أساليب
هدى بنت محمد نظري | 2021202340111
النداء
هو الطلب الإقبال بحرف من حروف النداء
الدعوة إلى الانتباه والاستماع بواسطة حروف خاصة يطلق
عليها حروف النداء
المضاف المنادى أقسام
الشبيه بالمضاف المعرب والمنصوب المنادى
المضاف النكرة غير مقصودة المضاف ,الشبه بالمضاف,
النكرة غير مقصودة
المنادى العلم
المنادى النكرة مقصودة المنادى المبني على ما
يرفع به
المنادى العلم ,المنادى
النكرة مقصودة
شواهد
يا :أداة النداء
آدم :منادى مبني على الضم في محل نصب
أداة النداء في هذه الجملة ب"يا" ،ويکون " آدم " منادى .في هذه الجملة هو منادى مبني على الضم في محل
نصب
يا :أداة النداء
جبال :منادى مفرد مبني على الضم في محل نصب لأنه نکرة
مقصودة
أداة النداء في هذه الجملة ب"يا" ،ويکون " جبال " منادى .في هذه الجملة هو منادى مفرد مبني على الضم في
محل نصب لأنه نکرة مقصودة.
شواهد
يا :أداة النداء
اي :منادى مبني على الضم في محل نصب
أداة النداء في هذه الجملة ب"يا" ،ويکون " اي " منادى .في هذه الجملة هو منادى مبني على الضم في محل
نصب.
الإستثناء
هو الإحراج ب(إلا) أو احدى أخواتها لما
بعدها مما قبلها
الإستثناء بإلا
01 02 03
إذا تقدم المستثنى المقدم على المستثنى منه ٤ يجب نصب المستثنى إذا كان الإستثناء موجبا١
فالأولى نصبه سواء اكان الإستثناء متصلا او
منقطعا
يجوز نصبه أو إتباعه للمستثنى منه على البدل ۲
إذا كان الإستثناء غير موجب متصلا
إذا تكررت إلا في الإيجاب نصب ما بعدها ۵
مهما تعدد
إذا كان الإستثناء مفرغا ،أعرب ما بعد إلا حسب ۳
موقعه من الإعراب
أَ ْنفُ َس ُه ْم -مفعول به منصوب بالفتحة وهو مستثنى. شواهد
الهاء -ضمير متصل في محل جر بالإضافةز
َو َما َي ْخ َد ُعو َن إِلاا أَ ْنفُ َس ُه ْم َو َما يَ ْشعُ ُرو َن ﴿ ٩البقرة﴾
أداة الاستثناء في هذه الجملة ب"إلا" ،ويکون "انفسهم" مستثنى منه .في هذه الجملة هو استثناء و مفعول به
منصوب بالفتحة .
غير :منصوب على الاستثناء ،وعلامة نصبه «فأعطيتهم أجرهم غير رجل واحد» [البخاري. ]۲۲۷۲:
الفتحة
رجل :مضاف إليه مجرور ،وعلامة جره الكسرة
،والمستثنى منه :الضمير (هم) من (فأعطيتهم).
أداة الاستثناء في هذه الجملة ب"غير" ،ويکون "رجل" مستثنى منه .في هذه الجملة هو مستثنى منه الضمير
(هم) من (فأعطيتهم) وهو مضاف إليه مجرور ،وعلامة جره الكسرة .
إلا :اداة استثناء شواهد
ابليس :مستثنى بإلا منصوب بالفتحة ولم ينون
َوإِ ْذ قُ ْل َنا ِل ْل َم َلا ِئ َك ِة ا ْس ُج ُدوا ِل َد َم فَ َس َج ُدوا إِلاا ِإ ْب ِلي َس أَ َبى
لأنه ممنوع من الصرف للعجمة.
َوا ْستَ ْكبَ َر َو َكا َن ِم َن ا ْل َكا ِف ِري َن ﴿ ۳٤البقرة﴾
أداة الاستثناء في هذه الجملة ب"إلا" ،ويکون "إبليس" مستثنى منه .في هذه الجملة هو مستثنى بإلا منصوب
بالفتحة ولم ينون لأنه ممنوع من الصرف للعجمة.
التعجب
ويکون يطرق کثيرة غير مبوب لها في النحوکقولک في الاستفهام التعجي:
کيف تتقاعس أمام العدو؟
فأنت تستغرب من المخاطب وتتعجب من تقاعسه أمام العدو.
سبحان :تعجب من هذه الافتراحات التعجيزية وهو مفعول مطلق قل سبحان ربي هل كن ُت إلا بشراً رسولا -93الإسراء.
لفعل محذوف تقديره أسبح وهو مضاف.
أکفره :مفعوله والفاعل مستتر والجملة الفعلية خبر المبتدأ والجملة
الاسمية مستأنفة
نكرة تامة بمعنى "شيء" مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ تفيد
التعجب .اي التعجب من افراطه في كفران نعمة الله .اكفره :فعل
ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو
يعود على "ما" والهاء ضمير متصل مبني على السكون في محل
نصب مفعول به.
وجملة "اكفره" في محل رفع خبر المبتدأ "ما" ويجوز ان تكون
"ما" اسم استفهام مبنياً على السكون في محل رفع مبتدأ .وجملة
"أكفرها صلة لخبر "ما" المقدر لا محل لها من الإعراب.بعد ما
تبين آيات الله البيئات وبعد ان اسبغ سبحانه عليه نعمه وجملة.
أسمع :فعل ماض جامد لإنشاء التعجب مبني على الفتح
المقدرة لأنه جاء على صيغة الأمر.
"أسمع" فيه معنى التعجب بمعنى لو شاهدتهم لقلت ذلك متعجباً
أي ما أسمعهم وأبصرهم وأبصر معطوفة بالواو على :أسمع
بهم ،وتعرب إعربها ،والتـقـدير :وأبصر بهم نحذف "بهم"
الثاني لدلالة الأول عليه .والمعنى :تعجب من شدة سمعهم
وإبصارهم بعد أن كانوا في الدنيا صها وعمياً عن سماع الحق
ورؤيته .