معهد المعلمين فرع اللغة الملايوية
لمبه ڤنتاي،كوالا لومبور59990
BAMB3033 اسم الطالب
النحو العربي ٢ رقم المتريك
رقم البطاقة الشخصية
:نور شفيعة بيت محمد ثانيعزية الوحدة /المجموعة
2021192340159 : اسم المحاضر
020826-08-0288 : تاريخ التسليم
PISMP JUN 2021/G8 : تاريخ ملاحظات المحاضر
:استاذ حسين بن حميد
٢٤ :مارس ٢.٢٢
:
2
المحتويات
المحتويات صفحة
.١التقدير ٣
.٢المقدمة ٤
.٣الأدوار والتوقعات كمدرسين محتملين للغة العربية في المدارس الابتدائية ٤-٧
.٥الملخص ٧-٨
.٦المرجع ٩
3
التقدير
الحمد لله ،الحمد لله سبحانه وتعالى ،لأنه بفضل إذنه ،أكملت نور شفيعة بيت محمد ثانيعزية
بنجاح هذه المهمة التي أوكلت إلي بنجاح ويمكنها إرسال التقييم المستمر النحو العربي ٢في الوقت
المحدد تماما.
في هذه المناسبة ،أود أن أسجل شكري الملايين للمحاضر استاذ حسين بن حميد الذي قدم
التوجيه في هذه المهمة ،وكذلك الشكر للعائلة والأصدقاء.
شكرا لك ،شكرا جزيلا.
4
المقدمة
اللغة العربية هي لغة الدين والحضارة والثقافة في الدول الإسلامية حول العالم وهي أي ًضا لغة خاصة هي
لغة القرآن .يتم تكثيف تدريس اللغة العربية بشكل نشط ويتماشى مع التربية الإسلامية من المرحلة
الابتدائية إلى المرحلة الجامعية .في هذا السياق ،تعتبر الإفصاحات المتعلقة بالعربية مرادفة أكثر للفئة
المستهدفة من المسلمين أو غير المسلمين .ومع ذلك ،لا يزال مستوى إتقان اللغة العربية منخف ًضا
ومثيًرا للقلق حيث تستخدم معظم التقنيات اللغة الإنجليزيةكلغة رئيسية .هذا الوضع جعل اللغة العربية
أقل شعبية بين الشباب .لذلك ،يلعب المعلمون دوًرا مه ًما في الجهود المبذولة لتقوية إتقان اللغة العربية
بين الطلاب ،وخاصة طلاب المدارس الابتدائية .تناقش هذه السلسلة دور معلمي اللغة العربية المحتملين
في المدارس الابتدائية في إنتاج رأس مال بشري ممتاز وماهرة في استخدام اللغة العربية بشكلكلي.
الأدوار والتوقعات كمدرسين محتملين للغة العربية في المدارس الابتدائية
هناك العديد من الأدوار المهمةكمدرسين محتملين للغة العربية يجب غرسها في النفس لنجاح الطلاب
الذين يتفوقون في إتقان اللغة العربية في المدارس الابتدائية.
من بين الأدواركمدرس للغة العربية المحتملين تقوية نفسه بأساسيات تعليم المعلمين .وفًقا لـاتن
لونغ ( ، )1982فإن معنى التعليم هو عملية ونشاط لإحداث التغيير المطلوب في الشخص .هنا ،
إعداد المعلم المرتقب من خلال تعزيز دراسته في مجال تعليم المعلمين ،يمكن بالتأكيد زيادة المعرفة الذاتية
المرتبطة على نطاق واسع بمفهوم التعليم المتعلق بمهارات التدريس المهنية .على سبيل المثال ،مهارات
5
الدراسة والتدريس والتيسير وما إلى ذلك .ويهدف هذا إلى تمكين المعلمين من معرفة طرق تقديم
جلسات التعلم الفعلية وإتقانها أثناء تواجدهم في الفصل الدراسي .في هذا السياق ،يتضح بوضوح
أنهكمدرس مستقبلي للغة العربية ،من الضروري إتقان هذا المجال من التعليم وليس التركيز فقط على
التمكن في مجال تخصص اللغة العربية فقط .وبالتالي ،سيتمكن المعلمون من إدارة جلسات التعلم
بشكل جيد وإبداعي ويمكنهم تسهيل فهم الطلاب للتعلم الذي تم تعلمه بنجاح دون أي شكوك
شديدة في أنفسهم.
دور آخركمدرس لغة عربية محتمل في المدارس الابتدائية هو تمكين نفسه بمهارات تواصل جيدة
باللغة العربية .يعد هذا الإعداد مطلبًا مه ًما لمعلمي اللغة العربية المحتملين .وذلك لأن معلمي اللغة
العربية يجب أن يكونوا بارعين في تقنيات الاتصال باللغة العربية وخاصة الاتصال الشفوي .في الواقع
،يمكن أي ًضا تمييز مستوى اللغة المستخدمة عند التحدث وفًقا لمستوى إتقان الفرد .على سبيل المثال
،يجعل مدرسو اللغة العربية اللغة العربية هي اللغة الرئيسية التي يتم التحدث بها داخل وخارج الفصل
خاصة من قبل الطلاب .هذا الموقف يدرب الطلاب بشكل غير مباشر على الاستماع والقدرة على
تطوير المحادثة باللغة العربية بتقنية مناسبة وثقة عالية أثناء التحدث.
بالإضافة إلى ذلك ،فإن الدور الذي يمكن أن يقوم به مدرسو اللغة العربية المحتملين هو من
خلال تمكين أنفسهم بمهارات مختلفة مناسبة للتداول الحالي ،وخاصة فيما يتعلق بمهارات التكنولوجيا
والمعلومات .في هذا العصر الحديث ،أصبح مطلوبًا لمعلمي اللغة العربية المحتملين أن يكونوا بارعين في
استخدام أحدث التقنيات مثل التطبيقات الرقمية بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الأدوات التي لها وظائف
6
عديدة .هذا لأنه ،لتمكين المعلمين من استخدام التسهيلات وتطور التكنولوجيا في عملية التعلم
والتعليم ،وخاصة في الفصل الدراسي .نـََفَعىنى طالب انتباهه .ليس ذلك فحسب ،بل يهدف استخدام
التكنولوجيا الرقمية أي ًضا إلى جذب اهتمام الطلاب باللغة العربية ،وبالتالي يمكن تغيير المنظور السلبي
المتمثل في أن اللغة العربية هي لغة يصعب إتقانها .لذلك ،بصفتك مدر ًسا محتملاً للغة العربية ،من
الضروري أن تكون حكيماً في التأثير على الطلاب ليحبوا اللغة العربية التي هي لغة أهل الجنة .على
سبيل المثال ،يمكن لمعلمي اللغة العربية تنفيذ مناهج تعلم وتدريس إبداعية ومبتكرة تستخدم وسائل
تعليمية مثل بطاقات الاستبيان والاختبارات وما إلى ذلك .لذلك ،فإن هذا الموقف يخلق بالتأكيد بيئة
تعليمية ممتعة وفعالة بشكل غير مباشر.
علاوة على ذلك ،فإن الأملكمدرس محتمل للغة العربية هو أن تكون قادًرا على التكيف مع
المجتمع والبيئة المدرسية .في هذا السياق ،آمل أن تكون إقامتي في هذه المدرسة موضع ترحيب كبير
من الطلاب والمعلمين وكذلك المجتمع المدرسي .على سبيل المثال ،سأبني علاقات جيدة بين طلاب
المدرسة لتحقيق تلك التوقعات .مثل رحب الطلاب كلهم .ويرجع ذلك إلى ضرورة إقامة علاقات
مهنية لتسهيل العمل مًعا للقيام بأنشطة مختلفة وأي ًضا لتطوير الجوانب الأكاديمية والشخصية المرموقة
بين الطلاب ،خاصة فيما يتعلق بمجال اللغة العربية في المدارس الابتدائية.
بالإضافة إلى ذلك ،هناك أمل آخركمدرس للغة العربية وهو أن أتمكن من بناء وتحسين أدائي
لأصبح مدر ًسا ممتاًزا للغة العربية وأن أكون نموذ ًجا يحتذى به للطلاب لنتصبح الذي المعلم علمومه
كثير .في هذا السياق ،أحتاج إلى تجارب إيجابية متنوعة تتعلق بالتدريس في مجال اللغة العربية خاصة
7
بالنسبة لمستوى المدرسة الابتدائية أثناء خضوعي لجلسات تحسين الذاتكمدرس .مع ذلك ،أتمنى أن
تتحقق كل جهودي في بناء هويتي كشخص ماهر في تخصص اللغة العربية على الرغم من مختلف
العقبات والاختبارات التي كان لا بد من التغلب عليها بنجاح قبل الاعتراف من قبل الحكومة كلغة
عربية رائعة . .سيكو .يستطيع القيادة .الطلاب نحو التميز .أن تكون قادًرا على إتقان اللغة العربية
جي ًدا والقدرة على استخدامها في الحياة اليومية.
الملخص
في الختام ،فإن الإعداد والاستراتيجية لتصبح مدر ًسا للغة العربية هو التزام يجب أن يعمل عليه
كل معلم عربي محتمل في المدارس الابتدائية .اكرم المعلم و طلابون .يهدف هذا إلى تمكين المعلمين
المحتملين من الاستعداد بشكل أفضل لمواجهة أي عقبات في محاولة لتخريج طلاب بارعين في استخدام
اللغة العربية بدقة في الحياة اليومية وقادرين على تلبية الاحتياجات المستقبلية .وهذا يتماشى مع رأي
أحمد محمد صالح ( )1997الذي ذكر أن المعلمين هم وكلاء فاعلون للتعليم .بغض النظر عن مدى
جودة نظام التعليم ،إذا لم يكن المعلم الذي يقوم بالتدريس مدر ًسا فعالاً ،فهذا يعني أن ما يتم تقديمه
أو تدريسه لن يفهمه الطلاب ،وبالتالي فإن هدف التدريس لا يتحقق (زهرة حسين :2005 ،
.)85وهكذا يتضح أن ترسيخ اللغة العربية يجب أن يبدأ من موقف وجدية المعلمين المتحمسين في
جعل الطلاب قادرين على حب اللغة العربية وحبهم لتعميق معرفتهم دون أي إكراه .مثل جاء الطلاب
الناجحون و الفصل و المدرس الناجح في الفصل.وشدد على أنه يجب تنفيذكل من هذه الأدوار قدر
8
الإمكان حتى يستمر تكريم اللغة العربية بشكل فريد واستخدامها كلغة جيدة للتواصل من قبل جيل
الشباب من أجل تلبية احتياجات الصناعة في ماليزيا.
9
المرجع
أحمد فهمي عبد جاليا . )٢٠٢٠(.تعليمات نحوية سهلة.مكتبة حاج عبد الماجد.
أشافيزرول أب حميد .)٢.١٨( .شرح متن الاجرومية .الاصفياء .بي اتش دي.
احمد محمد صالح .)١٩٩٧( .دار التربية الإسلامية والفلسفة والتربية والمنهجية .فجر بكتي شبكة
التنمية المستدامة .بي اتش دي.
أب .حليم تموري ،عدنان يوسف ،كاميسة عثمان ،شاهرين أول الدين ،زمري عبد الرحيم ،
وخديجة عبد الرزاق .)٢٠٠٤( .فاعلية طرق تدريس وتعلم التربية الإسلامية لدى
الطلاب .تقرير البحث.كلية التربية ،جامعةكيبانغسان ماليزيا.
محمد صبري شرير ٢٢ ( .اغسطس .)٢.١٩يحتاج مدرسو اللغة العربية إلى إتقان المهارات
الرقمية :الأكاديميون.
https://www.sinarharian.com.my/article/44225/BERITA/Nasional/Guru-
bahasa-Arab-perlu-kuasai-kemahiran-digital-Ahli-akademik