The words you are searching are inside this book. To get more targeted content, please make full-text search by clicking here.

Colorful Watercolor Create Your Own Fairy Tale Story Book

Discover the best professional documents and content resources in AnyFlip Document Base.
Search
Published by 853-2-luqman, 2022-10-23 13:45:46

Kisah badang

Colorful Watercolor Create Your Own Fairy Tale Story Book

‫انينتيتوت فنديديقن ݢورو‬
‫‪BAMB 3423‬‬

‫الصرف التطبيقي‬
‫الاسم‪:‬‬

‫رقم بطاقة الهوية‪030624030089 :‬‬
‫رقم الدوران‪2021182340296 :‬‬

‫السمستر الدراسي‪/‬العام ‪ :‬السمستر ‪ 1‬العام ‪ 1‬‬

‫الفوج ‪ :‬يونيو ‪2022‬م‬

‫المجموعة‪/‬الوحدة ‪ :‬التربية الإسلامية‪ ‬الأولى‬
‫اسم المحاضر ‪ :‬ازهاري بن‪ ‬حمزة‬

‫قصة البدانغ عظيم‬

‫إنها قصة سايونغ التي تشتهر باسم شخصية متميزة تدعى بادانغ‪.‬‬
‫كان عبدا يعمل مع مالك ثري‪ .‬كان عاملا مجتهدا‪ .‬من شروق الشمس‬

‫إلى غروبها ‪ ،‬قام بادانج بواجباته بجد‪ .‬قام بادانج بمهام مختلفة أخبره‬
‫‪.‬سيده بالقيام بها‬

‫في أحد الأيام ‪ ،‬أمر سيده بادانج بوصف مساحة كبيرة نسبيا من‬
‫الغابات‪ .‬كان من المقرر استكشاف الغابة كهوما‪ .‬لذلك ‪ ،‬كل يوم ‪ ،‬غادر‬

‫بادانغ بالفعل ويقوم بعمله على الفور‪ .‬إنه يوم لقطع الأشجار أو‬
‫الشجيرات وقطعها وقطعها‪ .‬في المساء ‪ ،‬سيعود إلى منزل سيده‬

‫‪.‬للراحة‬
‫في إحدى الأمسيات‪ ،‬عاد بادانغ إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد‬
‫لأن عمله لهذا اليوم قد اكتمل‪ .‬كان ينوي تثبيت جروحه في خور بالقرب‬
‫من المكان الذي عاش فيه‪ .‬إنه يأمل في اصطياد سمكتين له لإعداد‬

‫‪.‬طبق جانبي في اليوم التالي‬
‫في اليوم التالي ‪ ،‬توقف بادانج عند النهر لرؤية الصيد‪ .‬كم كان يشعر‬
‫بخيبة أمل عندما تم رفع جرحه من مياه النهر‪ .‬وجد الجرح فارغا‪ .‬لا‬
‫يمكن صيد سمكة واحدة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬وجد بادانج عظام ومقاييس‬
‫الأسماك مكدسة على ضفاف النهر بالقرب من المكان الذي كان يحمل‬

‫‪.‬فيه الجرح‬



‫أعتقد ‪ ،‬بالطبع هذه هي كل عظام ومقاييس الأسماك التي تم"‬
‫كشفها في هذا الجرح لي!" همس بادانغ وحده‪" .‬ولكن ‪ ،‬من الذي‬

‫أكله على أي حال؟" سأل بادانج في دهشة بينما كانت عيناه‬
‫‪.‬تتدحرجان حول المنطقة التي كان يقف فيها‬



‫بعد فحص جرحه ‪ ،‬أعاد بادانج تثبيت جرحه‪ .‬رفع ساقيه إلى مكان‬
‫عمله في الغابة‪.‬‬

‫في اليوم التالي‪ ،‬توقف بادانغ مرة أخرى في النهر‪ .‬ولكن ‪ ،‬مرة‬
‫أخرى ‪ ،‬وجد نفس الشيء يحدث‪ .‬كانت جروحه فارغة ولكن‬

‫عظام وقشور الأسماك كانت متناثرة على ضفاف النهر حيث‬
‫كان يحمل لوه آه‪.‬‬



‫"هناك تسرق وتأكل الأسماك في جرحي! سأتجسس على‬
‫التحركات‪ .‬سأعلمه ما يكفي!" قال في قلبه‪.‬‬



‫في اليوم التالي عندما بدأت السماء في النقاء ‪ ،‬وصل بادانج‬
‫إلى النهر مرة أخرى‪ .‬تسلل إلى الشجيرات وتحرك بعناية‪ .‬عند‬
‫وصوله خلف شجرة ليست بعيدة عن جرحه ‪ ،‬توقف بادانغ‪.‬‬

‫خلف الشجرة ‪ ،‬سوف يتربص الجسم لمعرفة من يأكل الأسماك‬
‫التي تدخل في الجرح‪.‬‬



‫لفترة طويلة انتظر ‪ ،‬لكن لم يحدث شيء‪ .‬يستمر بادانغ في‬
‫الانتظار بصبر‪ .‬تجاهله البعوض والأغاس اللذان غطيا أذنيه ورأسه‪.‬‬

‫في يده ‪ ،‬أمسك بالمنجل الذي كان سيستخدمه لمهاجمة لص‬
‫جروحه‪.‬‬



‫سرعان ما لاحظ بادانج شكل لوحة غريبة تتحرك وتنشأ من وراء‬
‫الشجيرات في أي نهر‪ .‬تتجه الوكالة نحو المكان الذي قام فيه‬
‫بادانج بتثبيت جروحه‪.‬‬

‫لاحظت حركة اللوحة بادانج من خلف الشجرة حيث كان‬
‫مختبئا‪ .‬يعتقد بادانغ أن المؤسسة هي شبح الماء‪ .‬يبدو‬
‫أنه رائع لأي شخص ينظر إليه‪ .‬كان المجلس قبيح الوجه‬
‫ومشعر وطويل اللحية‪ .‬كانت المؤسسة حمراء العينين‬

‫التي أضاءت مثل الكرات النارية‪.‬‬

‫شبح الماء يرفع الجرح الذي وضعه بادانغ‪ .‬بعد هز الجرح ‪،‬‬
‫أخذ الشبح سمكة في الجرح ووضعها في فمه‪ .‬بعد مضغه‬
‫لفترة من الوقت ‪ ،‬تم إلقاء عظام الأسماك التي أكلها على‬

‫ضفة النهر‪.‬‬

‫السلوك الشبحي للماء يجعل بادانج تشتعل فيها النيران‪.‬‬
‫جمع كل قوته وهرع من مكان اختبائه‪ .‬مع سقوط منجل‬

‫في يده قفز أمام شبح الماء الذي كان مشغولا بتناوله‪.‬‬



‫وبالسرعة التي وصل بها برق بادانج إلى لحية الشبح في‬
‫الماء‪ .‬لحية شبح الماء قوية كما هي‪ .‬انحرف المنجل في‬

‫يده اليمنى في نحو شبح الماء‪.‬‬



‫"أنا أقتلك! أنا أقتلك!" قال بادانغ ساخرا بغضبه‪.‬‬



‫عند رؤية بادانغ الذي كان حريصا على قتله ‪ ،‬ارتجف شبح‬
‫الماء من الخوف‪.‬‬



‫"من فضلك‪ ،‬لا تقتل! لا تقتل!" ناشد شبح الماء‪.‬‬



‫"يجب أن أقتل! أنت تسرق السمكة في جرحي‪ ،‬في الواقع‬
‫أنت تقتل!" قال بادانغ ساخرا‪.‬‬



‫"من فضلك‪ ،‬ارحم الخادم! لا تقتلوا عبيدا!"‬



‫التقط بادانج لحية شبح الماء مرة أخرى‪.‬‬



‫"إذا لم تقتلني ‪ ،‬فسأعطيك ما تطلبه‪".‬‬



‫"لا تحاول خداعي" ‪ ،‬أجاب بادانغ‪" .‬ماذا يمكنني أن أتوقع من‬
‫لص مثلك؟"‬



‫يمكن لحمبا أن يساعد سيد الرقيق ‪ ،‬صدقوني! يمكن للعبيد"‬
‫إعطا أي شيء يطلبه سيد العبيد‪ .‬ولكن‪ ،‬من فضلك لا تقتل‬

‫"!عبدا‬



‫فكر بادانج للحظة‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬لا تزال يده اليسرى تمسك‬
‫بإحكام بلحية شبح الماء‪.‬‬



‫"هل يمكنك تحقيق أي من إرادتي؟"‬



‫"هذا صحيح ‪ ،‬أخبرني بما تريد وسوف تستعبد لتحقيقه‪".‬‬
‫كان بادانج صامتا لفترة من الوقت‪.‬‬



‫"هل يمكنك أن تجعلني عظيما مرة أخرى؟"‬



‫"بالطبع يمكنك ذلك!" أجاب الشبح‪" .‬لكن ‪ ،‬اخلع لحيتي أولا‪".‬‬



‫"لا! لن أفرج عنه طالما أنك لم تستجب لطلبي!"‬



‫كان الشبح صامتا‪.‬‬



‫"هل سأفي بطلب سيد العبد‪ .‬لكن هناك شروطا"‪.‬‬



‫"ما هي الشروط؟"‬



‫"يجب على سيد العبد أن يأكل قيء العبد‪ .‬بعد استهلاك قيء‬
‫طبقة العبيد ‪ ،‬سيكون سيد العبيد شجاعا مرة أخرى قويا كما‬

‫طلب سيد العبيد "‪.‬‬

‫تركت كلمات الخطاب بادانج مذهولا‪ .‬إنه لا يصف نفسه وهو‬
‫يأكل قيء الماء الشبح‪ .‬إذا كان الأمر كذلك ‪ ،‬فإن إرادته في‬

‫أن يكون قويا تجعله يضع عقله على الفور‪.‬‬



‫بعد تقريب عقله ‪ ،‬قال بادانغ‪" :‬حسنا ‪ ،‬ثم ترمي الآن‪ .‬دعني‬
‫آكل قيئك!"‬

‫حدق في الشبح الذي أومأ برأسه‪.‬‬



‫"لكن حذار ‪ ،‬لا تخدعني أبدا!"‬

‫يسمع شبح الماء تحذير بادانج بينما يومئ برأسه‪.‬‬
‫بسرعة البرق ‪ ،‬كسر الشبح إطلاق أوراق الموز ووضعها على‬
‫الأرض‪ .‬بعد ذلك ‪ ،‬بدأ الشبح في القيء‪ .‬لا يزال بادانج لا يترك‬

‫لحية الشبح‪ .‬ومضى يشير بمنجله إلى رأس الشبح‪.‬‬
‫يستمر الشبح في التقيؤ باستمرار‪ .‬القيء يسقط أكثر فأكثر على‬

‫لابيك ورقة الموز‪ .‬راقب بادانج الشبح دون غمز عينيه‪.‬‬



‫بمجرد أن يتوقف شبح الماء عن القيء ‪ ،‬يبدأ البدانغ في‬
‫تناوله‪ .‬في تلك المرحلة ‪ ،‬كانت يداه أكثر إحكاما ممسكا بلحية‬

‫الشبح‪.‬‬



‫بعد أن رأى بادانج ينتهي من أكل قيئه ‪ ،‬قال الشبح‪" :‬من‬
‫فضلك اترك العبد! لقد استجاب العبد لطلب سيد العبد!"‬

‫"لا!" أجاب بادانغ‪.‬‬

‫على الرغم من أنني انتهيت من تناول القيء الخاص بك ‪ ،‬إلا"‬
‫"!أن هذا لا يعني أنني أصبحت قويا وشجاعا‬



‫إذا كان سيد الرقيق لا يؤمن ‪ ،‬يمكن لسيد العبيد اختبار القوة"‬
‫‪.‬الجديدة لسيد العبيد في الوقت الحالي" ‪ ،‬أجاب شبح الماء‬



‫استمع بادانغ إلى الكلمات ‪ ،‬ثم منجله على الأرض على جانبه ثم‬
‫بيده اليسرى ‪ ،‬أمسك بشجرة بحجم قريب على ضفة النهر‪.‬‬
‫من السهل سحب الشجرة من الأرض‪ .‬والمثير للدهشة أن‬
‫الشجرة متشابكة مع جذورها مرة واحدة‪.‬‬



‫كان بادانغ مندهشا من القوة التي اكتسبها للتو‪ .‬ثم سحب بعض‬
‫الأشجار الأخرى‪ .‬اتضح أن جميع الأشجار يمكنه سحبها بسهولة‪.‬‬


‫"اترك العبد!"‬


‫ثم نظر بادانغ إلى شبح الماء وخلع قبضته على لحية الشبح‪.‬‬


‫"يمكنك الذهاب الآن! لكن في المرة القادمة ‪ ،‬لا تزعج جروحي‬
‫مرة أخرى! "‬
‫تراجع الشبح وتوفي منه على الفور‪ .‬مع غمضة عين ‪ ،‬اختفت‬
‫لمحة الشبح‪.‬‬

‫بادانج أعاد تجميع جروحه في النهر‪ .‬ثم صعد إلى جرف‬
‫وتحرك نحو العديد من الأشجار الكبيرة القريبة‪ .‬حاول‬
‫بادانج هدم الأشجار‪ .‬بمجرد نجاحه وسقوط الأشجار‬
‫الكبيرة بناقص واحد‪ .‬سقطت الأشجار مع تمايل جذورها‪.‬‬



‫كان بادانغ سعيدا بقدرته‪ .‬إنها برية حول النهر‪ .‬هناك‬
‫أوقات عندما يصلب الأشجار الكبيرة‪ .‬في بعض الأحيان‬

‫‪ ،‬ركل الأشجار الكبيرة‪ .‬تتم إزالة الأشجار الصغيرة‬
‫بسهولة‪ .‬أي شجرة يصل إليها سوف تستنفد أو تختنق‪.‬‬



‫"لقد كنت شجاعا! لقد أصبحت أقوى!"‬

‫كان صوت بادانج يردد صمت البرية‪ .‬استمر في اختبار قوته أثناء‬
‫وصف منطقة الغابات التي سيستخدمها سيده كهوما أو مزرعة‪.‬‬
‫عاد بادانغ على الفور إلى منطقة الغابات ليتم تطهيرها‪ .‬بدأ على‬
‫الفور عمله في وصف منطقة الغابات‪ .‬اقتلع كل الأشجار‪ ،‬كبيرة‬

‫كانت أم صغيرة‪ .‬في وقت قصير ‪ ،‬أصبحت منطقة الغابات‬
‫المظلمة تعمل بشكل مشرق من قبل البدانغ‪ .‬الأعشاب الضارة‬
‫والشجيرات هي الوحيدة التي يحتاجها لاقتلاعها‪ .‬يمكنه القيام‬

‫بعمله بسهولة باستخدام الطاقة التي حصل عليها للتو‪ .‬يزداد‬

‫عملها بشكل أسرع وفي وقت قصير ‪ ،‬تبدأ التربة المتضخمة مع‬
‫العشب في التنظيف من أي نباتات‪ .‬عند الانتهاء من وصف‬

‫منطقة الغابات‪ .‬توقف بادانج للحظة وتنفس الصعداء لأن مهمته‬

‫التي كان من المفترض أن تكتمل في تلك الأسابيع يمكن‬
‫إنجازها في غضون يوم واحد‪ .‬لقد سئم من مواكبة صيد لصوص‬
‫الأسماك من داخل جروحه التي لا يعتقدها‪ .‬بادانغ راض عن رؤية‬

‫مساحة الأرض المشرقة بالفعل والجاهزة لبدء محصول جديد‪.‬‬
‫بخطوة رشيقة ‪ ،‬عاد إلى المنزل‪ .‬على طول الطريق ‪ ،‬تذكرت‬

‫الهيئة بلا هوادة الأحداث التي وقعت بعد ظهر اليوم‪.‬‬

‫من الناحية المثالية الوصول إلى المنزل ‪ ،‬يطلق عليه‬
‫سيده‪ .‬اندهش السيد لرؤية الجثة تعود إلى المنزل في‬

‫وقت أبكر من المعتاد وبدت سعيدة للغاية‪.‬‬



‫"في وقت مبكر صحيح بالنسبة لك ‪ ،‬بادانغ؟ كيف يفسر‬
‫ذلك منطقة الغابات التي قلت لك أن تفعلها؟" سأل‬
‫الرجل الغني‪.‬‬



‫"الأغنياء ‪ ،‬استقروا العبيد‪ .‬ومرة أخرى‪ ،‬كل شيء جاهز الآن‬
‫لبدء زراعة جديدة"‪.‬‬



‫"حقا كلماتك ‪ ،‬بادانغ؟‬



‫"هذا صحيح ‪ ،‬رجل غني! تعال معي هناك‪ .‬يمكن للأغنياء‬
‫أن يروا بأنفسهم حالة الأرض التي وصفتها"‪.‬‬

‫أخذ بادانغ الرجل الغني بعيدا إلى منطقة الغابات التي قام‬
‫بتطهيرها‪ .‬عند الوصول ‪ ،‬فوجئ السيد لرؤية الظروف‬
‫المحيطة‪ .‬لا يبدو أنه يصدق أي شيء رآه هناك‪ .‬الغابة‬

‫الكثيفة الكبيرة هي بالفعل مساحة من الأراضي المفتوحة‪.‬‬



‫"كيف يمكن لمثل هذه الغابة الشاسعة التي تصفها بهذه‬
‫السرعة ‪ ،‬بادانغ؟" سأل الرجل الغني في دهشة‪.‬‬


‫"حمبا اقتلعها للتو ‪ ،‬الرجل الغني" ‪ ،‬أوضح بادانج‪.‬‬



‫"أنت الشخص الذي اقتلع كل هذه الأشجار؟ أنا لا أصدق‬
‫ذلك" ‪ ،‬قال الرجل الغني لبادانج المحبوب‪.‬‬



‫"هذا صحيح أيها الرجل الغني‪ .‬وبكلتا يدي الاثنتين‪ ،‬قمت‬
‫بتطهير هذه المنطقة الشاسعة من الغابات لتضيء"‪.‬‬

‫عندما فوجئ الأغنياء لرؤية الوضع المحيط ‪ ،‬روى بادانج جميع‬
‫الأحداث التي وقعت‪ .‬يشرح بادانج قصة اصطياده لشبح ماء‬
‫يأكل السمك في جرحه ويأكل قيء شبح الماء ليكون قويا‬

‫وشجاعا‪.‬‬



‫ثم ذهب بادانج إلى شجرة كبيرة‪ .‬قام بادانغ فقط بحشر‬
‫الشجرة بالسبابة من يده اليمنى‪ .‬مع دفعة طفيفة ‪ ،‬تسقط‬

‫الشجرة الكبيرة وتتشابك جذورها‪.‬‬



‫فوجئ الرجل الغني لرؤية تعب بادانغ‪ .‬حتى أنه نما في رهبة‬
‫عندما رأى أن بادانج كان قادرا على رفع الشجرة الساقطة‬
‫حديثا بكلتا يديه‪ .‬بكل سهولة ‪ ،‬ألقى بادانج شجرة في يده‬
‫نحو كومة من الأشجار الساقطة‪.‬‬


‫حصل الرجل الغني على الفور على بادانج وأثنى عليه‪ .‬لم‬
‫يشك الأغنياء في قدرات بادانج واستمروا في الثناء عليه‪.‬‬
‫لسوء الحظ سوف تنمو بادانغ‪.‬‬

‫قبل أن يسيروا إلى المنزل ‪ ،‬قال الأغنياء ‪" ،‬في مقابل‬

‫أن تتمكن من شرح منطقة الغابة هذه بوقت قصير ‪،‬‬
‫فقد حررتك من هذه اللحظة فصاعدا‪ .‬وبذلك‪ ،‬لم تعد‬

‫خادمي"‪.‬‬



‫تأثر بادانج لسماع خطاب الرجل الغني‪ .‬شكر على الفور‬
‫وأعرب عن قلبه السعيد بقرار الرجل الغني‪.‬‬

‫ركع أمام الأغنياء بينما كان يقول عدة مرات‪" :‬شكرا لك‬
‫أيها الغني!"‬

‫ومنذ ذلك الحين فصاعدا‪ ،‬سمح لبادانغ بالعيش كمستقل‪.‬‬
‫أصبحت قصة تلعثمه لسان حال الشعب‪ .‬بادانج التي‬
‫بدأت تشتهر باسمها لم تغير موقفها‪ .‬لقد أسر موقفه‬

‫المتواضع قلوب الكثيرين‪ .‬يقاطع مرة أخرى ‪ ،‬يحب تقديم‬

‫يد العون من خلال القيام بعمل شاق للأشخاص الذين‬
‫يأتون لرؤية مساعدته‪ .‬براعته تجعل من السهل عليه القيام‬

‫بأي عمل بسرعة وبشكل مثالي‪.‬‬



‫تمت مكافأة حرفة بادانج وفقا لذلك‪ .‬نمت قوته نتيجة‬
‫للمساعدة التي قدمها للجمهور‪ .‬كان بادانغ قادرا على‬

‫تغطية احتياجاته المعيشية بأجور إعطاء الناس بعد أن قام‬
‫بعمل شاق من أجلهم‪.‬‬

‫فعل مجرد‬

‫تشتهر‬
‫يعمل‬
‫يحمل‬
‫رفع‬
‫تسرق‬

‫فعل مزيد‬

‫عاملا‬
‫عاد‬
‫قام‬
‫قال‬
‫أجاب‬

‫فعل صحيح‬

‫أبّكر‬
‫سأل‬
‫يحدث‬
‫تدخل‬
‫يرفع‬

‫فعل معتل‬

‫سيعود‬
‫أخرى‬
‫يكفي‬
‫وراء‬
‫توّقف‬

‫فعل مسند‬
‫انَت ‪ :‬يعمل‬
‫انتما ‪:‬‬
‫انتم‬

‫انِت ‪ :‬شخصية متميزة‬
‫انتّن‬

‫ان ‪ :‬من شرح‬
‫نحن‬

‫شكران كاريم‬


Click to View FlipBook Version