‬‬ ‫ملالمفحالكتمانةعفلياالذانبعتعددنادئب‪:‬يي‪9‬عة‪6‬بعا‪4‬لقادر‪/‬ري‪9‬و‪�1‬ش‪20‬‬
‫تبتدئ‬ ‫عمالة إ�قليم خريبكة‬ ‫ال‪-‬م�شجالهبرةالم�أاوءلاالد�صاعلماحرللق�شرربب لمدحومارد‬
‫فعلى من يهمه ا ألمر ت�سجيل‬ ‫دائرة خريبكة‬
‫اع إلبارجةمالعينةبقع‪0‬ة‪ 0‬أ�‪2‬ر�ضميتةرام�سمارحبتعها‪،‬ا‬ ‫ملاحظاته في ال�سجل المفتوح لهذا‬ ‫قيادة الكفاف ‪ -‬بني يخلف‬ ‫كزري‪.‬‬ ‫بالمزاد العلني‬
‫الغر�ض بمكتب الجبايات لجماعة‬ ‫الجماعة الترابية الكفاف‬ ‫‪ -‬جلب الماء ال�صالح لل�شرب لدوار‬ ‫لبف‪29-‬ف�اخض‪7-‬ئ�مش�ادسة‪-‬بخةلاار‪-:‬ا�معهشبةاي‪5‬عئم��‪-‬وشفضاه‪-‬ة‪0‬مطو‪1-:3‬مرث‪-‬ة‪8‬ة‪1‬ال�أم‪�-6‬ع‪-‬حص‪-‬بمطكددفراايل‪-‬ىملموقحيةا‪14‬مزد‪-‬ة‪1‬ر‪-‬د‬
‫م�شيد عليها بناية �سكنية تتكون‬ ‫مولاي بو�سلهام خلال أ�وقات‬ ‫مديرية الم�صالح‬ ‫الم�شاهرة الكعيدة قرب كربال‪.‬‬
‫من طابق �سفلي‪ ،‬وطابق علوي‪،‬‬ ‫العمل‪.‬‬ ‫ب�إتاعرليراخقنم‪2‬ع‪51‬ن‪/0‬طل‪2/‬ب‪a0g‬ع‪l/‬ر‪/‬و‪29�0‬ض‪01‬م‪20‬ف‪2‬توعحلى‬ ‫ا‪-‬لم�رشابهطرةالق�رسقباي�شةبااكلعيمبوالممايءةالب�صداولارح‬
‫وحديقة أ�مامية بها �سقيفة‪،‬‬ ‫‪100054‬‬
‫‪-----------------‬‬ ‫لل�شرب‪.‬‬
‫وحديقة خلفية �شيد فوق جزء‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫ال�ساعة العا�شرة �صباحا �سيتم‬ ‫‪ -‬جلب الماء ال�صالح لل�شرب لدوار‬
‫منها مطبخ ومرحا�ض‪.‬‬ ‫وزارة العدل‬
‫وقد حدد الثمن الافتتاحي‬ ‫في مكتب ال�سيد رئي�س جماعة‬ ‫الم�شاهرة �أولاد عمار قرب بطا�ش‬ ‫بت‪-‬وخنر��شسحخماا�لةنشاا‪�.‬ظسومرعهنمو‪/‬اانليهعناموئلبي‪7‬ع‪9‬جنهمي�مشعاهرذع‪.‬م‬
‫محكمة الا�ستئناف بمراك�ش‬ ‫الكفاف اقليم خريبكة فتح‬ ‫لبخر�صييبركةب‪.‬جماعة الكفاف �إقليم‬
‫لانطلاق بيع العقار المذكور‬ ‫المحكمة الابتدائية بمراك�ش‬ ‫ا ألظرفة المتعلقة بطلب العرو�ض‬
‫�أ‪0‬ع‪0‬ل‪،‬اه‪00‬ب‪0‬ا‪.‬لم‪0‬زا‪0‬د‪.5‬ا‪1‬لعلدرنهيم‪.‬في مبلغ‬ ‫مل �إفعتلنافنيذق�يضاعئديدع‪:‬ن‪0‬ب‪8‬يع‪/2‬ع‪9‬قا‪1‬ر‪20‬‬
‫بعرو�ض �أثمان ألجل‪:‬‬ ‫يمكن �سحب ملف طلب العرو�ض‬ ‫�إليا�س عا�صم محام بهيئة الناظور‬
‫‪ -‬تهيئ وتجهيز دار ال�شباب بمركز‬ ‫من مكتب م�صلحة التعمير والبيئة‬ ‫بب‪�-‬نضخ‪2‬دي�ش‪-:‬عخاربباا�دق�شضاييول�ةهسوملبرااث‪:‬خم�ةش‪1‬جخ‪-‬اما�عمعشبناةدنعنةواورلبادنقوااهزندميرااة‬
‫انا ألدجازءا م�أعو زبياواد�ةسط‪3‬ة‪٪‬‬ ‫وي�ؤدى الثمن‬ ‫لفائدة ‪�:‬شركة كريدكم في �ش‬ ‫الكفاف جماعة الكفاف‪ ،‬اقليم‬ ‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬
‫�شيك م�ضمون‬ ‫مق‬ ‫خريبكة‪.‬‬ ‫ومل‪a‬يجنمم‪m‬بكا‪.‬ونعا‪v‬بة‪o‬كةا‪g‬ذل�‪.‬لكص‪s‬ففكا‪c‬ق‪i‬ا‪l‬فت‪،‬ت‪b‬حاال‪u‬مقيلدل‪p‬يو‪s‬هلم‪e‬ةا‪h‬ل‪.‬خك‪c‬رت‪wr‬يرب‪a‬و‪w‬كنية‪،wm‬ا‬
‫واجب الخزينة العامة‪.‬‬ ‫�ضد علي بوخوزو‬ ‫يمكن �سحب ملف طلب العرو�ض‬
‫وللمزيد من المعلومات المرجو‬ ‫يعلن رئي�س كتابة ال�ضبط‬ ‫من مكتب م�صلحة التعمير والبيئة‬ ‫بنطيب �إقليم الدريو�ش‪.‬‬
‫الات�صال بق�سم التنفيذ المدني‬ ‫بالمحكمة ا إلبتدائية بمراك�ش �أنه‬ ‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬ ‫يعلن رئي�س كتابة ال�ضبط لدى‬
‫بهذه المحكمة‪.‬‬ ‫ا�ي‪0‬لسويق‪0‬ماق‪.‬عع‪44‬بة‪10‬ي‪-‬ع‪6‬ز‪2‬و‪-‬قا‪0‬ل�اض‪-‬باال‪0‬بئمق‪2‬يحاك‪0‬بعامل‪2‬مةةزاعااللدبلإىايبلاوتلعلع�دسنااائيتعي‪.‬ةة‪-‬‬ ‫لجماعة الكفاف‪ ،‬اقليم خريبكة‪،‬‬ ‫�د‪-‬سرابلهع�مةضم�آالناةفالم ؤ�دقرتهةمم(ح‪0‬د‪0‬د‪,‬ة‪0‬ف‪0‬ي‪0‬م‪.‬بل‪7‬غ)‬ ‫المحكمة الابتدائية بالدريو�ش‬
‫‪100075‬‬ ‫ويمكن كذلك تحميله الكترونيا من‬ ‫ب‪-‬يعا‪20‬ق�‪0‬ضا‪2‬ئياعل�سىيقالع�سياوعم‪:‬ة‬ ‫لل‪19‬ع‪02‬مو‪-‬مبع�أ‪1‬دن‪0‬‬
‫‪-----------------‬‬ ‫بوابة �صفقات الدولة‬ ‫الزوال بمكتب التنفيذ‬
‫المملكة المغربية‬ ‫‪www.marchespublics.gov.ma‬‬ ‫‪ -‬كلفة تقدير ا أل�شغال محددة‬
‫وزارة العدل‬ ‫بمراك�ش‬ ‫‪ -‬ال�ضمانة الم�ؤقتة محددة‬ ‫م‪0‬ن‪3,2‬ط‪4‬ر‪.0‬ف‪�98‬ص‪1‬احبدرهالمم�شرو(عمائفية‬ ‫المدني بمقر المحكمة‪ :‬عقارات تقع‬
‫محكمة الا�ستئناف التجارية‬ ‫‪251‬‬ ‫الازدهار‬ ‫‪:‬‬ ‫الملك الم�سمى‬ ‫ف(ي‪ H‬م‪D‬بل‪0‬غ‪�00،0‬س‪0‬ت‪.‬ة‪ .)6‬آ�لاف درهم‬ ‫بدوار افجو�سا بوردانة بني ول�شك‬
‫بمراك�ش‬ ‫عدد‪:‬‬ ‫ذ‪7‬ي‪831‬ال‪0‬ر‪�1‬س‪/‬م‪ 04‬العقاري‬ ‫وو أ�ثرمباعنيونة دروته�مساعوونع�ش�أرلوفان �سونثتليامثاة)‬ ‫وتي�سميمنىا كدعلبىة العنمييرروالم�شحعديوبدةعقلباللة‬
‫المحكمة التجارية ب�أكادير‬ ‫‪251‬‬ ‫الكائن ب‪ :‬الأزدهار رقم‬ ‫‪ -‬كلفة تقدير الأ�شغال محددة‬
‫اعلان عن بيع عقار‬ ‫في مبلغ‪:‬‬ ‫الم�شروع‬ ‫م‪0‬ن‪.8‬ط‪6‬ر‪0‬ف‪�.9‬ص‪5‬ا‪9‬ح‪2‬ب‬ ‫مع احت�ساب جميع الر�سوم‪.‬‬ ‫بوونر�اشثيمةاةلااتلقحعاطجمر�يسحاقماحتداهلاي�س‪0‬يعاا‪1‬ر�ة‪1‬صمم‪:‬ومغ‪1‬ترقبع‪-‬ا‬
‫عددم‪:‬ل ‪8‬ف‪9‬ال‪2‬تن‪1‬ف‪-‬ي‪8‬ذ‪201‬‬ ‫مراك�ش‬ ‫(مائتان‬ ‫درهم‬ ‫يجب �أن يكون كل من محتوى‬
‫ع‪0‬با‪9‬رةمتعرنم‪:‬رمبنع‪،‬زلل �هسك‪3‬ني‪0‬‬ ‫الذي هو‬ ‫وو�سختمة�سدةراوهت�مسعوون‪ 0‬أ�‪8‬لف�سونتتي�سمعا)مائمةع‬ ‫اووم‪9‬ت ألط‪4‬ق‪1‬اوب‪3‬دل‪3‬قيىايوملن‪�4‬لص‪8‬مو‪3‬اإ�ق‪4‬يد‪4‬تر‪1‬د‪�1‬اضبيعم(اتنا‪0‬مرتلا‪2‬يلامفلمخا‪/‬رو�اتس‪83‬دو‪0‬ا‪0‬لمم‪7‬ت‪/‬ن‪22‬اج‪-3‬فوم‪�1‬ا‪2‬سد‪109‬ي‪2-2‬نى‬
‫لفائدة‪ :‬فاطمة بن �صالح النائب‬ ‫م�ساحته‬ ‫احت�ساب جميع الر�سوم‪.‬‬ ‫بعنلطىيابلطمرتيكوقن اةلعمبند المطاوب�صقلة�أرا�ضليى‬
‫عنها ابنها خالد حبيبي‬ ‫واجهات يتكون من طابق �سفلي‬
‫�ضد‪ :‬ورثة �أحمد بونيت بن علي‬ ‫و�آخر علوي و�سطح‪.‬‬ ‫يجب �أن يكون كل من محتوى‬ ‫بوه‪3‬مغر�آربيفنووطاطبابققثا أ�نويل ببهه‪�3‬صاغلروفن‬
‫ا‪0‬لث‪0‬م‪0‬ن‪0.000,‬ا‪0‬لا‪2‬ف‪.‬ت‪1‬تادحرهيم‪: .‬‬ ‫ووم‪94‬تط‪43‬ق‪1‬اب‪34‬د‪3‬قي‪1‬بويمتنا(ل‪8‬روم�إي‪0‬ق‪4‬يتخ‪12‬د�اض‪8‬معي‪/‬ا‪0‬نمتال‪3‬لمافل‪0‬امجرو�متساا‪/‬وددالممى‪73‬تن‪2‬ا‪21‬ا‪0-‬فألو�‪2‬و‪2‬س‪9‬ل‪1‬ين)ى‪2-‬‬
‫وهم‪ :‬والدته كلثومة برادة‬ ‫) المتعلق بال�صفقات العمومية‪.‬‬ ‫ومطبخ وحمام وطابق ثالث به‬
‫يعلن رئي�س م�صلحة كتابة ال�ضبط‬
‫بالمحكمة التجارية ب�أكادير �أنه‬ ‫يق ؤ��ضداىئيالث‪3‬م‪0‬ن‪%‬ناجزا مع زيادة ر�سم‬ ‫و‪-‬ي إ�ممكاناليلدماتعنااف�ظسريفنت‪:‬هم مقابل و�صل‬ ‫االملع‪29‬للغ��ببسردس‪6‬يان‪-‬فدكا‪9‬عتنيحا‪1‬ت‪06‬ةىنه‪،‬ابان‪04‬لن‪.‬فاوق‪2‬ي‪�0‬ي‪0‬يو‪9‬سمةمث‪0‬او‪2‬ةلق‪0‬طمتقاباوم‪0‬درلخقأليمي‪0‬ه�عامسخم‪0‬وااةلن�‪1‬رسح�‪�2‬سيسدغمطا‪0‬رايالةمربمهل‪-‬فاامق�انلباص�أ‪�.‬ال‪�6‬رشطسلذل‪�0‬راضحطاكق‪-‬ءيحرة‬
‫ا�يملسويبنميقوعا‪4‬لعا�ب‪0‬سياتع‪/‬ع ‪-‬ةق‪01�2‬ضاال‪1‬ئق‪/‬اي�ع‪0‬صببة‪2‬الام‪0‬زرحا‪2‬اقدمااببلقتعا‪2‬لدنعا‪-‬ةيء‬
‫فعلى كل من أ�راد الزيادة في‬ ‫بمكتب م�صلحة التعمير والبيئة‬
‫ا إلي�ضاح �أو تقديم عرو�ض �أن‬ ‫المتعلق بال�صفقات العمومية‪.‬‬ ‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬
‫يق�صد كتابة ال�ضبط بالمحكمة‬ ‫ويمكن للمتناف�سين‪:‬‬ ‫لجماعة الكفاف‪ ،‬إ�قليم خريبكة‪.‬‬
‫ا إلبتدائية المذكورة حيث يوجد‬ ‫‪� -‬إما ايداع اظرفتهم مقابل و�صل‬ ‫ـالم إ��ضمامو إ�نر�سابلإ�هفاادةعنبالطار�سيتقلااملباريلىد‬
‫لبلالمملحكك املمة�سالمتىج‪:‬ارنيجاةحب�أ‪-‬كا‪3‬دي‪3‬ر‪.‬‬ ‫ملف الإجراءات‪100073 .‬‬ ‫بمكتب م�صلحة التعمير والبيئة‬
‫والأ�شغال والممتلكات التابع‬ ‫المكتب المذكور‪.‬‬
‫العقاري‬ ‫اذعلكيدادئ‪:‬ن‪9‬ب‪ 0‬ر‪/‬اق‪3‬لم‪8‬ر�‪30‬سم‪ 35‬ز‪5‬نقة‬ ‫‪-----------------‬‬ ‫لجماعة الكفاف‪ ،‬إ�قليم خريبكة‪.‬‬ ‫ـ إ�ما ت�سليمها مبا�شرة لرئي�س لجنة‬ ‫وطابق �أول وتلحق بها م�ساحة‬
‫الفوز حي‬ ‫المملكة المغربية‬ ‫ـ �إما إ�ر�سالها عن طريق البريد‬ ‫طلب العرو�ض عند بداية الجل�سة‬ ‫م�ساحتها‬ ‫جهة الجنوب‬ ‫ف‪0‬ار‪6‬غمةم‬
‫وزارة العدل‬ ‫الم�ضمون ب�إفادة بالا�ستلام الى‬ ‫وقبل فتح الأظرفة‪.‬‬ ‫ا أل�سا�سية‬ ‫وحددت القيمة‬

‫ال�سبتوالاحد ‪22‬و‪ 23‬منجمادىالأولى ‪1441‬الموافق‪18‬و‪ 19‬منيناير ‪2020‬‬ ‫العلم الريا�ضي‬ ‫‪[email protected]‬‬ ‫‪12‬‬

‫�أخبار �إك�سبري�س‬ ‫البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم الأول لكرة القدم (مؤجل الدورة ‪:)12‬‬

‫ت�أجيل جمعي ع�صبتي كلميم والداخلة‪:‬‬ ‫الوداد البي�ضاوي يعمق جراح ح�سنية �أكادير ويزيد متاعب فاخر مع الجمهور ال�سو�سي‪! ‬‬

‫أ�علنت الجامعة الملكية المغربية‬ ‫صابر أكد أن الفوز لا يعني أن فريقه كان جيدا ومدرب الحسنية ينتقد البرمجة‬
‫لكرة القدم‪� ،‬أن الجمعين العامين‬
‫لت أ��سي�س الع�صبتين الجهويتين‬ ‫و الوداد البي�ضاوي «‪.‬‬
‫لكلميم واد نون والداخلة واد‬ ‫و�شدد فاخر «ب�صفة عامة‪ ،‬لا ن�ستحق الهزيمة تبعا‬ ‫الدار البي�ضاء‪ :‬عبد الخالق ا�سبع‪ ‬‬
‫الذهب‪ ،‬تم ت أ�جيلهما لتزامنهما مع‬ ‫للمجهود الذي قام به اللاعبون �أمام فريق الوداد‪ ،‬رغم‪� ‬أن‬
‫ا�ست�ضافة مدينة العيون لنهائيات‬ ‫الحكم أ�علن عن �ضربة جزاء م�شكوك في �صحتها والهدف‬ ‫حقق فريق لوداد الريا�ضي‪ ‬فوزا �صعبا على ح�سنية‬
‫ك�أ�س �إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة في الفترة‬ ‫الثاني ربما كان هناك �شرود‪ ،‬وعلى كل حال أ�خطاء‪ ‬التحكيم‬ ‫�أكادير‪ ‬بثلاثة �أهداف مقابل هدفين‪ ،‬في المباراة التي‬
‫المتراوحة ما بين ‪ 28‬يناير ‪ 2020‬و ‪ 7‬فبراير ‪،2020‬‬ ‫جزء من اللعبة كما يخطئ المدرب واللاعبون‪».‬‬ ‫�أم�س الخمي�س‪ ،‬بر�سم‪  ‬م ؤ�جل‬ ‫ب‪2‬ين‪1‬هممانما�لسباءطوأ�لوةل‬ ‫جمعت‬
‫حيث تم تحديد موعدهما الجديد على ال�شكل التالي‬ ‫وحول ما يروج عن رحيله‪� ،‬أجاب‪« :‬لا �أف�ضل‬ ‫الوطنية الاحترافية ألندية‬ ‫الدورة‬
‫الحديث عن هذا المو�ضوع؛ فكل ما يروج في مواقع‬ ‫الق�سم الأول لكرة القدم ‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫التوا�صل الاجتماعي لا يمكن لي الرد عليه ر�سميا من‬ ‫وتعد هذه الهزيمة‪ ‬هي ال�سابعة على التوالي لفريق‬
‫الجمع العام الت�أ�سي�سي للع�صبة الجهوية كلميم‬ ‫جهتي‪ ،‬ف�أنا �أ�شتغل مع م�ؤ�س�سة وهي القناة الر�سمية «‪.‬‬ ‫ح�سنية �أكادير‪ ،‬في البطولة الاحترافي‪ .‬‬
‫واد نون ‪ :‬يوم الجمعة ‪ 14‬فبراير ‪ 2020‬على‬ ‫أ�ما عبد ا إلله �صابر الذي قاد فريق الوداد كمدرب‬ ‫و�سجل �أهداف الوداد‪ ،‬يحيى جبران من �ضربة‬
‫قال ‪« :‬المباراة عك�س ما كان يتوقع الجميع ‪،‬وهي المباراة‬ ‫افجيلأزاكالاءدد‪،‬يقاروئايل‪،‬قككو‪5‬نرغ‪3‬يومولبي‪3‬ر‪6‬ككااووزا‪0‬يد‪8‬ف‪،‬ييباليكاند�مسقاوينق�غستويجنلو‪0‬حه‪4‬مدوفزية‪ 7‬ا‪�4‬أل‪�.‬فسررييقر‬
‫ال�ساعة العا�شرة �صباحا‪.‬‬ ‫التي كانت عبارة عن فخ لنا ‪ ،‬ألن �أحيانا نتمنى أ�ن يكون‬
‫الجمع العام الت أ��سي�سي للع�صبة الجهوية الداخلة‬ ‫الفريق الخ�صم بكامل لاعبيه ا أل�سا�سيين ‪،‬وهو ما‬
‫واد الذهب ‪ :‬يوم الأحد ‪ 16‬فبراير ‪ 2020‬على‬ ‫�سي�سهل علينا في بع�ض المرات الم�أمورية ‪.‬فعلا الفريق‬ ‫نقاط لر�صيده‬ ‫لي�صوببحه‪ ‬ذ‪6‬ا‪2‬الفنوقز أ�ط�ةضا ففيفراليرقتابلوة‪ ‬داالدث‪ ‬انثيلاة‪،‬ث‬
‫ال�ضيف عانى من الغيابات ونحن لا نود الكلام عنها‬ ‫بفارق نقطة‬
‫ال�ساعة العا�شرة �صباحا‪.‬‬ ‫نهائيا ‪،‬بل نذهب عك�س ما يتكلم عنه النا�س ‪.‬‬ ‫واحدة عن المت�صدر نه�ضة بركان المنهزم بخما�سية‬
‫على العموم المباراة عرف عدة فر�ص للت�سجيل‪ ،‬وهذا لا‬ ‫بينما تجمد ر�صيد فريق‬ ‫نحظ�يسنفيةة�أ أ�مكاامدنيهر‪� ‬ضفية ا‪9‬لنزقماامطرفةي‪،‬‬
‫مولودية وجدة تتعاقد مع نبيل الجعدي‪:‬‬ ‫يمنع �أن نقول �أن هناك �أمور يجب إ��صلاحها‪ .‬ال�شوط ا ألول‬ ‫الرتبة ما‪   ‬قبل الأخيرة‪.‬‬
‫كل�شيءكان إ�يجابيارغمانالمحافظةعلىالكرةكانت�شيئا‬ ‫وهو ما يطرح عدة علامات ا�ستفهام على ما يدور في‬
‫أ�علن فريق مولودية وجدة عن‬ ‫ما ثقيلة‪ ،‬وهذا ما يترك للخ�صم الفر�صة للقيام بالحملات‬ ‫البيت ا ألكاديري منذ الهزيمة التاريخية في نهاية ك�أ�س‬
‫تعاقده ر�سميا مع متو�سط الميدان‬ ‫المرتدة‪ .‬وبعد ت�سجيل الهدف الأول طلبت من‪   ‬اللاعبين �أن‬ ‫العر�ش أ�مام الاتحاد البي�ضاوي‪ ،‬والغريب في الأمر أ�ن‬
‫الهجومي نبيل الجعدي‪ ،‬وذلك لمدة‬ ‫يركزوا بما فيه الكفاية لت�سجيل الهدف الثاني ‪.‬‬ ‫فريق ح�سنية أ�كادير يت�صدر مجموعته بع�شر نقاط في‬
‫مو�سمين ون�صف‪ ،‬ليقطع "�سندباد‬ ‫ومن ا ألمور ا إليجابية في المباراة هو الرجوع في‬ ‫ك�أ�س الكونفدرالية الأفريقية‪.‬‬
‫ال�شرق" الطريق على نادي الوداد‬ ‫النتيجة وتحقيق الفوز‪ ،‬ونتمنى �أن تبقى روح المجموعة‬ ‫وفي الندوة ال�صحفية عقب نهاية المباراة‬
‫الذي كان يرغب في الا�ستفادة من‬ ‫ثابتة‪ ،‬وهناك امور كثيرة يجب �إ�صلاحها م�ستقبلا‪، ‬وهو‬ ‫قال‪ ‬امحمد فاخر مدرب ح�سنية أ�كادير‪:‬‬
‫فيفيالأ‪5‬يام�سانلوقاادتم اة‪.‬لأخيرة‬ ‫�سن�شتغل عليه‬ ‫ما‬ ‫ت‪ :‬مصطفى‬ ‫واحد من ثلاثية الوداد‬ ‫‪7‬لا«عالبميبانر أ�ا�ةسال�مسيتيكننر�سغهملاةل�أخما�سمارفةرايلتق ايلوكادنادتفيجدظقلا�غسيياةب‪،‬‬
‫خدمات اللاعب‪.‬‬ ‫�ألقابا‬ ‫حقق‬ ‫فريق الوداد‬
‫و�سبق لرئي�س فريق مولودية وجدة‪ ،‬محمد هوار‪،‬‬ ‫وطنية وقارية‪ ،‬وهو ا آلن يعي�ش فترة انتقالية بعد تغيير‬ ‫ب�شكل جيد رغم قلة الخبرة‪ ،‬وقال أ�ن فريقه لعب ‪4‬‬ ‫تعودوا اللعب فيها‪ ،‬كاللاعبين زوهي وجمال و�سعد ‪ .‬محور الدفاع‪ ‬الرامي والبوفتيني‪.  ‬‬ ‫إ�لا �أن فريقنا قدم مباراة في الم�ستوى‪ ،‬ظهرنا ب�شكل جيد‬
‫�أن �صرح ب�أنه �سيكتفي بتعاقد ثان خلال مرحلة‬ ‫قادر‬ ‫مهانذهولاولففيتتر�ةش‪،‬وهووفرقيوقيالالو�دصافدوفرفي>ق>كب‪.‬ير‬ ‫المدرب زوران‬ ‫مباريات متتالية بعيدا عن قواعده ب�سبب البرمجة‪،‬‬ ‫وتابع أ�ن فريق ح�سنية �أكادير يعاني با�ستمرار من و أ��ضاف « رغم الم�شاكل وال�صعوبات وا إلكراهات‪،‬‬ ‫أ�مام الوداد‪ ،‬و أ�هنئ لاعبي الذين قدموا لقاء جيدا‪،‬‬
‫"المركاتو"‪ ،‬بعدما أ�علن تعاقده مع ن�صير الميموني‪،‬‬ ‫ان يخرج من‬ ‫امام �أولمبيك �آ�سفي و يو�سفية بر�شيد و الفتح الرباطي‬ ‫الغيابات‪ ‬الناتجة عن الإ�صابات خا�صة على م�ستوى اعتمدنا على بع�ض اللاعبين ال�شباب الذين ظهروا‬ ‫لا�سيما �أن بع�ض اللاعبين لم يلعبوا في أ�ماكنهم التي‬
‫اللاعب ال�سابق ألندية المغرب التطواني واتحاد‬
‫طنجة‪ ،‬ليقفل الفريق ملف الانتقالات ال�شتوية‪،‬‬ ‫نهاية أسبوع حارقة في الجولة ‪ 13‬من البطولة الاحترافية‪:‬‬
‫مقابل ف�سخ اللاعب م�صطفى اليو�سفي ون�صر‬
‫الدين طرينا اللذين أ��صبحا خارج ح�سابات المدرب‬ ‫الجي�ش الملكي ورجاء بني ملال في مباراة لا تقبل �أن�صاف الحلول‬
‫ونه�ضة بركان يواجه الرجاء لتعوي�ض خ�سارته �ضد نه�ضة الزمامرة‬
‫الجزائري‪ ،‬عبدالحق بن�شيخة‪.‬‬
‫وي�أتي هذا التعاقد‪ ،‬رغبة من إ�دارة الفريق‬ ‫الى ربح الرهان لتعوي�ض خ�سارته الاخيرة والمخيبة‬ ‫يحتل ال�صف ال�سابع بر�صيد‬ ‫ف‪6‬ي‪�1‬نسلقمطاةل‪،‬تربتييدب أ�‪،‬نعلفماارا�نسه‬ ‫يريد �إنهاء مرحلة الذهاب في موقع متقدم ‪.‬‬ ‫الذي يجاوره في الترتيب بنف�س النقاط‪ ،‬جميع‬ ‫عبد الالاه �شهبون‬
‫"الوجدي" في تقوية تر�سانته الب�شرية‪ ،‬لا�سيما في‬ ‫آلمال جماهيره أ�مام نه�ضة الزمامرة والحفاظ على‬ ‫الفو�سفاط الذي غير جلده‬ ‫المباراة يمكن اعتبار نتيجتها مح�سومة على الورق‬ ‫القراءات ترجح كفة فار�س ال�شرق على اعتبار �أنه‬ ‫تجرى نهاية الأ�سبوع الجاري فعاليات البطولة‬
‫ظل الأداء الجيد الذي ظهر به اللاعب خلال مرحلة‬ ‫مكانه في ال�صدارة‪ ،‬بالمقابل الن�سور الخ�ضر م�صرون‬ ‫بانتداب مجموعة من اللاعبين الجدد خلال الميركاتو‬ ‫ل�صالح الفريق الم�ضيف ‪ ،‬لكن الزوار قادرون على خلق‬ ‫الفريق االم�ضيف‪ ،‬وا ألكيد �أن ح�ضور جماهيره وبكثافة‬ ‫ا‪3‬لو‪،1‬طنايلتةيالاتنحدتررابفميوةاج ألهنادتيةواال�صق�طسدماماالأتولقوفييةد�وسروتاهاء‬
‫الذهاب مع فريق ال�سابق‪ ،‬رجاء بني ملال‪ ،‬وكان‬ ‫على موا�صلة نتائجهم الايجابية ب�إ�سقاط �أبناء المدرب‬ ‫من‬ ‫�‪1‬ضي‪1‬نفقهطللة‪،‬خر ألونج‬ ‫تجاوز عقبة‬ ‫على‬ ‫االلم�رشكتوزي‪13،‬يارلاذهين‬ ‫المفاج أ�ة وقلب الطاولة على المولودية بعقر الدار‪،‬‬ ‫للمدرجات �سيزيد من حما�س اللاعبين لبذل مزيد‬ ‫بين الفريق التي تناف�س على لقب البطولة �أو تلك التي‬
‫محط �أنظار مجموعة من ا ألندية الوطنية التي‬ ‫ال�سكيتيوي في فخ الهزيمة لت�أكيد فوزهم العري�ض على‬ ‫�أي‬ ‫فيه بر�صيد‬ ‫يقبع‬ ‫مما يو�شر على مواجهة ملغومة بين الفريقين‪ ،‬كما أ�ن‬ ‫من الجهد للإطاحة بالحمامة البي�ضاء والاقتراب‬
‫اتحاد طنجة‪ ،‬وتقلي�ص الفارق عن الو�صيف الوداد‬ ‫نتيجة عك�سية قد ت�سير بالفريق نحو المجهول‪ ،‬وتزيد‬ ‫من المت�صدر نه�ضة بركان‪ ،‬ولعل الجزائري عبد الحق‬ ‫تعاند من اجل تفادي النزول الى الق�سم الثاني‪.‬‬
‫�أبدت رغبتها في التعاقد معه‪.‬‬ ‫من غ�ضب الجماهير الحريبكية غير را�ضية على و�ضعية‬ ‫التكهن بنتيجتها يبقى �ضرب من �ضروب الخيال‪.‬‬ ‫بن�شيخة مدرب الفريق المحلي واعي ب�صعوبة المباراة‪،‬‬ ‫وي�سعى فريق يو�سفية بر�شيد اليوم ال�سبت إ�لى‬
‫البي�ضاوي‪.‬‬ ‫فريقها في أ��سفل الترتيب‪.‬‬ ‫وفي مباريات الغد يحل فريق نه�ضة الزمامرة‬ ‫خا�صة أ�ن الفريق التطواني المحتل للمركز الخام�س‬ ‫ح�صد نتيجة إ�يجابية عند ا�ستقباله لخ�صم عنيد‬
‫�أولمبيك خريبكة يف�سخ عقد لاعبه البحيري‪:‬‬ ‫المباراة �ستطل حارقة ومتكافئة بين الفريقين‪،‬‬ ‫�أما مباراة نه�ضة بركان والرجاء البي�ضاوي يمكن‬ ‫�ضيفا ثقيلا على �أولمبيك خريبكة‪ ،‬وكله أ�مل في‬ ‫بذات الر�صيد م�صمم على تقديم عر�ض في الم�ستوى‬ ‫اي�تحس�ومسااهجبالدافلتفجحييها�الشرابيلمارل�ك�ضصييي‪،،‬دومبان‪5‬ل أ�ت‪1‬انجلقليطتم�أةغ‪،‬كايدورداةفلأاولكزيرهتداب ألأ�ةنخ‪1‬ير‪1‬عاالعلتمىيل‬
‫لكن ممثل عا�صمة البرتقال لاخيار �أمامه �سوى‬ ‫اعتبارها قمة الدورة بامتياز‪ ،‬فالفريق المحلي يطمح‬ ‫العودة بالنقاط الثلاث‪ ،‬لتكرار �سيناريو فوزه الكا�سح‬ ‫بغية انتزاع انت�صار يح�سن به و�ضعه‪ ،‬خ�صو�صا �أنه‬ ‫الا�ستقبال بملعبه و�أمام جمهوره �سوف يحفز لاعبيه‬
‫ف�سخ نادي �أولمبيك خريبكة‪،‬‬ ‫الفوزلتدارك ما فات‪ ،‬خ�صو�صا أ�نه �سيلعب بميدانه‪،‬‬ ‫وبخما�سية نظيفة على نه�ضة بركان‪ ،‬وبالتالي الارتقاء‬ ‫على م�ضاعفة الجهد لالحاق الخ�سارة بالزوار‪ ،‬رغم‬
‫عقد لاعبه يا�سين البحيري‪،‬‬ ‫معطى يتوجب على مدربه أ�ن يعيه جيدا ‪ ،‬لأن أ�ي تعثر‬ ‫أ�ن الاختبار لن يكون �سهلا بحكم قوة الفريق الرباطي‬
‫وذلك بعدما أ��صبح اللاعب خارج‬ ‫جديد قد يدخل الفريق في خانة ال�شك ي�صعب الخروج‬ ‫الذي يرغب بدوره في العودة بالنقاط الثلاث للاقتراب‬
‫ح�سابات مدرب الفريق التون�سي‬ ‫منها‪ ،‬علما �أن الخ�صم قوي وتحدوه رغبة كبيرة في‬ ‫�أكثر من كوكبة المقدمة‪ ،‬خ�صو�صا �أن معنويات عنا�صره‬
‫أ�حمد العجلاني‪ ،‬لي�صبح بذلك‬ ‫ح�صد النقاط الثلاث للابقاء على حظوظه كاملة في‬ ‫جد مرتفعة بعد الانت�صار على ح�سنية اكادير والعودة‬
‫�ساد�س لاعب ي�ستغنى عن خدماته‬ ‫بتعادل ثمين من �أمام �سريع وادي زم‪ ،‬في الجولة‬
‫الفريق "الفو�سفاطي" بعد كل من محمد ع�سكري‪،‬‬ ‫المناف�سة على لقب الخريف‪.‬‬ ‫الاخيرة‪ ،‬مما يوحي بنزال غاية في الإثارة بين فريقين‬
‫وزهير أ�و�شن‪ ،‬والثلاثي الإفريقي كا�سي ماتيا�س‪،‬‬ ‫هي إ�ذن مواجهة �صعبة للفريقين‪ ،‬ونتيجتها لا تقبل‬
‫�أن�صاف الحلول خا�صة بالن�سبة لنه�ضة بركان بحكم‬ ‫بطموح واحد‪.‬‬
‫و�سان�سانها�سامي‪ ،‬وجاك باكولو‪.‬‬ ‫بينما فريق الجي�ش الملكي �سيكون في مهمة تبدو‬
‫و�سبق للفريق الخريبكي �أن تعاقد مع المهاجم‬ ‫�أنه الفريق الم�ضيف‪.‬‬ ‫�سهلة عند ملاقاته ل�ضيفه رجاء بني ملال على أ�ر�ضية‬
‫يا�سين البحيري (‪ 26‬عاما) خلال بداية المو�سم‬ ‫المركب الريا�ضي مولاي عبد الله‪ ،‬وهي فر�صة �سانحة‬
‫الريا�ضي ‪ ،2019/2018‬بتو�صية من المدرب ال�سابق‬ ‫البرنامج‪:‬‬ ‫لأ�شبال المدرب عبد الرحيم طاليب لإحراز فوز ين�سيهم‬
‫للفريق‪ ،‬محمد �أمين بنها�شم‪ ،‬قادما من فريق اتحاد‬ ‫مرارة الهزيمة أ�مام يو�سفية بر�شد ا أل�سبوع الما�ضي‪،‬‬
‫طنجة‪ ،‬علما �أن اللاعب المذكور �سبق له أ�ن حمل‬ ‫(*‪0‬ال‪�0‬س‪:‬ب‪5‬ت‪8)1‬ي‪1‬وي�سنافييرة‪:‬بر�شيد ـ الفتح الريا�ضي «ملعب‬ ‫وال�صعود في �سلم الترتيب‪ ،‬ألن �أي تعثر جديد �سيجر‬
‫�ألوان �شباب الريف الح�سيمي‪ ،‬قبل �أن تختار إ�دارة‬ ‫بر�شيد البلدي»‬ ‫انتقادات كثيرة على الطاقم التقني‪� ،‬سيما أ�ن الجماهير‬
‫لو�صيكا ف�سخ العقد الذي يجمعهما بالترا�ضي‪ ،‬بعدما‬ ‫الع�سكرية لن تر�ضى �إلا بالنقاط الثلاث طالما أ�ن‬
‫(‪ )17:00‬الجي�ش الملكي ـ رجاء بني ملال «ملعب‬ ‫فريقها هو الم�ست�ضيف‪ ،‬بالمقابل الرجاء الملالي المنف�صل‬
‫ق�ضى معه مو�سما ون�صف‪.‬‬ ‫مولاي عبد الله»‬ ‫حديثا عن مدربه عزيز العامري �سيحاول الدفاع عن‬
‫حظوظه في الب�صم على نتيجة جيدة تعيد للفريق‬
‫توقيف ‪� 13‬شخ�صا متورطا في �أعمال‬ ‫(‪ )19:00‬مولودية وجدة ـ المغرب التطواني‬ ‫بع�ض التوازن‪ ،‬علما �أنه يحتل الرتبة الاخيرة بما‬
‫�شغب بعد مباراة طنجة والرجاء‪:‬‬ ‫«الملعب ال�شرفي بوجدة»‬
‫* الأحد ‪ 19‬يناير‪:‬‬ ‫مجموعه نقطتين‪.‬‬
‫أ��سفرت العمليات ا ألمنية التي‬ ‫وفي مباراة ثالثة في هذا اليوم ي�ستقبل فيها‬
‫با�شرتها م�صالح ولاية �أمن طنجة‪،‬‬ ‫(‪ )17:00‬أ�ولمبيك خريبكة ـ نه�ضة الزمامرة‬ ‫ف‪9‬ر‪1‬ينققطموةلودخي�صةماو لجادية�س�تصهاامح ببهالورهتوبةالماغلرراببعالةت بطروا�صندي‬
‫على هام�ش مباراة كرة القدم التي‬ ‫«ملعب الفو�سفاط»‬
‫جمعت‪ ،‬م�ساء الأربعاء‪ ،‬بين فريقي‬
‫الاتحاد الريا�ضي لطنجة والرجاء‬ ‫(‪ )19:00‬النه�ضة البركانية ـ الرجاء الريا�ضي‬
‫الريا�ضي الريا�ضي‪ ،‬عن توقيف‬ ‫«ملع(*ب‪0‬ابل‪0‬رخ‪:‬كما‪9‬ين�‪1‬ا)سل‪:‬ب�إل‪3‬تد‪2‬حييا»ندايرط‪:‬نجة ـ �أولمبيك �آ�سفي «ملعب‬
‫ثلاثة ع�شر �شخ�صا‪ ،‬من بينهم ثلاثة قا�صرين‪ ،‬وذلك‬
‫للا�شتباه في تورطهم في �أعمال ال�شغب الريا�ضي وحيازة‬ ‫طنجة الكبير»‬
‫أ��سلحة بي�ضاء وال�سكر العلني البين والترا�شق بالحجارة‬

‫المقرون ب�إلحاق خ�سائر مادية بممتلكات خا�صة‪.‬‬
‫وذكر بلاغ للمديرية العامة ل ألمن الوطني‪� ،‬أول‬
‫�أم�س الخمي�س‪� ،‬أن هذه التدخلات ا ألمنية جاءت‬
‫في أ�عقاب المباراة التي �شهدت بع�ض أ�عمال ال�شغب‪،‬‬
‫م�سجلة خ�سائر مادية لحقت �أربع �سيارات في ملكية‬
‫الدولة والخوا�ص‪ ،‬علاوة على �إ�صابات وجروح في‬
‫�صفوف القوات العمومية تمثلت في �إ�صابة ثلاثة‬
‫عنا�صر للأمن الوطني بجروح خفيفة تلقوا على‬

‫�إثرها الإ�سعافات ال�ضرورية وغادروا الم�ست�شفى‪.‬‬
‫وقد تم‪ ،‬ح�سب البلاغ‪ ،‬الاحتفاظ بالم�شتبه‬
‫فيهم الرا�شدين تحت الحرا�سة النظرية‪ ،‬فيما تم‬
‫الاحتفاظ بالقا�صرين تحت �إجراء المراقبة‪ ،‬وذلك‬
‫على خلفية البحث الذي ت�شرف عليه النيابة العامة‬
‫المخت�صة‪ ،‬من أ�جل تحديد كافة الأفعال الإجرامية‬
‫المن�سوبة إ�ليهم‪ ،‬والك�شف عن كل الظروف والملاب�سات‬

‫المحيطة بهذه الق�ضية‪.‬‬

‫المغرب التطواني يكتفي بالتعاقد مع ثلاثة‬ ‫شكلت لجنة تحضيرية لعقد جمع عام للنادي‪:‬‬
‫لاعبين في مرحلة الميركاتو ‪ ‬ال�شتوي‬
‫ت�صعيد جديد للحركة الت�صحيحية لجمعية �سلا من أ�جل التغيير‪! ‬‬

‫للم�ستقبل‪.‬‬
‫�إلى و�أق��شضايرةحطمارندي‪�0‬أ‪8‬محمزنوخنر رطئا‪،‬ي�مسنمقجبل�لسالمكعتمابلةالم��سسيلرا‬
‫الذي يتحكم فيه عبد الرحمن �شكري الرئي�س ال�سابق‪،‬‬
‫مبرزا أ�ن المنخرطين قدموا الوثائق المطلوبة والمبالغ‬
‫فياديرو‪ ،‬حيث لم يلعب أ�ي مباراة ر�سمية مع الفريق‪.‬‬ ‫عبر �شيكات كما هو معمول في جميع ا ألندية لكن تم‬
‫كما جدد �إدارة الفريق عقد �أيوب لكحل‪.‬‬ ‫ان�س الح�سي�سن‪ ‬‬ ‫ا�ستبعادهم من الجمع العام ا إلنتخابي‪ ،‬رغم ان المكتب‬
‫الم�سير حول ال�شيكات التي تو�صل بها في ح�ساب النادي‬
‫‪ ‬وكان المغرب التطواني قد تعاقد مع مح�سن لع�شير‬ ‫�أغلق المغرب التطواني مرحلة الميركاتو ال�شتوي‬ ‫دون ان يمكنهم من بطائق الانخراط والدعوات لح�ضور‬
‫فيما قام بف�سخ عقده مع مح�سن ميكري في وقت كان‬ ‫بالتعاقد مع م�صطفى اليو�سفي القادم من الجي�ش الملكي‬ ‫الجمع العام الما�ضي داعيا إ�لى الو�ضوح وال�شفافية دون‬
‫قريبا من �إعادة لاعبه ال�سايق يا�سين لكحل إ�لى‬ ‫وتوفيق ال�صف�صافي الذي لعب مع بداية المو�سم بمولودية‬ ‫مواربة و لا التفاف لتقويم الثغرات التي يعاني من‬
‫او�لصبرعفاودبفعهة‪1..2‬بت‪ ‬ب‪9‬دقو‪1‬رىنةاقلاطت�عةشادررةغ‪ ‬مام�لشتىرجاأ�عنجةنعتاححئيج�صثايلملتغيهرح‪ ‬تبفيلالاتلالمدطروورتاابنةيت‬ ‫وجدة بعدما كان هو الآخر يلعب ب�صفوف الجي�ش الملكي‪.‬‬ ‫الفريق الذي ت�سلط عليه عينة من الم�سيرين الراف�ضين‬
‫ويمتد عقد الاعبين لمدة مو�سم ون�صف ‪ .‬فيما اعار‬ ‫لترك المقاعد‪.‬‬
‫الأخيرة‪ .‬مقارنة مع �سابقتها‪.‬‬ ‫�سفيان ازنابط لفريق اتحاد الخمي�سات حتى نهاية‬ ‫الجريري ع�ضو المكتب الم�سير‬ ‫ممنح‪0‬م‪3‬د‬ ‫بدوره وعد‬
‫المو�سم‪ ،‬الذي وجد نف�سه خارج ح�سابات المدرب اتخيل‬ ‫مليون درهم في خزينة الفريق‬ ‫�سابقا ب�ضخ �أكثر‬

‫الدفاع الجديدي قدم لاعبيه الجديدين‬ ‫‪ ،‬م ؤ�كدا �أن الأزمة التي يتخبط فيها الفريق ب�سبب‬
‫الاختلالات في الت�سيير والاهتمام بالم�صالح الخا�صة‬
‫على الم�صلحة العامة للجمعية ال�سلاوية ‪.‬م�ؤكدا على‬ ‫ت‪:‬نضال‬
‫أ�ن موارد مالية إ��ضافية مهمة �سيتم ر�صدها من طرف‬ ‫و�أكد عزيز الزايدي ممثل المنخرطين على‬
‫�أعلن فريق الدفاع الح�سني الجديدي تعاقده مع‬ ‫�شركات اقت�صادية عالمية �شريطة التغيير الجذري‬ ‫أ�ن المدينة تزخر بالكفاءات وا ألطر ا إلدارية‬ ‫التدبيرية المعتمدة من طرف المكتب الم�سير الحالي مما‬ ‫أ�علن منخرطو فريق جمعية �سلا لكرة القدم‬
‫اللاعبين المغربيين عدنان �أوعيد القادم في �إطار �صفقة‬ ‫بالفريق ال�سلاوي‪.‬‬ ‫والاقت�صادية القادرة على تولي زمام ا ألمور و إ�عادة‬ ‫ا�ستدعى ا ألمر اتخاد خطوات و�صفها بالن�ضالية عبر‬ ‫الذين تم رف�ض انخراطهم من لدن المكتب الم�سير الحالي‬
‫انتقال حر من الدوري التركي وفي�صل البختاوي القادم‬ ‫ودعا فاعلون اقت�صاديون وم�ستثمرون ومنخرطون‬ ‫محطات متتالية تلبي طموحات الجماهير وال�ساكنة‬ ‫ا إلعلان الر�سمي عن ت�شكيل لجنة تح�ضيرية للفريق‬
‫م‪n‬ن‪ee‬ع‪u‬قده‪Q‬‬ ‫ناالدفريي»قكوايلند�أكاولفيدموا�ساماوثت»بق‪f‬ى‪o‬‬ ‫الذي ا�شترى‬ ‫لمرنب‪3‬ط أ�الوم�س‪�4‬ؤو�سلنيوةا بت‪،‬الموحاال�اسربتةب‪،‬ا وطاعبتاملاجدمهبوررن‪،‬امواجلتموار�حصللي‪،‬‬ ‫الفريق للواجهة الوطنية‪.‬‬ ‫ال�سلاوي مهمتها الأ�سا�سية التهييء لعقد جمع عام‬
‫الا�سكتلندي‪.‬‬ ‫ال‪h‬ا‪ut‬حت‪o‬را‪s‬في‪ e‬م‪th‬ن‬ ‫واعتبر �أن الم�شكل الذي يعاني منه الفريق هو‬ ‫التواقة للتغيير ‪.‬‬ ‫لنادي جمعية �سلا لكرة القدم ‪.‬‬
‫وتحفيز كل الفعاليات وتحويل جمعية �سلا‪� ،‬إلى‬ ‫م�شكل ت�سيير وتدبير‪ ،‬وعقلية تنفرد بالت�سيير الأحادي‬ ‫وو�سط ح�ضور مكثف غ�صت به القاعة الكبرى‬ ‫وجاء هذا القرار خلال الندوة ال�صحفية التي‬
‫وتم تقديم الوافدين الجديدين اللذين وقعا في‬ ‫مقاولة ريا�ضية ناجحة‪.‬‬ ‫وترف�ض م�شاركة الآخرين وحتى إ�بداء �آرائهم م�ستعر�ضا‬ ‫لجماعة �سلا ‪ ،‬تم ا�ستعرا�ض الم�شاكل التي تعتري تدبير‬ ‫م�أونل أ�كأ�ثمر�سم انلخ‪0‬م‪8‬ي�سم‪،‬نخارلحطراكوةت ا�ضلتم�صفحعايليحايةت‬ ‫نظمتها‪،‬‬
‫ااارك�للئلض�نوشيجرد�ووزطوفاسرناائيةارتتلةانفيفتاارولردايعلتام�ابقبسبحدلاعلديماةلهكدةااقكللامتجلزدةومعرولرمايبونلع�عسمب�اأ�صمرلدوايرعننايلبليلدوح�أنايطيمل�نيص��ذصلسبفويافح‪،‬رلاالللكةممجلا إ�قلمخدلن�ثتيشلمفريكقدييرا�ةلدي�اسيلاضقل‪،‬ةب�صابلحابمحقلحعاد�اععضدرلفعقوابمرىةةلفوزاابماعللتوبهانألمبنطجو�خيةوسوقيلنعمرادأ�ةحيدبقنات�أليكليهأ�قفوعقم�يرراطدةسينمابقلاايلللاهكةااع‪.‬بلل إلايلترلرا��اضحةعااشحبف‪.‬بقاتا‪.‬ةربنلااااللممنفانلير�متضنةجمتخااودلمةببتالا�إليلنلفوتىرا�طيلشانبلكقيدلخدافلاتمابااغعوخلرنلايب�لسميجبنو‪.‬اأ�دةفوي�لسدعهايميتدا‪،‬‬ ‫كما �سجل متدخلون �صمت ال�سلطات المحلية‬ ‫م�سل�سل الرف�ض والت�سويف والمماطلة الذي أ�بداه عبد‬ ‫الفريق ‪ ،‬بجانب الر ؤ�ية الم�ستقبلية التي ينبغي �أن يكون‬ ‫الم�شكلة‬
‫للم�ساهمة في التغيير و ا إلن�صات لنب�ض الجمهور‬ ‫الرحمان ال�شكري المتحكم في دواليب الفريق بالرغم من‬ ‫عليها « فريق القرا�صنة « الذي غاب عن الم�شهد الكروي‬ ‫اقت�صادية و مقاولاتية و مجتمعية‪ ،‬ف�ضلا عن‬
‫والأن�صار و�ساكنة مدينة �سلا ‪ ،‬داعين إ�لى اتخاد‬ ‫�شخ�صيات وازنة من مختلف القطاعات والمجالات‬
‫مبادرات جريئة ‪ ،‬و مرا�سلة الجامعة الو�صية والجهات‬ ‫ادعاءاته التي ي�شهرها بكونه ابتعد عن الفريق ‪.‬‬ ‫لكبار ا ألندية المغربية ‪.‬‬ ‫الحيوية و�أخرى مهتمة بتدبير ال�ش أ�ن العام بالمدينة‪.‬‬
‫المعنية لوقف الاختلالات و الع�شوائية التي تطبع‬ ‫و�شدد الزايدي على �ضرورة التوحد وت�ضافر‬ ‫و�شدد أ�ع�ضاء « الحركة الت�صحيحية « على �ضرورة‬ ‫و أ�كد بدر الدين ا إلدري�سي في كلمته التقديمية‬
‫ت�سيير فريق الجمعية ال�سلاوية لكرة القدم ‪.‬‬ ‫الجهود والعمل وفق منظور واحد لأجل الو�صول لتغيير‬ ‫م�شاركة جميع فعاليات المدينة و الغيورين على جمعية‬ ‫على خطورة الو�ضع الذي يعي�شه الفريق جراء الم�شاكل‬
‫جذري داخل الجمعية ال�سلاوية وبناء فريق في الم�ستوى‬ ‫�سلا لتحرير الفريق من القيود ألنه فريق يمثل المدينة‬

‫وجميع ال�ساكنة‪.‬‬

‫‪13‬‬ ‫ال�سبتوالاحد ‪22‬و‪ 23‬منجمادىالأولى ‪1441‬الموافق‪18‬و‪ 19‬منيناير ‪2020‬‬ ‫العلم الريا�ضي‬ ‫‪[email protected]‬‬

‫مدينة العيون تحت�ضن‬ ‫قرعة التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم (قطر ‪:)2022‬‬
‫الدورة القادمة من بطولة‬
‫أ�مم إ�فريقيا لكرة اليد رجال‬ ‫المنتخب المغربي في الم�ستوى ا ألول‬

‫�سنة ‪2022‬‬ ‫فرق بناء على ت�صنيف «الفيفا»‪.‬‬
‫االكثاتونبيرمن‪21‬ه‪0‬ذه‪،2‬المتع�صتف�أياهلت‬ ‫وتنطلق مناف�سات الدور‬
‫مار�س المقبل وتختتم في‬ ‫في‬
‫الدور‬ ‫إ�لى‬ ‫المجموعات‬ ‫االملعح�شدردةفيالمنوحنتبلرة‪1‬ل‪�2‬ص‪0‬دا‪2‬ر‪.‬ة‬ ‫الفرق‬
‫�أ‪2‬ن‪2‬ت‪0‬ن‪2‬ظ‪،‬ي «مياعلدبطموفلخةرالةمقلبنلاة لفهاي‬ ‫و�أ�ضاف الحنفي‬ ‫�أعلن رئي�س الجامعة الملكية المغربية لكرة اليد‬ ‫الثالث‬
‫مدينة العيون �سنة‬ ‫�أأ�عمندممل إ�يدفيارنيلةقحيناالفلعيكي‪،‬وراةنليا�لوسيتمداحرتلخ�جضامنيل�افلسيدف�رسيونةتةون‪22�25‬س‪0‬مالن‪2‬ع‪.‬اب�طصوملة‪،‬ة‬
‫�أبعاد �سيا�سية وريا�ضية»‪.‬‬ ‫الفائو�زسوتنحادلدخ امل�سقرةعفيةهاذاالتتهواا مجبدارفيياقتطإ�رق�‪2‬صا‪2‬ئي‪0‬ة‪.،2‬ي�ضمن‬
‫واعتبر رئي�س الجامعة من جهة �أخرى‪ ،‬أ�ن فوز‬
‫المنتخب الوطني المغربي في مواجهة منتخب الكونغو‬ ‫و�أو�ضح الحنفي في ت�صريح لوكالة المغرب العربي‬ ‫وف�ضلا عن المنتخب المغربي‪ ،‬تتواجد في الم�ستوى‬
‫الأول منتخبات ال�سنغال والجزائر وتون�س ونيجيريا‬
‫«�سي�سمح لنا بالتعامل مع المباريات المقبلة في ظروف‬ ‫ل ألنباء‪ ،‬في أ�عقاب اللقاء الذي فاز فيه المنتخب‬ ‫وغانا وم�صر والكاميرون ومالي والكونغو الديمقراطية‪.‬‬
‫جيدة»‪ ،‬م�شيرا �إلى �أن «الحظوظ ازدادت الآن‬ ‫�أالمم‪4‬غم‪3‬ر�إبفميقرايلبقكيلراةال‪5‬ماق‪2‬لايمفدية �إعبلتطوىانر�ن اسظليأ�درنوهراالةلدكاوولرنحةغاول‪5‬يل‪2‬ية‬ ‫الوطني‬ ‫وي�ضم الم�ستوى الثاني منتخبات بوركينا فا�سو‬
‫للم�ضي خطوات �أبعد في هذه البطولة‪ ،‬خا�صة أ�ن‬ ‫بنتيجة‬ ‫وكوت ديفوار وجنوب إ�فريقيا وغينيا و�أوغندا والر أ��س‬
‫الهدف الذي أ�تينا من أ�جله هو الت أ�هل لك�أ�س العالم‪،‬‬ ‫لبطولة‬ ‫الأخ�ضر والغابون وبنين وزامبيا والكونغو برازافيل‪.‬‬
‫مما �سي�سمح لنا ببناء فريق للم�ستقبل وللبطولة‬ ‫من هذه البطولة �ستنظم في العيون ب�شراكة مع‬ ‫�أما الم�ستوى الثالث‪ ،‬فتتواجد فيه منتخبات‬
‫القادمة‪ ،‬خ�صو�صا و�أنها �ستنظم بمدينة العيون»‪.‬‬ ‫مدينة كلميم‪ ،‬عا�صمة جهة كلميم واد نون‪.‬‬ ‫مدغ�شقر وموريتيانيا وليبيا وموزمبيق وكينيا و�إفريقيا‬
‫الو�سطى وزيمبابوي والنيجر وناميبيا وغينيا بي�ساو‪،‬‬
‫بينما حلت في الم�ستوى الرابع منتخبات مالاوي و�أنغولا‬
‫جامعة كرة القدم تعاقب‬ ‫وطوغو وال�سودان ورواندا وغينيا الإ�ستوائية وتنزانيا‬
‫أ�ربعة أ�ندية ب�سبب الجمهور‬ ‫و إ�ثيوبيا وليبيريا وجيبوتي‪.‬‬
‫ال‪2‬دوو‪0‬ر‪1‬ال�تشمتهنيبرد اليماا�ضلأويلبمق�شدار�أكجةري‪28‬ت‬ ‫وكانت مباريات‬
‫خلال الفترة ما بين‬
‫منتخبا ا ألقل في ت�صنيف الفيفا عن �شهر يوليوز الما�ضي‬
‫في القارة ا إلفريقية‪.‬‬
‫وقرر «الكاف» إ�جراء مباريات الجولات المتبقية‬
‫افيلأوم‪--‬لرااىللح‪:‬لججمةووللناتلمةي‪3‬انجل‪2‬اثم إ�لاونثلايعىلاةث‪:1‬تة‪3‬مووانمفلاقرر‪1‬ا�ا�إبلمسلع‪.‬وىاةعم‪9‬يايرد�وناسيلأو‪1‬ت‪.‬ي‪2‬ة‪-.2:0‬الجولة‬
‫درهم لا�ستعمال جماهيره لل�شهب الا�صطناعية خلال‬ ‫�أ�صدرت اللجنة المركزية للت�أديب والروح الريا�ضية‬ ‫‪-021‬ا‪2‬ل‪.‬جولتين الخام�سة وال�ساد�سة‪� :‬شتنبر و�أكتوبر‬
‫المباراة التي جمعته بفريق اتحاد طنجة‪ ،‬وذلك بناء‬ ‫التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم‪ ،‬مجموعة‬ ‫بمنونظداويمتاقالالمقذمهطباارربااتا ألوااخل إليديراو‪،‬راباللذفثاييل نثتوتنأ�وابهرلألخإ�‪1‬يلري‪2‬هم‪0‬ن‪.52‬المتونت��سصيخفكيبااوتنت‬
‫من العقوبات في حق بع�ض �أندية البطولة الاحترافية‪،‬‬ ‫االملـ ؤ�‪0‬هل‪4‬ةاللمم�وشنارديكاةلفي‪ 2‬ا‪2‬ل‪0‬د‪2‬ور‪.‬‬ ‫عن م�ستويات المنتخبات‬ ‫الما�ضي‬ ‫لت‪0‬ن‪�4‬ضممن�إتلخىباا‪،‬لمنبتينخهباات‪4‬ال‪1‬ـ‪6‬ت أ�‪2‬هاللأتف�ضعلن‬ ‫�ست�شهد م�شاركة‬ ‫أ�علنت الكونفدرالية ا إلفريقية لكرة القدم (كاف)‬
‫على المادة ‪ 105‬من قانون العقوبات‪.‬‬ ‫من الت�صفيات الإفريقية‬ ‫الثاني‬ ‫الدور التمهيدي‪،‬‬ ‫لبطولة‬ ‫الم�ؤهلة‬ ‫كع أ��ن إ�سجالراعاءلقمرع‪2‬ة‪2‬ا‪0‬لت‪�2‬صبفقياطترا يإلوفمريق‪1‬ي‪2‬ة‬
‫‪ -‬تغريم فريق الجي�ش الملكي مبلغ ‪� 20‬ألف درهم‬ ‫على خلفية الجولة الثانية ع�شر‪.‬‬ ‫اجلان‪0‬وب‪4‬يت‪9‬وعالمنىجتد‪0‬خابل‪1‬مانتتم �إجخفمربويعاقلاميغتة‪،‬ر أ�بتيخ�ضرفمىي‪.‬كالومل��سستتمتوجوىزمعوااعلملأنةوت أ�لرخبإ�باعلتةى‬ ‫في ت�صنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» عن �شهر‬ ‫الجاري‬ ‫يناير‬
‫لا�ستعمال جماهيره لل�شهب الا�صطناعية خلال المباراة‬ ‫و فيما يلي لائحة العقوبات‪:‬‬ ‫�إ�إ ألفلنرىهيق‪8‬ايبا‪4‬تمدان‪9‬تءمخنمبتان‪.‬خكب�أا�تس‪،‬‬ ‫الللنعاهالئميا‪6‬ت‪2‬ع‪0‬ن‪،2‬ال�سقاير�ةصباحل�سنم�صرياءب‪،‬‬ ‫دجنبر الما�ضي‪.‬‬ ‫بالعا�صمة الم�صرية القاهرة‪.‬‬
‫التي جمعته بفريق يو�سفية بر�شيد‪ ،‬وذلك بناء على‬ ‫‪ -‬تغريم فريق اتحاد طنجة مبلغ ‪ 50‬أ�لف درهم‬ ‫بعد رفع عدد المنتخبات الم�شاركة‬ ‫وك�شف الت�صنيف ال�صادر عن الفيفا‪ ،‬في دجنبر‬ ‫و�أو�ضح «الكاف» على موقعه الر�سمي‪� ،‬أن القرعة‬
‫لا�ستعمال جماهيره لل�شهب الا�صطناعية أ�حدثت‬
‫المادة ‪ 105‬من قانون العقوبات‪.‬‬ ‫دخانا كثيفا �أحجب الر ؤ�ية مما �أدى �إلى توقيف‬
‫‪ -‬تغريم فريق �سريع واد زم مبلغ ‪ 5000‬درهم‬ ‫المباراة التي جمعته بفريق المغرب التطواني‪ ،‬لمدة‬
‫لرمي جماهيره للقارورات على أ�ر�ضية الملعب خلال‬ ‫دقيقة وذلك بناء على المادة ‪ 105‬من قانون العقوبات‪.‬‬
‫المباراة التي جمعته بنادي الفتح الريا�ضي وذلك بناء‬ ‫‪ -‬تغريم فريق المغرب التطواني مبلغ ‪ 20‬أ�لف‬

‫على المادة ‪ 105‬من قانون العقوبات‪.‬‬

‫بطولتا أمم إفريقيا وأوروبا لكرة اليد ‪:2020‬‬ ‫مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة هشام الدكيك‪:‬‬ ‫يوسف النصيري‪:‬‬

‫�إفريقيا‪ :‬المنتخب المغربي ينازل غدا‬ ‫فريقنا على أ�تم الا�ستعداد لـ «الكان»‪..‬‬ ‫كنت أ�حلم بارتداء قمي�ص‬
‫الجزائر من أ�جل �صدارة المجموعة الرابعة‬ ‫إ��شبيلية منذ �سنوات‬

‫أ�وروبيا‪ :‬النام�سا تلعب اليوم ورقة‬ ‫المهاجم المغربي‬ ‫يو�سعبرّف‬
‫حا�سمة أ�مام المتادور الإ�سباني‬ ‫الن�صيري‪ ،‬الذي‬
‫‪0‬لن‪2‬ادميليو �إن�شبييولريو‪،‬ة‬ ‫ان�ضم‬
‫مباريات الجولة الثانية التي �ستعرف مواجهة قوية‬ ‫محمد ال�صباري‬ ‫مقابل‬
‫بين أ�لمانيا وكرواتيا ثم موتاجهة �إ�سبانيا للنام�سا و أ�خيرا‬ ‫�أول �أم�س الخمي�س عن‬
‫تخلد المنتخبات الم�شاركة في الن�سخة ‪ 24‬لبطولة‬ ‫�سعادته بالان�ضمام‬
‫اللقاء المتكافئ بين بيلارو�سيا وجمهورية الت�شيك‪.‬‬ ‫�إفريقيا ل ألمم المقامة بتون�س للراحة اليوم ال�سبت بعد‬ ‫لـ»فريق كبير»‪ ،‬م ؤ�ك ًدا أ�نه‬
‫و�ستكون لنا عودة لنتائج اليومين ا ألولين‬ ‫�أن خا�ضت جولتين عن الدور ا ألول خلال يومي أ�ول �أم�س‬ ‫جاء إ�لى العمل وت�سجيل‬
‫الخمي�س و�أم�س الجمعة‪ ،‬و�سجل اليوم ا ألول من التباري‬ ‫المزيد من الأهداف‪.‬‬
‫للمجموعتين الأولى والثانية خلال �أعدادنا المقبلة‪.‬‬ ‫نتائج عادية بحيث عاد الفوز لكل المنتخبات التي كانت‬ ‫و�صرح الدولي المغربي‪ ،‬الذي اجتاز الك�شف‬
‫برنامج يوم غد الأحد ‪ 19‬يناير‪:‬‬ ‫مر�شحة لذلك با�ستثناء منتخب الغابون الذي تعثر‬ ‫و‪5‬و‪2‬ق‪0‬ع‪2‬ع‪،‬قلداو ل�مسادئةلخام�إلسعةلامموا�اسلتمابونع�ةص لفلناحدتىي‬ ‫الطبي‬
‫بطولة �إفريقيا‪:‬‬ ‫أ�مام منتخب ليبيا واكتفى �أمامه بالتعادل وهي المباراة‬ ‫يونيو‬
‫بقاعة راد�س‪:‬‬ ‫الوحيدة التي عرفت احتكاكا وتقاربا في الأداء بين‬ ‫ب�أنه «يرغب في اللعب ب�أوروبا وخو�ض المزيد من‬
‫في ‪ :12‬غينيا ‪ -‬كينيا‬ ‫المنتخبين‪ ،‬كما �سجل اليوم الأول غياب واعتذار منتخب‬ ‫المباريات خلال العام �سواء في الدوري الأوروبي �أو‬
‫في ‪ :2‬المغرب ‪ -‬الجزائر‬ ‫كينيا لأ�سباب مجهولة عن الح�ضور والم�شاركة مما �سيجعل‬ ‫ادلوهرديفا«لأخبططاوةل»‪،‬تلوم�اشي أل ًراخ إ�رلىى»‪�.‬أنه �سيتقدم نحو هذا‬
‫في ‪ :4‬أ�نغولا ‪ -‬الغابون‬ ‫المجموعة الأولى مكونة من ‪ 3‬منتخبات هي م�صر وغينيا‬ ‫بدوره‪ ،‬قال لاعب فريق أ�ك�سي�س الفرن�سي‪� ،‬سفيان‬ ‫الأولى �أمام الفريق الليبي الذي يتوفر على تجربة‬ ‫أ�كد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم داخل‬ ‫وقال الن�صيري الذي �شارك أ�م�س الجمعة‪،‬‬
‫في ‪ :6‬تون�س ‪ -‬الكاميرون‬ ‫وجمهورية الكونغو وبالتالي يكون لقا ؤ�هما ع�صر يوم‬ ‫الم�سرار‪� ،‬إن الا�ستعدادت تمر في �أجواء حما�سية بين‬ ‫على الم�ستوى القاري �ستكون حا�سمة ومهمة‪.‬‬ ‫القاعة‪ ،‬ه�شام الدكيك‪� ،‬أول أ�م�س الخمي�س بالرباط‪،‬‬ ‫في �أول مران له مع زملائه الجدد ومن المحتمل‬
‫بقاعة الحمامات‪:‬‬ ‫�أم�س الجمعة حا�سما لتحديد من منهما �سيرافق المنتخب‬ ‫جميع اللاعبين‪ ،‬م ؤ�كدا �أن الجميع واعون بالم�س ؤ�ولية‬ ‫�أن النخبة الوطنية ا�ستعدت بما فيه الكفاية لك أ��س‬ ‫تواجده خلال مواجهة ريال مدريد يومه ال�سبت‬
‫في ‪ :12‬الكونغو ‪ -‬زامبيا‬ ‫اوللعيابزيمووانلتعتيل‪ :‬نىتعاتضلابفلروازلهيبشاراللميمبففاتريااحة‬ ‫عاتقهم‬ ‫على‬ ‫الملقاة‬ ‫و أ��شار �إلى أ�ن المنتخب الوطني الذي �أحرز‬ ‫لكرة القدم داخل القاعة ‪-‬طوطال‪ -‬المغرب‬ ‫�إب‪0‬في‪2‬نري‪80‬ق‪2‬ي‪،2‬ا‬ ‫«هذا فريق كبير ويجب العمل يوما بعد يوم‬
‫في ‪ :2‬كوت ديفوار ‪ -‬كاب فير‬ ‫الم�صري للدور الثاني‪.‬‬ ‫المنتخب‬ ‫�أمام‬ ‫ا ألولى‬ ‫لقب الدورة ال�سابقة بجنوب إ�فريقيا‪ ،‬ي�ستفيد من‬ ‫يونااليتريا�لسجتارجريىو‪7‬بمفدبيرنايةرااللمعقيبولن‪.‬في الفترة ما‬ ‫واكت�ساب الثقة ومعرفة أ�نا�س جدد‪ .‬أ�توجه‬
‫في ‪ :4‬نيجيريا ‪ -‬ليبيا‬ ‫و�سيتميز يوم غد الأحد ب�إجراء مباريات الجولة‬ ‫لتحقيق الت أ�هل لكا�س العالم و�إحراز لقب ك أ��س‬ ‫تجربة اللاعبين القدامى الذين اكت�سبوا الخبرة‬ ‫بال�شكر للفريق الذي �ساعدني والمدرب جولين‬
‫في ‪ :6‬م�صر ‪ -‬ج الكونغو‬ ‫الثالثة والأخيرة من الدور ا ألول وخلالها �ست�سعى بع�ض‬ ‫�إفريقيا‪.‬‬ ‫بعد م�شاركتهم في بطولة العالم‪ ،‬م ؤ�كدا �أن المنتخب‬ ‫و أ�و�ضح الدكيك خلال ندوة �صحفية خ�ص�صت‬ ‫االلمهذايج�مسع اىلل�تشاوابجد�صيافحي ابلفارلـي‪2‬ق»‪.2‬‬ ‫لوبيتيجي‬
‫البطولة الأوروبية‪:‬‬ ‫المنتخبات لك�سب التر�شح للدور الثاني كما �أنها �ستكون‬ ‫و إ�لى جانب المنتخبين المغربي والليبي‪ ،‬ت�ضم‬ ‫المغربي فريق قوي على الم�ستوى الدولي ومر�شح بقوة‬ ‫لت�سليط ال�ضوء على ا�ستعدادات النخبة الوطنية‬ ‫عاما‬ ‫و أ�كد‬
‫برنامج يومي ال�سبت وا ألحد‪:‬‬ ‫حا�سمة بالن�سبة لمجموعة المغرب لتحديد من �سيحتل‬ ‫المجموعة ( أ�) في هذه البطولة منتخبي غينيا‬ ‫لهذا الحدث الريا�ضي‪ ،‬أ�ن المنتخب الوطني ا�شتغل على‬ ‫‪-‬والذي �سيتم تقديمه ر�سميا يوم ا إلثنين المقبل‪-‬‬
‫يوم ال�سبت ‪ 18‬يناير‪:‬‬ ‫زعامة المجموعة الرابعة لكونهما منطقيا فازا بالأم�س‬ ‫الا�ستوائية وجنوب إ�فريقيا‪ .‬أ�ما المجموعة (ب)‬ ‫للفوز باللقب‪ ،‬والم�شاركة في بطولة العالم‪.‬‬ ‫جميع الجوانب‪ ،‬خا�صة الجانب النف�سي بالإ�ضافة‬ ‫�أنه «معجب كثيرا» بفريقه الجديد و�أنه حلم منذ‬
‫في ‪ :4‬بيلارو�سيا ‪ -‬الت�شيك‬ ‫على كل من زامبيا بالن�سبة للمنتخب المغربي والكونغو‬ ‫فت�ضم منتخبات م�صر وانغولا‪ ،‬والموزمبيق‪ ،‬وغينيا‪.‬‬ ‫من جهته قال لاعب فريق �صقر �أكادير‪� ،‬سعود‬ ‫إ�لى الجانب البدني والتقني‪ ،‬م�ضيفا �أن عامل الأر�ض‬ ‫�سنوات عديدة بارتداء قمي�صه واللعب ل�صفوفه‬
‫في ‪ 6‬و‪ 15‬د‪ :‬إ��سبانيا ‪ -‬النام�سا‬ ‫ي�شار �إلى �أن الفرق الثلاث ا ألولى في هذه‬ ‫محمد أ��شرف‪ ،‬على هام�ش الح�صة التدريبية التي‬ ‫والجمهور �سيكون �إيجابيا‪ .‬واعتبر الدكيك أ�ن هذه‬ ‫على هذا الملعب أ�مام هذه الجماهير الكبيرة‪.‬‬
‫في ‪ 8‬و‪ 30‬د‪ :‬كرواتيا ‪ -‬أ�لمانيا‬ ‫بالن�سبة للمنتخب الجزائري‪. .‬‬ ‫البطولة �ستت أ�هل إ�لى ك�أ�س العالم المزمع تنظيمه‬ ‫تلت الندوة ال�صحفية‪ ،‬إ�ن الا�ستعدادت تمر ب�شكل‬ ‫البطولة �ست�شهد مناف�سة قوية‪ ،‬بحكم م�شاركة‬ ‫‪20‬‬ ‫وان�ضم الن�صيري لنادي إ��شبيلية مقابل‬
‫يوم ا ألحد ‪ 19‬يناير‪:‬‬ ‫أ�ما على ال�صعيد ا ألوروبي فتميز اليوم الأول‬ ‫بليتوانيا خلال ال�سنة المقبلة‪.‬‬ ‫جيد في مركب محمد ال�ساد�س لكرة القدم‪ ،‬وكل‬ ‫منتخبات ذات م�ستوى كبير على غرار م�صر‪ ،‬وليبيا‪،‬‬ ‫مليون يورو لي�صبح بذلك �أغلى �صفقة بيعت في‬
‫في ‪ :2‬البرتغال ‪ -‬إ�ي�سلندا‬ ‫من الدور الثاني بنتائج عادية في مجملها بالن�سبة‬ ‫الظروف والإمكانيات جيدة ومتاحة‪ ،‬م�ؤكدا أ�ن‬ ‫و أ�نغولا‪ ،‬والموزمبيق‪ ،‬مبرزا أ�ن مباراة المنتخب الوطني‬ ‫تاريخ نادي ليجاني�س‪.‬‬
‫في ‪ 4‬و‪ 15‬د‪� :‬سلوفينيا ‪ -‬هنغاريا‬ ‫للمجموعة ا ألولى التي عرفت ت أ�لق وفوز منتخبات‬ ‫العنا�صر الوطنية عازمة على التتويج باللقب بالرغم‬
‫في ‪ 6‬و‪ 30‬د‪ :‬النرويج ‪ -‬ال�سويد‬ ‫إ��سبانيا على الت�شيك وكرواتيا على النام�سا ثم �ألمانيا‬
‫على بيلارو�سيا و�ستدخل هذه المجموعة اليوم ال�سبت‬ ‫من الم�ستوى الجيد والمتطور للمنتخبات الم�شاركة‪.‬‬

‫قرار بهذا الخ�صو�ص «يمكن للو�ضع الحالي في مواقع‬ ‫أ�ولمبياد‬ ‫ب إ�غلاق من�ش آ�ت‬ ‫أ�مالر�صتيفميحكلمعاةمبرا‪6‬ز‪1‬يل‪0‬ية‪2‬‬ ‫في ندوة صحافية لتقديم النسخة ‪ 31‬لماراثون مراكش الدولي‪:‬‬
‫ت�ضررت ب�سبب نق�ص المراقبة ان ي ؤ�دي الى كوارث‬ ‫ب�سبب‬ ‫أ�مام الجمهور‪،‬‬ ‫ريو‬
‫بوجود الألوف من النا�س»‪.‬‬ ‫مخاوف متعلقة بال�سلامة‪.‬‬ ‫الرهان على تحطيم رقمين قيا�سين في فئتي الذكور‬
‫وقال مكتب عمدة ريو �إن المدينة �ست�ست�أنف‬ ‫وواجهت ا أللعاب الأولى في �أمريكا الجنوبية‬ ‫وا إلناث وبلوغ ‪ 13.000‬م�شارك وم�شاركة‬
‫القرار‪.‬‬ ‫خلفية الكلفة العالية لمن�ش�آتها‬ ‫االنمتققداردةا بتنعحدوة‪,5‬عل‪2‬ى‪1‬‬
‫وبح�سب الادعاء‪ ،‬ف إ�ن الهيئة الفدرالية‬ ‫مليار دولار أ�مريكي‪ ،‬ف�ضلا عن‬
‫الم�س ؤ�ولة عن أ�داء البنية التحتية ل أللعاب المذكورة‬ ‫ف�ضائح الف�ساد التي �شابت عملية ت�شييدها‪.‬‬
‫قد اختفت في يونيو الما�ضي من الوجود‪ ،‬ما �أدى الى‬ ‫و أ��صدر قا�ض في ريو دي جانيرو قرارا م ؤ�يدا‬
‫تخلي ال�سلطات المحلية عن رعاية المباني‪.‬‬ ‫لإقفال المن�ش آ�ت بعد طلب من مكتب المدعي العام‬
‫وي�ؤثر هذا الاجراء الق�ضائي ب�شكل خا�ص على‬ ‫ب إ�يقاف جميع الفعاليات الكبرى‪ ،‬إ�لى أ�ن تح�صل‬ ‫الق�ضاء البرازيلي‬
‫المتنزه الاولمبي الواقع بمنطقة «بارا دا تيجوكا» (غرب‬ ‫ال�سلطات على �شهادات تثبت �سلامتها‪.‬‬ ‫ي أ�مر ب إ�غلاق من�ش آ�ت‬
‫ريو دي جانيرو)‪ ،‬و «�أرينا ريو»‪ ،‬مركز كرة الم�ضرب‪.‬‬ ‫وقال القا�ضي إ�ن القرار �أتى «لحماية �أمن النا�س»‪،‬‬ ‫�أولمبياد ريو ‪2016‬‬ ‫الدار البي�ضاء ‪:‬عبد الخالق ا�سبع‬
‫ال�شعبية على‬ ‫بعدوي‪0‬ه‪4‬مكاللمقر�اشرما�أيل�ض�اشامطنىطءقةكودبياوكدابوارنوا‬ ‫م�شيرا الى �أن �آلاف ا أل�شخا�ص يحجون إ�لى قاعات‬
‫ال�شهير والتي‬ ‫ا ألولمبياد لح�ضور حفلات مو�سيقية �أو معار�ض‪.‬‬ ‫تحت الرعاية ال�سامية ل�صاحب الجلالة الملك‬
‫ا�ست�ضافت مناف�سات ريا�ضات عدة‪.‬‬ ‫وكتب القا�ضي �أوجينيو رو�سا دي أ�راوجو في‬ ‫محمد ال�ساد�س‪ ،‬تحت�ضن مدينة مراك�ش الن�سخة‬
‫‪ 31‬للمارثون الدولي لمراك�ش يوم ‪ 26‬يناير ‪2020‬‬
‫تحت �شعار «التحدي من أ�جل المحافظة على البيئة‬
‫وموا�صلة الإ�شعاع العالمي لمدينة النخيل و المكانة التي‬
‫أ��ضحت تتبو أ�ها «‪.‬‬
‫اللجنة المنظمة برئا�سة محمد الكنيدري‬
‫عقدت ندوة �صحافية ب أ�حد فنادق مدينة الدار‬
‫البي�ضاء م�ساء أ�ول أ�م�س الخمي�س لت�سليط الأ�ضواء‬
‫على الن�سخة ‪ ،31‬والتي �ستمنح للعدائين المغاربة‬
‫الفر�صة مرة أ�خرى ‪ ،‬هادفة من ذلك منحهم المزيد‬
‫من التناف�سية في �إطار تح�سين توقيتاتهم بح�ضور و‬
‫م�شاركة �أبطال �أفارقة بخبرتهم وتجربتهم من حيث‬
‫م�شاركتهم في ملتقيات عالمية من الدرجة ا ألولى و‬
‫م�سجلين توقيتات جيدة عالميا‬
‫للفوز ب إ�حدى الجوائز بعدما قل�صت من عدد الم�شاركين‬ ‫الإناث على ‪ 5.000‬دولار با إل�ضافة �إلى منح مالية‬ ‫�أما على �صعيد م�سابقة ا إلناث‪ ،‬فا�ستقدمت اللجنة‬
‫والم�شاركات الأجانب با�ستدعاء عدائين م�صنفين في‬ ‫للمحتلين ال�صفين الثاني والثالث ‪ .‬كما خ�ص�صت‬
‫�سبورة الترتيب العالمي بتحقيقهم لتوقيت أ�قل من‬ ‫جوائز مالية للمت�سابقين المغاربة االثلاث ا ألوائل‬ ‫المنظمة للن�سخة ‪ 31‬عداءة عالمية �ستتناف�سن مع‬
‫بطلات مغربيات‪ .‬كما أ�ن اللجنة المنظمة �سهرت على‬
‫�ساعتين وع�شر دقائق‪ ،‬وعداءات يتوفرن على �أقل من‬ ‫ح�سب ترتيبهم في ال�سباق‪.‬‬ ‫تح�سين جودة مدار �سباق المارطون ب�إعادة قيا�س‬
‫�ساعتين و ‪ 39‬دقيقة ‪.‬‬ ‫ويراهن المنظمون للن�سخة ‪ 31‬على تحقيق رقمين‬
‫وبالن�سبة ل�سباق ن�صف الماراثون وكما جرت العادة‬ ‫قيا�سين جديدين في فئتي الذكور و ا إلناث إ�لى‬ ‫م�سافة المدار م�ستجيبة بذلك للمعايير الدولية‬
‫جانب بلوغ حوالي ‪ 5000‬م�شارك من خارج المغرب‬ ‫با إل�ضافة إ�لى تزيين وتجميل محطتي الانطلاق‬
‫في الن�سخ الما�ضية �سيكون الت أ�لق من جديد للمت�سابقين‬ ‫بعدما أ��صبح مارثون مراك�ش الدولي له إ��شعاع عالمي‬ ‫والو�صول وهي تهدف من هذه الن�سخة الح�صول على‬
‫و للمت�سابقات المغاربة نظرا ل�سيطرتهم التامة في‬ ‫و اعتبر « أ�كاديمية »في أ�لعاب القوى ‪،‬بحيث على مدى‬
‫فئتي الذكور و ا إلناث‪.‬‬ ‫‪ 30‬ن�سخة الما�ضية تخرج منها �أبطال كبار ذاع �صيتهم‬ ‫ميزة الدولية «‪.»La Bel‬‬
‫على ال�صعيد العالمي كجواد الغريب بطل العالم‬ ‫وقد خ�ص�ص غلاف مالي يقدر بحوالي ‪3‬مليون‬
‫ومعلوم �أن ماراثون مراك�ش الدولي أ��صبح تظاهرة‬ ‫مرتين وخالد الخنو�شي الذي حقق الرقم القيا�سي‬ ‫درهم‪ ،‬وتنتظر اللجنة المنظمة بلوغ ‪13.000‬‬
‫وطنية وقارية وعالمية ‪،‬وله مكانته على ال�صعيد‬ ‫للماراثون بتوقيت �ساعتين وخم�س دقائق بالولايات‬
‫العالمي و محطته أ��صبحت وجهة للعديد من العدائين‬ ‫المتحدة ا ألمريكية ‪،‬وكذلك البطل العالمي عبد القادر‬ ‫م�شارك وم�شاركة في الن�سخة ‪، 31‬وقد تم ت�سجيل‬
‫مواعزيز «مولود «ماراثون مراك�ش بم�شاركته في ‪13‬‬ ‫حوالي ‪ 2000‬م�شارك من خارج المملكة المغربية عبر‬
‫و العداءات الكبار في إ�طار تح�سين و تحقيق التوقيت‬ ‫ن�سخة محققا أ�قل من �ساعتين و ع�شر دقائق ‪،‬ف�ضلا‬ ‫الموقع الألكتروني الر�سمي الخا�صة بهذه التظاهرة‬
‫الم ؤ�هلة للملتقيات العالمية الكبرى كبطولة العالم و‬ ‫عن البطلتين المغربيتين زهور القم�ش و �أ�سماء الغزاوي‬
‫ا أللعاب الأولمبية‪.‬‬ ‫وهما من «مولودات وخريجات» �سباق الماراثون الدولي‬ ‫العالمية في ما تراهن الللجنة المنظمة على ت�سجيل‬
‫حوالي ‪ 5000‬مت�سابق ومت�سابقة من القارات‬
‫و ت�ستمد هذه التظاهرة الريا�ضية العالمية دعمها‬ ‫لمراك�ش ‪.‬‬ ‫الخم�س ‪،‬في ما انطلق الت�سجيل بالمغرب مع بداية‬
‫من طرف وزارة ال�شباب والريا�ضة‪ ،‬الجامعة الملكية‬ ‫وقد عملت اللجنة المنظمة كل ما في و�سعها لتكون‬
‫ولمارياكة�شج‪،‬ه اةلممج ّلرا�كس� اش‪،‬لإالقمليجلم�ي‪،‬س‬ ‫المغربية لألعاب القوى‪،‬‬ ‫الن�سخة ‪ 31‬محطة للعدائين و العداءات المغاربة‬ ‫�شهر يناير ‪. 2020‬‬
‫الجماعي‪ ،‬مجل�س جهة‬ ‫‪31‬‬ ‫للن�سخة‬ ‫المنظمة‬ ‫وقد خ�ص�صت اللجنة‬
‫جوئز مالية في م�ستوى هذا الحدث الريا�ضي العالمي‬
‫المكتب الوطني المغربي لل�سياحة و عدد من ال�شركاء‬ ‫‪ ،‬إ�ذ �سيتقا�ضى الفائز ب�سباق المارثون فئة الذكور‬
‫ا أل�سا�س ّيين من ال�شركات الوطن ّية و الخا ّ�صة‪.‬‬
‫‪ 10.000‬دولار بالمقابل �ستح�صل الفائزة في �صنف‬

14412322 14
20201918

thrk11art@gmailcom

Qɵ°ShGC
.. 2020
∫ɪ÷G ´Gô°U
ɪ櫰ùdGh
« ‫»ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ «ﻓﻴﻠﻢ ﺣﻮﻝ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺒﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﻗﻨﺎﺓ » ﺃﺭﺗﻲ‬

 2020        á«Hô¨ŸG AGôë°üdG ∫ɪLh ôë°S ±É°ûàcG

                    ARTE   
                      
    1 
        2020
    44
     arte            
 92                      2020301
                
        1992  30     Arte  SWR
          
           
        
                 
 7                 
                       
           
        
             
       
             
          
         
             
             
            
   
   
               
         
  
         



ɪ櫰ùdG ≈∏Y ÚY …ô°üÑdG »©ª°ùdG ´É£b äGó©e …OhõŸ ójóL QÉWEG

∫h’C G πÑb Ée ¢Vô©dG  
»Hô©dG ó¡©ŸÉH zΩOBG { º∏«Ød ”

   
  “
      
      
   
     
   21   
   
    
  
                     
     

 

 IÉfÉ©e : zɪ«°ùchôH{ º∏«a

16     ‫»ﺇﻟﻰ ﺳﻤﺎ « ﻓﻴﻠﻢ ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﻗﺎﺋﻤﺔ‬
 ‫ﺍﻷﻭﺳﻜﺎﺭ ﻋﻦ ﻣﺠﺎﺯﺭ ﺍﳊﺮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ‬
        πª©dG h áeƒe’C G ÚH ≥«aƒàdG
ScreenHollywood ReporterVariety
         International ‫ﻋﻤﺮ ﺑﻠﺨﻤﺎﺭ‬ 䃟Gh IÉ«◊G ÚH
          iôNGC IÉ«M ..
   
                       
                       
           
                            
                    
  24        
                    
                                        
     2820   
          106                 
                           
         
          
»MÉÑ°üdG IóLÉe IÒѵdG áfÉæØdG π«MQ                                 
           
  5  
                  
                
                            
               
                            
                       
          
      
    
   
  89     ¢SGC Q ≈∏Y »≤jôaGE ∫hGC { ‹ ∂jÉÑ°S{
               73`dG ¬JQhO ‘ ¿Éc ¿ÉLô¡e
          
               
           
            
  
   
 1931 
 
     
   1994  
23 127362 2020
 
          
  
198671

 
 
 
89


Click to View FlipBook Version