النوع :العلماء
اسم الطلبة:
نور فرح فرحيم بنت جائه
نور فرح عينا بنت محمد فوزي
نور أمرينا رشدة بنت محمد بكري
اسم المحاضر:
استاذ خير الأنوار بن ابو بكر
صفحة المحتوى
المحتويات
التقدير 1
المقدمة 2
الإمام أبو حنيفة 3
الإمام مالك 4
الإمام الشافعي 5
إمام أحمد بن حنبل 6
الخاتمة 7
المرجعي 8
التقدير
الحمد لله أعظم الشكر لله سبحانه وتعالى بسبب وفرة النعم والنعمة التي منحها له الخالق ،أي ،كل النعم التي منحها الخالق ،يمكننا أن
نشعر ببركات الصحة والحياة والطاقة وكذلك الروح العالية في في نفس الوقت يمكننا أي ًضا إكمال مهام عمل الدورة التدريبية .نظ ًرا لأن
هذا يعمل بسلاسة وفعالية .كما نود أن نشكر محاضرنا على موضوع مهارات اللغة العربية ٢وهوأستاذ خير أنور بن كعب بسبب نعمة
توجيهه وتوجيهه س ّهل عملنا بشكل أكبر لجعله دليلاً يمكن أن يساعدنا في إنتاج دورة منهجية وفعالة .ليس ذلك فحسب ،بل نود أي ًضا
أن نشكر عائلاتنا التي ترغب في دعمنا لأننا نعمل بجد واجتهاد لإكمال هذه المهمة .تمكنا أي ًضا من إكمال هذه المهمة لأننا في نفس
الوقت تلقينا أي ًضا دع ًما من الأطراف المعنية بشكل مباشر وغير مباشر .أخير الكلام ،نأمل نتيجة لهذا العمل في الدورة التدريبية أن
نتمكن من تحسين إتقان فهم التفكير ومهارات أكثر إبدا ًعا .حاسمة ومبتكرة لهذا الموضوع حتى نتمكن من تطبيق هذه الكتابة في الحياة
اليومية
1
المقدمة
يأتي معنى العلماء من كلمة عالم والتي تعني الدراسة أو الباحث من جانب اللغة .العلماء في شكل جامع والتي تأتي أي ًضا من
كلمة عالم والتي تعني الشخص الذي يتمتع بصفات المعرفة والمعرفة والحكمة والعلم بمعنى أوسع وبمعنى كلي القدرة أو شديد
ومع ذلك ،فإن الكلمة الأكثر شهرة من حيث الاستخدام .العلماء في صيغة الجمع مأخوذ من كلمة عالم العلماء الذي يعرف ،لديه
معرفة ،شخص تقي .في كل مجتمع ،العلماء هم مجموعة تلعب دو ًرا مه ًما .عندما يولد مجتمع واسع المعرفة ،يمكنه أن يخلق
مجتمعًا م ّطلعًا ومتحض ًرا من خلال معرفته .يرتبط العلماء ارتبا ًطا وثيقًا بوصول وتأثير الإسلام القادم من مناطق إسلامية مختلفة
في الأرخبيل .من خلال هذه الشبكة الفكرية ،تم تشكيل عدة أجيال من العلماء الموثوقين ونشر المعرفة التي تطورت من خلال
المؤسسات التعليمية القائمة .يجب إجراء دراسة لهذه الشخصيات الدينية الموثوقة لأن دورها ومساهمتها في المجتمع والمسلمين
ضخم.
2
الإمام أبو حنيفة
نعمان بن ثابت من مواليد ٨٠هـ أي ما يعادل ٦م في الكوفة بالعراق في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان .كان عال ًما إسلاميًا معروفًا أسس
المدرسة الحنفيّة ،من أصل فارسي .أُخذ لقبه أبو حنيفة لأنه كان دائماً يحمل الدعوة أينما ذهب ليسجل العلم الذي يطلبه .كما نال لقب أبا حنيفة
لأن له ولدا اسمه حنيفة ،وتعني حنيفة أيضا الميل إلى الدين .هو معروف بطبيعته الذي يحب تقديم المساعدة لأي شخص يحتاج إلى مساعدته
ويعمل بجد وله طموحات عالية في حياته .كما أنه يحترم أساتذته لدرجة أنه يعطي الهدايا لمعلميه والمعلمين الذين يعلمون أطفاله .تم أخذه من
قبل الخليفة لاستخدامه في الحكومة لتولي مناصب ،لكن تم فصله لاحقًا لأن الخليفة استخدم مخاوفه الخاصة .كانت طائفته مؤثرة في العراق
وانتشرت في الدول الإسلامية .بالإضافة إلى ذلك ،كانت هذه الطائفة هي المذهب الرسمي للإمبراطورية العثمانية ،وكذلك رعايا مستعمرات
مثل مصر ولبنان وسوريا .طلب الإمام أبو حنيفة العلم من أبسط المستويات إلى المستوى المتقدم .كما قام بتدريس مختلف فروع المعرفة بما
في ذلك القانون .كما درس على عدة علماء منهم الإمام حماد بن أبي سليمان وأنس بن مالك وعبد الله بن أبي عوفة وزيد بن علي ومعقل بن
يسير .صدق الإمام أبي حنيفة في طلب العلم مرتفع جدا لتعميق علم الفقه بسبب يجادل في علم الفقه يتطلب مهارات و الفطرة السليمة في
الإتقان شيء قانوني جي ًدا .أبو حنيفة هو أيضا خبير في الأعمال التجارية .ومن أعمال الإمام أبي حنيفة :الفريد ،الفقه الأكبر ،العليمو والمعلم.
كان واقا في سنة ١٥٠هـ.
3
الإمام مالك
الإمام مالك هو الإمام الثاني من بين الطوائف الأربعة الأكثر نفوذا في الإسلام .ولد بعد الإمام أبو حنيفة في ١٣سنة (٩٣هجرية ٧١٣م) وولد أيضا عندما قاد 4
الأمويين الخليفة الوليد عبد الملك بعد عمر بن عبد العزيز .اسمه أبو عبد الله مالك ابن أنس بن مالك ابن أبي أمير ابن أمير بن هريس بن خيمان بن عتيل بن عمرو
بن هريس الأصبح الحميري .هو من نسل قوم ال ِحمير .أمه هي سيتي عالية بنت سوريك بن عبد الله الرحمن ووالدها أنس بن مالك .كان تعليمه المبكر في المدينة
المنورة في عهد الخليفة سليمان بن عبد الملك .في ذلك الوقت ،كان هناك عدة مجموعات من علماء الإسلام من بين رفاق الأنصار والمهاجرين .درس القرآن وحفظه
منذ الصغر .كان مهتما جدا بمجال حديث النبي صلى الله عليه وسلم حتى جذب اهتمام خبراء الحديث .درس مختلف العلماء في المدينة المنورة .كان جده الشهير عالما
في رواة الحديث حتى بلغ الإمام مالك ١٠سنوات .سعى الإمام مالك للحصول على العلم من مختلف المعلمين في المدينة المنورة .طلب العلم ذات مرة من ٩٠٠شيخ و
٣٠٠من مجموعة التابعين و ٦٠٠آخرين من مجموعة تابعين .يختار المدرسين ذوي المعرفة العالية والأساليب والظروف في رواية الحديث ويترك الراوي المدين
ويحب أن يأتي بأي رواية مجهولة .ومن مشاهير أساتذته أبو راضي نافع بن عبد الرحمن ونافع وربيعة بن عبد الرحمن ومحمد بن يحيى .كما أن لديه طلبة من
العلماء ويذكر أن لديه ١٠٠٠من المتقين والمشاهير .ومنهم :سالم بن أمية ،وعبد الملك بن جريح ،ومحمد بن أنجال ،ونحو ذلك .مساهمة الإمام مالك في الإسلام
هو أنه أنتج عدة مؤلفات ،أعظمها ،كتاب الموثق الذي كتبه عام ١٤٤هـ .في هذا الكتاب جانبان ،وهما الحديث والفقه .جمعت في هذا الحديث أشياء كثيرة عن النبي
صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين .مدرسة الإمام المالكي أنه أخذ ممارسة أهل المدينة المنورة دليلا ومرجعية للشريعة ،لكنها تتعارض مع مدرسة الشافعي
والحنبلي والحنفي الذين لا يقبلون هذا المصدر .ووفقا له ،فإن هذه الممارسة هي انعكاس لطبيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم .هذا المصدر يقصد به كلمة أو فعل
اتفق عليه أهل المدينة عن بداية القرن الثالث للهجرة وهو متعلق بالصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ويشار إلى هذه الممارسة أيضا باسم "أهل المدينة".
توفي الإمام مالك عام ١٧٩هـ ،وعمره ٨٧عاما في المدينة المنورة .لقد ترك معرفة لا تقدر بثمن للعالم الإسلامي والمدرسة المالكية الرسمية في معظم دول القارة
الأفريقية وأصبح أحد المدارس الكبرى التي تطورت حتى يومنا.
الإمام الشافعي
الاسم الحقيقي للإمام الشافعي هو محمد بن إدريس بن عباس بن عثمان بن سيافي بن الصائب بن أبي ،والسيفي سلفه لهذا السبب يُدعى الإمام الشافعي .كما أن 5
صائب بن أبي كان من رفقاء الرسول الذين أسلموا في غزوة بدر .تم أسره ثم أسلم بعد ذلك .جاء الإمام الشافعي من مكة ولكنه ولد في غزة بفلسطين عام ١٥٠هـ
أي ما يعادل ٧٦٧م .توفي والده عندما كان عمره سنتين .بعد ذلك أعادت والدته الإمام الشافعي إلى مكة وعاشت مع قبيلة الحزيل ،وهي قبيلة بارعة في الأدب
العربي .عاش مع هذه القبيلة لمدة ١٦عاما حتى يكبر ليصبح شخصية عربية بارزة في مدينة مكة المكرمة .عندما كان في سن المراهقة ،تمكن من إتقان مهارات
الأدب العربي بدرجة عالية .ونال ثناء كثير من العلماء البارزين منهم ابن هشام .يعترف ابن هشام بعدم وجود أخطاء وانتقادات في القواعد التي عبر عنها الإمام
الشافعي .بسبب الحكمة التي كانت لديه ،وبخه شاعر ذات يوم على دراسة أصول الفقه لاستخدام المعرفة التي كان لدى الإمام الشافعي ،وطلب العلم في مكة من
مختلف المعلمين ،ومن بينهم سفيان بن عيينة وشخصيات الفقه العظيمة مسلم بن خالد الزنجي .سبب حبه للمعرفة ،كان مهتما بالذهاب إلى المدينة المنورة
لمواصلة دراسته مع الإمام مالك (مؤسس مدرسة المالكي) .استعدادا قبل مغادرته إلى المدينة المنورة ،حفظ كتاب الموطأ الذي كتبه الإمام مالك في ٩أيام فقط.
مارس الإمام مالك حتى مات الإمام مالك سنة ١٧٩هـ وكان عمره ٢٩سنة .ولما بلغ الثامنة عشرة من عمره حصل على إذن من أستاذه مسلم بن خالد الزنجي
بإفتاء في مكة .بعد عودته من بغداد ،درس الإمام الشافعي في مكة المكرمة لأكثر من ٩سنوات .من هناك ،بدأت شهرة اسم الإمام الشافعي في الظهور وجذبت
الكثير من الناس للاقتراب والتعرف على الدين معه.و (المفكرون) رواد طائفة أبو حنيفة في العراق .كما ألف كتاب الرسالة وهو أول كتاب من أصول الفقه في ذلك
الوقت .في عام ١٩٩هـ ،وعمره ٤٩عاما ،غادر الإمام الشافعي بغداد إلى مصر .هناك كان لديه العديد من الطلاب العظماء بما في ذلك الحافظ الزعفروني الذي
كان يجيد اللغة العربية على الرغم من أنه من غير اللغة العربية .ومن مؤلفات الإمام الشافعي "أخبار الحديث" .كتب هذا الكتاب الإمام الصيفي لمناقشة جدل حديث
الأحد بشكل خاص( الحجة) .كتب هذا الكتاب أثناء قيامه بالتدريس في بغداد ،العراق .هذا الكتاب من عمل الإمام الشافعي الذي يجمع بعض الإضافات في علم الفقه
(الأم) .هذا من عمل الإمام الشافعي عندما كان يد ّرس في مصر .هذا الكتاب يعرض القول الجديد للإمام الشافعي في علم الفقه (الرسالة) .كتب هذا الكتاب الإمام
الشافعي تنفيذا لطلب عبد الرحمن بن مهدي .للإمام الشافعي العديد من الأساتذة ،ويذكر أن هذه ليست سوى أسماء قليلة لها تأثير قوي ،وهي من المفتي والقاضي
وعلماء الحديث وعلماء الفقه .كان أحد أساتذته من مكة سعيد بن سالم القداح ،والمعلم من المدينة المنورة مالك بن أنس ،والمعلم من اليمن يحيى بن حسن ،
والمعلم من العراق إسماعيل بن عالية .لديه أيضا العديد من الطلاب الأذكياء وهنا أذكر فقط عددا قليلا من طلابه من مختلف البلدان .من طلابه من مكة أبو بكر
الحميدي ،طالب من بغداد هو أحمد بن حنبل وطالب من مصر هو حرمله بن يحيى بن حرمله .يعاني الإمام الشافعي من البواسير التي لا يوجد علاج لها .على الرغم
من أنه كان رجلا تقيا في مجال الطب ،إلا أنه لم يستطع الهروب من الألم .ومن كلماته الشهيرة" :يا لها من خسارة للمسلمين في هذا اليوم وهذا العصر ،لأنهم
سمحوا لليهود والمسيحيين بأن تكون المعرفة الطبية رائدة .لا أعلم بعد علم الحلال والحرام أفضل من الطب ".وأخيرا توفي في مصر عام ٢٠٤هـ ليلة الجمعة ودفن
بعد العصر في اليوم التالي.
إمام أحمد بن حنبل
أحمد بن محمد بن حنبل هو آخر إمام من أئمة المذاهب الأربع الكبرى .للإمام أحمد شخصية زهدية ،وشخصية نبيلة ،وذكاء غير عادي ، 6
ولديه ذاكرة حفظ قوية.اسمه أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد بن إدريس الشيباني .ولد في العراق في شهر ربيع أول عام ١٦٤هـ ،
أي ما يعادل ٧٨٠م إبان الحكم العباسي بقيادة الخليفة المهدي .توفي والده قبل أن يولد الإمام أحمد .لذلك فإن نطق حنبل لا يأتي من أبيه بل
من اسم جده لأن اسم أحمد كثير .لذلك كان يلقب منذ الصغر بأحمد بن حنبل.عاش في بغداد التي كانت مركز تسارع وتطور العلم في ذلك
الوقت .بدأ في دراسة العلوم الإسلامية مثل القرآن والحديث والعربية وغيرها مع علماء بغداد .اعتاد الإمام أحمد على خياطة وبيع الملابس
وكتابة وجمع القمح ونقل البضائع كأجر لسد حاجاته المعيشية .عندما بلغ الإمام أحمد سن السادسة عشرة ،في عهد الخليفة هارون الرشيد ،
بدأ بمرافقة معلمه هاشم بن بصير بن خازن الواسطي لدراسة الحديث على وجه التحديد .وقد دفعته روح جمع الحديث إلى السفر إلى البصرة
واليمن ومكة المكرمة والكوفة والحجاز التي هي مركز العلم الإسلامي .رافقه في المغامرة العديد من العلماء الكبار مثل علي بن مجاهد ،
وعبد الرزاق بن همام ،وجرير بن عبد الحميد ،وسفيان بن عيينة ،وأبو يوسف يعقوب ،والإمام الشافعي وغيرهم .وتعلم الكثير عن الفقه
وأصوله وعلم الناسخ والمنسوخ والعديد من فروع الحديث .وأشهر مؤلفاته المسند التي جمعت ٤٠ألف حديث .وضع الإمام أحمد جميع
الأحاديث التي وردت دون تصفية وشرح حالة الأحاديث .يعتبر مسند احمد من الكتب الرائدة التي جمعت في القرن الثالث الهجري .يكمل
هذا الكتاب كتب الحديث التي كانت موجودة من قبل ،وهو كتاب يمكن أن يلبي احتياجات المسلمين من حيث الدين في ذلك الوقت .وتوفي
في يوم الجمعة ١٢ربيع الأول ٢٤١هـ عن ٧٧عاماً .ودفن في بغداد.
الخاتمة
وأخيرا ،فإن العلماء الأربعة هم علماء مشهورون ج ًدا لأنهم من مؤسسي المذهب
المختبر .يجب أن نقتدي المثابرة والصبر إمام الطائفة في المطالبة العلم كدليل على
حب العلم .وبالإضافة إلى ذلك ،يجب أن نحترم اختلاف في الرأي بين الطائفة
لذلك المجتمع العيش في وئام.
7
المرجعي
الشافعي أ .محمد ابو زهرة .الإمام الشافعي في مذهب القديم والجديد -د .احمد النهراوي
عبد السلام
الفكر الشرعي الإسلامي للإمام مالك بن أنس (منهج التاريخ الاجتماعي) ،دانو آريس
سيتيانتو.
شهادة هانيڤياه 17 ، 2020( .أغسطس) .الإمام أحمد :البيانات الحيوية وتاريخ الحياة .انا
https://akumuslim.asia/imam-ahmad-biodata-sejarah-مسلم.
hidup/
محمد انور مامات ( .)2013شهرة الإمام أبو حنيفة النقمان في مجال التربية والتعليم.
https://www.researchgate.net/publication/255991975_Sumban
gan_Ulama_Melayu_Klasik_Dalam_Menjana_Budaya_Ilmu_D
i_Alam_Melayu
محمد عز الدين عبد العزيز ،محمد أزمير محمد نزه .)2021( ،منهج التدريس والتعلم
عند الإمام أبو حنيفة.
https://www.researchgate.net/publication/256981385_METOD
OLOGI_PENGAJARAN_PEMBELAJARAN_IMAM_ABU_HANI
FAH_PERBANDINGAN_DENGAN_KONSEP_PEMBELAJAR
AN_BERASASKAN_HASIL_OBE
8